وهران- تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بشكل واسع خلال الأيام الماضية مقطع فيديو، يُظهر شاب وُجد في غابة تسمى غابة بلقايد في غرب الجزائر بوهران.
وبحسب المرأة التي صورت مقطع الفيديو وهي منهارة، فإن الشاب لديه إضطراب عقلي ويقول أن عائلته طردته من المنزل وهو يعيش في غابة موحشة لوحده.
وظهر الشاب وهو يعاني من إصابة في رجله بعد أن هاجمته الكلاب في الغابة، حيث أثر بشكل كبير على رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال الشاب وهو يبكي بحرقة “اشتاق لأمي كثيرا”.
في ذات السياق، نال الشاب تعاطف كبير من قبل النشطاء، حيث طالبت عدد من الصفحات الجزائرية متابعيها بمشاركة الفيديو على نطاق واسع كي تتمكن عائلته من العثور عليه وإنقاذه.
الجزائر- توصلت “صحافة بلادي” بتسريبات تكشف تقارير سوداء عن قائد القطاع العملياتي حاليا ببومرداس “ليطنو كولونال” المقدم (قيس عجراد)
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن قيس عجراد كان قبل سنوات قليلة قائدا للكتيبة 69 مظليين مغاوير في الفترة الممتدة من سنة 2014 الى سنة 2018.
وحسب التقارير المحفوظة في أرشيف الأمن العسكري، أن المقدم قام بالتحرش الجنشي على العديد من العناصر الجدد وكانت عليه العديد من الإبلاغات والشكاوي لدى مركز الأمن بالكتيبة من طرف بعض الجنود ولا حياة لمن تنادي، مما دفع العديد من العناصر في الدخول في حالات اكتئاب حاد ومنهم حالات انتحار، ويوجد منهم من قام بإرساله إلى مستشفى المجانين.
وأضافت المعطيات، أنه قام بدفع بعض العناصر الذي رفضوا ممارسته معه ال(….) و بإرسال تقارير على أساس أنهم بسيكاتري لإخراجهم من الجيش لأنه يوجد من قاموا بتهديده بفضحه أمام الملئ.
وتقول التقارير، حسب المصدر، أن المقدم الآخر في جهة أخرى يدعى( مهدي عبد النور ) سنعود لك لاحقا بتقارير أخرى.
الجزائر- كشف الصحافي والمعارض الجزائري المعروف بـ أمير ديزاد أن “معاود محمد” الذي تم اختطافه من طرف المخابرات الجزائرية لايزال على قيد الحياة.
وقال أمير ديزاد، “يجب على عائلة المختطف “معاود محمد ” الذي تم اختطافه من طرف المخابرات DRS سنة 1994 من مدنية مغنية غرب الجزائر ، و سلموا لهم شهادة وفاة وقيل لهم أنه مات قبل عدة سنوات، يجب على أفراد عائلته أن يعلموا أنه لازال حيا.
وأضاف المتحدث ذاته، “معاود محمد لازال حيا ومتواجد في سجون سرية للمخابرات، ويخرجونهم إلى الغابات من أجل عمليات أفلام دحدوحية.
الجزائر- علمت صحافة بلادي من مصادرها الخاصة والموثوقة اليوم الخميس 28 يوليوز الجاري، أن مقاول اشترى 580 سيارة من نوع سيات و SCODA وفولسكفاغن VW من الجمارك.
وحسب المصدر، فإن المقاول هو من أقارب أحد رجال أعمال المسجونين وكذلك زوجة رجال أعمال الموقوف في السجن.
وقال المصدر، أن شركة المقاول مقرها في سعيد حمدين والسكن في الشراڤة، أما زوجة رجل الأعمال ساكنة في الأبيار.
وأشار المصدر، إلى أن السيارات ستخرج هذا الأسبوع ليلا من حضيرة في غرب الجزائر، كما اشتراطو عليهم إخراجها ليلا.
وأوضح المصدر، أن المقاول اشترى هذه السيارات بهدف إعادة بيعهم بأسعار خيالية.
ملاحظة: يوجد حوالي 80 سيارة ستخرج في ثلاثة شحنات باليوم أما بخصوص المتورطون في العملية هم (مدير الجمارك الجزائر وسط، الأمين العام ولاية الجزائر، مدير الجمارك مستغانم، + جنرال لا يزال في الخدمة).
الجزائر- عبرت الجزائر عن تخوفها من “مناورات الأسد الإفريقي” التي تُنظم كل سنة في المملكة المغربية بتنسيق بين القوات المغربية ونظيرتها الأمريكية وبمشاركة عدد من البلدان.
وأفادت وسائل إعلام متطابقة، أن الجزائر استعانت “بسيناتور” أمريكي إسمه جيمس إنهوف، رئيس لجنة الدفاع في مجلس الشيوخ الأمريكي، الأخير تقدم بطلب لوزارة الدفاع الأمريكية بمراجعة إجراء مناورات الأسد الإفريقي في المملكة المغربية والبحث عن بلدان أخرى.
وأضاف المصدر، أن جيمس انهوف تلقى جوابا في الطلب لم يكن سوى أن القرار النهائي يبقى في يد الإدارة الأمريكية في واشنطن، ما يعني خيبة آمل أخرى تتلقاها الجزائر.
في ذات السياق، وبينما الكل يراقب تحركات الجزائر الهادفة إلى محاصرة المغرب، تطالعنا عدد من الجرائد الجزائرية بخبر مفاده أن الشعب الجزائري يكتوي غلاء المعيشة حيث عادت الأسعار مرة أخرى إلى الإرتفاع.
ووصل ثمن كيلو موز في أسواق الجزائر، إلى 1000 دينار (قرابة 8 دولارات) وهو رقم خلق حالة تذمّر وسط التجار والمواطنين، الذين عبروا عن دهشتهم من عودة ارتفاع أسعار هذه الفاكهة التي تشهد إقبالا كبيرا في الصيف وخصوصا في موسم الأعراس.
وقال تجار حسب المصدر، إن السوق تعاني منذ أشهر “ندرة في وفرة هذه الفاكهة، ما جعلها محلّ مضاربة واحتكار من انتهازيين، وهو ما انعكس على الأسعار فارتفعت بصورة جنونية”.
وأشار المصدر، إلى أن الجنرالات هم من يتحكمون في الأسعار كونهم أصحاب ضيعاي كبرى وهم من يقررون في مصير الشعب الغذائي.
بلماضي- أفادت وسائل إعلام متطابقة، أن رايس وهاب مبولحي، حارس مرمى منتخب الجزائر، يعيش وضعية رياضية صعبة بسبب عدم تعاقده مع نادٍ جديد خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الحارس المخضرم لمنتخب الجزائر يتواجد في الفترة الحالية في وضعية لاعب حر منذ انتهاء العقد الذي كان يربطه بناديه السابق الاتفاق السعودي.
وحسب المصدر، فإن مبولحي كان قريباً من التعاقد مع نادي الخليج، الوافد الجديد على الدوري السعودي للمحترفين، غير أن الصفقة لم تتم، وذلك بسبب مبلغ نصف مليون دولار.
وطالب حارس المرمى البالغ من العمر 36 عاماً، حسب ذات المصادر، بالحصول على أجر سنوي يبلغ 1.5 مليون دولار، وهو ما رفضه النادي السعودي الذي اقترح عليه مبلغاً لا يتجاوز المليون دولار.
في ذات السياق، وأمام تمسك اللاعب الجزائري بطلباته المادية، قام نادي الخليج بصرف النظر عن فكرة ضمه للفريق، وتعاقد مع حارس المرمى البرازيلي دوجلاس فريدريك.
وأشار المصدر، إلى أن تصرف رايس مبولحي ورطه مع مدربه في منتخب الجزائر جمال بلماضي، الذي سيكون مضطراً لعدم توجيه الدعوة له في فترة التوقف الدولي المقبلة، في حال تواصل وضعيته على حالها.
للإشارة، فإنه رغم تقدمه النسبي في السن، فإن مبولحي ما زال الخيار الأول في مركز حراسة المرمى بالنسبة لمدرب المنتخب الجزائري جمال بلماضي، الذي يأمل في الاستفادة من خبراته من أجل تجديد العهد مع لقب كأس أمم أفريقيا في نسختها المقبلة 2024.
البوليساريو – أكد ممثل جبهة البوليساريو في الاتحاد الأوروبي أبي بشراي البشير في تغريدة، يوم أمس الأربعاء 27 يوليوز الجاري، على وفاة قائد الناحية العسكرية الرابعة خطرى سعيد بره، حيث تم قصف مركبة كان على متنها بشكل مباشر ما أدى إلى وفاته في الحين”.
وأفادت مصادر إعلامية موالية لجبهة البوليساريو، يوم أمس، أن «طائرة مسيرة تابعة للقوات المسلحة المغربية رصدت مركبة متحركة على مقربة من الجدار الرملي كانت تحمل على متنها قائد الناحية العسكرية الرابعة خطري ولد سعيد ولد برة، حيث تم قصفها بشكل مباشر ما أسفر عن وفاته في الحين».
وأشارت المصادر، إلى أنه قد سمع دوي انفجارات متواصلة في المنطقة زمور قرب الجدار الأمني نتيجة سقوط قذائف صاروخية.
وأوضحت المصادر، أن الأمر يتعلق بخطري ولد سعيد ولد برّة المنحدر من قبيلة الرگيبات “البيهات” وبحسب المصادر الإعلامية للبوليساريو « يشغل منصب قائد الناحية العسكرية الرابعة»، والذي قضى خلال محاولته الإقتراب من الجدار على مستوى منطقة “امهيريز”.