توصل ابراهيم غالي، مؤخرا، باستدعاء للمثول أمام المحكمة الوطنية العليا في مدريد يوم 1 يونيو 2021.
وشرع دفاع ضحاياه ببدأ بإجراءات قضائية لمنعه من السفر.
وفي سياق الموضوع، كتبت larazon الإسبانية يوم 12 ماي الجاري على موقعها:
(سلم ضباط الشرطة الوطنية اليوم إلى زعيم جبهة البوليساريو إبراهيم غالي في مستشفى لوغرونيو ، الاستدعاء الصادر عن قاضي المحكمة الوطنية سانتياغو بيدراز للإدلاء بأقواله في اتهامه ارتكاب جريمة الاعتقال غير القانوني والتعذيب.
ومن المنتظر أن يطلب الأطبا المعالجون من غالي المغادرة يوم 20 ماي الجاري. ويطالب المدون الإسباني الفاضل بريكة ، اسبانيا باتخاذ بسلسلة من إجراءات التدابير منه حتى لا يتمكن غالي من مغادرة اسبانيا قبل مثوله أمام العدالة.
وحتى الآن ، لم يفصل القاضي في هذه الالتماسات (وغيرها من الالتماسات التي قدمها مدعون آخرون ضد غالي) التي تطالب ، منذ أن عُرف رسميًا أن غالي موجود في إسبانيا ، بعدم السماح له بمغادرة بلدنا قبل الإدلاء بشهادته.
وبحسب ما تم نشره ، فإن غالي لديه جواز سفر دبلوماسي جزائري ، وإذا لم يتم اعتماد هذه الإجراءات ، فلن يمنعه أي شيء من السفر خارج إسبانيا منذ لحظة خروجه من المستشفى.)
قال مقاوم العصابات و عضو أمانة حركة رشاد محمد العربي زيتوت الثلاثاء 12 ماي 2021، أن الطالب ياسر رويبح يواصل إضرابه عن الطعام لليوم الرابع عشر على التوالي.
وتابع، أن الطالب ياسر رويبح بريء قائلا، “لم يفعل أي شيء يستحقّ عليه السجن”.
وأكد أن الطالب تعرّض للضرب و التنكيل على يد الشرطة كان من بينها حادث قامت الشرطة بـ “التبول” عليه أثناء اعتقال سابق حسب ما صرّح به والده.
كذب عبد الرزاق مقري، مفكر سياسي جزائري و برلماني سابق، ورئيس حركة مجتمع السلم الجزائرية منذ ساعات من يومه الاثنين، خبر ترشح إبنته مريم مقري الانتخابات يوم 12 يونيو المقبل.
وفي نفس السياق، دخل السياسي الجزائري شوقي بن زهرة على الخط قائلا، “كان هذا قبل أن يتم اليوم تسريب وثيقة تبين أنه تم رفض ملف ترشحها بسبب عدم اكتمال الملف”.
وأضاف المتحدث ذاته في تديونة فيسبوكية، “هذا هو مستوى الطبقة السياسية التي تدور في فلك نظام الجنرالات، الكذب دون حياء ثم تجده يدعي أنه “إسلامي” ولو كان لديه ذرة من الشرف لانسحب دون رجعة لكن هيهات”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس