أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

عــــــــــاجل: كوريا الشمالية تُطلق “مقذوفا غير مُحدد”

أعلن الجيش الكوري الجنوبي، صباح اليوم السبت 05 مارس 2022، أن كوريا الشمالية أطلقت على الأقل “مقذوفا واحدا غير محدد”، في ما قد يشكل تاسع تجربة صاروخية “لبيونغ يانغ” منذ بداية العام.

في ذات السياق، قالت هيئة الأركان الكورية الجنوبية المشتركة، في بيان، إن “كوريا الشمالية أطلقت مقذوفا غير محدد باتجاه الشرق”، دون تقديم أي تفاصيل أخرى.

وسبق أن أعلنت كوريا الشمالية الإثنين الماضي، أنها أجرت تجربة “بالغة الأهمية” لتطوير قمر اصطناعي لأغراض الإستطلاع.

للإشارة، أنه رغم العقوبات الدولية “الصارمة”، أجرت بيونغ يانغ عددا قياسيا من تجارب الأسلحة في يناير قبل أن تعلق تجاربها خلال دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين.

آخر المستجدات…لا فيسبوك ولا تويتر في روسيا

بعد دخول الحرب الروسية على أوكرانيا اليوم العاشر، أعلنت الهيئة المسؤولة عن تنظيم الاتصالات في روسيا، حجب موقعي “فيسبوك وتويتر”، وذلك ردا على ما قالت إنها قيود تمنع الوصول لوسائل إعلام رسمية عبر المنصتين.

في ذات السياق، ذكرت وكالة “إنترفاكس”، أن حظر منصة تويتر جاء أيضاً رداََ على إجراءات غربية جرى فرضها على وسائل إعلام روسية مؤخراً.

وأضاف المصدر، أن هناك 26 حالة تمييز من موقع “فيسبوك” ضد وسائل إعلام روسية منذ أكتوبر 2020، رافقتها إجراءات لتقييد الدخول لقنوات مدعومة من الدولة، كما لم تقتصر القيود على موقعي التواصل الإجتماعي فقط، بل شملت أيضاً مواقع إخبارية دولية أخرى.

وأتى القرار الروسي بعدما فرضت الدول الغربية إجراءات مماثلة ضد وسائل إعلام تابعة وموالية للحكومة، وذلك منذ بدء العملية العسكرية الروسية قبل أيام.

للإشارة، أزيلت منصات إعلام روسية من متجر “آب ستور” و”غوغل بلاي” الأسبوع الماضي، في كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وبلدان الإتحاد الأوروبي و أوكرانيا.

من جهة أخرى، تتهم موسكو مواقع التواصل الإجتماعي، مثل فيسبوك وتويتر بفرض رقابة كبيرة على المحتوى الذي يروج وجهة نظرها، حيث أوضح في المقابل نيك كليج مسؤول الشؤون الدولية في ميتا مالكة فيسبوك، أن الشركة ستواصل فعل كل ما تستطيع لإعادة الخدمات إلى روسيا.

وأضاف المصدر، أن ملايين الروس سيجدون أنفسهم الآن معزولين عن معلومات موثوقة ومحرومين من وسائل اتصال يومي مع أسرهم وأصدقائهم وممنوعين من الكلام، وفق قوله.

آخر المستجدات…روسيا تُفاجئ الغرب بالكشف عن سلاحها “السري” لتجاوز العقوبات العالمية

أفادت وسائل إعلام، أنه خلص تحليل مجموعة مصرفية عالمية إلى أن البنك المركزي وصندوق الثروة السيادي الروسيين، يمتلكان ما قيمته 140 مليار دولار من السندات الصينية، وهي أصول تساعد موسكو في تجاوز العقوبات العالمية.

في ذات السياق، كتب محللو المجموعة في تقرير صدر اليوم الأربعاء 03 مارس الجاري، أن المركزي الروسي ربما يمتلك ديونا مقومة باليوان تعادل قيمتها 80 مليار دولار، بالإضافة إلى صندوق الاستثمارات المباشرة 60 مليار دولار.

وأضاف المصدر، أن هذا يمثل معا ما يقرب من ربع الملكية الأجنبية في سوق السندات المحلية في الصين، حسبما نقلت وكالة “بلومبيرغ”.

من جهة أخرى، لم يؤكد البنك المركزي الروسي أو صندوق الاستثمارات المباشرة بصفة نهائية هذه البيانات، في المقابل أكدت موسكو مرارا على أنها استعدت للعقوبات الغربية وكانت تتوقعها منذ وقت طويل بغض النظر عن عمليتها الخاصة في أوكرانيا.

وفي سياق مرتبط بالموضوع، قالت رئيسة البنك المركزي الروسي، إلفيرا نابيولينا، إن الاقتصاد الروسي يواجه وضعا وصفته بـ “الغير عادي”، ولكن المصرف فعل كل شيء لضمان قدرة النظام المالي للبلاد على مواجهة أي صدمات، والآن سيتأقلم بكل تأكيد.

وأشار المصدر، إلى أن النظام المصرفي الروسي لديه موارد كافية لدعم الاستقرار وضمان عمليات القطاع المالي في البلاد في أي موقف، موضحا أن البنية التحتية المالية تعمل دون انقطاع، ويمكن أن يحل النظام المحلي للرسائل المالية محل نظام “سويفت”.

جدير بالذكر، أن المجموعة المصرفية الأسترالية، أوضحت أن حيازات روسيا من السندات الصينية واليوان، يمكن أن تشكل أصولا أجنبية رئيسية وعملة يمكن لروسيا الوصول إليها، حيث قال المحللون، “نحن نراقب ما إذا كانت روسيا ستعمل على تصفية الأصول إذا كانت هناك حاجة إلى نقود اليوان الصيني للوفاء بالتزامات الدفع الأخرى”.

عـــــــــــاجل: دولة خليجية تعلن تقديم مساعدات إغاثية لأوكرانيا بقيمة 5 ملايين دولار

أعلنت الإمارات اليوم الأربعاء 02 مارس الجاري، عن تقديمها مساعدات إغاثية للمدنيين المتضررين في أوكرانيا، بقيمة 5 ملايين دولار أمريكي، وذلك استجابة لنداء الأمم المتحدة “العاجل”.

وأكدت الحكومة الإماراتية على، “أهمية التركيز على الوضع الإنساني المتدهور للمدنيين وضمان حمايتهم، بالإضافة إلى إتاحة دخول الوكالات الإنسانية، وإنشاء ممرات آمنة، والسماح لأي شخص يرغب بالمغادرة أن يفعل ذلك دون تمييز أو عوائق، وفق ما ورد في بيان الدولة الإمارات، وما تمت مناقشته خلال اجتماع مجلس الأمن الذي تم انعقاده بتاريخ 28 فبراير الماضي بشأن الوضع الإنساني في أوكرانيا.

للإشارة، كان أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة قد أطلق يوم أمس، نداء رسميا لتمويل العمليات الإنسانية للأمم المتحدة في أوكرانيا، حيث ذكرت تقارير الأمم المتحدة أن “هذا التمويل يعتبر أمر ملح لمساعدة ودعم آلاف الأشخاص الذين يعانون من نقص في الحصول على الخدمات الأساسية”.

عــــــاجل: وزير الخارجية الروسي بلغة شديدة اللهجة…”الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية مدمرة”

مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا يومها السابع، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الأربعاء 02 مارس الجاري، إن “الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية مدمرة”، وإن الرئيس الأميركي جو بايدن “ذو خبرة ويعرف أنه لا بديل عن العقوبات سوى الحرب العالمية”.

وأضاف المتحدث ذاته في تصريحات للجزيرة، أن “لدى روسيا كثيرا من الأصدقاء ولا يمكن عزلها”، حيث أشار إلى أن الغرب رفض التعامل مع مطالب روسيا “بشأن صياغة هندسة جديدة للأمن الأوروبي”.

في ذات السياق، وتعليقا على العقوبات الأميركية والأوروبية التي طبقت على بلاده بعد شنها الحرب على أوكرانيا فجر الخميس الماضي، قال لافروف “كنا مستعدين لهذه العقوبات، ولكن لم نتوقع أن تستهدف الرياضيين والمثقفين والفنانين والإعلاميين”.

وبيّن المتحدث ذاته، أن شبه جزيرة القرم جزء من روسيا وغير قابلة للتفاوض، وأضاف “الشعب الأوكراني هو من يختار سلطته، ولكن يجب أن تكون ممثلة لجميع القوميات في أوكرانيا”.

وفي سياق مرتبط، عبّر لافروف عن استعداد بلاده لجولة ثانية من المفاوضات “لكن الجانب الأوكراني يماطل بأوامر أميركية”، مشيرا إلى المفاوضات التي بدأها الجانبان على حدود بيلاروسيا وجرت الجولة الأولى منها قبل يومين.

كما أكد المتحدث ذاته، أن العملية العسكرية الروسية، بما فيها تلك التي تجري في العاصمة كييف، تهدف إلى نزع سلاح أوكرانيا ومنعها من امتلاك سلاح نووي، قائلا، “لا يمكن أن نسمح بوجود أسلحة هجومية في أوكرانيا تهدد أمننا”.

الرئيس الأوكراني يطالب بدعم ضمّ أوكرانيا للاتحاد الأوروبي…”لا وقت للحياد”

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صباح اليوم الأربعاء 02 مارس الجاري، (أعلن) عن مقتل حوالي 6 آلاف روسي خلال ستة أيام من الحرب، حيث طالب بدعم ضم أوكرانيا للاتحاد الأوروبي، قائلاً: “لم يعد هناك وقت للحياد”.

وفي كلمة مصوّرة نشرها عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا يومها السابع، أكد الرئيس الأوكراني، أن روسيا لا تستطيع تحقيق النصر في أوكرانيا عبر إطلاق القذائف والصواريخ.

وأضاف المتحدث ذاته، حسب وكالة “رويترز”: “إنهم لا يعلمون شيئاً عن كييف، عن تاريخنا، لأنهم (الروس) جميعاً تلقوا أوامر بمحو تاريخنا، ومحو بلدنا، ومحونا جميعاً”.

في ذات السياق، نقلت “فرانس برس” عن زيلينسكي مخاطبته اليهود في كلّ أنحاء العالم، بعد الهجوم الصاروخي الروسي الذي استهدف برج التلفزيون في كييف، في موقع شهد مذبحة “نازية” طاولت أكثر من 30 ألف يهودي خلال الحرب العالمية الثانية.

وقال زيلينسكي: “أنا أخاطب الآن جميع يهود العالم. ألا ترون ما يحدث؟ لهذا السبب من المهم جداً ألا يلزم ملايين اليهود حول العالم الصمت الآن”، مضيفا: “النازية ولدت في صمت. لذلك ارفعوا الصوت حيال قتل المدنيين. ارفعوا الصوت حيال قتل الأوكرانيين”.

من جهة أخرى، وبالرغم من أن الأجواء العامة في أوروبا يسودها تضامن غير مسبوق مع أوكرانيا، الدولة غير العضو في نادي الاتحاد الأوروبي، إلا أنه ما زال هناك تردد أوروبي بضمّ البلد إلى معسكرهم دون شروط.

للإشارة، أعلن زيلينسكي يوم الاثنين، أنه وقّع على طلب رسمي لانضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي، طالباً من الاتحاد السماح لأوكرانيا بالحصول على العضوية على الفور، بموجب إجراء خاص لأنها تدافع عن نفسها في مواجهة غزو القوات الروسية.

كما حث الرئيس الأوكراني أمس الثلاثاء فاتح مارس الجاري، في كلمة أمام البرلمان الأوروبي عبر رابط فيديو، الاتحاد الأوروبي، على إثبات وقوفه إلى جانب أوكرانيا في حربها مع روسيا.

وقال، إن “الاتحاد الأوروبي سيكون أقوى بكثير معنا، هذا أمر مؤكد. بدونكم، ستكون أوكرانيا وحيدة”، مضيفا، “أثبتوا أنكم معنا، وأثبتوا أنكم لن تسمحوا لنا بالرحيل، وأثبتوا أنكم أوروبيون حقاً، ومن ثم ستنتصر الحياة على الموت، وسينتصر النور على الظلام المجد لأوكرانيا”.

الشركة الأمريكية “أبل” تعاقب روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا

قررت شركة أبل الأمريكية، يوم أمس الثلاثاء 1 مارس الجاري، إيقاف كل مبيعات منتجاتها في روسيا، وذلك على خلفية الغزو الذي قامت به في أوكرانيا.

وجاء ذلك ردا على الحرب الروسية على أوكرانيا، حيث أصدرت  الشركة بيانا تقول فيه “نشعر بقلق عميق حيال الغزو الروسي لأوكرانيا ونقف مع كل الناس الذين يعانون نتيجة للعنف.”

وأضافت : “نحن ندعم المساعي الإنسانية وتقديم المساعدة لأزمة اللاجئين المتداعية ونبذل كل ما في وسعنا لدعم فريقنا في المنطقة”.

وأوقفت شركة آبل كل الصادرات إلى قنوات مبيعاتها في روسيا، على خلفية الغزو في أوكرانيا، حيث أشارت الشركة إلى أنه قد جرى تقييد عدد خدمات، مما جعل المستخدمون في روسيا قادرين على الوصول إلى أبل ستور على الانترنت، لكن محاولات لشراء هواتف آيفون أظهرت أنها غير متاحة للتسليم.

وفي ذات السياق، أعلن الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) و نظيره الأوروبي (يويفا)، استبعاد روسيا من المسابقات التابعة لهما، سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية،وذلك حتى إشعار آخر.

وبموجب هذه الخطوة، سيتم استبعاد منتخب روسيا للرجال من المشاركة في الملحق الفاصل المؤهل إلى مونديال 2022، بالإضافة إلى استبعاد منتخب السيدات من المشاركة في يورو 2022.

الإمارات تؤيد الغزو الروسي لأوكرانيا: “من حق روسيا ضمان أمنها الوطني”

عبرت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الثلاثاء 1 مارس الجاري، عن تأييدها للغزو الروسي لأوكرانيا وأنه من حق روسيا ضمان أمنها الوطني.

وأصدر الكرملين بيانا يعلن من خلاله أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث عبر الهاتف الوضع في أوكرانيا مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان وأكد الأخير حق روسيا في ضمان أمنها الوطني، كما بحثا الطرفان “القضايا الهامة المتعلقة بالتعاون الروسي الإماراتي”، وأنهما أشادا بمستوى التعامل بين البلدين في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية وغيرها، مشيرين إلى “أهمية العمل المشترك البناء ضمن إطار المنظمات الدولية وفي المقام الأول الأمم المتحدة”.

أصدرت الكرملين، اليوم الثلاثاء 1 مارس الجاري، بيانا تعلن من خلاله أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الحل في أوكرانيا “يمكن أن يتحقق فقط عبر الاعتراف بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم، وتطهير الدولة الأوكرانية من النزعة العسكرية والنازية”.ومن جهة أخرى قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتوقيع طلب رسمي بالانضمام للاتحاد الأوروبي، و السماح لبلاده بالحصول على العضوية فورا.
وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده تستعد للجولة الثانية من المفاوضات عند عودة هيئة التفاوض الأوكرانية ومناقشة ما جرى معها، حيث قال “القصف الذي تشنه روسيا على المدن الأوكرانية لن يجعل كييف ترضخ للشروط التي وضعتها موسكو لإرساء هدنة”.

آخر المستجدات….ضحايا من الجزائر ومصر في أوكرانيا

تفاعلا مع إصابة مواطن مصري بعيارين ناريين في العمليات العسكرية الدائرة في أوكرانيا، طالب سامح شكري، وزير الخارجية المصري، في وقت سابق، سفير مصر لدى كييف باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم الرعاية الكاملة للمصاب.

وأوصى الوزير المصري بتقديم كافة أوجه الدعم للشاب المصاب، حيث يوجد في إحدى المستشفيات بمدينة خاركوف شرق أوكرانيا، بالشكل المناسب وبصورة عاجلة، في ضوء الوضع المتأزم حاليا في عموم الأراضي الأوكرانية.

في ذات السياق، استقبل مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية والمصريين في الخارج عائلة الشخص المصاب، يوم الأحد، حيث طمأنها على حالته الصحية، وأكد لها أن السفارة المصرية بكييف أولته العناية المطلوبة.

من جهة أخرى، أعلنت الجزائر، يوم الأحد، في بيان لوزارة خارجيتها، عن وفاة أحد رعاياها في خاركوف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا التي تتعرض للعمليات العسكرية الروسية.

كما أعربت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج عن أسفها الشديد لتسجيل وفاة المواطن الجزائري، بدون ذكر تفاصيل عن ظروف مقتله.

للإشارة، أكدت وزارة الخارجية الجزائرية أنها تعمل “في إطار السبل المتاحة، لنقل جثمان الفقيد إلى أرض الوطن”، معربة عن “حرص السلطات الجزائرية على العمل، في هذه الظروف الصعبة، من أجل تنظيم عمليات إجلاء نحو الجزائر”.

بوتين يعلن شروطه لتسوية الأزمة مع أوكرانيا

أصدرت الكرملين، اليوم الثلاثاء 1 مارس الجاري، بيانا تعلن من خلاله أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الحل في أوكرانيا “يمكن أن يتحقق فقط عبر الاعتراف بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم، وتطهير الدولة الأوكرانية من النزعة العسكرية والنازية”.

ومن جهة أخرى قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتوقيع طلب رسمي بالانضمام للاتحاد الأوروبي، و السماح لبلاده بالحصول على العضوية فورا.

وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده تستعد للجولة الثانية من المفاوضات عند عودة هيئة التفاوض الأوكرانية ومناقشة ما جرى معها، حيث قال “القصف الذي تشنه روسيا على المدن الأوكرانية لن يجعل كييف ترضخ للشروط التي وضعتها موسكو لإرساء هدنة”.
ووصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالذكي، والقادة الغربيين “بالأغبياء جدا”، محيث اعتبر أنه لو كان رئيسا للولايات المتحدة لما تجرأت روسيا على مُهاجمة أوكرانيا.

وجاء ذلك في خطاب ألقاه يوم السبت خلال التجمع السنوي الكبير للمُحافظين الأميركيين في أورلاندو بولاية فلوريدا، كما أنه اعتبر أن الرئيس الروسي استغل ضعف جو بايدن وهاجم أوكرانيا، قائلا إن “بوتين يتلاعب ببايدن كيفما يشاء”.