تدخل الحراكي شوقي بن زهرة على خط قضية معتقل الرأي عامر عامر يوسف حيث قال، “تطور خطير للحالة الجنونية لقضاء التعليمات في التعامل مع الحراكيين”.
و أضاف أن النيابة في محكمة غليزان التمست 20 عام حبس نافذ وغرامة مالية وحرمان من الحقوق المدنية لمعتقل الرأي عامر عامر يوسف، المرافعات لا تزال متواصلة لكن التماس مثل هذا لم نشهده حتى لأكبر المجرمين الذين نهبوا الملايير ودمروا البلاد وهناك تخوف كبير من الحكم الذي سيصدر وربما يكون الأقسى منذ بداية الحراك.
كشفت الإعلامية الجزائرية منار منصري أنه تم إنهاء مهام خايفة لونيسي وتعين فريد زين الدين بن الشيخ على رأس جهاز القمع الوطني.
و في هذا الصدد قالت الإعلامية “رأس من رؤوس التعذيب و الإجرام و الاختطاف في التسعينات، عينه بوتفليقة سنة 2000 على رأس البعثة الجزائرية للأمم المتحدة كخبير في مجال الإجرام و الجريمة المنظمة”.
و أضافت “عودة رؤوس الإجرام و القتل بعد الجنرال شفيق و مصباح و مجاهد”.
أكد وزير التعليم العالي بن زيان اليوم الاثنين على ضرورة مواصلة إتخاذ التدابير الصحية لأن إستقرار وضعية الوباء لا يعني التراخي في إحترامها حسب قوله.
و قال “الوضعية الصحية أثرت في تقدم الأنشطة البيداغوجية وأدعوا مديري المؤسسات الجامعية المتأخرة لبذل مجهودات أكبر.
و أشار الى ضرورة إيلاء أهمية خاصة لطالب الدكتوراه والتحلي بالصرامة في التعامل معه وتقييمه، مضيفا ان التحقيقات حول الخدمات الجامعية خلصت إلى 40 بالمائة في حالة حسنة و40 بالمائة متوسطة و20 بالمائة سيئة.
و اكد وزير التعليم العالي انه تم اتخاذ تدابير استعجالية خلال اللقاء الوطني في فيفري المنصرم و تم الشروع في ترميمها لتكون جاهزة خلال الدخول المقبل وسيتم تحويل الطلبة المتواجدين في إقامات متدهورة إلى أخرى جديدة
أعلنت وزارة الصحة الجزائرية اليوم الاثنين أن عملية التكفل بفئة المصابين باعوجاج العمود الفقري سيتم عن طريق إحضار أطباء ذوي الاختصاص من الخارج لإجراء هذه العمليات في الجزائر .
و تجذر الاشارة الى أن الأطباء الجزائريون سيستفيدون من خبرات نظرائهم المتخصصين في هذا المجال.
و يشار أيضا إلى أن مئات الجزائريين بعان ن من اعوجاج العمود الفقري إلا أن العلاج داخل الوطن غير متاح بسبب الإمكانيات الغير متوفر و خبرات الأطباء الغير كافية في هذا المجال.
استقبل رئيس الجمهورية الجزائرية عبد المجيد تبون اليوم الاثنين سفيرة ألمانيا بالجزائر ” إليزابيت ولبرس”.
و في هذا الصدد قالت السفيرة الألمانية “لقد تطرقت مع الرئيس تبون لعدة مواضيع تخص المجال الطاقوي و الإقتصادي و المؤسساتي في البلدين.
و أضافت السفيرة الالمانية “نرحب بتشكيل الحكومة الليبية و نأمل بتطور الأوضاع في ليبيا نحو الأفضل ، كما نأمل برفع وتيرة التعاون الثنائي بين الجزائر و ألمانيا في العديد من المجالات.