كشفت السلطات المصرية أنها تبحث عن 30 مواطنا مصريا عادوا من إيطاليا ولم يخضعوا للكشف الطبي ولا للحجر الصحي، وانتقلوا مباشرة من المطار إلى منازلهم بمحافظة أسيوط.
وقال محافظ أسيوط اللواء عصام سعد، إن السلطات ستتمكن من الوصول إلى المعنيين وإحضارهم للفحص الطبي،حيث ان العدد كان أصلا أكثر من 200 عائدا، وإنه تم الوصول إلى الاغلبية، وبقي فقط 30 شخصا.
وعبّر رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن تخوفهم من احتمال انتشار فيروس كورونا بمحافظة، مؤكدين أن ما حدث يعتبر إهمالا من قبل السلطات.
أعلنت مصادر طبية صينية، يومه الخميس، أن حوالي 3 إلى 10 في المائة من المرضى الذين تعافوا من وباء “كوفيد-19″، في مدينة ووهان، ثبتت إصابتهم مرة أخرى بالفيروس بعد خروجهم من المستشفى.
وحسب المصادر ذاتها، فإن خبراء الصحة في جميع أنحاء العالم يسعون إلى تحديد ما إذا كان المرضى الذين تماثلوا للشفاء تماما قادرين على نقل العدوى، وما إذا كانوا قد طوروا أجساما مضادة تتيح مناعة ضد المرض.
وصرح أطباء من مستشفى “تونغجي” في الصين، أنهم لم يتوصلوا إلى أي دليل قاطع على أن هؤلاء المرضى الذين تعافوا وثبت اختبار ثان أجري لهم أنه إيجابي، قادرون على نقل العدوى، وذلك استنادا إلى مراقبة وثيقة من أفراد أسرهم و الاختبارات المخبرية.
سجلت بلجيكا اليوم الخميس، 1298 حالة جديدة خلال 24 ساعة، ليصبح المجموع 6235 حالة إصابة مؤكدة رسميا.
وحسب تقرير صادر عن السلطات الصحية البلجيكية ،ارتفع عدد الوفيات إلى 42 حالة جديدة ،ليصبح العدد الإجمالي 220 حالة، في حين غادرت المستشفى 128 شخص، بعد تعافي الامس الاربعاء،كما دخلت المستشفى 536 حالة جديدة؛ ليرتفع عدد الذين يتم علاجهم داخل المستشفيات إلى 2652 حالة، منها 605 في العناية المركزة.
أصدرت محكمة جنايات دمنهور في مصر، اليوم الخميس 26 مارس 2020، حكما بالإعدام شنقا على 5 متهمين والمؤبد لـ5 آخرين بسبب اتهامهم في قضية حريق خط أنابيب بترول المار بقرية المواسير في مركز إيتاي البارود بمحافظة البحيرة يوم 11 نوفمبر 2019، حيث راح ضحيته 9 أشخاص وأصيب 11 آخرون.
كما ألزمت هيئة المحكمة المتهمين جميعا بأن يدفعوا لشركة أنابيب البترول مبلغ 2 مليون و462 ألف جنيه.
ويذكر أن هيئة المحكمة أصدرت قرارا في جلسة 27 فبراير الماضي بإحالة أوراق 5 متهمين في القضية إلى المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعدامهم.
بعد اكتشاف الفيروس لدى 7 من رجال البلاط وعماله، تم عزل ملك ماليزيا السلطان عبد الله رياض الدين المصطفى والملكة عزيزة أمين ميمونة اسكندريا لفحصهما والتأكد من خلوهما من فيروس كورونا.
وقد تم اكتشاف فيروس كورونا ليس فقط بين العاملين في القصر الملكي، بل وبين رجال البلاط أيضا، حسبما ذكرته وكالة أنباء ماليزيا الرسمية والنسخة الإلكترونية من صحيفة the Star على الإنترنت اليوم، نقلا عن بيان صادر عن الديوان الملكي.
ويشار إلى أن وزارة الصحة في ماليزيا، أوضحت حاليا أن العدد الإجمالي للحالات المصابة بفيروس كورونا في البلاد منذ بداية الوباء بلغ 1،796 شخصا توفي منهم 21 وشفي 199.
أعلنت وزارة الصحة الإسبانية يومه الخميس26 مارس 2020، عن 655 حالة وفاة بسبب فيروس كورونا خلال 24 ساعة الماضية، ما يشكل انخفاض يناهز أكثر من 700 مقارنة بأمس الأربعاء، وبذلك يرتفع إجمالي عدد الوفيات بسبب الوباء في أسبانيا إلى أكثر من 4089.
وجدير بالذكر أن العدد الإجمالي لحالات الإصابة بالفيروس في اسبانيا ارتفع من 47610 حالة مسجلة أمس الأربعاء إلى 56188، حالة.
أعلنت السلطات الصحية الصينية، يومه الخميس، أنها خلال اليومين الأخيرين، لم تسجل أي حالة إصابة محلية بفيروس كورونا المستجد.
وفي السياق ذاته، ذكرت لجنة الصحة الوطنية الصينية، أنه تم تسجيل 67 إصابة بالفيروس في البلاد خلال الساعات الـ24 الأخيرة، وأن جميع تلك الحالات كانت لأشخاص قدموا من الخارج.
ويشار إلى أن الصين استطاعت التحكم في انتشار الفيروس إلى درجة كبيرة، وبدأت إدارات المدن بتخفيف حالة الطوارئ.
تطرح علامات استفهام كثيرة بخصوص ألمانيا وكيفية تدبيرها للفيروس القاتل كورونا، فبينما تكافح الدول في مختلف أنحاء العالم لمواجهة الموت والفزع والقيود والاضطراب الاقتصادي الناجم عن تفشي وباء “كوفيد 19″، تبدو الصورة مختلفة تماما في ألمانيا.
ويذكر أن خبراء العالم يتسابقون لمعرفة سبب وجود أكثر من 37 ألف إصابة مؤكدة بفيروس كورونا المستجد في ألمانيا، مما يجعلها في المركز الخامس عالميا من حيث عدد الإصابات، فيما عدد الوفيات أقل بكثير من الدول الأخرى.
ويشار إلى أنه تم تسجيل نحو 200 حالة وفاة فقط بسبب فيروس كورونا في ألمانيا، وهذا يمثل 0.5 بالمئة فقط من إجمالي الإصابات المؤكدة، وهي نسبة أعلى من الوفيات بالإنفلونزا الموسمية، لكنها أقل بكثير من معدل الوفيات المرتفع في إيطاليا الذي يصل إلى 10 بالمئة تقريبا.
حاكم ولاية نيويورك يستغيث… “ساعدونا أو انتظروا الموت مثلنا”
https://www.youtube.com/watch?v=eymMMExX0Qo
إدارة الرئيس الأميركي في شخص دونالد ترامب تناشد دولا عدة حول العالم، لمنحها أو بيعها مستلزمات طبية، مثل مطهر اليدين وأجهزة التنفس، لمكافحة جائحة فيروس كورونا المتسارعة.
وحددت وزارة الخارجية 25 مستلزما، وطلبت من الدبلوماسيين أن يطلبوا من دولهم المضيفة الحصول على هذه الإمدادات. وذلك في قائمة حصلت عليها شبكة “سي إن إن” الإخبارية الأميركية،.
ويشار إلى أن عدد الوفيات قد ارتفع جراء الفيروس في الولايات المتحدة إلى 1041 حتى الأربعاء، مع ما يقترب من 70 ألف مصاب.
كما طلبت الولايات المتحدة من الدول التي ناشدتها “كل شيء”، بداية من المطهر اليدوي إلى أجهزة التنفس، للمساعدة في مكافحة فيروس كورونا، حسبما أوردته الشبكة ذاتها.
