دخل الحراكي والسياسي الجزائري شوقي بن زهرة على خط تعيين رمطان العمامرة، حيث تسائل “من يقف وراء تعيين رمز البوتفليقية #رمطان_لعمامرة على رأس وزارة الخارجية؟”.
وقال بن زهرة في منشور على حسابه فيسبوك، “هناك شخصين في الجزائر لا يتحكم في مصيرهم وفي تعيينهم لا الجنرالات ولا الواجهة المدنية.
وأضاف المتحدث ذاته، يتعلق الأمر بـ “الأخضر الإبراهيمي ورمطان لعمامرة، ليس لأنهم مستقلين بل لأن من يختبئ ورائهم هم أسياد الجنرالات نفسهم أي “الامبريالية العالمية”.
وتابع، “تعيين لعمامرة سيكون من أجل تنفيذ أجندة القوى العظمى بالأخص في الساحل، وسيكون دوره هو تبرير وتنفيذ عملية تحويل الجنود الجزائريين إلى مرتزقة في خدمة فرنسا والولايات المتحدة الامريكية”.
أكد السياسي والحراكي شوقي بن زهرة لصحافة بلادي، “أن الحرة حكيمة صبايحي محتجزة عند الشرطة في بجاية بسبب حملها العلم الجزائري في عيد الاستقلال”.
وأضاف المتحدث ذاته، “السفير الفرنسي يكرم “حركي” عشية عيد الاستقلال والأحرار يعتقلون لحملهم العلم الوطني يوم 05 جويلية وهو ما يؤكد أننا نعيش 191 سنة استعمار دون انقطاع”.
أفادت الإعلامية الجزائرية منار منصري أنه تم إطلاق قبل قليل من يوم الأحد، سراح 08 معتقلي الرأي في 04 ولايات بعد بيان وزارة العدل عن عفو رئاسي في حق المتابعين بتهمة التجمهر مع إطلاق سراح 18 معتقل مع إستكمال الإجراءات مع الآخرين .
وكشفت منصري عن الحراكيين الذين تم إطلاق سراحهم في منشور على حسابها فيسبوك، حيث قالت “الجزائر العاصمة، تم إطلاق سراح كل من “أحمد بطروني”، “أحمد الجزائري” و”منخل محمد الأمين”، وفي ولاية بسكرة تم الإفراج المؤقت في حق كل “ميلود بن روان” و “مواوقة عقبة”، مستغانم: الإفراج المؤقت لمعتقل الرأي “لخليفة إبراهيم”، قسنطينة تم إطلاق سراح كل من “بوالتوت عاطف” و “لمين درويش” .
كشفت الإعلامية الجزائرية منار منصري اليوم الأحد، عن قائمة الموقوفين تحت النظر بالجزائر.
وقالت منصري في منشور على حسابها فيسبوك، “الجزائر العاصمة، تم وضع “وليد حميطوش” بالثكنة العسكرية “عنتر” لدى الأمن الداخلي بعد اعتقاله يوم الخميس 24 جوان 2021 من بير خادم ، مع العلم انه اتصل بعائلته يوم الثلاثاء 29 جوان 2021 ليخبرهم انه متواجد في الثكنة العسكرية “عنتر” و انه سيتم تقديمه في الأيام المقبلة”.
وأضافت، “في إنتظار تقديمه اذا الأحد 04 جويلية 2021 امام وكيل الجمهورية لمحكمة بير مراد رايس”.
وتابعت، برج بوعريريج تم وضع “شمس الدين لعلامي” المدعو إبراهيم تحت النظر بمركز الدرك الوطني لبرج بوعريريج بعد تحويله من ولاية عين تيموشنت بعد إدانته بثلاث 03 اشهر حبس نافدة دون الإيداع و ثلاثين 30 الف دينار كغرامة مالية ، في إنتظار تقديمه امام وكيل الجمهورية لمحكمة برج بوعريريج غدا الأحد 04 جويلية 2021″.
وأضافت، “تم وضع “بوجمعة الإبراهيمي” تحت النظر بعد اعتقاله صبيحة يوم الخميس 01 جويلية 2021 من بلدية راس الواد ، في إنتظار تقديمه غدا الأحد 04 جويلية 2021 امام وكيل الجمهورية لمحكمة راس الواد”.
وختمت، “باتنة تم وضع “عقبة تولميت” ، “أسامة مداسي”، “رمزي دردر” و “عصام مساعدية” تحت النظر لدى مصالح الدرك الوطني بباتنة، كما تم اعتقال كل “عقبة تولميت” و “أسامة مداسي” صبيحة يوم الأحد 27 جوان 2021 من مروانة مع تفتيش منازلهم العائلية”.
أفادت الإعلامية الجزائرية منار منصري، أن رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون أصدر عفوا رئاسيا بمناسبة عيد الاستقلال عن الشباب المتابعيبن بارتكاب وقائع التجمهر.
وفي نفس السياق قالت منار في منشور على حسابها فيسبوك، “المفروض الإفراج عن كل معتقلي الحراك المطالبين بالحرية في عيد الحرية”.
تشهد ولاية خنشلة في هذه الأثناء حرائق وصفت بـ “المهولة”.
وفي نفس السياق قال السياسي الجزائري شوقي بن زهرة، “حرائق مهولة في هذه الأثناء في خنشلة والسكان يعيشون جحيم حقيقي”.
وأضاف المتحدث ذاته، “حرائق في ولاية لا توجد فيها حتى أبسط الوسائل لمواجهة حرائق بهذا الحجم ورغم أن مسلسل الحرائق يتكرر كل سنة إلا أن النظام دائما يلعب دور المتفرج”.
كشفت وسائل إعلام جزائرية أن الجزائر تكبدت خسائر اقتصادية فاقت 500 مليون دولار، بعدما أقدمت السلطات على قطع الإنترنت، طيلة خمسة أيام، وذلك لمحاربة الغش في امتحانات الباكالوريا.
وأضافت المصادر، أن قطع الأنترنت والاضطرابات القوية التي شهدتها الجزائر، جاءت بمناسبة إجراء الامتحانات الأخيرة لنيل شهادة البكالوريا.
وأشارت المصادر إلى أن، الفاتورة مرتفعة جدا بالجزائر والأضرار كبيرة بالنسبة لبلد يعرف أزمة مالية مزمنة وخانقة.
دخل الحراكي والسياسي الجزائري شوقي بن زهرة على خط اعتقال المنسف الوطني لحزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية فتحي غراس.
وقال المتحدث ذاته في تدوينة فيسبوكية، “تضامني المطلق مع المنسق الوطني لحزب الحركة الديمقراطية الاجتماعية (الأمدياس) فتحي غراس الذي تم إيداعه الحبس المؤقت اليوم بعد اقتحام بيته البارحة، اتفقنا أو اختلفنا معه فسبب اعتقاله هو ثباته على مبادئ الحراك وقول كلمة الحق”.
وأضاف المتحدث ذاته، “يحسب له أيضا رفضه الدخول في الصراعات الإيديولجية ودعوته في كل مرة إلى الوحدة، اعتقاله يؤكد أن العمل السياسي صار مجرم من طرف النظام والمسموح به فقط هو التطبيل للسلطة”.
اكتسحت صور الحراك الشعبي الجزائري مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع، تظهر فيها هاشتاغ #الحرية لكل المعتقلين.
ووجه الفيسبوكيون نداء الوطن من خلال الصورة، لكل الجالية الجزائرية المقيمة في مونتريال و ضواحيها، لتنظيم وقفة احتجاجية تضامنا مع الحراك الشعبي الجزائري.
وجاء في الصورة، “مسيرة الاستقلال، يوم الأحد 4 جويلية على الساعة 11صباحا، من La place du Canada وصولاً الى القنصلية الجزائرية بمونتريال”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس