عقد رئيس الجمهورية قيس سعيد، يوم أمس الاثنين 4 أكتوبر الجاري ، لقاءا مع رئيس المجلس الاعلى للقضاء يوسف بوزاخر، حيث تم مناقشة عدة قضايا حول الأوضاع في تونس.
وأكد قيس سعيد على أن البعض تسللوا للقضاء كالخلايا السرطانية، مشيرا إلى أن ان “الصواريخ القادمة وهي على منصات إطلاقها تكفي إشارة واحدة حتى تنطلق وتضرب هؤولاء الفاسدين في أعماق الأعماق”.
وأكد المتحدث ذاته خلال نفس اللقاء ان القضاة يتمتعون بالحصانة لكنها حصانة وظيفية تمكنهم من الحكم بإستقلالية دون تدخل من أي كان.
أفادت القيادية في حركة الشعب ليلى حداد اليوم الاثنين 4 أكتوبر الجاري، عن وجود مجموعة من الوزراء وكتاب دولة بالإضافة الى 3 رؤساء حكومات على الأقل متورطين في عدد من القضايا.
و أكدت المتحدثة ذاتها في تصريح صحفي وجود ملفات من الوزن الثقيل لدى القضاء لم يتم فتحها، مشيرةً الى أن القضاء بصدد المماطلة .
واشارت ليلة حداد إلى أن بعض النواب والوزراء والمستشارين مورطين في قضايا تهريب وقضايا التجارة الموازية.
تمكن 13 مهاجر تونسي غير نظامي بينهم امرأتان و 3 قصر رفقة خروف يوم السبت 2 أكتوبر الجاري من الوصول الى جزيرة لامبيدوزا على متن قارب صغير.
وقد تم اعتراض المهاجرين من قبل خفر السواحل الايطالي على بعد حوالي 20 ميلاً من سواحل الجزيرة، حيث تم ابلاغ الخدمة البيطرية في باليرمو بخصوص الخروف.
وتم نقل المهاجرين إلى النقطة الساخنة أين يتواجد حاليا 180 مهاجرا غير نظامي .
وانتشرت صور المهاجرين البالغ عددهم 13 شخصا رفقة الخروف بشكل واسع عبر منصات التواصل الاجتماعي.
مديرة الديوان الرئاسي نادية عكاشة، مساء أمس الأحد 3 أكتوبر الجاري على خط الأوضاع السياسية التي تمر منها تونس في الآونة الاخيرة.
ونشرت عكاشة تدوينة على صفحتها الرسمية بفايسبوك، حيث قالت ‘مهما فعلوا، مهما أجرموا و مهما شوهوا ستبقى تونس أكبر من الجميع و ستبقى نابضة في قلوبنا نحيا بها و نخدمها صباحا، مساء و يوم الأحد.’.
أفاد نبيل بالعم مدير عام شركة سبر الآراء إمرود كونسولتينغ، اليوم الأحد 03 أكتوبر الجاري، أن 79 بالمائة من التونسيين راضون على أداء رئيس الجمهورية قيس سعيد.
وأوضح بالعم في تصريح صحفي أن هذه النسبة التي أدلى بها وفقا لنتائج الباروماتر السياسي لشهر سبتمبر 2021.
وأشار المتحدث ذاته أم أي سياسي لم يحظ منذ الثورة إلى الآن بنسبة الرضا التي يحظى بها الرئيس قيس سعيد حاليا، مشيرا إلى أن 81% من التونسيين يؤيدون قرار التمديد في الإجراءات الاستثنائية.
قام المواطنون المتظاهرون تضامنا مع الرئيس التونسي قيس سعيد صباح اليوم الأحد 3 أكتوبر الجاري،بطرد محمد عمار النائب بمجلس نواب الشعب المجمدة أعماله والقيادي السابق بحزب التيار الديمقراطي.
هذا وقد رفع المتظاهرون أمام المسرح البلدي وسط العاصمة، شعار ”ديغاج” في وجه محمد عمار، مطالبين إياه بالانسحاب من المظاهرات وعدم المشاركة.
إلتحاق قيادي حركة الشعب للوقفة التي نظمها ملايين المواطنين التونسيين اليوم الأحد 3 أكتوبر الجاري المساندة للرئيس قيس سعيد
وتعتبر هذه المظاهرات الأكبر من نوعها المؤيدة لقرارات الرئيس التونسي وذلك منذ فرضه تدابير استثنائية في البلاد في 25 يوليو الماضي.
شهدت تونس صباح اليوم الأحد 3 أكتوبر الجاري، تظاهرات حاشدة لأنصار الرئيس التونسي قيس سعيد.
وجاءت هذه التظاهرات في الأسبوع الثاني على التوالي وسط إجراءات أمنية مشددة.
ورفع المتظاهرون شعارات تطالب بحل البرلمان كما أطلقوا هتافات تدعوا إلى رحيل راشد الغنوشي عن تونس.
أجرى رئيس الجمهورية قيس سعيّد، صباح اليوم السبت 2 أكتوبر الجاري، مكالمة هاتفية مع الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث تم من خلالها مناقشة عددا من القضايا المتعلقة بالتعاون بين البلدين.
وبيّن قيس سعيد التحسن في الوضع الصحي بالبلاد، مشيرا إلى أن هذا التحسن راجع بشكل أساسي الى المجهودات التي بذلتها تونس على المستوى الدولي ودعم الدول الشقيقة والصديقة مما مكّن من السيطرة على جائحة كوفيد 19.
أوضحت رئيسة الحزب الدستوري الحر عبير موسي، اليوم السبت 2 أكتوبر الجاري، أن كتلة حزبها في البرلمان ليس لها أي دخل في دعوة رئيس مجلس النواب المجمدة نشاطاته، راشد الغنوشي، باستئناف العمل البرلماني.
وقالت المتحدثة أنها في تصريح صحفي “نحن لم نعمل مع الغنوشي حين كان المجلس قائم الذات، ولن نتعامل معه الآ”..
واعتبرت أن الرئيس قيس سعيد هو المسؤول الرئيسي على عدم الاستجابة لمطالب الشعب بحل البرلمان، وترك الفرصة للغنوشي “ليرتع في المجلس” حسب قولها.
