أصدرت المحكمة الابتدائية بنابل، مساء أمس الخميس 11 نونبر الجاري، حكما بالسجن مدة عام واحد مع النفاذ العاجل ضد النائب المجمد عن “قلب تونس” زهير مخلوف .
واكد الناطق الرسمي باسم المحكمة الابتدائية بنابل، عصام الخميري، في تصريح لموزاييك الجمعة، أن الحكم القضائي صدر اثر إدانة مخلوف بتهمتي التحرش الجنسي والمجاهرة بما ينافي الحياء المرفوعة ضده من قبل تلميذة .
أشرف قيس سعيد، اليوم الخميس 11 نونبر الجاري، بقصر المعارض بالكرم، على مراسم افتتاح الدورة 36 لمعرض تونس الدولي للكتاب.
وأصدرت رئاسة الجمهورية بلاغا لها تؤكد من خلاله أن الرئيس قيس سعيد، قد استمع إلى النشيد الرسمي، قام بعدها مباشرة بجولة في عدة فضاءات عرض من تونس ومن دول شقيقة وصديقة مشاركة حيث اطلع على عدد من المؤلفات والمنشورات المعروضة وتحادث مع مجموعة من الكتاب ومسؤولي دور النشر والعارضين.
دخل الحزب الدستوري الحر مرة أخرى، اليوم الخميس 11 نونبر الجاري على خط الملف المتعلق بتعنيف عبير موسي.
وأكد الحزب الدستوري ان الإتحاد البرلماني الدولي راسل رئيسة الحزب عبير موسي واعلمها أن الملف المتعلق بتعنيفها المتكرر داخل البرلمان والمعروض منذ شهر فيفري 2021 على لجنة حقوق الإنسان للبرلمانيين، سيتم النظر فيه خلال الدورة الحالية للاتحاد التي ستنعقد من 26 نوفمبر إلى 30 نوفمبر 2021.
وأصدر الحزب بيانا يؤكد من خلاله أن موسي ستواصل الدفاع عن حقوقها طبق القوانين الوطنية الجاري بها العمل والاتفاقيات الدولية التي أبرمتها الدولة التونسية.
أوضحت رئيسة الحكومة نجلاء بودن، يوم أمس الأربعاء 10 نونبر الجاري، بالعاصمة الفرنسية باريس ان تونس ” حريصة على دعم الاستثمار الذكي في مجال التربية والتعليم وإيجاد مصادر تمويل بديلة والتشجيع على الشراكة بين القطاع العام والخاص للاستثمار في مستقبل أبنائنا”.
وأكدت بودن” أن تونس ” أمنت دوما بأن التربية السليمة تظل الضامن الوحيد للرقي بالشعوب نحو الأفضل ولبناء سد منيع أمام نزعات التطرف والتعصب والعنف”.
وجددت عوة تونس ” للمجموعة الدولية بمختلف مكوناتها لدعم هذا الجهد الوطني وسائر جهود الدول النامية في هذا المجال والوفاء بالتزامات الدول تجاه تمويل التنمية’.
اندلعت المواجهات اليوم الأربعاء، بين قوات الأمن ومحتجين من أهالي معتمدية عقارب من ولاية صفاقس، رافضين لقرار وزارة البيئة بإعادة فتح المصب المراقب “القنة” بالمعتمدية .
ووصلت تعزيزات أمنية كبيرة إلى الجهة، حيث قامت بإطلاق الغاز المسيل للدموع بكثافة لتفريق المحتجين الذين رشقوا الأمن بالحجارة بالقرب من مصب “القنة”.
أكد الإتحاد العام التونسي للشغل، اليوم 10 نونبر الجاري، أن الاصلاحات المطلوبة من الحكومة من قبل صندوق النقد الدولي لا يمكن أن تنفذها حكومة استثنائية .
وقال الناطق الرسمي باسم اتحاد الشغل سامي الطاهري، في تصريح لموزاييك الإربعاء، إن الاتحاد يعلم أن الدولة في وضع استثنائي لا يمكنها رفض التفاوض مع صندوق النقد الدولي، مؤكداً أن الاتحاد بدوره ليس ضد التفاوض مع صندوق النقد الدولي شرط أن تكون مفاوضات يسبقها استعداد وتحضير جيد وفق برامج وطلبات واضحة، بحسب تعبيره.
اندلعت اليوم الأربعاء 10 نونبر الجاري، مجموعة من المواجهات بين قوات الأمن ومحتجين من أهالي معتمدية عقارب من ولاية صفاقس، رافضين لقرار وزارة البيئة بإعادة فتح المصب المراقب “القنة” بالمعتمدية .
ووصلت تعزيزات أمنية كبيرة إلى الجهة، حيث قامت بإطلاق الغاز المسيل للدموع بكثافة لتفريق المحتجين الذين رشقوا الأمن بالحجارة بالقرب من مصب “القنة”.
دخلت منظمات وجمعيات اليوم الثلاثاء 9 نونبر الجاري، على خط استعمال العنف الأمني المفتوح ضد أهالي عقارب الرافضين للفتح القسري لمصب القنة الذي كان يهدد صحتهم وحياتهم لمدة عقود.
ونددت المنظمات والجمعيات بعودة الحلول الأمنية في معالجة قضايا إجتماعية هيكلية ومزمنة لا يمكن حلها إلا في إطار سياسات عمومية ناجعة وتشاركية.
حملت رئيسة الحزب الدستوري الحر، عبير موسي مسؤولية عدم محاسبة رئيس حركة النهضة ؤاشد الغنوسي، على خلفية بقائه في المشهد السياسي إلى اليوم وتحركه بأريحية، إلى الرئيس قيس سعيد.
وتساءلت موسي، في تصريح صحفي إلى اي مدى سيواصل الاخوان التحكم في البلاد ، قائلة ‘أنهم يرتعون أكثر من اي وقت سابق وقاموا بترتيب بيتهم الداخلي وأعلن جانب منهم عن الانطلاق في تحضير المؤتمرات الداخلية لحزبهم ، فيما يظهر أعلن اخرون عن تنظيم جديد وكأنهم واثقين ان حملة مكافحة الفساد والمحاسبة لا تشملهم’.
وأكدت المتحدثة ذاتها أن الغنوشي خرج ليناور ويفعل ‘اللوبينغ’ من جديد بعد أن قام بتجييش أصدقاء تونس ضدّها ولم يرف له جفن، لنجده اليوم يقوم بفرض شروطه ويريد اعادة البرلمان وطرح خيارات ، وفق تعبيره.
خرج مئات الأساتذة أمام وزارة التربية اليوم الثلاثاء 9 نوفمبر 2021، في وقفة احتجاجية، للتنديد بالعنف المسلط على المربي.
ودعا الأساتذة المحتجين إلى سن قانون لتجريم العنف ضد المربين بعد ما تعرض له الأستاذ الصحبي بن سلامة الذي أقبل تلميذ بأحد أقسامه إلى الاعتداء عليه بالعنف المباشر باستعمال آلة حالة.