أرشيف التصنيف: المغرب

عاجل.. المغرب يعلن عن تسجيل 9 حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد

تخبر وزارة الصحة الرأي العام أنه تم “ليلة الجمعة-السبت” تسجيل 9 حالات إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد جديدة بالمغرب، ليكون بذلك العدد الإجمالي للحالات المؤكدة إصابتها بمرض كوفيد-19، هو 17 حالة ببلادنا إلى حدود يومه السبت 14 مارس 2020.

وتتعلق الحالات التسع بثمانية مهاجرين مغاربة مقيمين بكل من: إسبانيا (4 حالات)، إيطاليا (3 حالات) ومهاجر مغربي مقيم بفرنسا، دخلوا إلى المغرب ما بين 24 فبراير و12 مارس 2020، بالمدن التالية: تطوان، الرباط، الدار البيضاء، فاس وخريبكة.

فيما تم تسجيل حالة إصابة واحدة بالمغرب عن طريق اتصالها بحالة أخرى وافدة كانت قد تأكدت إصابتها سابقا، وما زالت تحت العلاج.

وقد تم تشخيص الحالات التسع من قبل أطقم طبية متخصصة، باتباع الخطوات المعمول بها من أجل إجراء التحاليل المخبرية بكل من المركز الوطني للأنفلونزا والفيروسات التنفسية بالمعهد الوطني للصحة بالرباط، ومعهد باستور-المغرب بالدار البيضاء، وتم التكفل بجميع الحالات وفقا للإجراءات الصحية المعتمدة.
كما تخبر وزارة الصحة أن الحالة الصحية لجميع الحالات المؤكدة مستقرة ولا تدعو للقلق.

المغرب .. بث الدروس التعليمية على القناة الرابعة !

قال سعيد أمزازي، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي المغربي، أن الطلبة و التلاميذ مدعويين للبقاء في منازلهم و متابعة دروسهم عن بعد، عبر توفير بوابة إلكترونية لتحميل الدروس و بث الدروس على القناة الرابعة.

و أشار الوزير ، أن وزارته تشتغل على تطوير المضامين الرقمية لتوفيرها للطلبة للإستمرار في دراستهم ، حيث الوزارة أصدرت قرارات استثنائية ليتحول التدريس من التقليدي الحضوري إلى تعليم عن بعد بمختلف الصيغ المتوفرة و الممكنة.

من جهة اخرى قال ادريس عويشة الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، أن الجامعات ستوفر الدروس على مواقعها الإلكترونية لتمكين الطلبة من متابعة دراستهم ، و الإستعانة بالفيديو و القناة الرابعة التلفزية.

مدير الأوبئة بوزارة الصحة المغربية: من المحتمل اللجوء إلى #التلقيح لوقف زحف “كورونا”..

قام محمد اليوبي، مدير الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة ، بتقديم خطة التصدي لمخاطر انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) بالمملكة من خلال خمسة أسئلة.

 عدة حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد تم تأكيدها بالمغرب في وقت يثير ذلك الهلع على الصعيد العالمي، لاسيما في الجوار الأوربي. فكيف هو الوضع الوبائي بالمملكة؟

إلى غاية اليوم، هناك ثماني حالات مؤكدة بالمغرب لفيروس (كوفيد-19). ويتعلق الأمر بحالات وافدة من بلدان تعرف انتشارا له.

2- لحد الآن، الحالات المؤكدة أو المشتبه بها هي لأشخاص قادمين من خارج المملكة، هل هناك اليوم خطر انتقال العدوى على الصعيد المحلي؟، وما هي الإجراءات المنتظرة لمواجهة سيناريو انتشار رقعة الفيروس؟

حاليا، كافة الحالات المسجلة يتم التكفل بها في الحجر الصحي داخل غرف ذات الضغط السلبي. وهذه الشروط كفيلة باحتواء الفيروس والحد من انتشاره.

وهناك إجراء آخر على درجة من الأهمية جاري تنفيذه لوضع حد لتمدد الفيروس، ألا وهو تتبع وعزل جميع الأشخاص الذي خالطوا أي حالة مؤكدة. وخطر العدوى يتم تقييمه على أساس كل حالة على حدة، بينما يتحدد نوع عزل هذه الاتصالات لكل حالة وفقا لمستوى هذا الخطر.

وهذا يعني أن إضافة الحالات الثانوية لهذه الحالات الوافدة ممكن، طالما أن الشخص المصاب التقط العدوى يومين قبل ظهور الأعراض، ويمكن أن يعدي الأشخاص الذين خالطهم ولفترة طويلة قبل اكتشاف الإصابة لديه.

3 – هل الإجراءات المتخذة من قبيل إلغاء التجمعات الكبرى والتظاهرات فعالة لوقف انتشار الفيروس؟

فعلا مثل هذه الإجراءات من شأنها أن تجنب حضور عدد كبير من الأشخاص في نفس الآن والمكان. هذه التجمعات تزيد من خطر انتشار الفيروس بين المشاركين في حال كانت هناك الإصابة ب(كوفيد-19) لم تكن مرصودة بعد.

4 – في إطار تتبعها للوضع، هل توصي وزارة الصحة باتخاذ إجراءات إضافية؟

قرار إغلاق المدارس يعد أحد الإجراءات الضرورية للحد من انتشار الفيروس على نطاق واسع. ومثل هذه الخطوة محمودة في حال يفرض الوضع الوبائي ذلك.

هناك إجراءات إضافية قد يتم اعتمادها في ظل تطور المعارف التي تخص هذا الفيروس، حيث من المحتمل اللجوء إلى التلقيح لوقف زحفه.

5 – في رأيكم، هل ارتفاع درجات الحرارة مساعد على وضع حد للوباء؟

من المعروف أن الأمراض التنفسية الموسمية تتراجع مع ارتفاع درجات الحرارة. وسنرى إن كان الأمر ينطبق على كورونا المستجد (كوفيد-19)، الذي يظل مع ذلك فيروسا جديدا.

كورونا// وزير الصحة المغربي يكشف حقيقة وجود “بؤرة وبائية” للفيروس بالدار البيضاء

قام وزير الصحة خالد آيت الطالب “بشكل قاطع”، أمس الجمعة، بنفي وجود “بؤرة وبائية” لفيروس كورونا المستجد- كوفيد 19 بحي بالدار البيضاء، مؤكدا أن الوضع “متحكم فيه وتحت المراقبة”.

وفي هذا السياق، أكد  آيت الطالب في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “الحالات المؤكدة إصابتها بالفيروس والمسجلة بالمغرب هي حالات وافدة، وأنه لا توجد أية بؤرة وبائية في أي مكان”.

كما طمأن الوزير بخصوص الحالة الصحية للأشخاص المؤكدة إصابتهم بعدوى فيروس كورونا المستجد والذين يتم التكفل بهم داخل المؤسسات الاستشفائية، وقال “إن الحالة الصحية لهؤلاء مطمئنة وفي تحسين مستمر”.

وفي هذا الصدد، ندد كذلك بما يتم نشره من أخبار عارية عن الصحة والتي الهدف منها، وفق آيت الطالب، نسف الجهود المبذولة بالمغرب من أجل احتواء انتشار الفيروس.

ويشار إلى أنه تم لحد الآن تسجيل ثماني حالة إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد، وكلها وافدة على المملكة، بينما تواصل مصالح وزارة الصحة إجراءات التحري الوبائي والمراقبة الطبية للمخالطين وفقا للمعايير المسطرة في المخطط الوطني لليقظة والتصدي لكوفيد 19.

المغرب يعلن حزمة اجراءات جديدة لمنع تفشي الخطر الوبائي لفيروس كورونا

أعلن المغرب عن حزمة من الاجراءات والتدابير الجديدة لمنع انتشار الخطر الوبائي لفيروس كورونا :

– الغاء الدراسة بجميع المستويات ابتداءا من الاثنين،
– الغاء الرحلات الجوية من و إلى : البرتغال، ألمانيا، بلجيكا و الاراضي المنخفضة، لتنضاف الى الصين و ايطاليا و اسبانيا و فرنسا،
– الغاء جميع التظاهرات الرياضية و الثقافية و الفنية،
– منع جميع التجمعات التي تجمع أكثر من 50 شخص،
– تأجيل مباريات التوظيف العمومية،

و تدخل هذه الاجراءات في إطار التدابير الاستباقية التي تنهجها المملكة لمنع تفشي فيروس كورونا المستجد.

نشير الى أن المملكة هي الدولة الوحيدة التي نهجت هذه الاجراءات في المرحلة الأولى من الوباء (مرحلة الكشف، أي أقل من 50 حالة مؤكدة) و ليس حتى دخوله المرحلة الثالثة (أزيد من 500 حالة مؤكدة) ما ينم على حرص مؤسسات البلاد على سلامة و أمن مواطني المملكة من كل سوء.

لذلك وجب على جميع أبناء الوطن المساهمة في دعم جهود مؤسسات الدولة، على الاقل بمنع نشر الاشاعات و بث روح الخوف و الهلع بين المواطنين.

ممرضي وتقنيي الصحة بالمغرب يستحضرون المصلحة العليا للبلاد و يعلقون كل الأشكال الإحتجاجية

تعيش مستشفيات المملكة المغربية حالة يقظة واستنفار غير مسبوقة جراء المخاوف من تفشي فيروس “كورونا”، الأمر الذي حتم على الشغيلة الطبية إلغاء جميع أشكالها الاحتجاجية التي برمجت خوضها خلال الأسابيع المقبلة، فقد بادر الممرضون إلى إلغاء إضراباتهم “نظرا للوضعية الوبائية التي يمر منها العالم والمغرب”.

ودعت حركة ممرضي وتقنيي الصحة بالمغرب إلى وزارة الصحة، “توفير الظروف الوقائية اللازمة للأطر الطبية من أجل قيامها بالواجب، وتفعيل التكوين الخاص بكيفية التعامل مع الحالات المشتبه في إصابتها بالفيروس”.

وشدد الممرضون على ضرورة تدخل الحكومة المغربية ووزارة الصحة قصد الرفع من تعويضات الأخطار المهنية، محملين الوزارة كامل المسؤولية في حالة إصابة الهيئات الطبية بالفيروس، “نظرا لظروف العمل المتردية، وهزالة الإجراءات المتخذة للتعامل مع حالات الوباء”.

كما قررت الهيئة المذكورة في المقابل، الاحتفاظ بحمل “الشارات الحمراء” داخل المستشفيات، معبرة عن “رفضها تقديم وزارة الصحة الممرضين سببا لفشل المنظومة الصحية بالمملكة عبر متابعات قضائية وإدارية جائرة”.

عاااااجل// وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المغربية تعلق الدراسة في المؤسسات التابعة لها

 في إطار الإجراءات الاستباقية والاحترازية الهادفة إلى الحد من العدوى وانتشار “وباء كورونا” ( كوفيد-19 )، أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية اليوم السبت، أنه تقرر ابتداء من يوم الإثنين 16 مارس2020 حتى إشعار آخر، توقيف الدراسة بالمؤسسات التربوية التابعة لجامعة القرويين وبمعاهد ومدارس التعليم العتيق والكتاتيب القرآنية ودروس محو الأمية بالمساجد وفضاءات التعليم الأولي العتيق، سواء كانت هذه المؤسسات عامة أو خاصة.

ويشار إلى أن الوزارة بصدد دراسة التدابير التي يمكن اعتمادها لتعوض الدروس، يضيف البلاغ.

هذه هي آخر مستجدات وباء “كورونا” بخصوص المملكة المغربية

وضعت وزارة الصحة المغربية رهن إشارة المواطنين موقعا (http://marocovid.com/)يتم تحديث بياناته وتحيينها، وهو خاص بآخر مستجدات وباء كورونا بالمملكة.
وهذا آخر ما جاء فيه:

الحالات المستبعدة : 106
الحالات المؤكدة : 08
المتعافون : 01
الوفيات : 01

حسب الجهات :
مراكش آسفي : 03
الدار البيضاء سطات : 03
فاس مكناس : 01
سوس ماسة : 01

رسميا.. المغرب يوقف بطولة كرة القدم بسبب “كورونا”

بسبب فيروس “كورونا”، أعلنت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، توقيف جميع المباريات حتى إشعار آخر.

وأكدت الجامعة في بلاغ لها أنه تقرر توقيف جميع المباريات بكل فئاتها بداية من صدور البلاغ حتى إشعار آخر.

وجاء هذا القرار في إطار التدابير الاحترازية التي تتخذها المملكة المغربية من أجل تجنب انتشار الفيروس الذي بات وباء وتفشى في جميع ربوع العالم.