للمرة الثانية ، قامت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك، اليوم الأربعاء 13 فبراير الجاري، بتحاليل لـ 17 علامة تجارية للقهوة بالأسواق الجزائرية، استوفت 16 منها كل أو بعض شروط المنظمة، في حين علامة واحدة فقط لم تستوفي الشروط.
هذا وقالت ذات المنظمة على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أن 2 من هذه العلامات التجارية، حصلت على تقييم جيد، فيما حصلت 4 علامات نسبة 3 بالمئة من السكر المضاف.. فيما لم تستوفي علامة واحدة فقط أي شرط من الشروط.
مسيرة ضد العهدة الخامجة في تيزي وزو
تعرضت طالبة جامعية بإقامتها الجامعية بهضاب 6 بمدينة سطيف الجزائرية، للطعن بالسلاح الأبيض، من طرف صديقاتها، وذلك ليلة أمس الثلاثاء 12 فبراير الجاري.
هذا وقالت مصادر محلية ان الطالبة تعرضت للطعب بالسلاح الأبيض من طرف ثلاثة طالبات، على مستوى الوجه، حيث تم محاصرتها بمرحاض الإقامة الجامعية، بالهضاب 6 بسطيف.
وقع ليلة أمس الثلاثاء 12 فبراير الجاري، بحاسي مسعود بولاية ورقلة الجزائرية، انفجار ضخم لأحد خزانات المركب الغازي (CIS).
هذا وقالت مصادر جد مطلعة أن الانفجار ، ادى إلى نشوب حريق ضخم بالمركب الصناعي الجنوب، مما خلق هلعا وذعرا في صفوف العاملين بذات المركب.
كما تم تفعيل التدخل المشترك ، بمشاركة مؤسسات بترولية، وتطويق المكان من طرف الحماية المدنية، التي قامت بإطفاء الحريق.
نشر موقع استخباراتي فرنسي، أن باريس كانت ضد فكرة ترشح عبد العزيز بوتفليقة للعهدة الخامسة، لكنها غيرت رأيها في أخر لحظة، بسبب مجموعة من الاتصالات ومحادثات على أعلى مستوى ، بين مبعوثين جزائريين، والرئاسة الفرنسية.
هذا وأكد ذات الموقع، أن فرنسا كانت معارضة وبقوة خلافة بوتفليقة لنفسه، في الانتخابات الرئاسية ، المقررة في 18 أبريل المقبل، قبل أن تراجع موقفها.
وأوضح موقع مغاربي ، أن قصر الإيليزي، لم يجد بديلا للرئيس عبد العزيز بوتفليقة، يراهن عليه ، موضحا أن خيارات أخرى غير صالحة، نظرا كونها لا تحقق الإجماع داخل القيادة العليا للجيش الجزائري، مشيرا إلى أن ذلك يمكن أن يحدث انقلابا عسكريا محتملا.
في أرقام جديدة أعلنت عنها مصالح وزارة الصحة الجزائرية، حول تفشي داء السيدا بالجزائر، وصلت إلى مابين 600 حالة و 1000 حالة سنة 2018 لوحدها، بمعدل 50 حالة جديدة في الشهر.
هذا وقالت ذات المصالح أن أزيد من 10 ألاف من الجزائريين ، يحملون هذا الداء الخطير، عدد كبير منهم ينحدرون من ولايات الغرب والجنوب، خاصة بمدينة وهران ومعسكر..
ويشار إلى أن ولايات الجنوب والغرب الجزائري ، هي الولايات الأكثر تضررا بهذا المرض ، حيث يوجب بوهران لوحدها أزيد من 31 في المائة، ومعسكر بنسبة تتجاوز 18 في المائة.
في تقرير جديد للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، عن الصحة بالجزائر، قالت أن حوالي نصف مليون مواطن جزائري يعالجون خارج الجزائر، ووصفت القطاع الصحي بالجزائر، بأنه ضعيف .
هذا وجاء في التقرير الذي خص القطاع الصحي بالجزائر، أن 10 ألاف جزائري يعالجون على حسابهم الخاص بفرنسا لوحدها، في حين قالت ذات الرابطة في تقريرها أن 100 ألف جزائري يعالج بالجارة الشرقية تونس، وأضافت أن أزيد من 80 في المائة من تأشيرات الحياة التي تصدرها اللجنة الوطنية لتحويل المرضى للعلاج بالخارج ، تعطى بالأساس للمسؤولين النافذين، على حساب الطبقات الاجتماعية الهشة والمتوسطة.
وأضافت الرابطة في تقريرها أن نحول 16 ألف طبيب يهاجر الجزائر للعمل في دول أخرى، 60 في المائة منهم مختص.
كما قال أيضا بأنه رغم الإصلاحات الاستشفائية التي مر عليه 16 سنة، ورغم صرف أكثر من 82 مليار دولار، فإنها لم تتجاوز نطاق الوهم، مؤكدة ذات الرابطة أن المردودية ضعيفة .
عبر حفيظ دراجي، المعلق الرياضي بقنوات “بي إن سبور” عن خجله من المشهد السياسي الجزائري ، مباشرة بعد الإعلان عن ترشيح عبد العزيز بوتفليقة لعهدة خامسة، مؤكدا انسحابه من المشهد الجزائري إذا ما تم تمرير الأمر.
هذا وقال الإعلامي الجزائري حفيظ دراجي، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي ”تويتر”، معلقا على الترشيح الجديد لبوتفليقة : ” ترشح بوتفليقة بالمراسلة دون مشاهدته ولا سماع صوته هو سابقة تاريخية لا مثيل لها ولن تتكرر في حياة البشرية لذلك لا يمكن السكوت عنها وإلا سنصبح متواطئين مع الجماعة في اغتيال الوطن الذي دخل الاحتضار بعد ترشح رجل يقر بمرضه في الرسالة المنسوبة إليه!! “.
شاهد لحظة تعرض رشيد نكاز للضرب في تلمسان ( رجل الاعمال المترشح ضد بوتفليقة)
لقي ليلة أمس الاثنين 11 فبراير الجاري شاب ثلاثيني مصرعه اختناقا ، بأفلو ولاية الأغواط بالجزائر، وذلك بسبب تسرب لغاز آحادي أوكسيد الكاربون من مدفأة.
هذا وقالت مصادر محلية مطلعة، أن الشاب الذي يبلغ من العمر 30 سنة ، توفي بعد استنشاقه لغاز آحادي أوكسيد الكاربون، وتم العثور على جثته بمسكنه بحي 130 سكن بحي أم قرين، بمدينة أفلو ولاية الأغواط، تم نقلها من طرف عناصر الحماية المدنية لمصلحة الجثث بالمؤسسة الاستشفائية.
