دعا حزب حركة “تونس إلى الأمام”، إلى ضرورة حلّ البرلمان التونسي وتكوين حكومة مصغّرة تنكب على معالجة الملفات الاقتصادية والاجتماعية.
وجاء ذلك من خلال بيان أصدره الحزب سالف الذكر حيث دعا الى الى تحقيق ذلك وفق برنامج يعتمد إجراءات حينيّة وأخرى متوسطة المدى، تسرّع بالحسم في قضايا الفساد المالي والاداري والسياسي وملفات الإرهاب.
دعت الهيئة العليا المستقلة للاتصال السمعي والبصر “الهايكا”، اليوم الاثنين 13 شتنبر الجاري، رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد إلى توضيح رؤيته حول مستقبل الإعلام في تونس ورسم سياسة اتصالية ناجعة مع مختلف الأطراف المتدخلة.
وأصدرت الهيئة بلاغا لها تؤكد من خلاله على ضرورة العمل من أجل تأسيس الهيئة التعديلية الجديدة وفق رؤية أساسها علوية القانون والالتزام بالمعايير الدولية ذات العلاقة عبر إعادة تفعيل مشروع القانون التشاركي الذي أودعته حكومة “إلياس الفخفاخ” لدى مجلس النواب وسحبته حكومة “هشام المشيشي”.
أوضح المتحدث باسم حكومة الوحدة الوطنية محمد حمودة، اليوم الاثنين 13 شتنبر الجاري، على أن هناك حملة ممنهجة ومدروسة من أجل إفساد صفو العلاقة بين ليبيا وتونس.
وأكد للمتحدث ذاته في تصريح صحفي على ان الأخبار المتداولة حول منع المواطنين الليبيين من دخول تونس غير صحيحة، مضيفا ”لقد أكد ذلك السفير التونسي في ليبيا”.
وتجدر الاشارة الى ان السفير التونسي لدى ليبيا الاسعد العجيلي، قد نفى بشكل تام اتخاذ السلطات التونسية موقفا ضد حاملي جواز السفر الليبي.
هاجم القيادي المجمد في حركة النهضة عماد الحمامي، اليوم الاثنين 13 شتنبر الجاري، رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، حيث وصفه بأكثر الشخصيات المكروهة في تونس”.
وقال عماد الحمامي في تصريح صحفي أن النهضى في أسوء حالاتها حتى قبل 25 جويلية، مشيرا الى إن “الانطباع الحاصل لدى التونسيين عن النهضة انطباع سلبي جدا، وليس هذا الوضع الذي تسلم فيه الغنوشي حركة النهضة” .
وأضاف المتحدث ذاته ” النهضة أمام خيارين اثنين بعد زلزال 25 جويلية، إما أن تقوم بإصلاحات عميقة وشاملة في سياستها وتبنيها من عدمه لمسألة الإسلام السياسي أو أنها ستندثر”.
أفادت مصادر إعلامية اليوم الاثنين 13 شتنبر الجاري أن رئيس الجمهورية قيس سعيّد، أصدر أوامره بإعفاء كاتبة الدولة لدى وزير الشباب والرياضة والإدماج المهني سهام العيّادي، والتي تمّ تكليفها بمهام وزير الشباب والرياضة والإدماج المهني بالنيابة، من مهامها.
أعلنت حركة “الراية الوطنية”، اليوم الاثنين 13 شتنبر الجاري، عن دعمها لتعديل الدستور و إعادة تنظيم الدولة بما يجعل السلطة ناجعة وديمقراطية لخدمة الوطن، داعية كل القوى الوطنية إلى الانخراط في التوجهات العامة لتخليص تونس من “سنوات الضياع التي عاشتها مع دستور 2014 دون حسابات سياسية ضيقة” . حسب تعبيرها.
وأصدرت الحركة بيانا تؤكد من خلاله تشبثها التام بمكاسب الحرية و الديمقراطية معبرة عن رفضها القاطع لكل مساس بها او تضيق عليها خارج إطار القانون أو فى انتهاك له.
قام رئيس الجمهورية قيس سعيد، ليلة أمس السبت 11 سبتمبر الجاري، بزيارة إلى شارع الحبيب بورقيبة بتونس العاصمة حيث كان في استقباله عددا من المواطنين الذين قام بالاستمع إلى مشاغلهم.
وأكد قيس سعيد على ضرورة احترامه الدستور والإجراءات، مشيرا إلى وجود إمكانية إدخال تعديلات على النص الدستوري بما يستجيب لتطلعات الشعب صاحب السيادة ويكفل له ممارسة حقوقه والتعبير عن ارادته والعيش بكرامة في وطن حر.
أصدرت رئاسة الجمهورية التونسية يوم أمس الجمعة 10 شتنبر الجاري بلاغا تركد من خلاله أن رئيس الجمهورية يعتبر تونس دولة ذات سيادة للشعب.
حيث قال “دحضا لكل الافتراءات وتفنيدا لكل الإدعاءات يوضّح رئيس الجمهورية أنه أثناء لقاءاته مع سائر الوفود الأجنبية تم التأكيد على أن تونس دولة ذات سيادة والسيادة فيها للشعب ولا مجال للتدخل في اختياراتها التي تنبع من الإرادة الشعبية”.
و أضاف “لا تقبل أن تكون في مقعد التلميذ الذي يتلقى دروسا ثم ينتظر بعد ذلك العدد الذي سيتم إسناده إليه أو الملاحظة التي ستدوّن في بطاقة أعداده، فسيادة الدولة التونسية واختيارات شعبها لم تطرح أصلا في النقاش ولن تكون موضوع مفاوضات مع أي جهة كانت”.