أرشيف التصنيف: الجزائر

عبد المجيد تبون في تصرف عدائي جديد ضد المملكة يحذر إسبانيا من تحويل الغاز الجزائري إلى المغرب

تجدد الجزائر تصرفاتها الصبيانية والعدائية ضد المغرب، حيث وجهت تحذيرا إلى مدريد بعدم تحويل غازها المستورد من الجزائر إلى  المغرب.

وجاء ذلك وفقا لعناوين الصحف الجزائرية وأخرى إسبانية، والتي تشير إلى  أن الجزائر حذرت إسبانية من أجل عدم توجيه الغاز الجزائري إلى  المغرب.

كما أشارت الصحيفة، الى أن الجـزئر اشترطت على مدريد عدم تحويل الغاز الجـزائري إلى المغرب،

وجاء هذا التصرف العدواني من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، بعد ابرام إتفاق بين مدريد والرباط، والذي يهدف الى توفير إسبانيا كافة حاجيات المغرب من الغاز عن طريق نقله عبر الأنبوب “المغاربي الأوروبي”.

وتستمر هذه التصرفات العدوانية للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون والكره الذي يكنه للمغرب، كما تصدر عنه تصرفات يغيب عنها الوضوح والشفافية.

وسبق لصحيفة “algerie part” الجزائرية أن خرجت بمُعطيات حصرية حول بيع شركة “سوناطراك” الجزائرية المملوكة للدولة، ما لا يقل عن 50 ألف طن من غاز البترول المُسال لإسرائيل عبر وسيط.

عــــــاجل: العثور على شاب جثة هامدة أمام منزله في ظروف غامضة

اهتزت بلدية جندل بعزابة في الساعات الأولى من صباح اليوم، على وقع جريمة قتل وصفت بـ “البشعة”، راح ضحيتها شاب.

وحسب المعطيات المتوفرة، فقد عثر على الضحية الشاب مقتولا ومرميا أمام بيته.

وتم نقل الجثة إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها إلى تشريح طبي، فيما فتح تحقيق في الواقعة للكشف عن ظروف وملابسات هذه الجريمة.

وقال “salah salah” في تعليقه بمواقع التواصل الاجتماعي، لا حول ولا قوة الا بالله أصبحت الجزائر من أخطر الدول”.

قال آخر، ” لاحول ولا قوة إلا بالله ربي يرحمو ويجعل مثواه الجنة”.

سري للغاية: بإلحاح من الجزائر المملكة العربية السعودية تقود وساطة سرية بين الجزائر والمغرب

علمت “صحافة بلادي” من مصادرها الخاصة، أن هناك وساطة جديدة بين الجزائر والمغرب تقودها المملكة السعودية في سرية تامة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الرهان قائم على المبادرة التي أطلقتها المملكة العربية السعودية للوساطة بين الجزائر والمغرب بإلحاح جزائري في السر، وفي العلن تتظاهر بالعداء لحكام المملكة المغربية.

وأضافت المعطيات، أن الوساطة تجري في سرية تامة على اُثر تخوف جزائري من تأجيل القمة العربية إلى أجل غير مسمى، أو نقلها إلى دولة أخرى، قبل أشهر قليلة عن انعقاد القمة العربية في الجزائر حسب تصريحات عبد المجيد تبون مع إعلام الوطني.

وكانت مصادر مطلعة، قد كشفت في وقت سابق، أن الجزائر تطلبت أكثر من دولة عربية للتوسط في أزمتها مع المغري، خلال اجتماع وزراء خارجية العرب الأخير.

للإشارة، سبق للكثير من وسائل الإعلام العربية والأجنبية، أن تحدثت عن تقَدُم العديد من الدول الصديقة والشقيقة للجزائر والمغرب من أجل التوسط لحل الأزمة بين البلدين.

عــــــــاجل: منظمة العفو الدولية تندد بالقمع الممنهج لجنرالات الجزائر ضد المجتمع المدني ونشطاء حقوق الإنسان

مرة أخرى، دخلت منظمة العفو الدولية عل خط السياسية التي ينهجها النظام الجزائري، حيث قالت اليوم الاثنين 07 مارس الجاري، إن السلطات الجزائرية صعّدت هجومها على المجتمع المدني في الأسابيع الأخيرة مع إلقاء القبض على 27 مدافعاً عن حقوق الإنسان وناشطاً سلمياً في شهر فبراير وحده.

في ذات السياق، وفي 20 فبراير، حكمت محكمة في ولاية تلمسان الواقعة غرب البلاد على فالح حمودي – رئيس الفرع المحلي للرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان بالسجن مدة ثلاث سنوات، بالإضافة إلى دفع غرامة مالية قدرها 100,000 دينار (705 دولارات أمريكية)، حيث بعد مرور أيام قليلة أصدر أحد قضاة التحقيق في الجزائر العاصمة في 24 فبراير أمراً بالحبس الاحتياطي لزكي حنّاش وهو ناشط معروف بعمله في رصد حملة القمع التي تشنها الحكومة الجزائرية ضد الحراك الشعبي الجزائري، وهي حركة احتجاج جماهيرية تدعو إلى التغيير السياسي في البلاد منذ سنة 2019.

وسعت السلطات الجزائرية إلى وضع حد لاحتجاجات الحراك الشعبي الجزائري منذ عام 2021، كما ألقت القبض على المئات من النشطاء، والمدافعين عن حقوق الإنسان، والصحفيين وحبستهم احتياطياً، كما أصدرت أحكاماً بحقهم استناداً إلى تهم “غامضة الصياغة”، ومن ضمنها الإرهاب، وهناك حالياً ما لا يقل عن 290 شخصاً قابعين في السجون الجزائرية، بعد تعبيرهم السلمي عن آرائهم بحسب كل من اللجنة الوطنية لتحرير المعتقلين – وهي مجموعة رقابة وطنية – والرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان.

يشار إلى أن آمنة القلالي نائبة مديرة المكتب الإقليمي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية قالت في وقت سابق، إن “التهم الملفقة والنابعة من دوافع سياسية الموجهة ضد فالح حمودي وزكي حنّاش هي سمة مميزة لحملة القمع المتصاعدة ضد المعارضة من جانب السلطات الجزائرية التي تحوّل القانون إلى سلاح لإسكات منتقديها”.

وأضافت المتحدثة ذاتها، بعد مضي ثلاث سنوات على بدء حركة الحراك الاحتجاجية، لا تلوح في الأفق نهاية للقمع المتصاعد من جانب السلطات الجزائرية. وإننا ندعو إلى الإفراج عن جميع النشطاء السلميين والمدافعين عن حقوق الإنسان في الجزائر”.

لعمامرة يسلم رسالة من عبد المجيد تبون إلى ملك الأردن الملك عبد الله الثاني ابن الحسين

قام وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، رمطان لعمامرة، اليوم الأحد 06 مارس الجاري، بزيارة عمل إلى المملكة الأردنية الهاشمية، حيث سلم الملك الأردني رسالة خطية من الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.

وأوضحت وزارة الشؤون الخارجية الجزائرية في بيان لها، أن الزيارة تندرج في إطار الجهود الرامية إلى توطيد علاقات الأخوة والتعاون بين البلدين وتعزيز وتيرة التشاور الثنائي حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.

في ذات السياق، استقبل الوزير لعمامرة بقصر بسمان العامر من قبل جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين، حيث سلمه رسالة خطية من عبد المجيد تبون وأبلغه تحياته الأخوية، مجددا له تهانيه الحارة بمناسبة الذكرى المئوية لتأسيس المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة، وبدوره حمّل الملك عبد الله الوزير لعمامرة نقل تحياته الخالصة لأخيه الرئيس عبد المجيد تبون، وتمنياته له بدوام الصحة والعافية وللشعب الجزائري بالمزيد من التقدم والازدهار.

من جهة أخرى، شكّل اللقاء فرصة لاستعراض العلاقات بين البلدين والشعبين الشقيقين وآفاق تعزيزها، فضلا عن تبادل وجهات النظر حول مستجدات الأوضاع على الساحة الدولية وتداعياتها المحتملة على المنطقة العربية، وذلك في منظور القمة العربية التي ستحتضنها الجزائر في غضون هذا العام.

وأجرى لعمامرة محادثات مع نظيره الأردني أيمن حسين عبد الله الصفدي، تركزت حول السبل الكفيلة بإعطاء زخم أكبر لعلاقات التعاون بين البلدين على ضوء الاستحقاقات الثنائية المقبلة، لاسيما الدورة التاسعة للجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي. وبهذا الخصوص، اتفق الوزيران على ضرورة إجراء تقييم شامل لمجمل الاتفاقيات الثنائية ودراسة إمكانية تعزيز وتكييف الإطار القانوني لتشجيع التبادلات التجارية والاستثمارات البينية.

تصريحات حارس الرجاء تثير جدل واسع وتغضب الجزائريين

أفادت وسائل إعلام جزائرية أن تصريحات حارس مرمى الرجاء الرياضي الجزائري مرباح غايا، حول فريقه وأنصاره، أثارت جدلا في الأوساط الجزائرية.

في ذات السياق، اعتبرت صحيفة جزائرية، أن تصريحات مرباح غايا، بعد نهاية المباراة التي تألق فيها، الثلاثاء الماضي، أمام اتحاد طنجة، والتي حاول من خلالها تقديم شكره لناديه الجديد (الرجاء الرياضي) وأنصاره، بطريقته الخاصة أغضبت بعض الجماهير الجزائرية.

وكان مرباح غايا، في تصريحات متفرقة بعد نهاية المباراة المشار إليها، قد اعتبر أن جماهير الخضر “عالمية”، وأنه حمل قميص “النسور” هو شرف له، وأنه يتمنى فتح الحدود بين المغرب والجزائر، وهو الأمر الذي لقي ردود أفعال جزائرية غاضبة، حسب الصحيفة المذكورة، التي أكدت أن تغريدات الجزائريين طالبته بالتركيز على مساره الكروي والابتعاد عن التعليق على أية تفاصيل أخرى.

يشار إلى أن مرباح غايا دخل سريعا في منظومة لعب الرجاء الرياضي، بعد انتقاله إليه خلال فترة “المركاتو” الشتوي الماضي، حيث يتناوب مع مروان فخر، القادم الجديد، على حراسة مرمى “النسور”، في انتظار عودة أنس الزنيتي، الذي أبعدته الإصابة عن الميادين منذ أسابيع.

مهاجرون مغاربة فروا من ليبيا فوجدوا أنفسهم محتجزين بالجزائر ويطالبون بالتدخل العاجل للترحيل إلى المغرب

طالب مهاجرون مغاربة محتجزون في الجزائر، الحكومة المغربية بـ “التدخل العاجل” وذلك من أجل ترحيلهم إلى المملكة المغربية، عقب سوء المعاملة التي يتعرضون لها من لدن سلطات الجارة.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن مواطنين مغاربة مرشحين للهجرة تم إيقافهم بالجزائر منذ بضعة شهور، حيث يعيشون ظروفا صعبة في مراكز للاحتجاز، حسب وسائل إعلام.

في ذات السياق، قالت فاطمة الزهراء الإدريسي بوغنبور مستشارة منتدبة في اللجنة الوطنية لرصد الخروقات في المركز المغربي لحقوق الإنسان، “إن الأمر يتعلق بالعشرات من المواطنين المغاربة محتجزين بالسجون في عدة مدن جزائرية، من بينها ولاية ورغلة وإيلزي وغرداية.

وأكدت المتحدثة ذاتها، أن بعض هؤلاء المحتجزين كانوا بأحد السجون بليبيا، غير أن عائلاتهم أرسلت فدية إلى محتجزيهم ليتم إطلاق سراحهم؛ غير أنهم دخلوا التراب الجزائري ليمروا إلى المغرب، لكن تم إلقاء القبض عليهم من طرف السلطات الجزائرية.

وأضافت المعطيات، أن المستشارة أكدت أنها تتوفر على لائحة لمجموعة من المواطنين المغاربة المحتجزين بمراكز للشرطة في ولاية ورغلة وغرداية، والذين يعيشون أوضاعا نفسية وصحية صعبة جراء ظروف توقيفهم لمدد طويلة، دون العمل على إطلاق سراحهم وترحيلهم إلى المغرب.

كما أشارت المتحدثة ذاتها، إلى أنه تم إيداع لائحة بأسمائهم لوزارة الخارجية المغربية من أجل “التدخل العاجل” لترحيلهم، موضحة، أن بعضهم خاضوا إضرابا عن الطعام داخل مركز للشرطة في الجزائر، احتجاجا على المعاملة السيئة، ليتم نقلهم إلى الهلال الأحمر وبعد ذلك لقحوا بلقاح “جونسون” المضاد لفيروس كورونا من أجل ترحيلهم إلى المملكة المغربية، غير أن السلطات الجزائرية تراجعت عن ذلك، معللة السبب أن وزارة الخارجية المغربية لم تعط أية إشارة لترحيلهم إلى المغرب.

بعد عملية بحث دامت 5 ساعات…العثور على الطفل يوسف وهذه حالته الصحية +صور

عثر ليلة أمس الجمعة 04 مارس الجاري على الطفل يوسف وهو بحالة جيدة، وذلك بعد تدخل الجيش الوطني.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الطفل عثر عليه في منطقة المسماة ” الشعيبية” بمحاذاة المدينة.

وأضافت المعطيات، أن العملية شارك فيها أفراد الجيش الوطنى الشعبى، الدرك الوطنى، الشرطة، المواطنون، أفراد الحماية المدنية بالجلفة بمساعدة الفرقة السينو تقنية اللتى أثبتت نجاعتها واحترافيتها.

واستمرت عملية البحث 05 ساعات، وهبة تضامنية من طرف مواطنين وساكني بلدية الشارف.

هذا وتم تقديم الإسعافات الأولية اللازمة للطفل يوسف وتحويله إلى العيادة متعددة الخدمات بالشارف ليتم الفحص عليه وهو في حالة مستقرة.

“المدمر” الجزائرية تغادر الأراضي الجزائرية للمشاركة في معرض الدفاع البحري بقطر

 

غادرت أمس الجمعة 04 مارس 2022 الفرقاطة “المدمر” رقم المتن 911، أرض الوطن (الجزائر)، وذلك للمشاركة في فعاليات الطبعة السابعة للمعرض والمؤتمر الدولي للدفاع البحري DIMDEX 2022″”، المتوقعة بالعاصمة القطرية الدوحة في الفترة من 21 إلى 23 مارس 2022، حسب ما أفاد به بيان وزارة الدفاع الوطني.

للإشارة، فإن قائد القوات البحرية كان قد أشرف، يوم الأربعاء المنصرم، على مراسم تفتيش الفرقاطة “المدمر” رقم المتن 911 بالرصيف الشمالي للأميرالية بمقر قيادة القوات البحرية.

يتبع..

عـــــــــاجل: تخفيف عقوبة الصحافي الجزائري خالد درارني إلى السجن 6 أشهر مع وقف التنفيذ

أصدر مجلس قضاء الجزائر العاصمة، اليوم الخميس 03 مارس 2022، قراره في حق الصحافي الجزائري خالد درارني، بستة أشهر حبس غير نافذة، بالإضافة إلى غرامة مالية قيمتها 50 ألف دينار جزائري (351 دولارا أميركيا)، على خلفية تهمة “التحريض على التجمهر والدعوة إلى الإخلال بالنظام العام”، وفقاً للمنظمة غير الحكومية “شعاع لحقوق الإنسان”.

وسبق أن حوكم الصحافي خالد درارني أمام مجلس قضاء العاصمة الجزائر في 17 فبراير الماضي، بعد الطعن لدى المحكمة العليا في القرار الصادر عن مجلس قضاء العاصمة في 15 سبتمبر عام 2021، والقاضي بسنتين حبس نافذ، بالإضافة إلى غرامة مالية قيمتها 50 ألف دينار جزائري.

للإشارة، الصحافي خالد درارني (41 عاماً) مراسل تلفزيون “تي في 5 موند” و”مراسلون بلا حدود” في الجزائر. ويرفض كل الاتهامات الموجهة إليه، كما يؤكد أنه قام فقط “بعمله كصحافي مستقل” مارس “حقه في الإعلام”، كما حظي بعفو رئاسي وأفرج عنه في 19 فبراير عام 2021، بعد أن أمضى 11 شهراً خلف القضبان وأرجئت إعادة المحاكمة مرات عدة، فيما واصل خالد درارني نشاطه على موقعه الإخباري “قصبة تريبون” وكمضيف في الإذاعة الخاصة “راديو إم”.

في ذات السياق، قال محاميه مصطفى بوشاشي الشهر الماضي، لوكالة “فرانس برس”، إنّ موكله “صحافي حر، حوكم ودين ولا يزال يتعرض للمضايقة من المحاكم بسبب عمله”، مضيفا “متهم بتغطية مسيرات الحراك في 16 مارس 2020″، تاريخ اعتقال الصحافي.

جدير بالذكر، أنّ الجزائر في المرتبة 146 من 180 في نسخة 2021 من التصنيف العالمي لحرية الصحافة الذي تعده “مراسلون بلا حدود”.