نشرت إعلامية جزائرية مشهورة قبل قليل من يوم الثلاثاء، رسالة من معتقل الرأي رشيد نكاز و تضمنت الرسالة:
بعد تشخيص حالتي و المتمثلة في بداية سرطان البروستات و كيس في الكبد و امراض في الصدر لم اتلق لحد الساعة اي علاج يخفف من حدة المرض الذي ينهش جسدي عدا اقراص البراسيتامول. Doliprane التي تقدم الي كل فترة و اخرى فهل يعالج السرطان ب Doliprane???
كما انه تم وضعي في زنزانة 2م /2م قليلة التهوية ان لم تكن منعدمة مما سبب لي ضيق التنفس فوق ما اعانيه و كذا الدوار طيلة الاربع و العشرين ساعة . …
لا اخفي عنكم ان صحتي تتدهور لحد كتابة هذه الحروف لذا اطلب من هيئة الدفاع ايداع طلب مستعجل لدى مجلس قضاء البيض لنقلي الى المستشفى في اقرب وقت ممكن من شدة الآلام التي تنخر جسمي و ان الامر لا يستدعي التاخير.
حسبي الله ونعم الوكيل.
نشرت مصادر إعلامية جزائرية، خبر اعتقال مغني الراي الجزائري “رضا الطالياني” من طرف شرطة دبي بالإمارات يوم 20 يناير المنصرم.
وأضافت ذات المصادر، إلى أن المغني رضا الطالياني اعتقل وهو في حالة سكر طافح وبحوزته كمية من المخدرات في أحد مطاعم دبي.
هذا، وتدخلت الشرطة الإماراتية بعد علمها بوجود مشاجرة عنيفة كان المغني الجزائري ضالعًا فيها وفق المصادر نفسها.
وكان رضا الطلياني قد غادر المغرب في رحلة إلى الإمارات العربية المتحدة في نهاية شهر ديسمبر 2020، بغية تصوير أغنيته الجديدة.
حكمت محكمة جزائرية على الطالب الجامعي وليد نقيش، بستة أشهر سجن نافذة، بعدما قضى أكثر من 15 شهر في السجن، حسب ناشط حراكي.
و تعرض الحراكي وليد نقيش، إلى تعذيب و اعتداء جنسي خلال احتجازه التعسفي لمدة أسبوع في مركز عنتر للمخابرات.
و فجر الشاب وليد نقيش قنبلة مدوية، و كشف أنه تعرض إلى تعذيب و اعتداء جنسي خلال احتجازه التعسفي لمدة أسبوع في مركز عنتر للمخابرات، و هو ما يؤكد ما تم تداوله عن ما يحدث في مراكز تعذيب النظام”.
يذكر أن محكمة الدار البيضاء بالجزائر التمست صباح يوم أمس الاثنين، السجن المؤبد مع مصادرة الحجوزات في حق معتقل الرأي وليد نقيش، بتهمة المساس باستقرار أمن الدولة.
أعلنت الجزائر في الآونة الأخيرة أنها ستلجأ إلى تقاسم اللقاح مع تونس عند استلامها جرعات اللقاح من الصين و روسيا.
يبدو أن الجزائر تراجعت عن هذا القرار عند استلامها الشحنة الأولى و الثانية من اللقاح المضاد لفيروس كورونا.
و لوحظ أن الجزائر توصلت بكمية قليلة من اللقاح، كما يبدو أن حصتها من اللقاح لا تكفي حتى لتطعيم قطاع الصحة بالجزائر من لهم الأولوية في تلقي اللقاح.
و أثار هذا الحدث ضجة واسعة حيث يتساءل الكثيرون حول سبب تسرع الجزائر في تعهدها بتقاسم اللقاح مع تونس، حيث أطلق عمار بلحيمر المتحدث باسم الحكومة الجزائرية تصريحات يؤكد من خلالها على أن بلاده لن تبخل في مساعدة الدول الشقيقة و أنها ستتقاسم اللقاح مع تونس.
قال الناشط شوقي بن زهرة في تدوينة فيسبوكية قبل قليل، أن قايد صالح هو المسؤول عن الاغتصاب الجنسي الذي تعرض له الطالب وليد نقيش في مركز عنتر للمخابرات بعدما شجعت خطاباته العنصرية على تعذيب هذا الشاب الذي ينحذر من منطقة القبائل.
و كشف شوقي بن زهرة الستار، حيث قال “هذا الشاذ جنسيا الذي تم طرده من الجيش في نهاية الثمانينيات بسبب اغتصابه أحد شباب الخدمة الوطنية قبل أن يتم إعادة إدماجه من طرف كابرانات فرنسا في بداية التسعينات، هو المسؤول عن قضية اغتصاب الطالب الجامعي وليد نقيش”.
و أضاف “أما المنفذون فهم الآن يستمتعون بحريتهم الكاملة و لم يتابعهم أحد، و لن يحدث ذلك إلى إذا تحرك الشعب، جهنم و بئس المصير للمقبور قايد صالح، و لا بد أن يسيطر الشعب على السلطة فإما النصر و إما مصر”.
تعرض الحراكي وليد نقيش، إلى تعذيب و اعتداء جنسي خلال احتجازه التعسفي لمدة أسبوع في مركز عنتر للمخابرات.
و قال الناشط شوقي بن زهرة، بعيدا عن وقائع محاكمة الطالب الجامعي وليد نقيش الذي التمست في حقه النيابة السجن المؤبد، فجر هذا الشاب قنبلة مدوية، و كشف أنه تعرض إلى تعذيب و اعتداء جنسي خلال احتجازه التعسفي لمدة أسبوع في مركز عنتر للمخابرات، و هو ما يؤكد ما تم تداوله عن ما يحدث في مراكز تعذيب النظام”.
و تابع المتحدث ذاته “تصريح خطير مثل هذا يكشف ممارسات نظام الجنرالات في مراكز التعذيب، و لا بد أن يتحرك الشعب و إلا ستصير هذه الممارسات روتينية”.
يذكر أن محكمة الدار البيضاء بالجزائر التمست صباح اليوم الاثنين، السجن المؤبد مع مصادرة الحجوزات في حق معتقل الرأي وليد نقيش، بتهمة المساس باستقرار أمن الدولة.