كشف مصر محلي، أن عامل القنيطرة، قرر اليوم الثلاثاء، إعفاء رئيس الدائرة الحضرية “الساكنية” بالقنيطرة ، وإلحاقه بكراج الداخلية.
وأوضح المصدر، أن إعفاء ذات المسؤول جاء على اثر مجموعة من الاختلالات التي تخص مراقبة البناء العشوائي بالحي السكني الشعبي وتوزيع المساعدات الرمضانية وتدبير جائحة كورونا.
مضيفا، أنه قد تم تكليف قائد إحدى المقاطعات ، بالإشراف على الدائرة الحضرية ، إلى حين تعيين قائد جديد عليها.
تفاعل الشعب المغربي وبقوة مع مقتل الطفل عدنان بعد اغتصابه و تعنيفه، في أواخر الأسبوع المنصرم.
و اهتزت مواقع التواصل الاجتماعية على هذا الخبر مطالبين بإصدار حكم الإعدام في حق مرتكب هذه الجريمة الشنعاء في حق طفل بريء.
كما يطالب بعض المواطنين بتجديد العهد مع حكم الإعدام مرة أخرى وتطبيقه على كل شخص يرتكب جرما في حق الأطفال.
وأطلق نشطاء مغاربة عبر صفحات الفايسبوك عريضة افتراضية تحمل عنوان ” مليون توقيع من أجل إعدام قاتل عدنان”، وبلغ عدد الموقعين على هذه العريضة إلى حدود اليوم حوالي نصف مليون توقيع.
ولحدود الساعة لا توجد أي معطيات رسمية حول رجوع قرار تنفيد الإعدام في حق مرتكبي هذه الجرائم الخطيرة في الأطفال.
انتقل الى عفو الله الفنان المقتدر الاستاذ انور الجندي، قبل قليل من يومه الثلاثاء، بالمستشفى العسكري بالرباط، بعد صراع طويل مع مرض القلب.
وكشف مصدر من محيط الفنان الراحل، أن هذا الأخير تفاقمت حالته الصحية في اليومين الأخيرين دخل على إثرها إلى قسم الإنعاش، ليسلم الروح إلى بارئها.
رحم الله الفقيد واسكنه فسيح جناته وبهذه المناسبة الحزينة وحيث لا مرد لقضاء الله نتقدم بتعازينا الحارة في وفاة الفقيد لعائلة الجندي ولكل محبيه وجمهوره، وانا لله وانا اليه راجعون.
ذكر مصدر إعلامي عن تفاصيل جريمة شنعاء جديدة ضحيتها طفلة تبلغ من العمر 11 سنة؛ و التي كانت تتعرض لاعتداءات جنسية من طرف أبيها.
و أشار المصدر أن الأب كان يغري ابنته عن طريق المال بحجة أنه سيوفر لها مصروف كل أسبوع يقدر ب 100 درهم؛ بالإضافة إلى شرائه لها هاتف نقال من نوع ممتاز و أنه سيوفر لها كل احتياجاتها.
و قامت الفتاة بالهروب من بيت أبيها؛ متجهة نحو بيت خالته بمدينة الفنيدق؛ بسبب الضغوطات و الاعتداءات الجنسية التي تتعرض لها من طرف أبيها.
يشار أن مدينة طنجة قد اهتزت مساء الجمعة 11 شتنبر الجاري؛ على وقع جريمة شنعاء ذهب ضحيتها الطفل عدنان البالغ من العمر 11 سنة.
تمكنت طفلة قاصر تبلغ من العمر 10 سنوات، أمس الإثنين، من الانفلات من قبضة شخص مجهول يرتدي “نقاب” خاص بالنساء، حاول اختطافها خلال عودتها من المدرسة بأحد الدواوير بإقليم اشتوكة ايت باها.
وأقدم الشخص الغريب عن المنطقة، والذي كان ملثما بالكامل، على محاولة اختطاف الطفلة وجرها بالقوة، وتوجه بها الى منطقة بعيدة عن الدوار، غير أنها بدأت بالصراخ وأثارت انتباه أحد المارة ليكتشف أمرها، حيث قام “المجرم” بترك الطفلة وشانها، ليلوذ بعدها بالفرار إلى وجهت غير معلومة.
وقام أبناء المنطقة بحملات تمشيطية لجنبات الدوار، بهدف العثور على الشخص الذي أقدم على محاولة اختطاف الطفلة، دون أن يتمكنوا من ذلك، فيما حلت عناصر الدرك الملكي بعين المكان واصطحبت الطفلة وتم الاستماع إليها في الوقت الذي يجري فيه البحث عن المشتبه فيه.
وناشدت أسر المنطقة التي تعيش على وقع الرعب، بعد محاولة اختطاف طفلة، بتدخل الجهات المختصة بغية وضع حد لمعاناة الساكنة التي أصبحت تخاف من ترك أبنائها يلعبون بحرية بالشارع العام.
تمكنت عناصر الشرطة بولاية أمن فاس من توقيف موظف شرطة و 5 أشخاص آخرين من بينهم نساء، بتهمة تسيير مقاهي خاصة للشيشة بدون ترخيص، إضافة إلى خرق حالة الطوارئ الصحية.
وتمت هذه العملية خلال مواكبة الأمن الوطني لعملية المراقبة الخاصة بفرض إجراءات حالة الطوارئ ومحاربة تفشي فيروس كورونا المستجد.
وخلال هذه العملية تم حجز أزيد من 15 نرجيلة، إضافة إلى اعتقال 25 زبونا بمقاهي الشيشة الغير مرخصة، وعملهم في ظروف لا تحترم شروط التباعد الاجتماعي.
قررت محكمة الاستئناف بالجزائر صباح اليوم؛ بالحكم على الصحافي “خالد درارني” بسنتين حبسا نافدة مع إبقائه بنفس السجن الذي يقبع فيه.
و صرح المحامي مصطفى بوشاشي؛ أن “الصحافة في خطر؛ الحرية في خطر؛ الجزائريون في خطر إضافة إلى غياب الأمن القانوني و القضائي و أن هذا القرار كان صادما”؛ ” وسنطعن في الحكم أمام المحكمة العليا”.
و أثار هذا الحكم موجة غضب و “صدمة” للشعب الجزائري معلقين “لي يبيع المخدرات يخرج براءة ولي يخدم خدمتو بمصداقية يرميوه في الحبس كاين خلل كبير في العدالة”؛ “حسبنا الله ونعم الوكيل لي يهدر كلمة الحق وينقل صوت الشعب يسجن وين راهي حرية التعبير”؛ “ربي يطلق سراحهم كامل المعتقلين انشأ آلله أمين يارب العالمين دولة مدنية مشي عسكرية”.
كما خرج متضامني الصحافي “خالد درارني” بعد إصدار القرار المفاجئ في وقفة احتجاجية داخل مجلس القضاء مرددين شعارات “خالد صحافي ماشي خوانجي”.
يشار أن “خالد درارني” حكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة سنوات؛ بتهمة “المساس بالوحدة الوطنية؛ و التحريض على التجمهر الغير مسلح”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس