توفي وزير الداخلية السابق نور الدين يزيد زرهوني صباح اليوم الجمعة عن عمر يناهز 83 سنة.
و قد غادرنا إلى دار البقاء بمستشفى عين النعجة العسكري بالجزائر العاصمة.
و تقلد الراحل عدة مناصب سامية في الدولة منها منصب وزير الداخلية و نائب الوزير الأول، و كان ضابطا بالقاعدة الغربية للثورة، بالإضافة إلى أنه كان أحد قادة جهاز المخابرات في فترة ما بعد الاستقلال.
رد صادم من وزير الصحة بعد نعته بالوزير الفاشل و أنه سبب المشاكل بقطاع الصحة
خرج وزير الصحة عبد الرحمن بن بوزيد صباح اليوم الجمعة في رد على من نعتوه بالوزير الفاشل و قال “نعتوني بأنني سبب المشاكل ووزير فاشل .. أنا وزير 48 ولاية”.
و أضاف “لايمكن لأحد أن يحملني المسؤولية في قطاع لديها مشاكل منذ أكثر من 30 سنة”.
و قال “لدي سنة منذ تقلدت وزارة الصحة وذلك في فيفري الماضي الشهر الذي بدأت فيه جائحة كورونا بالجزائر، أعمل ليل نهار وأشتغل حسب ضميري ولست وحدي فأنا محاط بالجيش الابيض وسنواصل في بذل مجهوداتنا لخدمة البلاد والعباد”.
أمن ولاية وهران ينجح في الإطاحة بشبكة إجرامية خطيرة تعمل على ترويج المؤثرات العقلية
تمكنت مصالح الشرطة بالأمن الحضري التاسع لولاية وهران، بتفكيك شبكة إجرامية مختصة في ترويج المؤثرات العقلية.
و تتكون الشبكة الإجرامية من 7 أشخاص تتراوح أعمارهم بين 28 و 35.
و جاءت عملية التوقيف استغلالا للمعلومات الميدانية و التي كانت بحوزة مصالح الشرطة، و مفادها قيام أفراد الشبكة باتخاد أحد المساكن بحي “العابد لطفي”، مقرا مقرا لمزاولة عملية الترويج و التخزين.
و بعد مراقبة و ترصد نشاطهم المشبوه و استفاء كافة الإجراءات القانونية المتمثلة في الاذن بالتفتيش، حيث كانت النتيجة إيجابية، و تم حجز كمية معتبرة من المؤثرات العقلية، المقدرة ب 4400 قرص طبي، إلى جانب مركبة تستعمل في النقل و التوزيع، و مبلغ مالي من عائدات الترويج.
بعد إدعاء صباح أمس الخميس، هاكر جزائري يدعى إسماعيل مان 54 اختراقه لموقع المديرية العامة للأمن الوطني، قام عدد من الهاكرز المغاربة بقرصنة واختراق أزيد من 20 موقع حكومي جزائري، وهذه لائحتها..
في تطور مثير للبؤس الذي وصلت إليه الجنرالات الحاكمة في الجزائر، فقد قامت هذه الأخيرة بتجييش خطباء وأئمة المساجد للهجوم على المغرب ووحدته الترابية.
ووجهت مديرية الشؤون الدينية والأوقاف، بولاية برج بوعريرج، مراسلة إلى جميع الأئمة وخطباء المساجد بالولاية، داعية إياهم إلى ضرورة تخصيص خطبة يومه الجمعة 18 دجنبر الجالي، للحديث عن التطورات التي تعرفها الساحة العالمية، مُركزة على موضوع “الأراضي المحتلة فلسطين والصحراء الغربية”.
وتلزم المراسلة الوزارية المؤرخة بتاريخ أمس الخميس 17 دجنبر 2020، كل الأئمة على “تنوير الرأي العام بما يحدث في فلسطين والصحراء الغربية، وتناول ذلك بجميع الأبعاد الدينية والانسانية والقانونية، والتأكيد على المواقف الثابتة للدولة الجزائرية في نصرة المظلومين والقضايا العادلة مع الدعوة إلى الوحدة ورص الصفوف والتلاحم بين الشعب والجيش والمؤسسات”، وفق تعبير الوثيقة.
ويبدو أن خنق السلطة الحاكمة في الجزائر قد وصل إلى أقصاه، خصوصا بعد الانتصارات المتوالية والمكاسب التي حققتها المملكة المغربية، وآخرها اعتراف الولايات المتحدة الأمريكية بمغربية الصحراء، مع وجود أنباء تؤكد قرب اعتراف قوى عالمية عظمى في القريب من الأيام.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس