سولكينغ- طرح نجم أغنية الراب الجزائري عبد الرؤوف دراجي المشهور باسم «سولكينغ»، يوم أمس الأحد 29 ماي الجاري، ألبومًا جديدا بعنوان «بدون تأشيرة»، يتضمّن 20 عنوانًا من بينها أغنية «يا البحري» وأغنية «بدون تأشيرة» التي تجاوزت المليون ونصف مشاهدة على قناة اليوتوب الخاصة بـ إذاعة «سكاي روك».
وعاد الجزائري سولكينغ في أغنية «يا البحري» إلى «الحراقة» وحلم الشباب في الهجرة إلى الضفة الأخرى، أين اقتبس في أغنيته مقطع الأغنية الشهيرة «يا البحري» التي أدّتها المجموعة الموسيقية المناصرة لفريق اتحاد العاصمة «غروب ميلانو» سنة 1995.
ونقل نجم أغنية الراب السولكينغ من خلال أغنيته التي لقيت نجاحا معاناة شباب كلّ من الجزائر، المغرب وتونس ومخاطرتهم في مياه البحر المتوسط للوصول إلى أوروبا من أجل مستقبل أفضل، إلى جانب الحراقة الغرقى في البحر الذين اختاروا المجازفة بحياتهم عبر قوارب الموت على البقاء في وطنهم.
للإشارة، فإن مغني الراب الجزائري «سولكينغ»، يعد مثال «الحراق» الذي نجح في أوروبا بالنسبة للكثير من الشباب الجزائري وشباب شمال افريقيا، حيث شقّ طريقه إلى العالمية بعد وصوله إلى فرنسا التي أقيم بها سابقًا بطريقة غير نظامية.
جدير بالشكر، أن ظاهرة «الحرقة» أو الهجرة غير النظامية تعرف ارتفاعًا قياسيًا في الجزائر ودول شمال افريقيا، حيث يُغادر الآلاف سنويًا إلى الضفة الأخرى عبر قوارب الموت، من بين مئات المفقودين والغرقى.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد بلغ عدد المهاجرين غير النظاميين الذين ماتوا في طريق الهجرة إلى إسبانيا خلال السنة الماضية، ما لا يقل عن 2126 شخصا، عددٌ لم تُسجّله منذ عام 1988، كما تمّ إحصاء إنقاذ ما مجموعه 1457 جثة وفقدان 669 شخصًا. ولا تزالُ السلطة في الجزائر تلتزم الصمت مع افتقار للحلول أمام هذه الظاهرة التي أضحت حلم شبابٍ وشاباتٍ من مختلف شرائح المجتمع حتى القُصر منهم.
رمطان لعمامرة- قال وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة لنظيره التونسي عثمان الجرندي، يوم أمس الأحد 29 ماي الجاري، إن بلاده ستظل “سندا دائما لتونس”، في محاولة لامتصاص الغضب الذي أثارته الرئيس الجزائري عبد المجيد تبّون حول “عودة الديمقراطية” إلى تونس.
وقالت الخارجية التونسية إن، وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة أكد للجرندي، خلال مشاركتهما في القمة الإفريقية الاستثنائية في غينيا الاستوائية، إن “الجزائر ستظل دائما سندا لتونس كما كانت تونس وما تزال سندا للجزائر، بناء على ما يجمعهما من ماض وحاضر ومستقبل ومصير مشترك”، كما أشار إلى أن “الرئيسين عبد المجيد تبون وقيس سعيد تحدوهما إرادة مشتركة للارتقاء بالعلاقات إلى أفضل المراتب في جميع المجالات”.
وأكد وزير الخارجية التونسي، عن “ارتياحه التام لتطابق الرؤى حول القضايا المطروحة على الساحتين الإقليمية والدولية في هذه الظروف السياسية والاقتصادية والأمنية التي تضاعفت فيها التحديات وتعقدت مما يستوجب العمل سويا على مجابهتها بكل ثبات”.
للإشارة، فقد جاء ذلك بعد تصريحات لرئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبّون، أكد فيها أن بلاده اتفقت مع إيطاليا على مساعدة تونس في العودة إلى الطريق الديمقراطي، وهو ما أثار موجة استنكار داخل تونس.
فاجعة- أفاد المدوّن فرانسيسكو خوسي مارتن، عضو المركز الدولي لتحديد هوية المهاجرين المفقودين «سيبيماد»، أنه تم فقدان قارب حراقة في مياه البحر الأبيض المتوسط على متنه ستة أشخاص جزائريين.
وقال المُدوّن في منشور على صفحته الرسمية بموقع “فايسبوك”، “أنّ أسر الحراقة تواصلوا مع المركز، للتنبيه عن فقدان القارب الذي كان على متنه 3 رجال وامرأتان ورضيع، كلّهم يحملون الجنسية الجزائرية”.
وحسب المصدر، فإنّ القارب غادر الجزائر العاصمة أمس على الساعة الواحدة والنصف صباحًا، باتجاه « بالما دي مايُوركا » التابعة لجزر البليار بإسبانيا.
وأشار المصدر، إلى أنّ مركز «سيبيماد» أبلغ فرق الإنقاذ البحري، مشيرًا إلى أنّ الطقس في المنطقة سيء للغاية وسيزداد سوءًا في الساعات القليلة القادمة.
ملاحظة: فقد سجلت منظمات حقوقية وغير حكومية إسبانية أرقامًا صادمة لعدد «الحراقة» المتوفين والمفقودين خلال سنة 2021، والتي ارتفعت بـ 24 بالمئة مقارنة بسنة 2020.
الغاز- أفادت وسائل إعلام، أن الجزائر لن تتمكن من تغطية الحاجة الأوربية من الغاز، كما أنها لا تمتلك الوسائل الكافية لتصبح بديلا لأهم موردي الغاز في العالم المتمثل في روسيا، رغم حربها على أوكرانيا.
وكشفت صحيفة “جون أفريك” الفرنسية واسعة الإنتشار، في حوار بعنوان “الجزائر ليس لديها الوسائل لتقديم بديل للغاز الروسي”، مع الخبيرة المتخصصة في علاقات روسيا بالعالم العربي، عدلين محمدي، المديرة العلمية لمركز الأبحاث الإستراتيجية “AESMA”، تفكك فيه العلاقات بين الجزائر وموسكو، كما تجيب عن تساؤلات من قبيل ما إن كان بإمكان الجزائر أن تلعب دورًا سياسيًا واقتصاديًا في سياق أزمة النفط والغاز التي سببها الهجوم الروسي على أوكرانيا.
وفي سياق مرتبط بالموضوع، أكدت عدلين محمدي، في حوارها مع الصحيفة المذكورة، على أنها “لن تذهب إلى حد القول إن الجزائر وروسيا حليفان”، مشيرة إلى أن “كلتا الدولتين تدعيان سياسات خارجية مرنة إلى حد ما”، وأضافت أن “الشراكة بين الجزائر وموسكو تظل مركزة بشكل أساسي على تجارة الأسلحة”.
وأكدت المتحدثة ذاتها، خلالها إجابتها عن سؤال إمكانية لعب الجزائر دورًا في حرب الغاز الجارية حاليًا في أوروبا دون تنفير شريكها الروسي، بقولها إن “الجزائر تحافظ على علاقات جيدة مع باريس وواشنطن، لكن في مواجهة الإنتاج المحدود والطلب المحلي القوي”.
وأشارت الخبيرة إلى أن الجزائر “لا تملك بالضرورة الوسائل لعرض نفسها كبديل لروسيا من حيث صادرات الغاز، حيث كانت هذه الصعوبة معروفة بالفعل قبل الحرب في أوكرانيا”.
كما أوضحت أن “الجزائر تحاول منذ عدة سنوات جذب الإستثمار الأجنبي، لا سيما لاستكشاف احتياطيات جديدة، وهذا يتطلب إطارًا قانونيًا أكثر ملاءمة للشركات الأجنبية (2019) و خطابًا سياسيًا يدعو صراحة الشركات الأمريكية للإستثمار في قطاع الهيدروكربونات في الجزائر، وهو ما أوضحه وزير الطاقة الجزائري في شهر أبريل الماضي خلال لقائه بالسفير الأمريكي بالجزائر”.
وقالت المتحدثة ذاتها، أن “واقع العلاقات بين البلدين تتعلق في المقام الأول بالتسلح، فخلال الفترة 2015-2019، كانت الجزائر ثالث أكبر مشتر للأسلحة من روسيا، بعد الهند والصين، حيث تمثل الجزائر حوالي نصف مبيعات الأسلحة الروسية في القارة الأفريقية”. موضحة أنه في القطاعات الأخرى، هناك نقطتان تستحقان تسليط الضوء عليها: ويتعلق الأمر بـ العلاقات التجارية محدودة والجزائر تصدر القليل إلى روسيا (أقل من جيرانها تونس والمغرب)، فلعدة سنوات، تم إغواء الجزائر – مثل البلدان الأخرى – بالقمح القادم من البحر الأسود، الذي من المفترض أن يحل محل القمح الفرنسي، لكن استيراد هذا القمح اليوم تعرض للخطر بسبب الحرب”.
وتابعت كلامها، “هذا يتزامن مع توترات روسية أمريكية ناجمة عن رغبة واشنطن في تثبيت درع مضاد للصواريخ في بولندا، واليوم، التوترات أكبر، لكن المقارنة بين الحالتين مغرية، إذ أن الخوف من التهميش في أوروبا يدفع روسيا إلى إظهار نوع معين من التطوع الدبلوماسي في مناطق أخرى من العالم”.
وختمت الخبيرة في العلاقات الروسية العربية بقولها حسب المصدر، “أن توطيد العلاقات الدبلوماسية والزيارات الرسمية التي يقوم بها النظام الجزائري، تضفي شرعية خارجية تهدف إلى التعويض عن الخلافات الداخلية، وهي طريقة لشكر الدول التي لا تدير ظهرها لروسيا رغم تحركاتها في أوكرانيا”.
المنتخب الجزائري- أعلن مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي، اليوم السبت 28 ماي الجاري، عن قائمة اللاعبين المعنيين بمواجهتي أوغندا وتنزانيا لحساب الجولتين الأولى والثانية من التصفيات المؤهلة لكأس أمم إفريقيا كوت ديفوار 2023.
وشهدت القائمة استبعاد كل من جمال بلعمري ويوسف عطال مع عودة محمد أمين توقاي وحماش، كما استدعى المدرب جمال بلماضي، زدادكة لاعب كليرمون في الهجوم.
للاشارة، فقد وُجّهت الدعوة لمحمد أمين عمّورة وبلال براهيمي لاعب نيس، وبن عياد مع استبعاد بن يطو وبلفوضيل وبغداد بونجاح الذي خرج من خيارات جمال بلماضي بالإضافة إلى غياب اللاعب الدولي رياض محرز بسبب الإصابة.
الصحراء المغربية- أقدمت وكالة الأنباء الجزائرية بنشر “اعتراف” علني بمغربية الصحراء، وذلك رغم الخط العدائي المعروف لدى هذه المؤسسة الإعلامية التي تنهج سياسة العداء تجاه المغرب.
ونشرت وكالة الأنباء الجزائرية منشورا على صفحتها الرسمية بموقع “فيسبوك”، به عبارة “الصحراء المغربية” على شكل هاشتاغ يرافق الخبر الذي نشرته حول الموقف الإسباني الجديد من الصحراء المغربية.
وسارعت الوكالة المذكورة، إلى حذف المنشور بكامله وتدارك “زلتها” وإعادة نشر الخبر باستبدال كلمة المغربية بـ “الغربية”.
في ذات السياق، اعتبر الكثيرون أن هذا المنشور الذي سارعت وكالة الأنباء الجزائرية بحذفه، هو بمثابة اعتراف ضمني منها ومن طرف العاملين بها بمغربية الصحراء، رغم أنها تظهر دائما عداءها المتواصل للمغرب ومناصرتها للطرح الانفصالي الذي تنهجه جبهة البوليساريو.
رياض محرز- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع صورا للدولي الجزائري ولاعب مانشستر سيتي الإنجليزي رياض محرز، في مدينة مراكش المغربية.
وظهر رياض محرز في صور عديدة رفقة زوجته البريطانية تايلور سويفت، وفي أخرى وهو داخل مطعم رفقة أخيه وعدد من أفراد العائلة والأصدقاء.
وعلى إثر هذه الزيارة، قال موقع “أفريكافوت يونايتد” الرياضي المتخصص إن اللاعب الدولي رياض محرز “غادر فعلا مدينة مانشستر يوم الثلاثاء الماضي لقضاء إجازة في مراكش بالمغرب، بعد تتويج فريقه بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز”.
كما تحدثت تقارير إعلامية جزائرية في وقت سابق عن احتمال غياب محرز عن المعسكر القادم للمنتخب الجزائري الذي تتخلله مواجهتان أمام أوغندا و تنزانيا يومي 4 و8 يونيو المقبل، في تصفيات كأس أمم أفريقيا 2023.
من جهة اخرى، قالت مصادر إعلامية جزائرية إن قائد المنتخب الجزائري ربما “اتصل بالناخب الوطني جمال بلماضي، وطلب إعفاءه من المنتخب والخلود إلى بعض الراحة، وهو ما يكون وراء قرار رياض محرز حَزْمَ حقائبه والتوجّه إلى مُراكش المغربية.
⚽️ Liste Djamel BELMADI
Riyad Mahrez serait absent du prochain rassemblement.
On peut imaginer que le sélectionneur souhaite donner un second souffle à son effectif en intégrant de nouveaux joueurs.
L’occasion parfaite pour donner la chance aux jeunes 🚀
وحسب المصادر ذاتها، فإن مدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي وافق على طلب محرز، في وقت تجري فيه تغييرات وصفت بالجذرية على تشكيلة المنتخب، تتمثل خصوصا في استدعاء وجوه جديدة والاستغناء عن وجوه قديمة.
فضيحة- اهتزت الاتحادية الجزائرية للرياضة المدرسية يوم أمس الخميس 26 ماي الجاري على وقع فضيحة، وذلك بعد هروب رياضيين جزائريين من مطار فرنسا الدولي.
وحسب وسائل إعلام، فقد ارتفعت حصيلة التلاميذ الهاربين من مطار شارل ديغول الدولي بالعاصمة الفرنسية باريس، إلى 11 رياضيا يمثّلون البعثة الوطنية الجزائرية التي شاركت في البطولة العالمية للألعاب المدرسية التي أقيمت بفرنسا.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحصيلة الأولية للتلاميذ الجزائريين الهاربين من المطار الدولي للعاصمة باريس، كانت في حدود خمسة رياضيين قبل أن يرتفع العدد إلى 11، كانوا كلهم معنيين بالمشاركة في البطولة العالمية للألعاب المدرسية بفرنسا، من الـ14 وإلى غاية الـ22 ماي 2022.
وعلى إثر الفضيحة التي هزت سمعة الرياضة المدرسية الجزائرية، فقد أقدمت وزارة الشباب والرياضة، على توقيف عبد الحفيظ أيزيم رئيس الاتحادية الجزائرية لرياضة المدرسية (FASS) بشكل مؤقت.
في ذات السياق، وبحسب الوزارة، فإنه بات من الضروري للأجهزة الأمنية فتح تحقيق معمّق في ما أطلق عليها (فضيحة)، خاصة بعد انتشار حديث عن وجود شبكة مختصّة، خطّطت لهروب أولئك الرياضيين الجزائريين، خاصة أنّ الهاربين الـ11 كلهم تلاميذ مقبلين على خوض امتحان شهادة البكالوريا في الأيام القليلة المقبلة.
للإشارة، فقد كان الوفد الجزائري قد حقّق 26 ميدالية، 10 منها ذهبية و8 فضيات ومثيلاتها من معدن البرونز، بحسب ما أكّدته الصفحة الرسمية للاتحادية الجزائرية للرياضية المدرسية.
ملاحظة: يتضح من خلال صور وصول الوفد الجزائري إلى مطار هواري بومدين الدولي، يوم الأحد الماضي، نقصا واضحا في عدد الرياضيين مقارنة بالصور التي نشرت للوفد كاملاً قبل مغادرته أرض الوطن بتاريخ الـ14 من الشهر الحالي، حسب المصدر.
وأشار المصدر، إلى وقوع “فضيحة” أخرى في الرياضة الجزائرية ضمن فئة الأكابر، شهر مارس الماضي، بفرار 03 رياضيين جزائريين إلى البرتغال، بعد مشاركتهم في البطولة العالمية لطواف الدرجات بين البلدان التي نظمت في أوروبا.
الرئيس الجزائري- يواصل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، اليوم الجمعة 27 ماي الجاري، زيارة الدولة التي يقوم بها إلى إيطاليا لليوم الثالث والأخير، بدعوة من الرئيس الايطالي سيرجيو ماتاريلا.
وتنقل عبد المجيد تبون إلى مدينة نابولي رفقة نظيره الإيطالي على متن القطار، حيث ينتظر تنقل الرئيسين إلى مقر الإقامة الرئاسية الإيطالية “فيلا روزبيري”.
الحراك يلاحق تبون إلى إيطاليا…شـــــاهد بالفيديو موكب تبون يتعرض لهجوم من طرف جزائريين وشعارات قوية يرددونها
أظهر مقطع فيديو تم تداوله بشكل واسع بمواقع التواصل الاجتماعي، تعرض موكب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، أمس الخميس 26 ماي الجاري بإيطاليا، لهجوم لفظي من قبل عدد من المواطنين الجزائريين.
وردّد المتظاهرون أثناء خروج موكب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون شعارات تطالب بـ”جزائر حرة وديمقراطية”.
وردد المتظاهرون حسب الفيديو، شعارات “دولة مدنية وليس عسكرية”، كما نددوا بفساد النظام الجزائري الحاكم، وهي نفس الشعارات التي ظلت تُرفع خلال تظاهرات الحراك الشعبي.
وقال المتظاهرون شعارات، “تبون مزور جابوه العسكر مكاش الشرعية والشعب تحرر هو لي يقرر دولة مدنية”.
كما أظهر مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، إقدام عناصر أمنية على إيقاف المتظاهرين.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس