أرشيف التصنيف: الجزائر

الحكومة الجزائرية ترفض المشروع يوسف سحايري المتعلق بإدماج مركز تطوير السينما ومركز السينما والسمعي البصري

رفضت الحكومة الجزائرية المشروع المتعلق بادماج مركز تطوير السينما ومركز السينما والسمعي البصري.

وتم تقديم هذا المشروع من طرف يوسف سحايري الوزير المنتدب المكلف بالصناعة السينماتوغرافية، تحث عنوان “المركز الوطني للسينما”؛بهدف اعادة تجربة المركز القومي للسينما.

ويرجع سبب الرفض لهذا المشروع الى عدم توفره على الدعائم القانونية؛ وفق ما أفادت به مصادرإعلامية.

أشخاص بدون مأوى بالشلف… و مديرية النشاط الاجتماعي تتدخل

تمكنت مديرية النشاط الاجتماعي للتكفل بالأشخاص الذين لا يملكون مأوى؛ من التكفل ب 8 أشخاص بدون مأوى من الناحية النفسية و الاجتماعية.

وتمت هذه العملية بمشاركة جمعية ناس الخير؛ و حضور ممثلي الدرك و الأمن والحماية المدنية؛ إضافة الى البلدية.

وتندرح هذه العملية في إطار العمل بالتعليمات الوزارية للتكفل بالشرائح الهشة.

صدمة للشعب الجزائري… سنتين سجنا نافدة في حق الصحافي “خالد درارني”

قررت محكمة  الاستئناف بالجزائر صباح اليوم؛ بالحكم على الصحافي “خالد درارني” بسنتين حبسا نافدة مع إبقائه بنفس السجن الذي يقبع فيه.

و صرح المحامي مصطفى بوشاشي؛ أن “الصحافة في خطر؛ الحرية في خطر؛ الجزائريون في خطر إضافة إلى غياب الأمن القانوني و القضائي و أن هذا القرار كان صادما”؛ ” وسنطعن في الحكم أمام المحكمة العليا”.

و أثار هذا الحكم موجة غضب و “صدمة” للشعب الجزائري معلقين “لي يبيع المخدرات يخرج براءة ولي يخدم خدمتو بمصداقية يرميوه في الحبس كاين خلل كبير في العدالة”؛ “حسبنا الله ونعم الوكيل لي يهدر كلمة الحق وينقل صوت الشعب يسجن وين راهي حرية التعبير”؛ “ربي يطلق سراحهم كامل المعتقلين انشأ آلله أمين يارب العالمين دولة مدنية مشي عسكرية”.

كما خرج متضامني الصحافي “خالد درارني” بعد إصدار القرار المفاجئ في وقفة احتجاجية داخل مجلس القضاء مرددين شعارات “خالد صحافي ماشي خوانجي”.

يشار أن “خالد درارني” حكم عليه بالسجن لمدة ثلاثة سنوات؛ بتهمة “المساس بالوحدة الوطنية؛ و التحريض على التجمهر الغير مسلح”.

حقيقة إقصاء الأختين من امتحان البكالوريا… وهكذا انتهت القصة

اهتزت مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية على خبر إقصاء تلميذتين شقيقتين من اجتياز امتحان البكالوريا في يومه الأول بسبب تأخرهم لبضع دقائق.

وتفاعل الشعب الجزائري وبقوة مع هذا الحدث معبرين عن غضبهم من إقصاء الأختين، معتبرين أنهما تعرضا للظلم.

وحظيتا التلميذتان بدعم كبير على الفايسبوك، لإعادة النظر في قرار اقصائهما.

كما تداول بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية فايسبوك خبرا زائفا يتعلق بإعادة الامتحان للتلميذتين.

وأفادت مديرة التربية لولاية تمنراست، أن التلميذتان تقطنان بالقرب من مركز الامتحان وتأخرهما بساعة يعتبر غيابا.

وجاء تصريح مديرة التربية بأن التلميذتان تأخرى عن الامتحان لمدة ساعة كاملة، عكس ما يروج عبر منصات التواصل الاجتماعية والذي يفيد تأخرهما لبضع دقائق فقط.

ولحدود الساعة لا توجد أي معطيات حول صحة مدة تأخرهما.

وتم إيفاد لجنة مختصة للتحقيق في هذه القضية والكشف عن تفاصيلها وملابسات وقوعها.

تحذير: هبوب رياح قوية على السواحل الوسطى والغربية

تحذر مصالح الأرصاد الجوية الجزائرية، اليوم الإثنين، من خلال رياح قوية على السواحل الوسطى والغربية تتعدى سرعتها 50 كلم، مع تشكيل أمواج عالية تتعدى 2 متر.

ويتعلق الأمر بكل من سواحل بوهارون، الجزائر العاصمة، دلس، مستغانم، تنس أرزيو، وهران، وبني صاف.

إجراءات قاسية في حق مسربي الامتحانات … والبحث مستمر عن باقي المتورطين

شرعت المحاكم الجزائرية في إصدار عقوبات الحبس بسبب ارتكاب وقائع تتعلق بتسريب مواضيع شهادة التعليم المتوسط ونشر الأجوبة والغش.

وصدر أول حكم في هذه القضايا يوم 8 سبتمبر، حيث قضت محكمة الجنح بقالمة على المتهم “ب.ل” وهو طالب بالثانوية، بعقوبة تصل إلى سنة حبسا نافدة و 100 ألف دينار غرامة مالية.

وجاء هذا الحكم بعد إدانة المتهمة بنشر أجوبة تتعلق بامتحان اللغة العربيه على صفحة الفايسبوك الخاصة به.

وفي محكمة المسيلة تم وضع المتهم “ج.م” رهن الحبس المؤقت لقيامه بتسريب موضوع اللغة العربية باستعمال الهاتف النقال، وتم تأجيل قضيته لموعد آخر.

وتم تحديد هوية العديد من الأشخاص الذين ارتكبوا أفعالا مماثلة.

وتعمل نيابات الجمهورية على توقيفهم وتقديمهم أمامها، والمطالبة بتسليط أقصى العقوبات في حقهم.

بسبب أدائه الصلاة…. الشرطة تلقي القبض على إمام مسجد وهو ساجد

انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية فايسبوك، صورة لإمام مسجد ساجد، والشرطة تلقي القبض عليه وهو في وضعية السجود.

وأثارت هذه الصورة ضجة واسعة وغضبا في صفوف الشعب الجزائري.

وعلق رواد مواقع التواصل الاجتماعية فايسبوك على هذه الواقعة ” التهمة: السجود لرب العالمين” ” دولة اليهود حسبنا الله ونعم الوكيل”.

بادرة طيبة…شباب يتطوعون من أجل تنقية مجاري المياه تحسبا لأي أمطار فجائية بالجزائر

بادر صباح اليوم مجموعة من شباب حي زواغي سليمان بـقسنطينة؛ بتنقية مجاري المياه و تنظيف البالوعات تحسبا لأي أمطار فجائية.

و انتشرت صورة الشباب المتطوعين عبر صفحات جزائرية “بالفيسبوك”؛ بشكل واسع تظهر من خلالها حماس الشباب و روح التضامن و هم يقومون بفتح مجاري المياه و تنقيتها لعدم الوقوع في كارثة جديدة بسبب الفياضانات.

و تفاعل بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية مع هذه الصورة بشكل واسع معلقين “يعطيكم الصحة خاطر تاع البلدية راهم غايبين تماما لا حياة لمن تنادي شمروا علي سواعدكم ويا ربي”؛ “يعطيهم صحتهم هادو فخر الشباب الصالح”؛ “نتمنى أن ينطلق التغيير من هذه المبادرة فشكرا لكم أعانكم الله”.

يشار أن الجزائر شهدت خلال الفترة الأخيرة أمطار قوية و فياضانات تسببت في خسائر مادية و بشرية.

لا لتصوير المصابين في الحوادث… هاشتاغ جديد يحمله رواد مواقع التواصل الاجتماعية

أطلق بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية فايسبوك هاشتاغ جديد يحمل شعار #ماتصورنيش، “عوض التصوير قدم يد العون والمساعدة”.

وتهدف هذه المبادرة إلى منع تصوير المصابين في حوادث المرور و حوادث القتل أو الانتحار.

وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعية مع الهاشتاغ الجديد معلقين ” على أهل المغدور رفع دعوة قضائية ضد المصور”، ” فعلا أصبح هناك 43 مليون محضر قضائي في الجزائر، الكل يعاين ويصور بدون أدنى مساعدة للآخر”.

الدولة ولاد الحرام…شعار أطلقه نشطاء الحراك الشعبي الجزائري بالجمعة 82

خرج صباح اليوم الآلاف من نشطاء الحراك في وقفة تضامنية جديدة #الجمعة_82؛ حاملين العلم الجزائري إضافة إلى شعارات؛ ” ماتسكتوناش و ماتخوفوناش”؛ دولة مدنية ماشي عسكرية”؛ ” الجمعة 82 مراناش حابسين”؛ “الدولة ولاد الحرام”.

و أطلق بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعية الجزائرية هاشتاغ جديد يحمل شعار “#الحراك متواصل الثورة لن تموت سلمية ..سلمية ..مطالبنا شرعية”؛ ” الحراك فكرة و الفكرة لا تموت”؛ “سنرفع كل الرايات التي ستسقط نظام الفساد والعصابة إلّا راية الإستسلام”.

و تفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعية عبر منصة الفيسبوك مع هذا القرار معلقين “بقايا النظام البوتفليقي اخطر من النظام نفسه يتغذون علي التفرقة والفتنة واستغلال الالعبيد والمذلولين حيا الله الاحرار والشرفاء في كل مكان”؛ “.