علمت صحافة بلادي اليوم الخميس 13 يناير 2022، أن “نادية شنڤريحة ابنة قائد أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنڤريحة من زوجته الأولى هي المشرفة على نادي الجيش الذي لا يدخله الجنود والكابرانات والسراجن بل يدخل فقط كبار الضباط وحاشيتهم و حباباتهم”.
وقالت صفحة الحراك الشعبي الجزائري، “هل تعلم أنها هي الآمر الناهي ومكانش لي يتكلم لأن PAPAHA شنڤريحة”.
وأضافت المعطيات، أن أختها الصغرى ميليسا شنقريحة ابنة قائد الأركان السعيد شنقريحة هي ضمن البعثة الجزائرية الدائمة للأمم المتحدة وأن راتبها يتجاوز أكثر من عشرة آلاف أورو شهريا مع الامتيازات والسكن والسائق المدفوعين من خزينة الدولة الجزائرية (دراهم الشعب).
وحسب المصدر، سيتم إدخال ميليسا شنقريحة إلى الجزائر لتجد منصب ينتظرها في وزارة الخارجية وبعدها كقنصل أو سفير في إحدى دول العالم وهكذا حتى تكون ضمن قائمة الورثة للجزائر و أبناء الشعب في البوطي والفلوكة.
إن الآراء المذكورة في هذا المقال لا تعبر بالضرورة عن رأي صحافة بلادي إنما تعبر عن رأي صاحبها.
بعد أن اتهم “قرميط بونويرة” السكرتير الخاص والصندوق الأسود للفريق أحمد قايد صالح من السجن العسكري بالبليدة الفريق السعيد شنقريحة بالضلوع في عمليات التجار بالسلاح والبشر والمخدرات وخاصة العملية المشهورة “بقضية كوكايين البوشي”، كما اتهمه بقتل رئيس الأركان القايد صالح، حيث قال أن الفريق أحمد قايد صالح كان يريد سجن شنقريحة وتنحيته في سبتمبر 2019، لكن ظروف الجزائر السياسية ووجود الحراك الشعبي الجزائري، والانتخابات الرئاسية قرر أن يتم تأجيل عميلة تنحيته إلى وقت لاحق مما جعل السعيد شنقريحة “يتغدى” بالقايد صالح قبل أن “يتعشى” به.
ويبقى السؤال المطروح الذي تم تداوله بشكل واسع، هل سيتحرك القضاء أم أن الجزائر لا يوجد فيها رجال كما العادة؟.
وكشفت تسريبات قرميط بونويرة أن من كان وراء حرق منطقة القبائل هم جماعة التوفيق.
وشرح قرميط بونويرة من خلال التسريب الذي تم تداوله بشكل واسع، كيف قاموا بعملية التضليل لإيهام أن من يقف وراء العملية هم جماعات مدعومة من فرنسا والمغرب.
وعلمت صحافة بلادي، أن حياة قرميط بونويرة في خطر، بعد الفيديو الذي تم تسريبه، فضح من خلاله قائد الأركان الجيش الجزائري السعيد شنقريحة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم نقل قرميط بونويرة للاستنطاق بمركز عنتر للمخابرات، كما سيتم تعريضه للتعذيب.
وهزت هذه الفضيحة قصر المرادية، حيث فجر قرميط بونويرة، السكرتير الخاص لرئيس الأركان السابق الجنرال أحمد قايد صلاح قنبلة خطيرة في وجه الجنرالات، ماحولها لمادة دسمة يتم تداولها بمواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع خلال الساعات الماضية.
وكشف بونويرة حقيقة الجنرال شنقريحة، وجنرالات الجيش الجزائري الذين يتحكمون اليوم في دواليب السلطة في الجزائر.
قرميط بونويرة نشر رسالة من داخل السجن، فضح فيها النظام الجزائري وأسرار المؤسسة العسكرية، كاشفا كل الأسرار باعتباره “العلبة السوداء” لقايد صالح، ويعرف جميع الملفات الممهورة بخاتم “أسرار الدفاع”، حيث قال إن السعيد شنقريحة مجرد “تاجر للأسلحة والمخدرات”.
يشار إلى أن الجزائر كانت قد تسلمت المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة، من السلطات التركية في غشت 2020، وحسب بيان مصالح الأمن الجزائري في ذلك الوقت، فقد تم استلام المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة الفار من الجزائر قبل أن يمثل أمام قاضي التحقيق العسكري بتهم تسريب أسرار عسكرية.
جدير بالذكر، أن بونويرة كان يشغل رئيس أمانة الفريق الراحل أحمد قايد صالح، ويعتبر علبته السوداء.
كشفت تسريبات قرميط بونويرة أن من كان وراء حرق منطقة القبائل هم جماعة التوفيق.
وشرح قرميط بونويرة من خلال التسريب الذي تم تداوله بشكل واسع، كيف قاموا بعملية التضليل لإيهام أن من يقف وراء العملية هم جماعات مدعومة من فرنسا والمغرب.
وعلمت صحافة بلادي، أن حياة قرميط بونويرة في خطر، بعد الفيديو الذي تم تسريبه، فضح من خلاله قائد الأركان الجيش الجزائري السعيد شنقريحة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم نقل قرميط بونويرة للاستنطاق بمركز عنتر للمخابرات، كما سيتم تعريضه للتعذيب.
وهزت هذه الفضيحة قصر المرادية، حيث فجر قرميط بونويرة، السكرتير الخاص لرئيس الأركان السابق الجنرال أحمد قايد صلاح قنبلة خطيرة في وجه الجنرالات، ماحولها لمادة دسمة يتم تداولها بمواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع خلال الساعات الماضية.
وكشف بونويرة حقيقة الجنرال شنقريحة، وجنرالات الجيش الجزائري الذين يتحكمون اليوم في دواليب السلطة في الجزائر.
قرميط بونويرة نشر رسالة من داخل السجن، فضح فيها النظام الجزائري وأسرار المؤسسة العسكرية، كاشفا كل الأسرار باعتباره “العلبة السوداء” لقايد صالح، ويعرف جميع الملفات الممهورة بخاتم “أسرار الدفاع”، حيث قال إن السعيد شنقريحة مجرد “تاجر للأسلحة والمخدرات”.
يشار إلى أن الجزائر كانت قد تسلمت المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة، من السلطات التركية في غشت 2020، وحسب بيان مصالح الأمن الجزائري في ذلك الوقت، فقد تم استلام المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة الفار من الجزائر قبل أن يمثل أمام قاضي التحقيق العسكري بتهم تسريب أسرار عسكرية.
جدير بالذكر، أن بونويرة كان يشغل رئيس أمانة الفريق الراحل أحمد قايد صالح، ويعتبر علبته السوداء.
علمت صحافة بلادي، أن حياة قرميط بونويرة في خطر، بعد الفيديو الذي تم تسريبه، فضح من خلاله قائد الأركان الجيش الجزائري السعيد شنقريحة.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم نقل قرميط بونويرة للاستنطاق بمركز عنتر للمخابرات، كما سيتم تعريضه للتعذيب.
وهزت هذه الفضيحة قصر المرادية، حيث فجر قرميط بونويرة، السكرتير الخاص لرئيس الأركان السابق الجنرال أحمد قايد صلاح قنبلة خطيرة في وجه الجنرالات، ماحولها لمادة دسمة يتم تداولها بمواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع خلال الساعات الماضية.
وكشف بونويرة حقيقة الجنرال شنقريحة، وجنرالات الجيش الجزائري الذين يتحكمون اليوم في دواليب السلطة في الجزائر.
قرميط بونويرة نشر رسالة من داخل السجن، فضح فيها النظام الجزائري وأسرار المؤسسة العسكرية، كاشفا كل الأسرار باعتباره “العلبة السوداء” لقايد صالح، ويعرف جميع الملفات الممهورة بخاتم “أسرار الدفاع”، حيث قال إن السعيد شنقريحة مجرد “تاجر للأسلحة والمخدرات”.
يشار إلى أن الجزائر كانت قد تسلمت المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة، من السلطات التركية في غشت 2020، وحسب بيان مصالح الأمن الجزائري في ذلك الوقت، فقد تم استلام المساعد الأول المتقاعد قرميط بونويرة الفار من الجزائر قبل أن يمثل أمام قاضي التحقيق العسكري بتهم تسريب أسرار عسكرية.
جدير بالذكر، أن بونويرة كان يشغل رئيس أمانة الفريق الراحل أحمد قايد صالح، ويعتبر علبته السوداء.
أوقفت عناصر من فصيلة المساس بالممتلكات التابعة للفرقة الجنائية بالمصلحة الولائية للشرطة القضائية بولاية وهران الجزائرية، اليوم الأربعاء 12 يناير 2022، شبكة إجرامية منظمة مختصة في النصب والاحتيال عبر صفحات بمواقع التواصل الاجتماعي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن أفراد الشبكة يقومون ببيع بذور كمواد صيدلانية معالجة لمرضى السرطان، حيث تم توقيف 4 أشخاص، مع حجز ما يفوق 1400 حبة بقيمة 6 آلاف د.ج الواحدة، بالإضافة إلى مبلغ مالي يفوق 72 مليون سنتيم و200 أورو.
وأضافت المعطيات، أن العملية تمت استغلالا لشكوى أودعها مسير شركة خاصة تفيد بتعرضه للاحتيال من طرف الشبكة التي سلبته 570 مليون، مقابل كمية من البذور تدعي “ميكو كوغوسول” قدرت بـ 1400 حبة ادعوا أنها تعالج مرضى السرطان.
هذا وتم فتح تحقيق في الواقعة، حيث تم تحديد هوية المتورطين، من بينهم المشتبه بها الأولى التي كانت متلبسة بحيازة صنف من البذور ومبلغ مالي، كما مكنت التحريات الأولية من الوصول إلى باقي أفراد الشبكة بعد تمديد الاختصاص، أين تم حجز كمية البذور سالفة الذكر، ومبلغ 72 مليون سنتيم و200 أورو، بالإضافة إلى قصاصات مهيأة للتزوير وهواتف نقالة.
تداول مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل واسع مقطع فيديو، يوثق مئات المواطنين الجزائريين وهم يتسابقون ويتدافعون للحصول على مادة زيت المائدة بأحد المتاجر الكبرى.
وحسب ما أظهره الشريط الذي وثقه شاهد عيان من المواطنين الجزائريين والذي اطلعت عليه “صحافة بلادي”، تدافع عدد من المواطنين للحصول على الزيت، حيث اصطف المئات على طول طابور طويل يمتد لعدة أمتار إن لم نقل أزيد من كيلومتر، منذ ساعات مبكرة في انتظار افتتاح المركز التجاري أبوابه، وما إن فتحت هذه الأخيرة حتى تدافع المواطنون وهم يتسابقون و(يتناتفون) للحصول على قنينة زيت في ظل ما بات يعرف بـ”أزمة الزيت”، والتي خلفت حالة استياء شعبي عارم، وسط تضارب الأنباء حول أسباب الأزمة.
موثق الفيديو وجه رسالة لعبد المجيد تبون حيث طــالبه فيها بمشاهدة الجزائر الجديدة التي يدعي، ويصف المشهد بالمؤسف.
يشار إلى أن وزير التجارة الجزائري، أصدر قرارا رسميا أصبح بموجبه، اعتبارا من هذا الأسبوع، بيع زيت المائدة للقاصرين ممنوعاً منعاً باتاً للقُصّر، في مواجهة المضاربين بـ”استغلال الأطفال القصّر” لـ”إفراغ السوق من مادة الزيت”.
قرر الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إعادة إفتتاح القنصلية العامة للجزائر في طرابلس بعد إغلاقها لأزيد من 8 سنوات.
وبعد 8 سنوات من الإغلاق تقرر إعادة إفتتاح القنصلية العامة للجزائر في طرابلس أمام الجالية المقيمة في ليبيا، تحث إشراف كل من سفير الجزائر لدى ليبيا سليمان شنين، والقنصل العام عيسى رماني، بحضور ممثلين عن الجالية الجزائرية المقيمة في ليبيا.
وتندرج هذه الخطوة في سياق التكفل بالجالية الوطنية المقيمة بالخارج، فضلا عن تعزيز علاقات التعاون والتواصل بين البلدين وفق ما أفاد مسؤولون جزائريون.
وتم إغلاق القنصلية العامة للجزائر في ليبيا قبل 8 سنوات بسبب غياب تمثيلية دبلوماسية منذ إغلاقها في العام 2014، كما تم إجلاء طاقم السفار من ليبيا نحو الجزائر على وجه السرعة، بعدما تم تسريب معلومات حول محاولة ” جماعة إرهابية” إقتحام السفارة.
بعد التعادل السلبي الذي حققه المنتخب الجزائري مع سيراليون، خرجت وزارة الدفاع في بيان عسكري وصف ب “الغريب” من قائد أركان الجيش الشعبي.
وجاء في البيان، “بعد التعادل المحقق في المقابلة الأولى للمنتخب الوطني، يعرب السيد الفريق السعيد شنقريحة رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي عن تشجيعه المطلق لأشبال المدرب بلماضي، متمنيا لهم انتصارات لاحقة في باقي المقابلات والاحتفاظ باللقب الإفريقي”.
ورد الإعلامي المغربي رضوان الرمضاني على هذا البيان قائلا، “واش متأكدين باللي المنتخب الجزائري مشارك غير فالكان؟؟ أنا كيظهر لي مشاركين فشي “مكاورات” عسكرية بحال الأسد الإفريقي”.
وقال الصحافي أمير ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “حتى دخلت للصفحة تاعهم #تشوكيت”.
وانتهت المباراة التي جمعت المنتخب الجزائري مع سيراليون بالتعادل السلبي أمس الثلاثاء 11 يناير 2022، ضمن أولى جولات المجموعة الخامسة من “كان” الكاميرون 2021، التي تضم أيضا كوت ديفوار وغينيا الإستوائية.
وانتهت مجريات الشوط الأول من المباراة التي احتضنها ملعب “جابونا” بدوالا الكاميرونية، إلى التعادل بدون أهداف.
ولم تشهد الجولة الثانية من المباراة أي تغيير على مستوى النتيجة، رغم التغيرات التي أقدم عليها مدرب كل منتخب، لينتهي اللقاء بلا غالب ولا مغلوب.
وقال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “يبقى جمال بلماضي أجمل شيئ في الجزائر التي حولها النظام إلى أتعس بلد في العالم بالطوابير المليونية على الزيت والحليب، رغم 35 مباراة دون هزيمة إلا أنه لازال يعيش كل مباراة بجميع جوارحه في حين أن من أهلكوا البلاد من جنرالات ومسؤولين يقهقهون يوميا على وضع البلاد غير آبهين”.
أفادت صحيفة “الكونفيدينسيال” الإسبانية أن المغرب يعتبر قوة صاعدة، حيث وصفته بـ”القوة التي تُظهر أنيابها لإسبانيا، والقوة التي تسعى لكي تأخذ بزمام الأمور في منطقة المغرب العربي”، مشيرة إلى أنه حقق حضورا قويا في ظرف وجيز، وتمكن من التمدد الإقتصادي في العديد من البلدان الإفريقية عكس الجزائر”.
وقال المصدر، إن المملكة المغربية “تعتبر قوة صاعدة في المنطقة، بالرغم من افتقاره إلى الموارد، إلا أنه يمتلك اقتصادا ديناميكيا حيويا، في الوقت الذي فقدت الجزائر الكثير من تأثيرها على بلدان إفريقية”.
وأشار المصدر ذاته، أن المغرب من خلال دبلوماسيته الخارجية “نجح في جر العديد من البلدان الإفريقية إلى صفه في قضايا عديدة، أبرزها قضية الصحراء المغربية، بينما تراجعت الجزائر بشكل كبير خلال فترة بوتفليقة الذي لم يكن نظامه يولي أي اهتمام كبير للقارة الأفريقية”.
وحسب الصحيفة، فإن الجزائر فقدت التأثير الذي كان لديها سابقا على بعض البلدان الأفريقية”، مشيرة إلى أنها أصبحت تسارع الزمن منذ تولي الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون حكم البلاد خلفا لبوتفليقة، من أجل اللحاق بالتقدم الذي أحرزه المغرب في علاقاته الدولية”.
انتهت المباراة التي جمعت المنتخب الجزائري مع سيراليون بالتعادل السلبي اليوم الثلاثاء 11 يناير 2022، ضمن أولى جولات المجموعة الخامسة من “كان” الكاميرون 2021، التي تضم أيضا كوت ديفوار وغينيا الإستوائية.
وانتهت مجريات الشوط الأول من المباراة التي احتضنها ملعب “جابونا” بدوالا الكاميرونية، إلى التعادل بدون أهداف.
ولم تشهد الجولة الثانية من المباراة أي تغيير على مستوى النتيجة، رغم التغيرات التي أقدم عليها مدرب كل منتخب، لينتهي اللقاء بلا غالب ولا مغلوب.
وقال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “يبقى جمال بلماضي أجمل شيئ في الجزائر التي حولها النظام إلى أتعس بلد في العالم بالطوابير المليونية على الزيت والحليب، رغم 35 مباراة دون هزيمة إلا أنه لازال يعيش كل مباراة بجميع جوارحه في حين أن من أهلكوا البلاد من جنرالات ومسؤولين يقهقهون يوميا على وضع البلاد غير آبهين”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس