أوضح وزير الشؤون المحلية التونسي “لطفي زيتون”، حول ما شاع بخصوص تسجيل زواج شخصين من نفس الجنس ، في مضمون ولادة أحدهما من أصل تونسي والآخر فرنسي، وبين “لطفي زيتون” انه “من وجهة نظر القانون الفرنسي، لا ريب في أن إبرام هذا العقد ورد مخالفا للصيغ والشروط المنصوص عليها بفصول المجلة المدنية وهو بالتالي يعتبر باطلا بحكم القانون وقابل للإبطال عن طريق القضاء العدلي بطلانا مطلقا”.
وقال وزير الشؤون المحلية التونسي إن “من وجهة نظر القانون التونسي سواء بالرجوع إلى مجلة الأحوال الشخصية أو القانون عدد 3 لسنة 1957 المشار إليه، فإن عقد الزواج يبرم بين “زوج” و “زوجة” أي بين شخصين من جنسين مختلفين. وبناء عليه، فإن عقد الزواج المبرم بين شخصين من نفس الجنس أحدهما من أصل تونسي وحامل للجنسية الفرنسية والآخر فرنسي لا وجود قانونيا له ضمن المنظومة التونسية التي جرمت العلاقة الجنسية بين شخصين من نفس الجنس بقطع النظر عن وجود عقد زواج من عدمه”، على حد قوله.
كما اشار “لطفي زيتون” الى “عدم وجود تراتيب تحث البعثات القنصلية بالتثبت والتحري بصفة خاصة في مدى شرعية وصلوحية عقد الزواج ويتجه العزم بعد التشاور مع وزير الخارجية الى سد هذه الثغرة”، وفق تقديره.
أعلنت وزارة الصحة التونسية أنه بتاريخ 27 أفريل 2020، تم إجراء 396 تحليلا مخبريا، 65 تحليلا منها في إطار متابعة المرضى السابقين.
وبحسب الوزارة، فقد تم تسجيل 16 تحليلا إيجابيا، 8 منها حالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و8 حالات إصابة جديدة ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 975 حالة مؤكدة من بين 21477 تحليلا إجماليا.
عدد الحالات المتماثلة للشفاء: 279 حالة.
عدد المصابين المقيمين حاليا في وحدات الإنعاش: 17 مصابا.
عدد المصابين المقيمين بالمستشفى حاليا (دون اعتبار المقيمين حاليا بوحدات الإنعاش): 76 مصابا.
عدد الوفيات 40: تونس (7)، أريانة (5)، بن عروس (4)، منوبة(5)، نابل (1)، بنزرت (1)، الكاف (1)، سوسة (5)، المهدية (1)، صفاقس (5)، سيدي بوزيد (1)، مدنين (3)، تطاوين (1).
هذا، وتؤكد وزارة الصحة التونسية أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض إضافة إلى المخالطين للحالات المؤكدة وذلك حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.
وتدعو وزارة الصحة التونسية كافة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكل إجراءات الحجر الصحي الذاتي والحجر العام بكل مناطق البلاد وذلك لاحتواء المرض والحد من انتشاره.
أعلنت وزارة الصحة التونسية أنه بتاريخ 26 أفريل 2020، تم إجراء 263 تحليلا مخبريا، 63 تحليلا منها في إطار متابعة المرضى السابقين.
وبحسب الوزارة، فقد تم تسجيل 46 تحليلا إيجابيا، 28 منها حالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و18 حالة إصابة جديدة ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 967 حالة مؤكدة من بين 21081 تحليلا إجماليا.
عدد الحالات المتماثلة للشفاء: 279 حالة.
أما ما يخص عدد المصابين المقيمين حاليا في وحدات الإنعاش: 18 مصابا.
عدد المصابين المقيمين بالمستشفى حاليا (دون اعتبار المقيمين حاليا بوحدات الإنعاش): 78 مصابا.
فيما بلغ عدد الوفيات 39: تونس (6)، أريانة (5)، بن عروس (4)، منوبة(5)، نابل (1)، بنزرت (1)، الكاف (1)، سوسة (5)، المهدية (1)، صفاقس (5)، سيدي بوزيد (1)، مدنين (3)، تطاوين (1).
هذا، وتؤكد وزارة الصحة التونسية، أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض إضافة إلى المخالطين للحالات المؤكدة وذلك حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.
وتدعو وزارة الصحة كافة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكل إجراءات الحجر الصحي الذاتي والحجر العام بكل مناطق البلاد وذلك لاحتواء المرض والحد من انتشاره.
أكد الأمين العام المساعد للاتحاد العام التونسي للشغل “حفيظ حفيظ” أنه تم التوافق مع وزارة التربية على إنهاء الدراسة لكل المستويات الدراسية عدا البكالوريا.
وقال حفيظ حفيظ إنه تم الاتفاق على احتساب معدل الثلاثية الأولى والثانية لكل هذه المستويات التي تنطلق من السنة الأولى الابتدائي إلى السنة الثالثة ثانوي.
وأشار حفيظ حفيظ في تصريح اذاعي انه تم الاتفاق بين وزارة التربية وجامعة التعليم الثانوي على إستئناف تلامذة البكالوريا للدروس يوم 27 ماي القادم وتتواصل إلى يوم 24 جوان-يونيو- القادم مؤكدا أن إمتحانات البكالوريا ستبدأ يوم 08 جويلية-يوليوز- 2020 على أن تنتهي يوم 15جويلية-يوليوز- 2020
قال وزير الصحة التونسي “عبد اللطيف المكي” اليوم الاثنين ان البلاد تجنبت الأسوء في ملف كورونا.
وأضاف “المكي” في تصريح لاذاعة تونسية قائلا “تجنّبنا ما لا يقلّ عن ألف وفاة بفيروس كورونا إلى حدود شهر أفريل”، متابعا “فيروس كورونا يسير في شكل موجات و في حال تعرّضنا لموجة جديدة فإنّنا سنتكبّد خسائر كبيرة”.
وقال “عبد اللطيف المكي”، “لاحظنا خرقا للحجر الصحي العام وحتى لحظر التجول ونحن نعمل على اعادة التقييم وضبط الامور”، على حد تعبيره.
وأكد “المكي” ان الدولة ستتخلى عن الحجر الصحي الموجه والعودة الى الحجر الصحي العام بطريقة صارمة اذا حصلت ارتدادات.
أعلنت وزارة الصحة التونسي، أنه بتاريخ 25 أفريل 2020، تم إجراء 410 تحليلا مخبريا، 82 تحليلا منها في إطار متابعة المرضى السابقين.
وبحسب وزارة الصحة التونسية، فقد تم تسجيل 30 تحليلا إيجابيا، 20 منها حالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و10 حالات إصابة جديدة ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 949 حالة مؤكدة من بين 20818 تحليلا إجماليا.
عدد الحالات المتماثلة للشفاء: 216 حالة.
عدد المصابين المقيمين حاليا في وحدات الإنعاش: 20 مصابا.
عدد المصابين المقيمين بالمستشفى حاليا (دون اعتبار المقيمين حاليا بوحدات الإنعاش): 78 مصابا.
أما عدد الوفيات 38 ، فقد بقي مستقرا : تونس (6)، أريانة (5)، بن عروس (3)، منوبة(5)، نابل (1)، بنزرت (1)، الكاف (1)، سوسة (5)، المهدية (1)، صفاقس (5)، سيدي بوزيد (1)، مدنين (3)، تطاوين (1).
هذا، وتؤكد وزارة الصحة أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض إضافة إلى المخالطين للحالات المؤكدة وذلك حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.
وتدعو وزارة الصحة التونسية كافة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكل إجراءات الحجر الصحي الذاتي والحجر العام بكل مناطق البلاد وذلك لاحتواء المرض والحد من انتشاره.
أعلنت وزارة الصحة التونسية أنه بتاريخ 24 أفريل 2020، تم إجراء 559 تحليلا مخبريا، 91 تحليلا منها في إطار متابعة المرضى السابقين.
وبحسب الوزارة، فقد تمّ تسجيل 32 تحليلا إيجابيا، 15 منها حالات إصابة سابقة لا تزال حاملة للفيروس و17 حالة إصابة جديدة ليصبح العدد الجملي للمصابين بهذا الفيروس، وذلك بعد التثبت من المعطيات وتحيينها، 939 حالة مؤكدة من بين 20408 تحليلا إجماليا.
عدد الحالات المتماثلة للشفاء: 207 حالة.
عدد المصابين المقيمين حاليا في وحدات الإنعاش: 19 مصابا.
عدد المصابين المقيمين بالمستشفى حاليا (دون اعتبار المقيمين حاليا بوحدات الإنعاش): 84 مصابا.
فيما بلغ عدد الوفيات 38: تونس (6)، أريانة (5)، بن عروس (3)، منوبة(5)، نابل (1)، بنزرت (1)، الكاف (1)، سوسة (5)، المهدية (1)، صفاقس (5)، سيدي بوزيد (1)، مدنين (3)، تطاوين (1).
هذا، وتؤكد وزارة الصحة أن التحاليل المخبرية تجرى بالأساس للحالات المشتبهة والمحتمل إصابتها بالمرض إضافة إلى المخالطين للحالات المؤكدة وذلك حسب تعريف الحالة المعتمد حاليا.
وتدعو وزارة الصحة التونسية كافة المواطنين للالتزام الكامل باحترام القانون وكل إجراءات الحجر الصحي الذاتي والحجر العام بكل مناطق البلاد وذلك لاحتواء المرض والحد من انتشاره.
أعلنت جمعية “شمس المدافعة عن الأقليات الجنسية” في تونس، عن حادثة تحصل للمرة الأولى في تونس والعالم العربي.
وتتمثل الحادثة، في إدراج زواج لمثلي تونسي ومثلي فرنسي ضمن مضمون الولادة التونسي وبالتالي الإعتراف بعقد زواجهما، وذلك بعد أن تم الزواج في فرنسا الذي تمّ حسب القوانين الفرنسية.
واِعتبرت الجمعية أنّ ما حصل اِستحقاق تثمنه ترسيخًا لمبدأ الإرادة الحرة للفرد و المواطن و لمبدأ المساواة و عدم التمييز، وذلك وفق تعبيرها.
أفادت مصادر صحفية مطلعة، أن اللجنة الوزارية المشتركة بين وزارتي العدل والصحة في تونس، قامت بزيارة ميدانية لسجن أوذنة لتفقد مدى جاهزيته لاستغلاله عند الحاجة كمركز لإيواء المساجين المصابين بفيروس “كوفيد-19”.
وبحسب ذات المصدر، فقد جاءت الزيارة في إطار متابعة السلطات التونسية لإجراءات التوقي لمواجهة فيروس كورونا المستجد بمختلف الوحدات السجنية، وذلك تنفيذا لتوجيهات وزارة الصحة بهذا الخصوص.
وفي آخر إحصائية خاصة بفيروس كورونا في البلاد، أعلنت وزارة الصحة التونسية أمس الأربعاء، عن ارتفاع إجمالي الإصابات إلى 909 بعد تسجيل 8 حالات جديدة.
أكد والي مدنين في تونس “الحبيب شواط” اليوم الجمعة، إجلاء عائلة تونسية عالقة في ليبيا، وذلك بسرعة قياسية بعدما تقدمت بنداء استغاثة.
وأشار “شواط”، إلى أن الأمر تم عقب قيام السلطات الأمنية المسؤولة عن المعبر الحدودي بين تونس وليبيا بفتحه بصفة استثنائية من أجل تسهيل عملية عبورها إلى الجانب التونسي في وقت قياسي.
وأوضح المسؤول التونسي، أنه اتصل بوالي المهدية الذي تفاعل بدوره مع الموضوع من أجل تسهيل عودة العائلة إلى دارها في ولاية المهدية.
وقال المتحدث : “السلطات الصحية في ولاية المهدية ستوفر مركزا للحجر الصحي من أجل إيواء هذه العائلة، للتأكد من عدم إصابة أفرادها بفيروس كورونا”، على حد تعبيره.
(روسيا اليوم RT)
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس