تعد باب الزيتونة من أكبر المناطق بتازة العليا و معقل عدة نوابغ و فنانين و مفخرات وقامات و هامات تازية رفعت إسم تازة عاليا وطنيا و عالميا.
كلما مررنا بباب الزيتونة إلا و استلهمنا سورها الذي كان يُسخّر لساكنة أدراجه للنزول أو الصعود من و إلى الجهة السفلى و تحيط به عدة منازل لعائلات تازية عريقة .
و حسب مصدر خاص تعرض منذ سنوات جزء من سور باب الزيتونة إلى السقوط و تضررت دروجه و رغم المطالبات المتكررة من الساكنة التي تعاني من صعوبة استعماله علما أنه يسهل المرور لا سيما على المسننين و الأطفال الصغار و إلا الحكم عليهم بتغييره لطريق أطول .
فهل يبقى الحال على حاله أم ستستبشر باب الزيتونة بمنقد يخلصها مما آلت إليه الأمور.

بادرت السلطات المحلية بمدينة تاهلة و مجلس الجماعة بمطماطة التابعة لإقليم تازة حسب مصدر خاص بالتوجه لعين المكان .
و استنكر عدد من الفلاحين بالمنطقة التصرف اللامعقول على حسب تقديرهم لما أقدم عليه صاحب معصرة للزيتون بالتخلص من مادة سامة من مخلفات إنتاج زيت الزيتون و تسمى المرجان ما قد يسبب في كارثة بيئية .
و بادرت السلطات بتاهلة و رئيس جماعة مطماطة و عدة مسؤولين بالانتقال إلى عين المكان .
و حسب نفس المصدر فإن صاحب المعصرة سبق و أن تلقى تحذيرا يلزمه باحترام المساطر التي يرخصها له دفتر التحملات و مسطرة الدراسة البيئية .
و علم أن المعصرة قد تم إغلاقها من طرف اللجنة الإقليمية للبيئة من قبل لعدم التزام صاحبها بالواجب.

صرخة سكان حي سواسة بجماعة المهاية إقليم مكناس يوم أمس بسبب قلة الماء الصالح للشرب و عدم كفاية الآبار الموجودة بالمنطقة، و تأتي هذه الأزمة تزامنا مع فصل الصيف و عيد الأضحى.

و أضاف نساء الحي أن الاجراءات الاحترازية للوقاية من “فيروس كورونا” المعتمدة على التنظيف و التعقيم تبقى منعدمة مع غياب مصادر المياه.

هذا و تطالب الساكنة المجلس الاقليمي و المسؤولين بالجهة، بالتدخل الطارئ لإيصال الماء للساكنة، و تشديد المراقبة بالجهة المعنية.

أثار شاب في مقتبل العمر صباح اليوم حالة من الرعب والفوضى وسط السكان بحي العيون بتطوان.

وفق ما ذكرت بعض المصادر أن الشاب طارد إمرأة وتسبب في إصابتها بعد الإعتداء عليها بآلة حادة وسط ساكنة الحي.

وذكر نفس المصدر أنه تمت إصابة عدة أشخاص آخرين من خلال ضربهم بالحجارة من سطح أحد المنازل، مما اضطر إلى إستدعاء الشرطة إلى عين المكان.

وطالبت الساكنة من الجهات المعنية القبض على المشتبه فيه وإنزال عليه العقوبات القانونية المعمول بها.

أفادت بعض المعطيات أن الأمر يتعلق ببعض الشكوك والاتهامات حول الحاث أن هذه التصرفات ناتجة عن الإدمان وتعاطي المخدرات القوية، لكن هده الأسباب لازالت غير مؤكدة.

أفاد فريق من الأطباء الإسبان، أنه من الممكن أن تكون تقرحات القدم المشابهة لجدري الماء من الأعراض الغريبة الجديدة لفيروس كورونا، ذلك أن بعض مرضى COVID-19 عانوا من آفات في أقدامهم، “مشابهة لتلك التي تظهر في جدري الماء أو الحصبة”، وفقا لـ  Newsflash.

وقال المجلس العام الإسباني لكليات أطباء الأقدام الرسمية :”إنها آفات أرجوانية (تشبه إلى حد كبير جدري الماء أو الحصبة) تظهر عادة على أصابع القدم وعادة ما تلتئم دون ترك علامة”.

وأكد الأخصائيون الصحيون إن الأعراض الغريبة لوحظت في في إيطاليا وفرنسا وإسبانيا بين مرضى فيروس كورونا الشباب.

وفي غضون ذلك، أصدر الاتحاد الدولي لأخصائي الأقدام، تقريرا عن صبي يبلغ من العمر 13 عاما اشتكى الشهر الماضي من تقرحات القدم، مفترضين في البداية أنه يعاني من لدغة عنكبوت، لكنه بدأ يعاني لاحقا من أعراض فيروس كورونا.

فيما اكتشف الأطباء أن أخته وأمه المصابين بفيروس كورونا، أصيبتا بحمى وسعال وصعوبة في التنفس قبل 6 أيام من ظهور الآفات على قدميه.

وعلاقة بالموضوع يدعو المجلس العام الإسباني لكليات أطباء الأقدام الرسمية، المهن الطبية إلى البحث عن هذه الآفات كأعراض مبكرة محتملة لفيروس كورونا.

في سابقة هي الاولى من نوعها… مصر تجري تجارب سريرية لدواء ياباني في محاولة لعلاج مرضى فيروس كورونا المستجد

ترتيب الدول العربية حسب عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم من 24 فبراير إلى 26 مارس 2020