سجل المنتخب الجزائري الهدف الأول في شباك منتخب كوت ديفوار.

وجاء الهدف الأول للمنتخب الجزائري عن طريق اللاعب الجزائري سفيان بندبكة في الدقيقة 73 من عمر المباراة.

يشهد في هذه اللحظات قصر المرادية حالة من التوتر والقلق بعد تسجيل منتخب الكوت ديفوار الهدف الثالث في شباك المنتخب الجزائري.

الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون وجنرالاته يعيشون حالة من الصدمة والتوتر بعد تسجيل هذه الأهداف، خصوصا مع قرب انتهاء المباراة.

وتمكن منتخب كوت ديفوار من تسجيل هدف على منتخب الجزائر بعد 22 دقيقة من بداية المباراة المصيرية لبطل القارة في أمم إفريقيا.

وسجلت الكوت ديفوار الهدف الثاني في شباك المنتخب الجزائري في الدقيقة 39.

وأضاف منتخب كوت ديفوار الهدف الثالث في الدقيقة 54 من عمر المباراة.

وتزامنا مع مباراة المنتخب الجزائري وكوت ديفوار، قال المعلق الجزائري حفيظ دراجي، اليوم الخميس 20 دجنبر 2022، في منشور على صفحته الرسمية في منصة فيسبوك، تحدث فيه عن مباراة المنتخب الوطني الجزائري ومنافسه منتخب كوت ديفوار، وما سيترتب عن نتيجتها النهائية.

وسلط دراجي الضوء في منشوره، على الشعب الجزائري وخاصة أنصار المنتخب الوطني الجزائري، وما يُنتظر منهم من ردة فعل إيجابية جدا، سواء بالفوز أو الخسارة أمام منتخب كوت ديفوار.

وأكد دراجي الجزائري أن الشعب الجزائري يصنع الاستثناء في كل الحالات، مُعتبرا إياه استثنائيا عندما يفوز رفاق القائد رياض محرز في مبارياتهم، واستثنائيا أيضا حتى عندما تتعرض كتيبة “الخضر” للخسارة.

وأضاف، أن الشعب الجزائري قد يبالغ أحيانا في حب، منتخب بلده (الجزائر)، لأن الأخير منحه في الكثير من الأحيان وعلى مدار ثلاث سنوات كاملة طاقة إيجابية، بسلسة مباريات دون هزيمة بلغت 35 مباراة.

وتابع، في سياق حب الجزائريين المبالغ فيه أحيانا لوطنهم، بالتأكيد على أنهم يحبون وطنهم بجنون وبعقل في الوقت ذاته، سواء فاز المنتخب الوطني الجزائري أو خسر مبارياته.

وتوقع المعلق حفيظ دراجي أن يحظى لاعبي المنتخب الجزائري باستقبال الأبطال، من قبل الشعب الجزائري، حتى لو خرج محرز ورفاقه من بطولة كأس أمم إفريقيا الكاميرون 2021.

وختم حفيظ دراجي منشوره بالإشارة إلى أنه لو فاز المنتخب الوطني الجزائري، على منافسه القوي والعنيد منتخب كوت ديفوار، سيكون حدثا كبيرا واصفا الأمر بالاستثناء الجزائري.

تمكن منتخب الكوت ديفوار اليوم الخميس 20 يناير 2022، من تسجيل هدف في الشوط الثاني من المباراة ضد المنتخب الجزائري ضمن كأس أمم إفريقيا بالكاميرون.

وبهذا الهدف وصل مجموع الأهداف التي حققها الكوت ديفوار إلى حدود الساعة 3 أهداف دون رد من المنتخب الجزائري الذي وجد صعوبة في هده المنافسات.

يلعب المنتخب الجزائري في هذه الأثناء مباراته مع منتخب الكوت ديفوار، ضمن بطولة كأس أمم إفريقيا بالكاميرون، والتي يواجه خطر توديعها وسط حسرة الجمهور وتدمر المدرب جمال بلماضي.

وتمكن منتخب كوت ديفوار اليوم الخميس 20 يناير 2022، من تسجيل هدفين نظيفين على المنتخب الجزائري خلال الشوط الأول من المباراة.

ولازال لاعبي المنتخب الجزائري يحاربون رغم إقتراب موعد حزم أمتعتهم والعودة إلى الجزائر حاملين خسارة لن تنسى.

ويتعين على المنتخب الجزائري الذي يقوده المدرب جمال بلماضي الفوز على كوت ديفوار، إذا ما رغب في التأهل للأدوار الإقصائية، إلا أن هذا الفوز بات صعبا وشبه مستحيل بعد تسجيل هذا الأخير لهدفين في الشوط الأول من المباراة، بالاضافة الى هذا في الشوط الثاني.

تزامنا مع مباراة المنتخب الجزائري وكوت ديفوار، قال المعلق الجزائري حفيظ دراجي، اليوم الخميس 20 دجنبر 2022، في منشور على صفحته الرسمية في منصة فيسبوك، تحدث فيه عن مباراة المنتخب الوطني الجزائري ومنافسه منتخب كوت ديفوار، وما سيترتب عن نتيجتها النهائية.

وسلط دراجي الضوء في منشوره، على الشعب الجزائري وخاصة أنصار المنتخب الوطني الجزائري، وما يُنتظر منهم من ردة فعل إيجابية جدا، سواء بالفوز أو الخسارة أمام منتخب كوت ديفوار.

وأكد دراجي الجزائري أن الشعب الجزائري يصنع الاستثناء في كل الحالات، مُعتبرا إياه استثنائيا عندما يفوز رفاق القائد رياض محرز في مبارياتهم، واستثنائيا أيضا حتى عندما تتعرض كتيبة “الخضر” للخسارة.

وأضاف، أن الشعب الجزائري قد يبالغ أحيانا في حب، منتخب بلده (الجزائر)، لأن الأخير منحه في الكثير من الأحيان وعلى مدار ثلاث سنوات كاملة طاقة إيجابية، بسلسة مباريات دون هزيمة بلغت 35 مباراة.

وتابع، في سياق حب الجزائريين المبالغ فيه أحيانا لوطنهم، بالتأكيد على أنهم يحبون وطنهم بجنون وبعقل في الوقت ذاته، سواء فاز المنتخب الوطني الجزائري أو خسر مبارياته.

وتوقع المعلق حفيظ دراجي أن يحظى لاعبي المنتخب الجزائري باستقبال الأبطال، من قبل الشعب الجزائري، حتى لو خرج محرز ورفاقه من بطولة كأس أمم إفريقيا الكاميرون 2021.

وختم حفيظ دراجي منشوره بالإشارة إلى أنه لو فاز المنتخب الوطني الجزائري، على منافسه القوي والعنيد منتخب كوت ديفوار، سيكون حدثا كبيرا واصفا الأمر بالاستثناء الجزائري.

سجل منتخب كوت ديفوار الهدف الثاني ضد المنتخب الجزائري، في الشوط الأول من المباراة ضمن كأس أمم إفريقيا بالكاميرون.

ويظهر على الجمهور الجزائري نوع من التذمر والحسرة على الحالة التي وصل إليها لاعبي المنتخب والفشل المستمر الذي يلاحقهم.

تمكن منتخب كوت ديفوار من تسجيل هدف على منتخب الجزائر بعد 22 دقيقة من بداية المباراة المصيرية لبطل القارة في أمم إفريقيا.

وسجلت الكوت ديفوار الهدف الثاني في شباك المنتخب الجزائري في الدقيقة 39.

تمكن منتخب كوت ديفوار من تسجيل هدف على منتخب الجزائر بعد 22 دقيقة من بداية المباراة المصيرية لبطل القارة في أمم إفريقيا.

كشف تقريرٌ لصحيفة جزائرية، تحوُّل الزواج الشّرعي من دون عقد مدني في الجزائر بسبب تداعيات كورونا، إلى ظاهرة اجتماعية تعود إلى عدة اعتبارات، حيث أفاد المصدر أن قضايا إثبات الزواج في أقسام شؤون الأسرة، شهدت ارتفاعا وُصِف بالرهيب، بزيادةٍ وصلت إلى نسبة 15%، مقارنة بما كانت تسجله المحاكم ما قبل 2020، وكان يبلغ سنويا 4 آلاف حالة زواجٍ غير موثّق.

وأشار المصدر إلى أن تجميد عقود الزواج في البلديات، وذلك بهدف منع التجمعات تفاديا لانتشار عدوى فيروس كورونا المستجد، خلال صيف 2020، كان بمثابة “حلقة فاصلة في تاريخ الزواج في الجزائر، حيث لجأ كثير من الشباب إلى الزواج فقط بـ (الفاتحة) إلى حين تثبيته بعد رفع تجميد تسجيل العقود”.

كما تسبّب منعُ تسجيل الزواج عند الموثقين أيضا بـ حالة “ارتباك وقلق” لأزواجٍ حدّدوا مواعيد عقْدِ قرانهم، وهو ما جعل بعضهم يُضطر لعدم تأجيل الزواج والاكتفاء فقط بقراءة الفاتحة”.

وحسب المصدر، فإن الإقبال على زواج الفاتحة لم يقتصر على هذا السبب فقط، “بل ثمة مستجدات اجتماعية كثيرة برزت قبل الأزمة الصحية وهي مستمرة اليوم، كان فيها لقانون 2005، المتعلق بمنع الزواج الثاني دون علم الزوجة الأولى وموافقتها بالإمضاء على وثيقة، الأثر البالغ في اللجوء للزواج بالفاتحة”.

من جهة أخرى، نقل التقريرُ عمّن وصفهم بأصحاب الجبة السوداء وبعض الحقوقيين، أن “الأرقام المتعلقة بزواج الفاتحة غيرُ محددة بدقة، بالإضافة إلى أنه لا يمكن معرفة عدد هذه الزيجات بالضبط، ولكن تبقى -حسبهم – قضايا إثبات الزواج، والنسب، أحد مؤشرات انتشار هذا النوع من الزواج”.

أفادت مصادر مطلعة، أن مجلس قضاء بومرداس، أجل جلسة إعادة محاكمة المدير العام الأسبق للأمن الوطني عبد الغني هامل، في قضية تهمة تحويل عقار فلاحي واستغلال النفوذ إلى 9 فيفري المقبل.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد قررت الغرفة الجزائية لدى مجلس قضاء بومرداس أمس الأربعاء 19 يناير 2022، إعادة محاكمة المدير العام الأسبق للأمن الوطني عبد الغاني هامل، وابنه، وعدد من الولاة والإطارات السابقة بولاية تيبازة الجزائرية، وذلك بتهم تحويل عقار فلاحي واستغلال النفوذ.

في ذات السياق، جاء تأجيل هذه القضية بسبب غياب هيئة الدفاع التي تقاطع العمل القضائي منذ الأحد الماضي.

يشار إلى أن المحكمة الإبتدائية ببومرداس بتاريخ 4 جوان 2020، سبق أن أصدرت في هذه القضية أحكاما ضد كل من عبد الغاني هامل ووالي تيبازة السابق موسى غلاي، حيث أدانتهما بـ 12 سنة سجنا نافذا وأيدت عقوبة 10 سنوات حبسا نافذا ضد كل من الواليين السابقين لنفس الولاية عبد القادر قاضي ومصطفى العياضي وأثبتت حكم 3 سنوات سجنا نافذا ضد كل من شفيق هامل وسليم جاي جاي رئيس أمن ولاية تيبازة سابقا.