شهد صباح اليوم حوش فيولا في وادي العلايق بالبليدة، حادث العثور على جثة ثلاثيني مذبوحا بمحيط مسكنه العائلي.
وقد فتحت المصالح الأمنية تحقيقا، للكشف عن ملابسات الحادث، فيما تدخل عناصر الإنقاذ لتحويل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث.
شهد صباح اليوم حوش فيولا في وادي العلايق بالبليدة، حادث العثور على جثة ثلاثيني مذبوحا بمحيط مسكنه العائلي.
وقد فتحت المصالح الأمنية تحقيقا، للكشف عن ملابسات الحادث، فيما تدخل عناصر الإنقاذ لتحويل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث.
كشف مصدر إعلامي، أن محكمة جزائرية التمست عقوبات ما بين 4 سنوات و 6 أشهر حبس نافذ في حق المتهمين.
و يتابع المتهمون في قضية تتعلق بالتجمهر و الاعتداء على ملكية عمومية.
يشار أن أنصار مولودية الجزائر قاموا باقتحام مقر سونطراك، و قاموا بأعمال عنف و تخريب المقر.
خرج اليوم الخميس شباب حاسي مسعود في مسيرات سلمية ضد انعدام التنمية و انتشار البطالة و الأوضاع الكارثية التي يعيشونها.
و قررت الساكنة بالإجماع الخروج اليوم في مسيرات للمطالبة بحقوقهم المهضومة منذ مدة طويلة و تدخل المسؤولين بشكل عاجل من أجل وضع حلول لمشاكلهم.
و عبر الشباب عن غضبهم من البطالة و انعدام فرص الشغل بحاسي مسعود رافعين مجموعة من الشعارات ” حي 1850 يعاني من التهميش إلى متى”.
نشر قبل قليل الحراكي شوقي بن زهرة عبر صفحته الرسمية فيسبوك، مقطع فيديو يظهر فيه شرطي و هو يعتدي على طالبة بوحشية.
و في هذا الصدد قال شوقي بن زهرة، الصورة من مسيرة الطلبة في 23 فيفري 2021، التي حاول الإعلام الترويج بأن الشرطة لم تستعمل أي عنف فيها و هذا الفيديو دليل واضح”.
يشار أن الطلبة خرجوا يوم 23 فيفري لإحياء الذكرى الثانية للحراك الشعبي الجزائري، و المطالبة برحيل الصنم.
ارتفعت صباح اليوم الخميس، حصيلة المصابين في انفجار قارورة غاز في منزل أرضي في عين تموشنت، حيث بلغت 6 أشخاص.
ويتعلق الأمر، بإصابة شخص بحروق من الدرجة الثانية في كامل الجسم، وامرأة بحروق سطحية متفرقة، إضافة إلى إصابة 4 أشخاص بحروق سطحية متفرقة وضيق في التنفس.
وجدير بالذكر، انه حدث انفجار غاز بمسكن أرضي مع نشوب حريق بحي سيدي الصحبي، وأسفر عن خسائر مادية كبيرة، حيث تم فتح تحقيق في الموضوع.
أكدت الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، أن السلطة بالجزائر “يجب أن تعترف بفشل خارطة طريقها” القائمة أساسا على إجراء انتخابات مبكرة.
وأفاد “سعيد الصالحي” نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، في تصريحات لوسائل الإعلام الجزائرية، أنه “يجب على السلطة الجزائرية أن تعترف بفشل خارطة طريقها وأن تباشر على وجه السرعة عملية ديمقراطية جديدة حقيقية”.
وأكد الصالحي أن هذه العملية يجب أن تلبي “مطلب الحراك: التغيير الديموقراطي والسلمي للنظام”، منذرا من أن “الإستمرار في الرغبة في فرض أجندتها ضد إرادة الشعب يعني تعريض الجزائر لمخاطر أكيدة تتمثل في عدم الاستقرار والتفكك”.
كما حذر نائب رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، من أن البلاد على شفا عدم القدرة على الحكم، طالما أن المؤسسات لا تزال تعاني من قصور في الشرعية الديمقراطية، معتبرا أن هذه “الشرعية هي التي يحاول تبون ترسيخها من خلال خارطة طريقه”.
وحسب الجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين، فقد تم، في فبراير الحالي، اعتقال ما لا يقل عن 2500 متظاهرا وصحفيا ونشطاء آخرين بسبب دعمهم أو مشاركتهم في الحراك.
عثر صباح اليوم الخميس على جثة رئيس بلدية عين ببوش متفحمة داخل مكتبه في ظروف غامضة.
و انتقلت فرق الحماية المدنية بولاية أم البواقي إلى عين المكان مباشرة بعد توصلها بخبر الحادث من أجل نقل جثة الضحية إلى مستودع الأموات.
و تم فتح تحقيق في القضية من أجل الوصول إلى أسباب و ملابسات وقوع هذا الحادث.
كشف الحراكي شوقي بن زهرة، أن العربي بهلول ابن خال الرئيس عبد المجيد تبون عاد إلى منصبه.
و في هذا الصدد قال الحراكي شوقي بن زهرة، “رغم تنحية ابن خال الرئيس المعين من منصبه على رأس ولاية أدرار لما كان هذا الأخير في ألمانيا، إلا أنه عاد إلى منصبه اليوم و كأن شيء لم يكن، و هو ما يكشف مرة أخرى عن صراعات الأجنحة و أن النظام جعل من الجزائر غابة”.
و أضاف، “السؤال يبقى مطروح عن التنازلات الجديدة التي قدمها الرئيس المعين من أجل إعادة إبن خال عبد المجيد تبون لمنصبه، لكن الأكيد أن عبد المجيد تبون صار أضعف من أي وقت مضى.
و ختم،” الخطير هو أن النظام صار لا يحترم حتى الشكليات فكيف يتم تنحية والي تم إعادته إلى منصبه دون توضيح الأمر و لاذكر الإطار القانوني لذلك”.
كشف مصدر إعلامي، أنه تم التعرف على هوية الشخص المفقود منذ أربع سنوات، و الذي عُثر على هيكله العظمي بولاية باتنة.
و تواصل المصالح الأمنية تحقيقها، للكشف عن ظروف و ملابسات هذه الواقعة التي هزت ولاية باتنة، و خلفت الرعب في نفوس الساكنة.
يشار أنه تم العثور يوم أمس، على هيكل عظمي في بلدية الجزار السبخة بولاية باتنة.
يلجأ أفراد الشرطة في الجزائر إلى استعمال اقوى و أخطر أنواع التعديب من أجل قمع المحتجين و منعهم من التعبير عن آرائهم.
و لجأوا يوم أمس الثلاثاء إلى استعمال الضرب و الصعق بالكهرباء من أجل تفرقة المواطنين في حاسي مسعود الذين خرجو في وقفات احتجاجية سلمية بسبب البطالة و انعدام فرص الشغل.
و تم اعتقال عشرات المحتجين وذلك رغم القرار الصادر من رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون و المتعلق بإطلاق سراح معتقلي الرأي، لكن و من الواضح أن هذا يعتبر سراح مؤقت فقط.