يتعمد الجنرالات إلى لفت الانتباه إلى المباربات الرياضية، وذلك لتغييب الشعب الجزائري على مشاكله ولجعله ينسى كل همومه والطوابير التي يعاني منها.
نتائج المنتخب الأخيرة هددت عرش الجنرالات وعجلت باستفاقة الشعب الجزائري من مخدر المنتخب والالتفاف إلى مشاكله، والعودة لإحياء الحراك الشعبي الجزائري من جديد.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الجنرال الجزائري السعيد شنقريحة هدد المسؤولين في اتحادية كرة القدم بالعقاب الشديد في حالة خروج المنتخب مبكرا من بطولة كأس إفريقيا، كما اتصل بأعضاء البعثة المرافقة للمنتخب وقام بتوبيخهم.
وأضافت المعطيات أن ما زاد من غضب شنقريحة هو رفض جمال بلماضي الرد على مكالمته مما جعل الجنرال شنقريحة يتوعد بالماضي بالعقاب الشديد في حالة عدم فوز المنتخب بكأس إفريقيا، مما جعل كتيبة بلماضي تعيش ضغط كبير لدرجة أن حصة التدريبة ليوم الاثنين عرفت رقم قياسي، حيث تدرب لاعبو المنتخب لأزيد من خمس ساعات في ظروف مناخية صعبة.
أفاد الصحافي الجزائري أمير ديزاد، أن نوميديا في قبضة الأمن منذ ليلة أمس.
وقال ديزاد، “هـل تعلم اخي المواطن أن بيبي داموغ نوميديا لي قالو انهـا كانت هاربة جاتهم بالليل و لم يعلنون ذلك”.
وأضاف، “البارح تم تحقيق معهـا عكس باقي المتهـمين المتورطين و ذلك عن طريق تدخل شخصيا المدير العام لشرطة “فريد زين الدين بن شيخ مع فرقة ال gosp التابعة لشرطة في خريسية ( السحاولة)”.
وتابع المصدر، “وذلك لان بن شيخ مدير الشرطة هو زوج خالة رئيس العصابة بن حمادي أمير ( condor ) البيبي داموغ تاع نوميديا الحالي بينما الزوالي ادفعوا بلا ما يدير والو”.
وكشف ديزاد أن التحقيقات كشفت عن حصول بيبي داموغ على شقة من (دوبلاكس) في تيقصراين ب 8 ملايير وفي رصيدهـا البنكي أكثر من 500 مليون كلها أموال مشبوهة ولم يعلنو عنها للرأي العام، وريفكوس شقة من نوع دوبلاكس ب 7 ملايير و سيارة “بورش وغيرهاMac Cain”.
قال الصحافي الجزائري أمير ديزاد، “حبيت نخبركم أين ذهب الملايير المنهوبة من الطلبة، أسامة صاحب شركة إيسكروفيتش وشقيقه سيف ما هم إلا “واجهة” للبزنسة، أما من كان يدير تلك الشركة من الخلف فهي والدتهم البرلمانية السابقة عن حزب جبهة التبعرير الوطني “عمارة سعاد” مستغلة نفوذها وعلاقاتها لتكوين ثروة طائلة تقدر بعشرات الملايير، بل وحتى كانت وراء العديد من الرشاوي”.
وأضاف ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “ومن بين الممتلكات وعائدات النصب لتلك الشركات الاحتيالية نذكر لكم قطرة صغيرة و كي تبداو نكملكم البقية بالوثائق كما عوّدكم الصحفي الاستقصائي امير ديزاد”.
وتابع، “4 فيلات في عنابة منهم فيلا واحدة في منطقة سيدي عيسى، ومنهم 2 فيلات في منطقة برحال ليس بعيدا عن أين كان يقطن البرلماني السابق المسجون بهاء الدين طليبة، وكذلك محلات كبيرة في عنابة وبالضبط في برحال ومحلات في منطقة البوني ومحلات في الحجار”.
“كما تمتلك من عائدات الإحتيالات على مصنع للأدوية في منطقة “بوحوش ” طريق سدراتة، كما أنها نصبت على عمال المصنع المقدرين ب 120 عامل زوالي وأخذت حقوقهم ولم تدفع لهم فلس وبالرغم من الشكاوي لم تتحرك ضدها ما يسمى بالعدالة مستغلة نفوذها والرشاوي التي دمرت العدالة بالجزائر”.
ظهر مدرب المنتخب الجزائر جمال بلماضي مصحوبا بقائد الفريق رياض محرز خلال الندوة الصحفية التي أقيمت قبل قليل من يومه الأربعاء 19 يناير 2022، يوما قبل مباراة المنتخب الجزائري ضد الكوت دي فوار و التي صنفها المختصون نهائي قبل الأوان .
و قد بدا على محياه شيء من التوثر و الكآبة، و جوابا على سؤال من مراسل التلفزة الجزائرية عن تفاؤل الجماهير الجزائرية و هل يغمر نفس الإحساس لاعبيه صرح المدرب بلماضي مراوغا أن الفريق ملزم باللعب الكل في الكل علما أن الفوز هو المنقذ الوحيد دون أن يبدي أي جواب عن الحالة النفسية للاعبيه .
و في سؤال لمراسل الإذاعة الجزائرية عن أحوال الطقس علما أن المدرب كان قد عقب على التوقيت الذي لعب فيه منتخبه مباراته الاولى في الزوال، ظهر عيه شيء من التدمر و هو يجيب تفاذيا للإحراج بقوله أنهم لعبوا في إفريقيا أكثر من مرة و فازوا و أنهم واجهوا من قبل نفس خصم الغذ لكن تشكيلة 2016 ليست نفس تشكيلة الغذ و الظروف ليست مماثلة.
و كما هو معلوم سيجري منتخب الجزائر مباراة حياة أو موت أمام خصم عنيد سيحاول الحفاظ عن صدارة المجموعة لكن الجزائر متديل الترتيب سيقاتل بعدما حصد نقطة يتيمة في مباراتين و أي نتيجة غير الفوز ستكون مفاجئة الدورة باعتبارها إقصاء لحامل اللقب و الذي سبق أن نوهت به عدة صحف جزائرية أشارت انه سينافس على لقب بطولة العالم .
أوضح منتخب الجزائر أن ما يروج من أنباء حول إستدعاء شيخ إلى الكاميرون لطرد الأرواح الشريرة عن اللاعبين من أجل الفوز في المباراة المقبلة والتي ستنطلق يوم غد الخميس على الساعة الثامنة مساءا، زائفة ولا أساس لها من الصحة.
وشدد المنتخب الجزائري على أنه سيتخذ كل الإجراءات القانونية ضد جميع من أطلقوا هذه الشائعات، بعد خسارتهم أمام منتخب غينيا الإستوائية.
ومما جاء في نص البيان الصادر عن المنتخب الجزائري ” جميع اللاعبين وأعضاء الجهاز الفني لديهم من الإيمان ما يلزم لعدم فعل مثل هذه الأشياء”.
وجاء توضيح المنتخب الجزائري بالموازاة مع إنتشار صور لشيخ وهو يقوم ببعض الحركات والتعويدات من أجل طرد الأرواح الشرير.
عثر أمس الثلاثاء 18 يناير الجاري، على جثتي شخصين “رجل وإمراة” في حالة متقدمة من التعفن بولاية معسكر الجزائرية.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم العثور على الجثتين، داخل سيارة، مركونه بمرأب لمسكن پبلدية الكرط، تبعد حوالي 08 كلم عن ولاية معسكر.
هذا وتم تم نقل الجثتين إلى مصلحه حفظ الجثث بالمؤسسة الاستشفائية مسلم الطيب بمعسكر، فيما فتحت مصالح الأمن، تحقيقا معمقا، حول ملابسات القضية الغامضة التي يجهل لحد الأن أسباب وفاة الشخصين اللذين تبلغ أعمارهم حوالي 47 سنة.
بعد تسريب الضابط السابق قرميط بونويرة وهو السكرتير الخاص السابق لقائد أركان الجيش المغتال (قايد صالح) من سجنه العسكري، والذي تضمن (التسريب)، عدة اتهامات مباشرة لقائد أركان الجيش الجزائري الفريق السعيد شنقريحة وعدد من الجنرالات المقربين منه، علمت “صحافة بلادي” من مصادرها الخاصة، أن الجنرال شنقريحة يعيش أسوأ أيام في حياته، ويعيش في رعب شبه يومي وبدأ يتحسَّس موضع رأسه ويشعر أن أيامه معدودة وأن الخطر يقترب منه ولم يعد يتق حتى في حراسه من شدة الخوف.
وبعد هذه الأحداث، وحسب المعطيات المتوفرة، فقد أقدم الجنرال شنقريحة بنفسه على منح هبات مالية، وهدايا لكبار ضباط الناحية العسكرية الثالثة ونقل أجمل “العاهرات” والغلمان بالجزائر العليا (من وهران إلى عنابة) عبر طائرات الهليكوبتر أسبوعيا إلى الناحية العسكرية الثالثة لإسعاد الجنود والضباط هناك ولكسب ولائهم لشنقريحة.
وأضافت المعطيات، أن شنقريحة زود الناحية الثالثة بأحدث الأسلحة والتي لا توجد في باقي النواحي العسكرية الأخرى كطائرات بدون طيار التابعة للقيادة العليا، مرورا بالطيران المقاتل والمروحيات، وصولا إلى مختلف أسلحة الوحدات القوات البرية وراجمات الصواريخ، حيث تحتل الناحية العسكرية الثالثة أهمية كبرى في سلم القيادة بسبب حساسية هذه الناحية وتركيز القوات البرية والجوية فيها.
وأشارت المعطيات، إلى أن اللواء مصطفى سماعلي تعهد للجنرال شنقريحة بالتدخل عسكريا في أي محاولة إسقاطه، وأن الناحية العسكرية الثالثة تدين له بالولاء التام وهذا ما فسره البعض على أن الجنرال شنقريحة مستعد لحرق الجزائر أو الدخول في الحرب ضد المغرب عبر قرار فرضي دون الرجوع لباقي الجنرالات.
تداول مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير صورة للراقي (بوعكاز) الملقب بـ ‘بلوحية’ داخل ملاعب الكاميرون، حيث تقام مباريات كأس السوبر الإفريقي.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم تجنيد المعني بالأمر لفك (لعنة السحر) الذي تدعي الجزائر بأن منتخبها تعرض له، ما حرمهم من الفوز وسبب لهم أول هزيمة منذ عدة مباريات.
وأضافت المعطيات، أن الراقي بولحية، كان عميلا سابقا لجهاز المخابرات الجزائرية، وكان وراء سجن مجموعة من المنتمين إلى التيار الإسلامي، وهو أمر وثقه تسجيل له انتشر على موقع “فيسبوك” على نطاق واسع.
ويعتبر حكام قصر المرادية، أن نهائيات كأس إفريقيا، ليست مجرد تظاهرة رياضية، بل هي حرب تباح فيها المحظورات، وكل ما شَذَّ عن الطبيعي من ممارسات وشعوذة، لتحقيق الفوز واستغلاله لتنويم الشعب الجزائري وتحويل أنظاره عن الأزمة الخانقة التي يعيشها النظام الجزائري.
وجه الاتحاد الإفريقي بكرة القدم “كاف” صدمتين إلى “الخضر” حامل اللقب بعدما قرر رفض طلبه بتغيير ملعب مباراته أمام ساحل العاج، والمقررة (الساعة 8 مساء بتوقيت الإمارات)، يوم الخميس المقبل ضمن الجولة الثالثة الأخيرة من منافسات المجموعة الرابعة لبطولة الأمم الإفريقية.
وجاءت هذه المطالب نظرا لعدة عوامل، أبرزها إدعاءات أن الملعب به شعوذة، وأن أرضية الملعب لا تتوفر على العشب.
وحسب المعطيات المتوفرة، فقد تم تعيين حكماً تربطه مع “محاربي الصحراء” ذكريات سيئة، في واحدة من أهم مباريات المنتخب.
وأضافت المعطيات، أن منتخب الجزائر بات مطالبا بتحقيق الفوز على منافسه ساحل العاج أولا من أجل ضمان مواصلة طريقه في الدفاع عن لقبه.
وخسر المنتخب الجزائري خلال مواجهته غينيا الاستوائية 1-صفر وتعادله مع سيراليون دون أهداف ليتذيل ترتيب المجموعة، حيث من المحتمل أن يدخل منتخب الجزائر في حسابات آخرى قد تبعده عن المنافسة حتى لو فاز على منافسه.
يشار إلى أن الجزائر وساحل العاج، طالبت بتغيير ملعب جابوما في مدينة دولا إلى ملعب أحمدو أهديغو في ياوندي، لكن الاتحاد الإفريقي رفض طلبهما.
أفاد الصحافي الجزائري أمير ديزاد قبل قليل من يوم الثلاثاء 18 يناير 2022، أن الكومونو فوزي (الرائد) من مديرية المخابرات ببن عكنون سابقا أُرسل لولاية وهران لتنفيذ مخطط اعتداء على الحراكيين منهم المناضل قدور شويشة والصحفي سعيد بودور وعدد من الشباب والمصورين ضمن قائمة محددة سلفا.
وحسب المصدر، فإن هذا المخطط جاء بهدف زرع الرعب ومنع النساء والعائلات من الخروج تمهيدا للقمع و مباشرة حملة اعتقالات واسعة.
ونشر ديزاد صور ظهر فيها الكومونو فوزي ومعه كوميسار الأمن الحضري 16 الذي اعتقل قدور شويشة وزوجته وقام بخنقه رفقة عونين من المخابرات وضابط فرقة جنائية صاحب (القميص الأحمر) الذي الذي تم تكليفه بمتابعة الصحفي سعيد بودور وتم ذلك في قضية إرهاب شهر أبريل (ثلاثة اسابيع بعد خروجه من السجن).
وأشار ديزاد، إلى أز كوموندو فوزي يقوم بتأطير وتنفيذ الخطة الميدانية وسط مسيرة الحراك كما توضح الصورة.
وأظهرت الصورة الثالثة، كوموندو فوزي المقيم حاليا بحي ايسطو خلف مقر مخابرات الشرطة، يجري رفقة مجموعة “بلطجية” لتنفيذ مخطط اعتداء على الحراكيين بوهران أمام أعين و أنظار الشرطة وهو ما تم فعلا بتجسيل حالات اعتداءات كلها كان الهدف منها تشويه سلمية الشعب لتخويف الأسر والعائلات من الخروج، حسب ذات المصدر.
يشار إلى فوزي استفاد من ترقية في جهاز المخابرات ولا يزال بوهران.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس