قامت المصالح الأمنية مساء أمس السبت بمنطقة مسنانة مدينة طنجة، بمداهمة منزل أقام حفل زفاف سري، الأمر الذي يُعتبر خرقا لحالة الطوارئ الصحية المقررة بالمملكة.

ووفق ما ذكرته مصادر من عين المكان، فإن المصالح الأمنية مرفوقة بعناصر السلطة المحلية بالملحقة الادارية السابعة، أوقفت إجراءات حفل الزفاف، كما قامت باعتقال “العروسين” الذين تم نقلهما إلى مركز الشرطة للتحقيق معه.

وأضافت ذات المصادر، أن عملية مداهمة هذا المنزل، جاءت بعد توصل المصالح الأمنية بإخبارية تفيد بوجود تجمع بشري في أحد المنازل يُعتقد أنه حفل زفاف، حيث تبين خلال المداهمة، أن التجمع يتعلق بحفل زفاف حضره عدد من أقارب العروسين.

أعلنت الفنانة “نجاة عتابو”، في ساعات متأخرة من مساء أمس الأحد، عن طلاقها من زوجها “مراد حادري” والذي تكلف منذ سنوات بإدارة أعمالها بعد الارتباط بها.

وقالت الفنانة “نجاة عتابو” البالغة من العمر 60 سنة من خلال صفحتها الرسمية بالفيسبوك، بأن قرار الانفصال جاء بعد تفكير عميق وبالتالي لم يعد يشغل منصب مدير أعمالها، داعية من يرغب في التواصل معها في إدارة الأعمال، إلى التعامل معها من خلال البريد الإلكتروني .

وفور وضعها لمنشورها، تفاعل العديد من النشطاء، حيث عبر العديد منهم عن صدمتهم نظرا لمثانة العلاقة التي كانت تجمعها بزوجها مراد والذي عبرت له في العديد من خرجاتها عن حبها الكبير له.

نشرت الفنانة المغربية “سلمى رشيد” فيديو خاص على قناتها بـ “اليوتيوب”، جمعها بابنها “يانيس” في جلسة تصوير خصصتها للاحتفال بعيد ميلاد ابنها الأول، والتي جمعتها بفريق تصوير محترف فضلا عن حضور اختها شيماء رشيد، حيث كانت الفنانة تلاعب ابنها الصغير قبل التصوير.
وأثناء تصوير شريط الفيديو المخصص للاحتفال بعيد ميلاد ابنها الأول، الذي تقاسمت سلمى رشيد لحظاته مع جمهورها، ظهر زوجها الذي دخل فجأة وظهر في الفيديو حيث بدأت في ملاعبة ابنها قبل البدء بجلسة التصوير.

عثر ليلة أمس السبت، على جثة محامية بهيئة الرباط داخلة شقة بمدينة تمارة، بعدما لفظت أنفاسها الأخيرة.

وأفادت مصادر مطلعة، أن المحامية “الهالكة “التي كانت قيد حياتها تقطن وحيدة، اختفت منذ 4 أيام، قبل أن تكشف رائحة كريهة عن وجود جثة بالمشقة المذكورة والتي تعود للمحامية.

وأضافت ذات المصادر، أن الرائحة الكريهة أثارت شكوك جيران الفقيدة، الذين قاموا بإشعار السلطات المعنية، التي حضرت بمعية الشرطة العلمية والمصالح الامنية، وتم اقتحام الشقة.

هذا،وقد فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الواقعة، من أجل الوقوف على ظروف وملابسات وفاة المحامية المعنية.

تراهن حكومة سعد الدين العثماني على الزيادة في الضريبة المفروضة على استهلاك الخمور، من أجل توفير مداخيل إضافية لخزينة الدولة في مشروع قانون المالية لسنة 2021، الذي صادق عليه مجلس الحكومة، أول أمس الجمعة 16 أكتوبر الجاري.

هذا، ويتضمن مشروع القانون زيادة في الضريبة الداخلية على استهلاك “الجعة والخمور”، حيث تم رفع قيمة هذه الضريبة من مبلغ 1000 درهم إلى 1200 درهما للهيكتوليتر الواحد لجل أنواع الجعة، ومن مبلغ 800 درهما إلى 900 درهما للهيكتوليتر الواحد لباقي أنواع الخمور والكحول الأخرى (النبيذ، الويسكي….).

وتهدف الحكومة المغربية من خلال هذه الإجراءات إلى رفع مداخيل استهلاك الخمور، ويتوقع قانون المالية أن تذر هذه الضريبة مداخيل تقدر بقرابة 80 مليار سنتيم بالنسبة لكل أنواع الجعة، و65 مليار سنتيم بالنسبة لباقي أنواع الخمور والكحول.

نفى حزب العدالة و التنمية ما تم تداوله بخصوص اعتقال أحد أعضائه لاتهامه في عملية قطع رأس أستاذ بفرنسا.

وخرج فرع حزب البيجيدي بفرنسا ببلاغ تكذيبي، جاء فيه: “إن ما جرى تداوله بموقع إخباري تحت عنوان “فرنسا تعتقل مغربيا منتميا للبيجيدي متهما في عملية قطع رأس أستاذ بضواحي باريس الفرنسية، عارٍ من الصحة و لا أساس له، وأنه تنويرا للرأي العام، نؤكد أن المعني بالأمر ليس عضوا بفرع الحزب بفرنسا ولا تربطه أية علاقة بحزب العدالة والتنمية”.

وتجدر الإشارة إلى أن موقع الكتروني مغربي كان قد نشر أمس السبت، أن ناشطاً إسلامياًً مغربي الأصل اسمه “عبد الحكيم الصفريوي” كان ينتمي لحزب العدالة و التنمية، هو واحد من 9 أشخاص المحتجزين لدى الشرطة كجزء من التحقيق في قضية قطع رأس أستاذ التاريخ في إيفلين، قرب باريس بفرنسا.

وأضاف ذات المصدر، أن الصفريوي كان قد رافق في مطلع أكتوبر الجاري إلى كلية بوا ديولن في كونفلانس سانت أونورين، والد أحد الطلاب ليطلب طرد الأستاذ الضحية الذي كان قد عرض أمام طلابه رسومًا كاريكاتورية للنبي محمد.

ذكر مصدر مطلع، أن قابلة تشتغل بمصلحة الولادة بالمركز الصحي سيدي اليماني ضواحي طنجة، أصيبت مؤخرا، بجروح بليغة على مستوى اليد والكتف، عقب اقتحام سيدة ثلاثينية للمصلحة والاعتداء عليها أثناء مناوبتها بالمركز الصحي.

وتعود تفاصيل الواقعة وفق ذات المصدر، أن القابلة “ف.ف” كانت بصدد القيام بمهامها الروتينية بالمركز الصحي، قبل أن تقتحم سيدة رفقة طفلها المركز للعلاج بعنف وبشكل عشوائي دون ارتداء الكمامة، أمام أنظار مجموعة من النساء، الأمر الذي دفع “القابلة” الضحية لمطالبتها بالخروج وارتداء الكمامة تبعا للإجراء ات الاحترازية لتفادي انتقال عدوى كورونا، إلا أن السيدة أصرت على إجراء الفحص دونها بداعي عدم وجود ما يسمى بـ”مرض كورونا” حسب تعبيرها.

وأضاف المصدر، أنه في غفلة منها انهالت المريضة على القابلة الضحية بالسب والضرب، ولم تتوقف إلا بعد أن عضتها بشدة في يديها ما ترك لديها ندوبا وجرحا بليغا تلقت على إثره العلاجات الأولية بذات المركز الصحي.

لقيت فتاة ذات 18 سنة، مصرعها الأخير اختناقاً داخل منزلها بحي بوخريص بمدينة اولاد تايمة ضواحي مدينة أكادير.

ووفق مصادر محلية، فإن الفتاة كانت تستحم في بيت عائلتها، حيث قامت بإدخال قنينة غاز صغيرة معها للحمام الأمر الذي تسبب في إختناقها، وتم نقلها على وجه السرعة إلى المستشفى المحلي بأولاد تايمة، غير أنها لفظت أنفاسها وسط صدمة أفراد عائلتها الصغيرة.

وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الأمن الوطني والوقاية المدنية وممثلي السلطة المحلية، إلى عين المكان، حيث تم القيام بالمعاينات الضرورية وفتح بحث قضائي في الواقعة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، فيما تم وضع الجثة بمستودع الأموات بالمستشفى المحلي بأولاد تايمة.

أعلنت وزارة الصحة المغربية، اليوم السبت 17 أكتوبر الجاري، تسجيل 3763 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية، ليرتفع العدد الإجمالي للمصابين إلى ​170911 ​​​​​ حالة في المغرب.

وفي ذات السياق، تأكدت 2369 حالة شفاء إضافية ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 141381، كما تم التبليغ عن 60 حالة وفاة خلال الـ24 ساعة المنصرمة، ليصبح العدد الإجمالي للوفيات 2878 وفاة.

اوقفت عناصر الأمن الوطني، أمس الجمعة قبل أذان صلاة الجمعة بدقائق، سيدة متزوجة وأم لثلاثة أطفال رفقة عشيقها في بيت الزوجية بأحد المنازل في حي بوهديلة بمدينة بركان .

ووفق ما أفادت به مصادر محلية، فإن عناصر الأمن طوَّقت المنزل المذكور، الذي تتواجد فيه الزوجة رفقة عشيقها، بعدما تلقت إشعارا من طرف الزوج الذي راودته شكوك حول خيانة زوجته له، حيث عمد إلى تمويهها وإخبارها بغيابه عن المنزل بحكم اشتغاله كسائق سيارة الأجرة، وهو ما دفع بالزوجة إلى دعوة عشيقها إلى منزلها الذي تقطنه رفقة أبنائها.

هذا، وقد تربّص الزوج إلى حين دخول العشيق إلى منزله، ليقوم بتطويقه بمساعدة أصدقاء له إلى حين حضور عناصر الأمن الذين اعتقلوا الموقوفين.