كشفت وزارة الداخلية بحكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، اليوم الإثنين 28 الجاري، عن قيام مكتب تحريات الإدارة العامة لمجابهة المخدرات والمؤثرات العقلية، من ضبط عصابة تمتهن تجارة أقراص الهلوسة نوع “لاريكا” وبكمية كبيرة هامة.
وبعد ورود معلومات مصدرية لعناصر المكتب، تفيد أن شخص ليبي الجنسية من مدينة العزيزية يقوم بالاتجار بأقراص الهلوسة من نوع “لاريكا”، ومن خلال المتابعة والتحري تم اختراق وتفكيك التشكيل العصابي والاتفاق مع أحد أفراده على شراء كمية من أقراص الهلوسة من نوع لاريكا” تقدر بعدد 8000 شريط مقابل مبلغ مالي يقدر ب 300 ألف د.ل ليتم ضبطه متلبساً.
وأسفرت التحقيقات والتحريات عن اعترف المشتبه به، بأن شقيقه هو من يقوم بتوفير الأقراص.
وتم إعداد كمين محكم وتم ضبطه أيضاً وبالتحري معه اعترف بوجود كمية أخرى من أقراص الهلوسة من ذات النوع تقدر بحوالي “1200” شريط، داخل منزل في “جنزور”، وفق ما تا تم نشره في منشور الداخلية فقد اتخذت الإجراءات القانونية وأحيلوا إلى نيابة مكافحة جرائم المخدرات من حيث الإختصاص.
يتباحث وزير الخارجية التركي “مولود شاويش أوغلو”، مع نظيره الروسي “سيرغي لافروف”، عن تطورات الأوضاع في ليبيا، الذي يلتقيه غدًا الثلاثاء، في مدينة “سوتشي” الروسية.
ومن المنتظر أن يسير هذا الإجتماع التركي – الروسي في اتجاه إيجابي، وفي جو من التعاون من أجل إيجاد حلول ناجعة بخصوص الأوضاع في ليبيا، فضلاً عن معالجة القضايا الإقليمية العالقة، لا سيما النزاع في إقليم “ناغورني قره باغ”، وفق ما نقلته وكالة سبوتنيك الروسية، عن الأمين العام للمنتدى الاجتماعي الروسي- التركي “سيرغي ماركوف”.
وأكد “لافروف” مؤخرًا، أن بلاده تتعاون مع عدة دول من أجل إنجاح الحوار السياسي في ليبيا، مشيرًا في ذات السياق، إلى أن موسكو تسعى لإطلاق مفاوضات شاملة لجميع القوى الفاعلة في الأزمة الليبية، مشددا على إصرارهم على تسوية الأزمة الليبية بين الليبيين أنفسهم، ودول الجوار.
ذكر مصدر إعلامي مطلع، أنه تداول بعض رواد مواقع التواصل الإجتماعي المهتمين بالأخبار المحلية اليومية، أن مجموعة مجهولة قامت، ليلة السبت-الأحد 27 ديسمبر الجاري، باختطاف أم و أبنائها من وسط منزل العائلة في العاصمة طرابلس.
وفي ذات السياق، جاء في الخبر أن “المجموعة الإجرامية” التي قامت بعملية الاختطاف، طالبت بفدية مالية قدرها 3 مليون و 300 ألف دينار ليبي مقابل إطلاق سراح الأم وأبنائها.
وحسب ذات المصادر، فإن الأب دخل في حالة هستيريا بعد النازلة.
يتبع..
تباحث وزير العمل والتأهيل بحكومة الوفاق الوطني الليبية “المهدي الأمين”، مع وكيل الوزارة “علي عكاشة”، ورئيس لجنة إدارة صندوق التسهيلات المالية “بلقاسم السويدي”، عن آليات تفعيل منصّة التوظيف.
وأصدرت الوزارة بيانا لها، تفيد فيه أن هذه المنصّة تسعى إلى تقديم خدمات التوظيف والخدمات الاستثمارية.
يشار إلى أن هذا الإجتماع، شارك فيه كل من مستشار الوزير ومدير مكتب تقنية المعلومات ومدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية.
وخلص هذا الإجتماع إلى الاتفاق على التجهيز والإعداد لإطلاق وتفعيل المنصّة بشكل رسمي.
كشف مصدر إعلامي مطلع، عن توجّه وزير الدفاع التركي “خلوصي آكار” إلى طرابلس، في زيارة غير معلنة مُسبقًا، رفقة رئيس الأركان التركي “يشار غولر”.
وفي متابعة لمسار رحلة وزير الدفاع التركي، أشار ذات المصدر إلى أن الوزير التركي غيّر وجهته بصورة مفاجئة من قاعدة “الوطية” إلى مطار “معيتيقة” في آخر لحظة.
وأعلن المصدر عن جدول عمل وزير الدفاع التركي، حيث أنه سيزور الكلية العسكرية بمنطقة الهضبة من أجل حضور حفل عسكري، بعد زيارة لوزارة الدفاع وقوة إنفاذ القانون في طرابلس.
وارتباطا بالموضوع فقد أكد “آكار” في عدة مناسبات، على استمرار تقديمهم للتدريب الميداني العسكري والأمني لحكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، في إطار الاتفاق المُبرم مع أنقرة، بالتزامن مع الدعم اللوجستي والاستشارات.
ناقش رئيس المؤسسة الوطنية للنفط “مصطفى صنع الله” مع الجمعية العمومية للشركة الوطنية لصيانة الآبار ، في اجتماع، اليوم الجمعة 25 ديسمبر الجاري، بمقر شركة سرت للنفط والغاز، -ناقش- سبل استرجاع مشاريع الحفر المتوقفة.
وحضر في الاجتماع كل من رؤساء الجانبين، والأعضاء، ورئيس وأعضاء هيئة المراقبة، لمناقشة أهداف الشركة المستقبلية للعام المقبل، ومتابعة مشاريع الحفر وتلبية كل ما تحتاج إليه الشركة.
وفي ذات السياق، تم استعراض خدمات الشركة الوطنية لصيانة الآبار للعام الجاري.
أصدر ، صباح اليوم الجمعة، المصرف المركزي الليبي, بيان يكشف فيه عن تفاصيل جديدة حول الإنفاق العام على ملف كورونا.
وصرف المصرف المركزي، أزيد من مليار دينار، خصص منها 632 مليون دينار لوزارة الصحة و 50 مليون للبلديات والمجالس الجماعتية و95 مليون دينار للطب العسكري، مابين فترة شهر مارس ويناير المنصرمين، وفق ما جاء به البيان.
وفي ذات السياق، أكد المصرف المركزي على صرف 35 مليون دينار لسيارات الإسعاف و22 مليون دينار لوزارة التربية والتعليم و44 مليون دينار للقنصليات و151 مليون دينار للجهاز الطبي.
يشار إلى أنه رغم دفع كل هذه الأموال من قبل الحكومة، فإن هناك اختلال كبير في العناية وعجز في أجهزة التنفس الإصطناعي ونقص المحاليل، حيث هذا الأمر يطرح تساؤولات وشكوك عما إذا كانت الأموال تعرضت لعمليات فساد.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس