وضع خمسيني حدا لحياته شنقا،اليوم 26 مارس الجاري، بمنزله بمدينة الجديدة بالمغرب.
ووفق مصادر اعلامية، فإن الهالك، الأب لـ 3 أبناء، و كان يعاني قيد حياته، من اضطرابات نفسية.
و هرعت مصالح الأمن والسلطات المحلية للمنطقة نحو مكان الواقعة،فور توصلها بخبر الانتحار، لمعاينت جثة الضحية وفتحت تحقيقا في شأن ملابسات الحادث.
في إطار تشجيع المواطنين المغاربة على احترام الحجر الصحي، أطلق نساء ورجال الأمن الوطني حملة وطنية للتبرع بالدم تحت شعار “بقاو في داركم.. احنا نتبرعو ليكم بالدم”، وذلك من أجل الرفع من الاحتياطي الوطني من هذه المادة الحيوية والضرورية للحياة.
كشفت وزراة الصحة المغربيةقبل قليل من يومه الخميس، خلال ندوة صحفية، أن التوزيع الجغرافي للحالات المصابة بفيروس كورونا، حسب الجهات هي كالآتي :
جهة الدار البيضاء سطات 87 حالة
جهة فاس مكناس، 51 حالة
جهة الرباط سلا القنيطرة 50 حالة
وجهة مراكش آسفي 43 حالة
جهة بني ملال خنيفرة 7 حالات
درعة تافيلالت 3 حالات
كلميم واد نون 1 حالة
جهة الشرق 7 حالات
جهة سوس ماسة 10 حالات
جهة طنجة تطوان الحسيمة 16 حالة
كما أكدت الوزارة، أن الحالات المتوفية، ناتجة عن إصابتها بأمراض مزمنة، بالإضافة إلى عامل السن، حالة دون شفائها.
من جانب آخر أبرزت الوزارة أن 72 في مائة، من الحالات يفوق سنها 40 سنة.
في إطار تشجيع المواطنين المغاربة على احترام الحجر الصحي، أطلق نساء ورجال الأمن الوطني حملة وطنية للتبرع بالدم تحت شعار “بقاو في داركم.. احنا نتبرعو ليكم بالدم”، وذلك من أجل الرفع من الاحتياطي الوطني من هذه المادة الحيوية والضرورية للحياة.
كشفت وزارة الصحةقبل قليل من يومه الخميس 26 مارس 2020 أن أعداد المصابين بفيروس كورونا في المغرب وصل إلى 275 حالة مؤكدة. بعد تسجيل 50 حالة جديدة في ظرف 24 ساعة.
كما أعلنت الوزارة أنه تم تسجيل أربع حالات وفيات جديدة، اثنان منها في مراكش، وحالة في الدار البيضاء وحالة في الرباط، لها علاقة بعامل السن وأمراض مزمنة أو هما معا.
وأوضحت الوزارة أن حالة تماثلت للشفاء ليصل عدد المتعافين إلى 8 حالات.
أعلنت وزارة الصحة المغربية يومه الخميس 26 مارس 2020، تسجيل 50 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس في المغرب إلى حالة 275.
ويشار أن آخر الأرقام الصادرة عن وزارة الصحة، أمس الأربعاءعلى الساعة السادسة مساء، تشير إلى 225 حالة إصابة؛ استنادا إلى تحاليل مخبرية جاءت نتائجها إيجابية.
قررت الحكومة الأمريكية يوم الخميس 26 مارس، تخصيص مبلغ 6.6 مليون درهم (670.000 دولار) من أجل دعم مجهودات المغرب في مجال التصدي لانتشار وباء كوفيد 19، وذلك من خلال صندوق الطوارئ الاحتياطي للأمراض المعدية التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
ويذكر أن “الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية” ستعمد على منح هذا المبلغ لمنظمة الصحة العالمية في إطار الخطة الإستراتيجية للتأهب والاستجابة التي تهدف لمنع تفشي وباء كورونا في البلدان المتضررة أو المعرضة للخطر، وكذا للتخفيف من تداعيات هذا الوباء في هذه البلدان، حسبما أورده بلاغ صادر عن السفارة الأمريكية.
تم توقيف تاجر مخدرات كان موضوع عدة مذكرات بحث وطنية صبيحة يومه الخميس، من طرف قائد الملحقة الأولى بسيدي سليمان أثناء قيامه بمراقبة ورقة الخروج للساكنة.
ويذكر أن القائد طلب من أحد الأشخاص بمده بورقة الخروج نظرا لحالة الطوارئ الصحية، إلا أنه لم يكن يتوفر عليها، وهو الأمر الذي جعل القائد يطلب منه بطاقة التعريف الوطنية، وأثناء معاينة القائد بطاقته لاحظ أن حالة الارتعاش بادية عليه، مما جعل المسؤول الترابي يخضع بطاقته للتنقيط حيث تبين بعد ذلك أن صاحبها مبحوث عنه في قضايا الاتجار في المخدرات.
ويشار إلى أن الموقوف تم اقتياده إلى مقر المنطقة الأمنية ووضعه تحت تدابير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة في انتظار تقديمه على أنظار الوكيل الملك للنظر في قضيته.
عثر مواطنون بمدينة قلعة مكونة بالمغرب،صباح اليوم الخميس، على جثة رجل خمسيني معلقة بجدع شجرة بمركز المدينة.
وحسب مصادر اعلامية، فإن الضحية من مواليد سنة 1963 ، وجد جثته معلقة ومربوطة إلى جدع شجرة،قبل أن ينتقل الدرك الملكي إلى مكان الحادث لجمع المعطيات والدلائل التي ستفيد في البحث الجاري تحت إشراف النيابة العامة، كما قد جرى توجيهها صوب مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
وتعتبر حالة الانتحار المسجلة اليوم،الحالة الثالثة في غضون أسبوع واحد، حيث سبق تسجيل انتحار رجل ستيني قبل يومين،كما سجلت و بنفس المدينة انتحار رجل آخر يبلغ من العمر 52 سنة.
بعد اكتشاف إصابة مريض بفيروس كورونا المستجد، كان قد أدخل إلى مصلحة الوقاية من الصدمات بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني في مدينة أكادير، دون اتخاذ الاحتياطات الصحية اللازمة، سادت حالة من الهلع وسط الممرضين العاملين في المصلحة المذكورة.
ويذكر أن ممرضي العلاجات الاستعجالية والعناية المركزة بالمستشفى يتخوفون من أن تكون قد انتقلت إليهم عدوى الفيروس من الشخص المصاب الذي كان تحت رعايتهم.
ويشار إلى أن تفاصيل الواقعة، بحسب المعطيات المتوفرة، تعود إلى شكّ الممرضين في الحالة الصحية لمريض وفد على المستشفى ووُضع في مصلحة الأمراض المعدية والتعفنية، كونه كانت تظهر عليه أعراض “كوفيد-19″، لكن مسؤولي المستشفى أخبروا الممرضين بأن الشخص المعني خضع لتحليل كانت نتيجته سلبية.
إلا أن الممرضين فوجئوا بعد إصرارهم على إخضاع المريض لفحص “TDM THORACIQUE”، وهو تشخيص صدري، أن هناك أعراضا عضوية في رئته، ما عزز الشكوك بكونه مصابا بـ “كوفيد-19″، وهو ما تأكّد بعد إجراء التحليلات المخبرية له التي جاءت نتيجتها إيجابية.
