أرشيف التصنيف: منوعات

بحث ذكي بواسطة ChatGPT: ميزة جديدة تتحدى هيمنة غوغل

ChatGPT الشهير، مما يعزز قدراته في الوصول إلى معلومات محدثة.

الآن، يمكن لـ ChatGPT البحث عبر الإنترنت بطرق متميزة، مما يوفر للمستخدمين إجابات سريعة وآنية مع روابط لمصادر موثوقة. كانت هذه العملية تتطلب في السابق الاعتماد على محركات البحث التقليدية مثل غوغل وبينج.

يمكن لـ ChatGPT تحديد متى يحتاج إلى البحث عبر الإنترنت بناءً على طلب المستخدم، أو يمكن للمستخدم اختيار ذلك يدويًا عبر أيقونة البحث.

ستكون خاصية البحث متاحة على موقع chatgpt.com، ويمكن الوصول إليها من مختلف المتصفحات، بالإضافة إلى تطبيق ChatGPT للأجهزة المحمولة وأجهزة الكمبيوتر. كما يمكن للمستخدمين تعيين محرك البحث الجديد كافتراضي لمتصفح كروم عن طريق تثبيت إضافة مخصصة من OpenAI، مما يسمح بالبحث مباشرة من شريط عنوان المتصفح.

الميزة متاحة حاليًا لمشتركي ChatGPT Plus وفرق العمل، بالإضافة إلى المستخدمين الذين سجلوا مسبقًا في قائمة الانتظار الخاصة بـ SearchGPT، بينما ستتاح لمستخدمي الشركات والمؤسسات التعليمية في الأسابيع المقبلة. وتعهدت OpenAI بتوفير هذه الميزة للمستخدمين ذوي الحسابات المجانية بشكل تدريجي على مدار الأشهر القادمة.

صممت الشركة هذه الميزة لتقديم إجابات أفضل وأكثر فائدة دون الحاجة للقيام بعدة عمليات بحث، مما يسهل الوصول إلى معلومات موثوقة.

يمكن لـ ChatGPT الآن التفاعل بلغة طبيعية تشبه المحادثات، مما يمكنه من تقديم إجابات دقيقة من خلال طرح أسئلة متتابعة وفقًا لسياق المحادثة.

كما أعلنت OpenAI عن شراكات مع مزودي الأخبار والبيانات لتزويد المستخدمين بمعلومات محدثة حول الطقس، وسوق الأسهم، والرياضة، والأخبار، والخرائط. ومع أن ChatGPT اعتمد منذ إطلاقه على كميات هائلة من البيانات المتاحة سابقًا، فإن هذه الخطوة تمثل تهديدًا مباشرًا لمحرك البحث غوغل، الذي يسيطر على هذا السوق منذ عقود.

من الرئتين إلى الكلى: كيف يدخل البلاستيك إلى أجسامنا بشكل غير ملحوظ؟

يدق العديد من الخبراء ناقوس الخطر بشأن التأثيرات المحتملة للمواد البلاستيكية الدقيقة، التي وُجدت في مختلف أعضاء جسم الإنسان، بدءًا من الرئتين وصولًا إلى الكلى ومرورًا بالدم. وعلى الرغم من ذلك، لا يزال العلماء غير متأكدين من تأثيراتها على الصحة العامة.

تُعتبر الجزيئات البلاستيكية الدقيقة، التي يقل حجمها عن 5 ميليمترات، موجودة في الهواء والماء والمواد الغذائية والأغلفة والمنسوجات الاصطناعية والإطارات ومستحضرات التجميل. ويبتلع البشر هذه الجزيئات أو يستنشقونها أو يتعرضون لها يوميًا.

تشير فابيان لاغارد، الباحثة في معهد لومان للجزيئات والمواد، إلى أن “إنسان 2024 يحتوي على مواد بلاستيكية في معظم أعضاء جسمه، ومن المحتمل أن تكون الوضعية أسوأ للأطفال الذين سيولدون في 2040”. وفي السنوات الأخيرة، تم الكشف عن وجود هذه الجزيئات في الرئتين، القلب، الكبد، الكليتين، وحتى في المشيمة والدم.

تشير دراسات متعددة إلى وجود صلة بين الجزيئات البلاستيكية الدقيقة والنانوية (التي هي أصغر بألف مرة) وآثارها السلبية على الصحة. دراسة حديثة نُشرت في مارس في مجلة “نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسن” أظهرت وجود علاقة بين تراكم هذه الجزيئات في الأوعية الدموية وزيادة مخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية، خاصة لدى الأشخاص الذين يعانون من تصلب الشرايين.

وفي تصريحات لوكالة “فرانس برس”، أكدت البروفيسور تريسي وودروف من “جامعة كاليفورنيا” أن الأبحاث حول الجسيمات البلاستيكية الدقيقة تتزايد وتكشف عن آثار صحية مقلقة. وقد أظهر تحليل لأكثر من ألفي دراسة على الحيوانات أن هذه الجزيئات تؤثر على الخصوبة وترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان وتضر بالجهاز التنفسي.

وتشير وودروف إلى أن وجود مواد بلاستيكية دقيقة في أعضاء مختلفة، بما في ذلك الدماغ والخصيتين وحتى الأجنة عبر المشيمة، يشكل “إنذارًا خطيرًا”. ومع ذلك، لا توجد حتى الآن أدلة قاطعة تربط بين التعرض للمواد البلاستيكية وآثارها الصحية بشكل مباشر.

تُجرى غالبية الدراسات المثيرة للقلق في المختبرات، وأحيانًا على خلايا بشرية أو نماذج حيوانية، لكن البيانات المتعلقة بالحيوانات تعكس أنظمة بيولوجية قريبة من تلك الموجودة في البشر.

لا يزال هناك الكثير من التفاصيل غير المعروفة حول تأثير شكل وحجم ونوع البلاستيك أو المواد المضافة. ومن بين أكثر من 16 ألف مادة كيميائية مستخدمة في البلاستيك، يُعتبر ربعها خطرًا معروفًا، وفقًا لتحالف العلماء المعني بالمواد البلاستيكية، الذي حذر من أن هذه المواد قد تؤدي إلى العقم، السمنة، وأمراض غير معدية مثل السكري وأمراض القلب.

كما أشار تقرير لمنظمة “وورلد وايد فاند فور نيتشر” في عام 2019 إلى أن البشر قد يبتلعون أو يستنشقون ما يصل إلى 5 غرامات من البلاستيك أسبوعيًا، أي ما يعادل وزن بطاقة ائتمان. ومع ذلك، تم مراجعة هذه النتائج، وأظهرت أبحاث لاحقة تقديرات أقل أو متباينة تعتمد على الظروف المختلفة.

في ظل هذه الأبحاث والتحذيرات، يبدو أن فهمنا لتهديد المواد البلاستيكية الدقيقة لا يزال في مراحله الأولى، مما يستدعي اتخاذ تدابير وقائية فعّالة.

“ماكدونالدز تعيد بيع شطائر البرغر بعد تعليقها بسبب مخاوف من بكتيريا”

أعلنت سلسلة مطاعم ماكدونالدز يوم الأحد أنها ستستأنف قريبًا مبيعات شطائر البرغر، التي تم تعليقها في عدة مناطق أميركية بسبب إصابات ببكتيريا الإشريكية القولونية. جاء ذلك بعد أن أظهرت الفحوص المخبرية خلو المكونات المستخدمة في إعداد الشطائر من هذه البكتيريا.

وكان حوالي 75 شخصًا قد أصيبوا بالمرض بعد تناول الطعام في مطاعم تابعة للسلسلة، حيث تم إدخال 22 منهم إلى المستشفى وتوفي أحدهم، وفقًا لبيانات إدارة الغذاء والدواء الأميركية (FDA).

أظهر تحقيق من قبل الـ FDA وجود صلة محتملة بين الإصابات ونوع من البصل الذي تستخدمه ماكدونالدز، والذي يتم توريده من شركة “تايلور فارمز”. وبناءً على ذلك، قررت الشركة تعليق إمدادات البصل من هذا المورد بشكل مؤقت.

وقالت ماكدونالدز إنها تلقت نتائج سلبية من وزارة الزراعة في ولاية كولورادو، التي تضم العديد من المؤسسات المتأثرة، وأكدت أن السلطات لم تنوِ إجراء اختبارات إضافية. وأوضحت الشركة أن المشكلة يبدو أنها مرتبطة بمكون واحد ومنطقة جغرافية محددة، مشددة على ثقتها في أن أي منتج مرتبط بالإصابات قد تمت إزالته من سلسلة التوريد.

البصل المستخدم كان جزءًا من تحضير برغر “كوارتر باوندر”، الذي تم تعليقه في حوالي 900 مطعم في كولورادو و11 ولاية أميركية أخرى. ومن المتوقع أن تعيد المجموعة تقديم شطائر “كوارتر باوندر” هذا الأسبوع.

تجدر الإشارة إلى أن عددًا من الضحايا المحتملين قد رفعوا دعاوى قضائية ضد ماكدونالدز. يمكن أن تسبب بكتيريا الإشريكية القولونية اضطرابات معوية، بما في ذلك الإسهال والقيء، بينما يتعافى معظم المصابين في غضون أسبوع أو أقل، لكن بعضهم قد يواجه مضاعفات، بما في ذلك الفشل الكلوي.

NotebookLlama: مشروع ميتا لإنتاج بودكاست باستخدام الذكاء الاصطناعي

أعلنت شركة ميتا عن إطلاق مشروعها الجديد “NotebookLlama”، وهو منصة مفتوحة المصدر تهدف إلى إنشاء حلقات بودكاست تفاعلية تعتمد على الذكاء الاصطناعي. يأتي هذا المشروع في إطار منافسة مباشرة مع منصة غوغل “NotebookLM”، التي حققت شهرة كبيرة مؤخرًا.

يعتمد “NotebookLlama” على نماذج الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم “Llama”، والتي تساهم في إجراء معالجة النصوص بشكل أساسي. مثل “NotebookLM”، يمكن لهذه الأداة إنتاج ملخصات صوتية بأسلوب حواري استنادًا إلى النصوص المرفوعة.

تبدأ عملية “NotebookLlama” بتحويل النصوص، سواء كانت مقالات إخبارية أو منشورات، إلى ملفات صوتية، ثم تضيف عناصر درامية وتفاعلات تعزز من حيوية المحتوى قبل تحويله إلى صوت باستخدام نماذج مفتوحة. ومع ذلك، تظهر النتائج الحالية أن جودة الصوت لا تضاهي تلك التي تقدمها أداة “NotebookLM”، حيث تبدو الأصوات في عينات “NotebookLlama” آلية وتفتقر إلى الطبيعة السلسة، مع تداخل غير منسق في الحوار.

يأمل الباحثون في ميتا في تحسين جودة الصوت عبر استخدام نماذج أقوى، مؤكدين أن “نموذج تحويل النص إلى كلام هو العامل الرئيسي في تحقيق الصوت الطبيعي”. كما يشيرون إلى إمكانية استخدام نهج مختلف يتضمن تفاعل اثنين من وكلاء الذكاء الاصطناعي لمناقشة الموضوع وبناء الحوار، بدلاً من الاعتماد على نموذج واحد فقط.

الجدير بالذكر أن “NotebookLlama” ليست المحاولة الأولى لاستنساخ ميزة البودكاست من “NotebookLM”، فقد ظهرت عدة مشاريع في هذا السياق، لكنها واجهت تحديات متشابهة، بما في ذلك مشكلة “الهلوسة” التي تعاني منها معظم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بما في ذلك “NotebookLM”، حيث قد تنتج معلومات غير دقيقة أو مختلَقة في المحتوى الصوتي.

سامسونغ تعتزم إطلاق هاتف ذكي ثلاثي الطي

تشير تقارير جديدة إلى أن شركة سامسونغ تخطط لإطلاق هاتف ثلاثي الطي في عام 2025، في إطار جهودها لتوسيع مجموعة هواتفها القابلة للطي، وفقًا لوسائل إعلام كورية محلية.

وذكر موقع ZDNet Korea أن سامسونغ تدرس إمكانية طرح الهاتف ثلاثي الطي بجانب نسخة أرخص من هاتف Galaxy Z Flip 7 المتوقع. تأتي هذه الأنباء بعد إطلاق هواوي لهاتف Mate XT Ultimate Design الثلاثي الطي في وقت سابق من هذا العام، الذي لاقى إعجابًا بتصميمه الرائع رغم سعره المرتفع.

يُعتبر هاتف هواوي Mate XT Ultimate Design الهاتف الوحيد بتصميم ثلاثي الطي في سوق الهواتف الذكية، مما يجعل سامسونغ تسعى لمنافسة الشركة الصينية في هذا القطاع.

ووفقًا للتقرير، أكمل شركاء سامسونغ في تصنيع الشاشات تطوير الأجزاء الخاصة بالهاتف الثلاثي الطي، لكن لم يتم اتخاذ قرار نهائي بعد، ولا توجد تأكيدات على أن هذه الخطط ستتحقق.

في ظل التحديات التي تواجهها سامسونغ في سوق الهواتف القابلة للطي، خاصة بعد تراجع المبيعات عن المتوقع، أعلنت الشركة مؤخرًا عن إصدار خاص من هاتف Galaxy Z Fold 6، الذي يتميز بشاشات أكبر وتصميم أنحف وأخف وزنًا من الإصدار السابق.

ومع انتشار هذه الشائعات، تبقى المخاوف قائمة بشأن التكلفة، حيث تشير التوقعات إلى أن الهاتف الجديد سيكون بسعر أعلى من الهواتف الذكية التقليدية، بالنظر إلى الزيادة الأخيرة في أسعار الهواتف القابلة للطي مثل Galaxy Z Fold 6.

تحذير للموظفين: تجنبوا الوقوف لفترات طويلة لحماية صحتكم من جلطات الدم

إذا كنت تفكر في الوقوف لفترات طويلة خلال ساعات العمل لتجنب مخاطر الجلوس المتواصل، فقد ترغب في إعادة النظر في هذا الخيار. فقد أظهرت دراسة أجرتها جامعة سيدني الأسترالية أن الوقوف لفترات مطولة، بدلاً من الجلوس، لا يوفر أي حماية للجسم من أضرار نمط الحياة الخامل.

شملت الدراسة 83 ألف متطوع بريطاني، حيث تم تزويدهم بأجهزة لقياس الحركة وجمع بيانات حول نبض القلب ووظائف الدورة الدموية. وخلصت النتائج، بعد سبع أو ثماني سنوات، إلى أن الوقوف لفترات طويلة لا يُفيد الصحة، بل قد يزيد من مخاطر مشكلات الدورة الدموية مثل جلطات الدم ودوالي الساقين.

أوضح أحد الباحثين في الدراسة لموقع “هيلث داي” المتخصص في الأبحاث الطبية أن الأشخاص الذين يجلسون لفترات طويلة يجب عليهم ممارسة حركات منتظمة طوال اليوم، بالإضافة إلى ممارسة التمارين البدنية، كأفضل وسيلة للوقاية من أمراض القلب والشرايين.

وأوصى الباحث بأهمية أخذ فترات راحة خلال اليوم للتنقل والحركة، مشددًا على ضرورة القيام بأنشطة بدنية مثل المشي أو صعود ونزول السلالم للحفاظ على صحة جيدة.

سامسونغ تستعد لإصدار هاتف ذكي قابل للطي ثلاث مرات

أعلنت سامسونغ عن ميزات الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم Galaxy AI في هواتفها القابلة للطي، من خلال بيان نشرته على موقعها الرسمي. وقد أطلقت الشركة حديثاً هاتفي Galaxy Z Fold6 و Galaxy Z Flip6، مصممين خصيصاً لدعم المهام المتعلقة بالذكاء الاصطناعي.

من بين الأدوات الجديدة، تقدم سامسونغ أداة Sketch to Image، التي تتيح للمستخدمين رسم تخطيط أولي يدوياً وتحويله إلى صورة رقمية ملونة بسرعة. كما تتضمن الأجهزة ميزة Circle to Search المدعومة من غوغل، التي تساعد المستخدمين في البحث عن وجهات سفر عبر الصور أو في حل الواجبات المنزلية.

يتميز هاتف Galaxy Z Fold6 بشاشته الكبيرة ودعمه لقلم S Pen، مما يجعله مثالياً لتدوين الملاحظات. ومن خلال ميزة Note Assist، يمكن تسجيل الصوت وتحويله إلى نص مع تنظيم المحتوى حسب المتحدث، بالإضافة إلى إنشاء ملخص شامل للمناقشات. كما يقدم تطبيق الملاحظات ميزة PDF Overlay Translation، التي تتيح ترجمة مستندات PDF كاملة دون الحاجة إلى نسخ النصوص.

ميتا تعيد تفعيل تقنية التعرف على الوجه لمكافحة الاحتيال واختراق الحسابات

ميتا تعيد تفعيل تقنية التعرف على الوجه لمكافحة الاحتيال واستعادة الحسابات المخترقة

أعلنت شركة ميتا، المالكة لمنصتي فيسبوك وإنستغرام، عن إعادة استخدام أدوات التعرف على الوجه، حيث تختبر حاليًا تقنيات جديدة تهدف إلى مساعدة المستخدمين في استعادة حساباتهم المخترقة بسرعة، ومكافحة الإعلانات الاحتيالية التي تستخدم صور المشاهير بشكل زائف.

وأوضحت الشركة أن هذه الأدوات ستتمكن من مسح وجوه المستخدمين للتحقق من هوياتهم عبر مقارنتها بصور ملفاتهم الشخصية على فيسبوك وإنستغرام. تهدف هذه الخطوة إلى حماية المشاهير والأشخاص العاديين من الإعلانات المزيفة التي تنتحل شخصياتهم لخداع المستخدمين وتوجيههم إلى مواقع احتيالية.

تستخدم ميتا أيضًا تقنيات الذكاء الاصطناعي للكشف عن المحتوى المخالف لسياساتها، إلا أن تمييز الإعلانات المزيفة التي تستهدف المشاهير عن الإعلانات الحقيقية يمكن أن يكون تحديًا في بعض الأحيان.

تفشي بكتيريا إي كولاي المرتبطة بشطائر ماكدونالدز يؤدي إلى وفاة شخص وإصابة العشرات في أمريكا

أعلنت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة عن وفاة شخص وإصابة العشرات بعدوى بكتيريا الإشريكية القولونية “إي كولاي”، المرتبطة بشطائر ماكدونالدز في 10 ولايات، أبرزها كولورادو، حيث تم تسجيل 26 إصابة.

نتيجة لتفشي هذه البكتيريا، أصيب 49 شخصًا، وأدخل 10 منهم إلى المستشفى.

تُعتبر السلالة المعنية خطيرة لأنها تسببت في تفشٍ عام 1993 أدى إلى وفاة 4 أطفال.

و يظهر هذا الحدث أهمية اتخاذ الاحتياطات اللازمة لحماية الصحة العامة.

ورغم عدم تحديد المكون المرتبط بالمرض بعد، إلا أن التحقيقات تركز على شرائح البصل واللحم البقري الطازج. من جانبها، أعلنت ماكدونالدز أنها ستعلق شطائر (كوارتر باوندر) مؤقتًا في المناطق المتضررة وتعمل مع الموردين لتجديد الإمدادات الأسبوع المقبل. تشمل أعراض العدوى تقلصات شديدة في المعدة، وإسهال وقيء.

مصدر: صحافة بلادي

عواصف شمسية وتأثيرها على الاتصالات

تأثير العواصف الشمسية على الاتصالات والأقمار الصناعية
مع توقع وكالة الفضاء الأميركية “ناسا” بحدوث عواصف شمسية قوية، حذّر الخبراء من تأثير هذه العواصف على الأقمار الصناعية والاتصالات. قد تؤدي العواصف الشمسية إلى انقطاع الإنترنت لفترات قد تمتد لأسابيع، مما يستدعي التركيز على تأثير العواصف الشمسية على حياتنا اليومية.

صرح الدكتور ياسر عبدالفتاح بأن الشمس تمر بدورات نشاط كل 11 عامًا. نحن الآن نقترب من ذروة النشاط الشمسي، المتوقع في يوليو المقبل. وقد شهدنا انفجارات شمسية كثيفة، مما زاد من الاهتمام بالعواصف الشمسية.

العواصف الشمسية قد تعطل الاتصالات وموجات الراديو، مما يؤدي إلى إعتام لفترات تصل إلى يوم كامل. كما أن تأثير العواصف الشمسية قد يضر نظام تحديد المواقع (GPS).

المخاطر على البنية التحتية
تشير التوقعات إلى أن العواصف الشمسية قد تؤدي إلى أضرار في أبراج الضغط العالي للكهرباء، مما يسبب انقطاعات في التيار الكهربائي. كما قد تؤثر على أنابيب الغاز والبترول.

تأثير العواصف الشمسية على المنطقة العربية
أوضح الدكتور عبدالفتاح أن المواطن في المنطقة العربية لن يشعر بتأثيرات كبيرة. ومع ذلك، سيكون التأثير أكثر وضوحًا في المناطق القطبية.

المصدر : صحافة بلادي