حادث هز الوسط الفني في تونس نبأ نزل كالصاعقة انتحارت الفنانة المسرحية الشابة عبير شعبان اليوم “الجمعة 10 أكتوبر 2020 ” . وقال مصدر أمني تونسي أنه تم العثور على عبير شعبان جثة هامدة في منزلها بمدينة قربة بمحافظة نابل شمال شرق البلاد، بعد أن انتحرت شنقا.
و كثير من الجمهور العربي يتساءل من هي عبير شعبان رحمها الله لكي يتمكن من معرفة تفاصيل انتحارها المثير للجدل، وحسب مصادر خاصة يذكر أن الفنانة الشابة شاركت في العديد من الأعمال الدرامية والمسرحية في تونس، ولديها جمهورها الخاص الذي يتابع أعمالها . خبر انتحارها أثار غضب الشارع التونسي الشقيق لا سيما أن الراحلة كانت فنانة راشدة و متعقلة و البعض يعتبر وزارة الثقافة لها جزء من المسؤولية بتهميشها و تهميش أعمالها مما اظطرها للابتعاد عن المسرح في الفترة الأخيرة و حسب بعض أقاربها لا زال في ذمة الوزارة أموالا لها لم تتلقاها رغم مطالباتها المتعددة و باستمرار . عبير شعبان من مواليد محافظة نابل التونسية حيث عُرف عنها تعلقها بمدينتها لما لها فيها من ذكريات . بلغت مؤخرا الثلاثين سنة من عمرها تألقت في فن المسرح و الدراما رغم أنها لم تلج عالم السينما . بدأت التمثيل منذ نعومة أظافرها حيت تميزت بمسرح المدارس و بدخولها معهد الفنون المسرحية دخلت عالم الاحتراف و قدمت العديد من الأعمال الناجحة للمسرح التونسي . و بعد فقدان الاتصال بابنتها قامت الأسرة بالاتصال بالمصالح الأمنية و فور علمها بالانتحار قدمت عائلة الفقيدة طلبا للسلطات قصد التشريح لأن هناك شكوك في حالة موتها المفاجئ لهم . إبن تازة البار ع.ب
أصدرت الشركة الوطنية للسكك الحديدية التونسية، بلاغا لها، أمس الجمعة، موجها لأعوان الشركة، تعلن فيه عن رفع العقلة على كافة الحسابات البنكية والبريدية للشركة.
وفي ذات السياق، تم انعقاد اجتماع صباح اليوم الجمعة بين الشركة وممثلي الصندوق الوطني للتقاعد وأثناء هذا الاجتماع تم الاتفاق على هذا القرار.
أفاد الناطق الرسمي باسم الديوانة “العميد هيثم الزناد” أثناء حضوره في إحدى البرنامج، أمس الجمعة، أنه خلال الأشهر المنصرمة من السنة الحالية، تم حجز حوالي 270 kg من الزطلة و الإكستازي بألف 148 قرص، و297 غرام من الكوكايين و700 غرام من الهيروين.
ونسب المتحدث، ارتفاع استهلاك المواد المخدرة إلى الظرفية الصعبة التي تعيشها البلاد، والمشاكل النفسية التي يمر بها الشعب التونسي، وفق آخر الدراسات التي أجريت.
أصدرت الدائرة الجنائية الرابعة بتونس، أمس الجمعة، حكما قضائيا في قضية قتل التي هزت منطقة “وادي الليل” بولاية “منوبة” أواخر شهر ديسمبر من سنة 2018.
وفي ذات السياق، أقدم شاب في عقده الثالث على قتل أمه وشقيقاته الثلاثة، عن طريق الطعن والحرق، ثم لاذ بالفرار قبل أن يتم القبض عليه بعد يومين من وقوع الجريمة.
وبسبب هذه الجريمة أدانت المحكمة على المتهم بالإعدام، وفق ما أفاد به المحامي “منير بن صالحة”.
نقلا عن مصادر إعلامية مطلعة، تعرض فريق دفن مصابين فيروس كورونا المستجد، بمنطقة باجة، اليوم الجمعة، لإعتداء بالسكاكين والحجارة أثناء إجراءات دفن ثلاثة جثت.
وأضافت المصادر نفسها، أن الاعتداء نفذه أحد أفراد عائلة ضحايا فيروس كورونا المستجد، معبرين عن رفضهم للبروتوكول الصحي المعتمد في دفن ضحايا الوباء، معارضين فكرة دفن المتوفي بمقبرة جديدة.
تجدر الإشارة إلى أن الحصيلة الوبائية لفيروس كورونا المستجد، وصل عدد المصابين فيها 2357 إصابة منذ بداية الجائحة.
ذكرت وسائل إعلامية مطلعة، اليوم الجمعة، أنه ستشهد عملية توزيع الغاز اضطرابا على مستوى قليبية، ابتداء من صباح يوم غذ السبت، إلى غاية العاشرة ليلا من يوم الأحد المقبل.
وأصدرت الشركة التونسية للكهرباء والغاز بلاغا لها، تعلن فيه عن اضطراب توزيع الغاز في منطقة إقليم منزل تميم ومدينة قربة، على إثر أشغال صيانة أنبوب الغاز.
صرح الرئيس المدير العام للصيدلية المركزية على القناة الوطنية التونسية، أمس الخميس، بشأن التحاور عن توزيع الدفعة الثانية من التلقيح.
ودعى المجلس مسؤولي الصيدلية المركزية، إلى إجراء المزيد من التحقيقات في المعطيات التي يتم نشرها عن الموضوع، والتي من شأنها أن تخلق قلق لدى المواطنين وضغط على الصيادلة لا مبرر له، ولا معنى له.