أرشيف التصنيف: المغرب

محمد الهيني يشتكي هيئة المحامين بالرباط لدى الرئيس الأول لمحكمة الإستئناف بالمدينة حيث مسجلوهش محام فيها

قرر المحامي محمد الهيني، أمس الثلاثاء 23 نونبر 2021، رفع مقال للطعن إلى الرئيس الأول لمحكمة الإستئناف بالرباط، في قرار هيئة المحامين بالمدينة، الذي منعه من التسجيل كمحام بها، بعد أن قدم استقالته من هيئة تطوان.

مقال الطعن:

 

حريق يلتهم حافلة لنقل المستخدمين بين سلا وبوقنادل

اهتز الطريق السيار الرابط القنيطرة، بين سلا وبوقنادل، صباح اليوم للاربعاء 24 نونبر الجاري، على وقع حريق وصف بالمهول في حافلة لتقل المستخدمين.

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي عبر صفحات الفايسبوك صور و مقاطع فيديو من عين المكان، يظهر من خلالها حجم الحادثة ومستوى النيران التي التهمت الحافلـة.

وكلفت الواقعة خسائر مادية، فيما لم تخلف اي خسائر بشرية، كما ان الواقعة خلفت موجة خوف وهلع في نفوس راكبي الحافلة.

 

المغرب يصدر الشحنات الأولى من لقاح “سينوفارم” إلى أفريقيا

افادت مصادر اعلامية اليوم الاربعاء 24 نونبر الجاري ان المغرب سيقوم بتصدير الشحنات الأولى  من لقاح سينوفارم الصيني إلى الغابون.

وسيتم ذلك مباشرة بعد شروع المغرب خلال شهر دجنبر المقبل في انتاج فعة من سينوفارم، حيث سيقوم بتصديرها الى الغابون وفقا لاتفاق مبدئي جرى مؤخرا بين البلدين.

وأشارت ذات المصادر إلى أنه من المنتظر أن يحل وفد غابوني إلى المغرب من أجل دراسة تفاصيل الاتفاقية وجوانبها التقنية كما هو معتاد في مثل هذه الحالات.

 

على طريقة الأفلام… ملثم يقتحم وكالة لتحويل الأموال بتطوان

اهتزت وكالة تحويل أموال بوسط مدينة تطوان، يوم أمس الثلاثاء 23 نونبر الجاري، على وقع محاولة تنفيذ عملية سرقة من قبل شخص ملثم قبل أن يفر هاربا نحو وجهة مجهولة.

وفتحت مصالح الشرطة القضائية بولاية أمن تطوان بحثا في القضية من أجل  فك أولى خيوط عملية السطو المسلح، التي حاول الجاني تنفيذها.
وكشفت مصادر إعلامية ان المشتبه فيه غادر مسرعا الوكالة الكائنة بشارع سبة عين خباز وسط مدينة تطوان، وذلك عقب إطلاق المستخدمة المكلفة بالوكالة للصياح بعدنا قام بتهديدها باستعمال سلاحا أبيض ويطالبها بتسليمه الأموال.

اعتبرها رحلة تاريخية…وصول وزير الدفاع الإسرائيلي غانتس إلى المغرب

وصل وزير الأمن الإسرائيلي؛ بيني غانتس، ليلة الثلاثاء 23 نونبر 2021، إلى المملكة المغربية في أول زيارة رسمية لوزير أمن إسرائيلي إلى المغرب، حيث قال غانتس قبيل إقلاع طائرته من مطار بن غوريون في تل أبيب، “ننطلق بعد دقائق في رحلة تاريخية مهمة إلى المغرب تكتسي صبغة تاريخية، كونها أول زيارة رسمية لوزير دفاع إسرائيلي لهذا البلد”.

في ذات السياق، انطلق الوزير الإسرائيلي في رحلة خاصة صوب المغرب، تستمر على مدار يومين، وذلك بتاريخ 24 و25 نونبر الجاري، سيوقع من خلالها على اتفاقيات تعاون أمنية، كما ستجرى مراسم رسمية للتوقيع على الاتفاق.

يشار إلى أن وزير الأمن الإسرائيلي؛ بيني غانتس، سيجتمع مع الوزير المكلف بإدارة الدفاع الوطني في المغرب؛ عبد اللطيف لوديي، بالإضافة إلى وزير الخارجية المغربي؛ ناصر بوريطة.

جدير بالذكر، أن زيارة غانتس، تعتبر الزيارة السياسية الثانية لمسؤول إسرائيلي رفيع إلى المغرب منذ التوقيع على الاتفاقيات تطبيع العلاقات، بعد زيارة وزير الخارجية يائير لابيد الصيف الماضي.

بعد اختراق موقع “الباطرونا” هل بدأت الجزائر “حربا إلكترونية” على المغرب؟

تداول يوم الاثنين 22 نونبر 2021، أن مجهولون اخترقوا الموقع الرسمي للاتحاد العام لمقاولات المغرب(الباطرونا)، حيث أقدموا على وضع العلم الرسمي للجمهورية الجزائرية على واجهة الموقع السابق ذكره، وهو ما يؤشر على أن هذا الهجوم الالكتروني قد يكون من طرف “هاكرز” جزائريين.

في ذات السياق، يأتي هذا الهجوم الإلكتروني على موقع مغربي رسمي في سياق محموم بالتصعيد الذي تنهجه الجزائر ضد المغرب، الشيء الذي جعل البعض يتساءل إن كانت الجزائر بدأت “حربا إلكترونية” على المغرب، في ظل الحرب الوهمية التي لا تدور رحاها إلا في تصور حكام قصر المرادية.

أستاذ العلاقات الدولية في جامعة محمد الأول بوجدة، خالد الشيات، دخل على خط هذا الموضوع، حيث يرى أن هذه “حرب بالنسبة للجزائر وليس بالنسبة للمغرب، لأنها هي التي تعتقد أنها في حرب”.

وأضاف الشيات في تصريح صحفي، أن المغرب مَدّ يَدَه ولا يتعامل مع الجزائر بمنطق الحرب ولا بمنطق الصراع والتنافس، بل ما يربط المغرب بالجزائر هو منطق واحد، هو منطق التعاون والتكاثف”، قائلا “وحتى نكون موضوعيين، فإن “هناك احتمالين إما أن هذا الاختراق تم من طرف جهة رسمية أو ومنظمة قريبة من الجهات المخابراتية الجزائرية أو هي المخابرات مباشرة، بمعنى أنه فعل حكومي ورسمي، وهو أمر له حسابات وله تبعات، وهذا نتيجة للتهييج النفسي للمجتمع الجزائري ضد المغرب من طرف النظام الجزائري”.

وتابع، أن “المغرب يتعامل مع الجزائر بمنطق حضاري، إلا أن مجموعة من الجزائريين مهووسون بهذه الدعاية المكثفة عليهم ضد المغرب، في محاولة للتحقير والتنقيص وربط الصفة الاستعمارية بالمغرب”.

كما اعتبر الشيات، أن “ما يقع في الجزائر ضد المغرب أثر حتى على الجوانب النفسية ربما لشباب أو جهات معينة غير رسمية”، قائلا “فعل اختراق موقع “الباطرونا” يدخل في اتجاهين إما الاتجاه الرسمي أو الاتجاه غير الرسمي، وفي كلتا الحالتين هو فعل مدان وجبان”.

مشيرا إلى أن هذا الفعل يعتبر “غير مؤثر من الناحية الواقعية، لأن موقع “الباطرونا” ليس بأهمية كبيرة، إذ يمكن أن تكون الأمور أقل ضررا في حالته، وأكثر ضررا في مواقع أخرى ذات طبيعة استثمارية أو أمنية، كما حدث بين قطر والإمارات، حيث تم اختراق الموقع الرسمي لوكالة الأنباء وبث بعض الأخبار الخاطئة”.

وختم المتحدث ذاته، “أن هذا الأمر يدخل في باب العبث وتصور الحرب التي توجد لدى النظام العسكري الجزائري وليس لدى المغرب، لأن الأخير لن يتعامل بنفس المنطق مع الجزائر ولا مع هيئاتها أو مؤسساتها أو مواقعها، ولا مع أي دولة أخرى في العالم، ولا يدخل في نسق واختيارات المغرب من الناحية السياسية”.

فرنسا تؤكد خفض التأشيرات بشرط ترحيل “المهاجرين السريّين” للمغرب

بعد قرارها الرامي إلى تقليص التأشيرات بالنسبة للمغاربة إلى النصف، شدد فرانك رياستر، الوزير المنتدب المكلف بشؤون التجارة الخارجية والاستقطاب في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء 23 نونبر 2021، على أن فرنسا اضطرت لاتخاذ هذا القرار بسبب تواجد مهاجرين مغاربة غير شرعيين فوق أراضيها (فرنسا).

في ذات السياق، رهن الوزير في كلمة له خلال ندوة صحفية عقدها اليوم الثلاثاء 23 نونبر 2021 بمقر إقامة السفيرة الفرنسية في العاصمة الرباط، عودة الأمور إلى نصابها بعد عمل المغرب على إعادة مواطنيه من المهاجرين غير النظاميين بفرنسا وترحيلهم في أقرب وقت ممكن.

يشار إلى أن فرنسا كانت قد قررت تقليص عدد التأشيرات التي ستصدر لمواطني المغرب والجزائر بالإضافة إلى تونس بسبب ما اعتبرته “تقاعس” هذه الدول الثلاث عن التعاون معها في ملف ترحيل مواطني هذه الدول من المهاجرين غير الشرعيين الموجودين في فرنسا.

من جهة أخرى، ذكر المتحدث باسم الحكومة الفرنسية غابريل أتال أن الدول الثلاث السابق ذكرهم “ترفض” إصدار التصاريح القنصلية اللازمة لعودة المهاجرين المرَحّلين من فرنسا.

واعتبر المغرب أن قرار فرنسا “غير مبرر”، حيث شدد وزير الخارجية، ناصر بوريطة على تعامل المملكة الصارم مع قضايا الهجرة غير الشرعية، موضحا في مؤتمر صحفي في وقت سابق، إن “قرار فرنسا غير مبرر، والمغرب كان دائما يتعامل مع قضايا الهجرة غير الشرعية بصرامة وبمنطق المسؤولية”.

وأضاف المتحدث ذاته، “من منطلق هذه المسؤولية كانت التعليمات واضحة والقنوات المغربية القنصلية أعطت 400 وثيقة سماح بالمرور في السنة الأخيرة”.

كندا تبحث عن “الأدمغة” في المغرب والجزائر وتونس.

فتحت مقاطعة كيبيك الكندية باب اجتياز اختبار للتوظيف في وجه العاملين في القطاع الصحي من دول المغرب العربي.

وتم فتح فتح باب التقديم عبر الإنترنت من قبل أكبر المقاطعات بكندا، وذلك إلى غاية 26 نونبر الجاري.

وأفادت مصادر إعلامية بكندا أنها تحتاج الى توظيف حوالي 4000 عامل صحي من بينهم 3500 ممرضة من المغرب والجزائر وتونس، حيث سيتم دعوة المرشحين الذين تم اختيارهم مباشرة بعد مرحلة مقابلات التوظيف.

وحسب ذات المصادر فيتعين على المرشح المُختار أن يتابع تدريبًا مدته 9 أشهر للحصول على شهادة الاندماج في مهنة التمريض في كيبيك، حيث يتوجب عليه بعد ذلك اجتياز اختبار النقابة حتى يتمكن من ممارسة مهنة التمريض.

 

عشريني يعتدي على إمام مسجد ويرسله الى المستعجلات

تعرض إمام بمدينة الحسيمة اليوم الثلاثاء 23 نونبر الجاري، للاعتداء من طرف شاب عشريني داخل مسجد، مما استدعى نقله على وجه السرعة إلى المستعجلات من أجل تلقي العلاج.

وترجع تفاصيل القضية إلى نشوب خلاف بين الشاب العشريني وإمام المسجد،  الشيء الذي دفعه إلى الاعتداء عليه باستعمال آلة حادة، أصيب على إثرها الضحية بجروح استدعت نقله على وجه السرعة إلى قسم المستعجلات بالمستشفى الإقليمي بالحسيمة.

واكدت مصادر اعلامية ان المشتبه فيه هاجم الإمام بعدما فاتته صلاة الجماعة، حيث يرجح أن يكون الشاب المعتدي يعاني من اضطرابات نفسية.

 

السيبة بالعالم الافتراضي تجر “مي نعيمة” أمام المحكمة و هذه هي صورة الشكاية

يبدو أن مواقع و تطبيقات التواصل الاجتماعية الافتراضية أصبحت ساحة مستباحة لجميع أشكال الجرائم الإلكترونية ظاهرة إضطرت رئيس جمعية خبراء الحاسوب بوصفها ب”السيبة”.

و تمكن أحد الأشخاص اليوم من وضع شكاية في مواجهة مؤثرة بالعالم الافتراضي الرقمي المعروفة لدى المغاربة ب”مي نعيمة” بسبب اتهامات لها بالتشهير السب و القذف.

و يجرم القانون المغربي العديد من الممارسات الخطير بشبكة الأنترنيت و التي تمس بحقوق الانسان الرقمية و تؤثر سلبا على الأمن الافتراضي للمغاربة.

و انتشرت مؤخرا أيضا بحسب باحث بالأمن الرقمي ظاهرة استعمال صور الأشخاص بدون موافقتهم في الدعاية على تطبيقات مواقع التواصل الاجتماعية، حيث طالب الباحث الضحايا بتقديم شكايتهم للمصالح الأمنية للحد من هذه الخروقات الخطيرة بالعالم الافتراضي.