أرشيف التصنيف: أخبار عالمية

عــــــاجل: وزير الخارجية الروسي بلغة شديدة اللهجة…”الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية مدمرة”

مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا يومها السابع، قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم الأربعاء 02 مارس الجاري، إن “الحرب العالمية الثالثة ستكون نووية مدمرة”، وإن الرئيس الأميركي جو بايدن “ذو خبرة ويعرف أنه لا بديل عن العقوبات سوى الحرب العالمية”.

وأضاف المتحدث ذاته في تصريحات للجزيرة، أن “لدى روسيا كثيرا من الأصدقاء ولا يمكن عزلها”، حيث أشار إلى أن الغرب رفض التعامل مع مطالب روسيا “بشأن صياغة هندسة جديدة للأمن الأوروبي”.

في ذات السياق، وتعليقا على العقوبات الأميركية والأوروبية التي طبقت على بلاده بعد شنها الحرب على أوكرانيا فجر الخميس الماضي، قال لافروف “كنا مستعدين لهذه العقوبات، ولكن لم نتوقع أن تستهدف الرياضيين والمثقفين والفنانين والإعلاميين”.

وبيّن المتحدث ذاته، أن شبه جزيرة القرم جزء من روسيا وغير قابلة للتفاوض، وأضاف “الشعب الأوكراني هو من يختار سلطته، ولكن يجب أن تكون ممثلة لجميع القوميات في أوكرانيا”.

وفي سياق مرتبط، عبّر لافروف عن استعداد بلاده لجولة ثانية من المفاوضات “لكن الجانب الأوكراني يماطل بأوامر أميركية”، مشيرا إلى المفاوضات التي بدأها الجانبان على حدود بيلاروسيا وجرت الجولة الأولى منها قبل يومين.

كما أكد المتحدث ذاته، أن العملية العسكرية الروسية، بما فيها تلك التي تجري في العاصمة كييف، تهدف إلى نزع سلاح أوكرانيا ومنعها من امتلاك سلاح نووي، قائلا، “لا يمكن أن نسمح بوجود أسلحة هجومية في أوكرانيا تهدد أمننا”.

الرئيس الأوكراني يطالب بدعم ضمّ أوكرانيا للاتحاد الأوروبي…”لا وقت للحياد”

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، صباح اليوم الأربعاء 02 مارس الجاري، (أعلن) عن مقتل حوالي 6 آلاف روسي خلال ستة أيام من الحرب، حيث طالب بدعم ضم أوكرانيا للاتحاد الأوروبي، قائلاً: “لم يعد هناك وقت للحياد”.

وفي كلمة مصوّرة نشرها عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، مع دخول الحرب الروسية على أوكرانيا يومها السابع، أكد الرئيس الأوكراني، أن روسيا لا تستطيع تحقيق النصر في أوكرانيا عبر إطلاق القذائف والصواريخ.

وأضاف المتحدث ذاته، حسب وكالة “رويترز”: “إنهم لا يعلمون شيئاً عن كييف، عن تاريخنا، لأنهم (الروس) جميعاً تلقوا أوامر بمحو تاريخنا، ومحو بلدنا، ومحونا جميعاً”.

في ذات السياق، نقلت “فرانس برس” عن زيلينسكي مخاطبته اليهود في كلّ أنحاء العالم، بعد الهجوم الصاروخي الروسي الذي استهدف برج التلفزيون في كييف، في موقع شهد مذبحة “نازية” طاولت أكثر من 30 ألف يهودي خلال الحرب العالمية الثانية.

وقال زيلينسكي: “أنا أخاطب الآن جميع يهود العالم. ألا ترون ما يحدث؟ لهذا السبب من المهم جداً ألا يلزم ملايين اليهود حول العالم الصمت الآن”، مضيفا: “النازية ولدت في صمت. لذلك ارفعوا الصوت حيال قتل المدنيين. ارفعوا الصوت حيال قتل الأوكرانيين”.

من جهة أخرى، وبالرغم من أن الأجواء العامة في أوروبا يسودها تضامن غير مسبوق مع أوكرانيا، الدولة غير العضو في نادي الاتحاد الأوروبي، إلا أنه ما زال هناك تردد أوروبي بضمّ البلد إلى معسكرهم دون شروط.

للإشارة، أعلن زيلينسكي يوم الاثنين، أنه وقّع على طلب رسمي لانضمام بلاده إلى الاتحاد الأوروبي، طالباً من الاتحاد السماح لأوكرانيا بالحصول على العضوية على الفور، بموجب إجراء خاص لأنها تدافع عن نفسها في مواجهة غزو القوات الروسية.

كما حث الرئيس الأوكراني أمس الثلاثاء فاتح مارس الجاري، في كلمة أمام البرلمان الأوروبي عبر رابط فيديو، الاتحاد الأوروبي، على إثبات وقوفه إلى جانب أوكرانيا في حربها مع روسيا.

وقال، إن “الاتحاد الأوروبي سيكون أقوى بكثير معنا، هذا أمر مؤكد. بدونكم، ستكون أوكرانيا وحيدة”، مضيفا، “أثبتوا أنكم معنا، وأثبتوا أنكم لن تسمحوا لنا بالرحيل، وأثبتوا أنكم أوروبيون حقاً، ومن ثم ستنتصر الحياة على الموت، وسينتصر النور على الظلام المجد لأوكرانيا”.

الشركة الأمريكية “أبل” تعاقب روسيا بسبب غزوها لأوكرانيا

قررت شركة أبل الأمريكية، يوم أمس الثلاثاء 1 مارس الجاري، إيقاف كل مبيعات منتجاتها في روسيا، وذلك على خلفية الغزو الذي قامت به في أوكرانيا.

وجاء ذلك ردا على الحرب الروسية على أوكرانيا، حيث أصدرت  الشركة بيانا تقول فيه “نشعر بقلق عميق حيال الغزو الروسي لأوكرانيا ونقف مع كل الناس الذين يعانون نتيجة للعنف.”

وأضافت : “نحن ندعم المساعي الإنسانية وتقديم المساعدة لأزمة اللاجئين المتداعية ونبذل كل ما في وسعنا لدعم فريقنا في المنطقة”.

وأوقفت شركة آبل كل الصادرات إلى قنوات مبيعاتها في روسيا، على خلفية الغزو في أوكرانيا، حيث أشارت الشركة إلى أنه قد جرى تقييد عدد خدمات، مما جعل المستخدمون في روسيا قادرين على الوصول إلى أبل ستور على الانترنت، لكن محاولات لشراء هواتف آيفون أظهرت أنها غير متاحة للتسليم.

وفي ذات السياق، أعلن الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) و نظيره الأوروبي (يويفا)، استبعاد روسيا من المسابقات التابعة لهما، سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية،وذلك حتى إشعار آخر.

وبموجب هذه الخطوة، سيتم استبعاد منتخب روسيا للرجال من المشاركة في الملحق الفاصل المؤهل إلى مونديال 2022، بالإضافة إلى استبعاد منتخب السيدات من المشاركة في يورو 2022.

الإمارات تؤيد الغزو الروسي لأوكرانيا: “من حق روسيا ضمان أمنها الوطني”

عبرت دولة الإمارات العربية المتحدة، اليوم الثلاثاء 1 مارس الجاري، عن تأييدها للغزو الروسي لأوكرانيا وأنه من حق روسيا ضمان أمنها الوطني.

وأصدر الكرملين بيانا يعلن من خلاله أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بحث عبر الهاتف الوضع في أوكرانيا مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد آل نهيان وأكد الأخير حق روسيا في ضمان أمنها الوطني، كما بحثا الطرفان “القضايا الهامة المتعلقة بالتعاون الروسي الإماراتي”، وأنهما أشادا بمستوى التعامل بين البلدين في المجالات السياسية والاقتصادية والتجارية وغيرها، مشيرين إلى “أهمية العمل المشترك البناء ضمن إطار المنظمات الدولية وفي المقام الأول الأمم المتحدة”.

أصدرت الكرملين، اليوم الثلاثاء 1 مارس الجاري، بيانا تعلن من خلاله أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الحل في أوكرانيا “يمكن أن يتحقق فقط عبر الاعتراف بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم، وتطهير الدولة الأوكرانية من النزعة العسكرية والنازية”.ومن جهة أخرى قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتوقيع طلب رسمي بالانضمام للاتحاد الأوروبي، و السماح لبلاده بالحصول على العضوية فورا.
وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده تستعد للجولة الثانية من المفاوضات عند عودة هيئة التفاوض الأوكرانية ومناقشة ما جرى معها، حيث قال “القصف الذي تشنه روسيا على المدن الأوكرانية لن يجعل كييف ترضخ للشروط التي وضعتها موسكو لإرساء هدنة”.

آخر المستجدات….ضحايا من الجزائر ومصر في أوكرانيا

تفاعلا مع إصابة مواطن مصري بعيارين ناريين في العمليات العسكرية الدائرة في أوكرانيا، طالب سامح شكري، وزير الخارجية المصري، في وقت سابق، سفير مصر لدى كييف باتخاذ الإجراءات اللازمة لتقديم الرعاية الكاملة للمصاب.

وأوصى الوزير المصري بتقديم كافة أوجه الدعم للشاب المصاب، حيث يوجد في إحدى المستشفيات بمدينة خاركوف شرق أوكرانيا، بالشكل المناسب وبصورة عاجلة، في ضوء الوضع المتأزم حاليا في عموم الأراضي الأوكرانية.

في ذات السياق، استقبل مساعد وزير الخارجية للشؤون القنصلية والمصريين في الخارج عائلة الشخص المصاب، يوم الأحد، حيث طمأنها على حالته الصحية، وأكد لها أن السفارة المصرية بكييف أولته العناية المطلوبة.

من جهة أخرى، أعلنت الجزائر، يوم الأحد، في بيان لوزارة خارجيتها، عن وفاة أحد رعاياها في خاركوف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا التي تتعرض للعمليات العسكرية الروسية.

كما أعربت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج عن أسفها الشديد لتسجيل وفاة المواطن الجزائري، بدون ذكر تفاصيل عن ظروف مقتله.

للإشارة، أكدت وزارة الخارجية الجزائرية أنها تعمل “في إطار السبل المتاحة، لنقل جثمان الفقيد إلى أرض الوطن”، معربة عن “حرص السلطات الجزائرية على العمل، في هذه الظروف الصعبة، من أجل تنظيم عمليات إجلاء نحو الجزائر”.

بوتين يعلن شروطه لتسوية الأزمة مع أوكرانيا

أصدرت الكرملين، اليوم الثلاثاء 1 مارس الجاري، بيانا تعلن من خلاله أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أبلغ نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الحل في أوكرانيا “يمكن أن يتحقق فقط عبر الاعتراف بسيادة روسيا على شبه جزيرة القرم، وتطهير الدولة الأوكرانية من النزعة العسكرية والنازية”.

ومن جهة أخرى قام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بتوقيع طلب رسمي بالانضمام للاتحاد الأوروبي، و السماح لبلاده بالحصول على العضوية فورا.

وأكد الرئيس الأوكراني أن بلاده تستعد للجولة الثانية من المفاوضات عند عودة هيئة التفاوض الأوكرانية ومناقشة ما جرى معها، حيث قال “القصف الذي تشنه روسيا على المدن الأوكرانية لن يجعل كييف ترضخ للشروط التي وضعتها موسكو لإرساء هدنة”.
ووصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالذكي، والقادة الغربيين “بالأغبياء جدا”، محيث اعتبر أنه لو كان رئيسا للولايات المتحدة لما تجرأت روسيا على مُهاجمة أوكرانيا.

وجاء ذلك في خطاب ألقاه يوم السبت خلال التجمع السنوي الكبير للمُحافظين الأميركيين في أورلاندو بولاية فلوريدا، كما أنه اعتبر أن الرئيس الروسي استغل ضعف جو بايدن وهاجم أوكرانيا، قائلا إن “بوتين يتلاعب ببايدن كيفما يشاء”.

“الفيفا” و “يوفا” يصفعان روسيا ويُعاقبان مُنتخب وفرق هذه الأخيرة بسبب غزو أوكرانيا

أعلن الإتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) و نظيره الأوروبي (يويفا)، أمس الإثنين 28 فبراير الجاري، استبعاد روسيا من المسابقات التابعة لهما، سواء على مستوى المنتخبات أو الأندية،وذلك حتى إشعار آخر.

في ذات السياق، وبموجب هذه الخطوة، سيتم استبعاد منتخب روسيا للرجال من المشاركة في الملحق الفاصل المؤهل إلى مونديال 2022، بالإضافة إلى استبعاد منتخب السيدات من المشاركة في يورو 2022.

من جهة أخرى، يترتب على هذا القرار إقصاء سبارتاك موسكو من الدوري الأوروبي، حيث كان من المقرر أن يلاقي لايبزج الألماني في دور الستة عشر، كما أنهى “يويفا” علاقته بشكل نهائي بعملاق الطاقة شركة “غازبروم”، المملوكة للحكومة الروسية، التي كانت الراعي الرئيسي لدوري أبطال أوروبا.

بلإشارة، ذكر بيان مشترك لـ”فيفا” و”يويفا”، أمس الإثنين، أن “كرة القدم متحدة تماما هنا وفي حالة تضامن كامل مع جميع من يعانون في أوكرانيا”.

وأضاف المصدر، “الرئيسان جياني إنفانتينو وألكسندر سفيرين يأملان في تحسن الأوضاع في أوكرانيا بشكل ملموس وسريع، لكي تصبح كرة القدم مرة أخرى موجهة للوحدة والسلام بين الناس”.

‏عـــــاجل: موقع تويتر يعلن وضع علامة خاصة على المحتوى الذي تنشره وسائل الإعلام والمواقع المرتبطة بالحكومة الروسية

أعلن موقع تويتر اليوم الاثنين 28 فبراير الجاري، عن وضع علامة خاصة على المحتوى الذي تنشره وسائل الإعلام، والمواقع المرتبطة بالحكومة الروسية.

ترامب: لو كُنت رئيسا للولايات المتحدة لما تجرّأت روسيا على مُـهاجمة أوكرانيا…في عهدي فقط لم تتمكن روسيا من غزو أي بلد

وصف الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالذكي، والقادة الغربيين “بالأغبياء جدا”، محيث اعتبر أنه لو كان رئيسا للولايات المتحدة لما تجرأت روسيا على مُهاجمة أوكرانيا.

وفي خطاب ألقاه يوم السبت خلال التجمع السنوي الكبير للمُحافظين الأميركيين في أورلاندو بولاية فلوريدا واستمر 86 دقيقة، قال دونالد ترامب “المشكلة ليست أن بوتين ذكي لأنه بالطبع ذكي. المُشكلة الحقيقية هي أن قادتنا أغبياء جدا”.

كما اعتبر أن الرئيس الروسي استغل ضعف جو بايدن وهاجم أوكرانيا، قائلا إن “بوتين يتلاعب ببايدن كيفما يشاء”.

وأضاف، “عندما كان جورج بوش رئيسا للولايات المتحدة غزت روسيا جورجيا، وفي عهد أوباما غزت شبه جزيرة القرم، وفي عهد بايدن غزت أوكرانيا، وفي عهدي فقط لم تتمكن روسيا من غزو أي بلد”.

من جهة أخرى، وعلى الرغم من أن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، أشاد مُجددا بالرئيس الروسي، وعزا جرأته إلى ضعف بايدن والقادة الغربيين الآخرين، فإنه ندد بالحرب التي تشنُّها روسيا على جارتها الغربية ووصفها بـ “المروعة”، كما وصف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بالشجاع، معبرا عن تضامنه مع الأوكرانيين.

وتابع، “كما يفهم الجميع لم تكن هذه الكارثة المروعة لتحدث أبدا لو لم يتم تزوير انتخاباتنا”، في إشارة إلى الإنتخابات الرئاسية التي فاز بها الرئيس الحالي جو بايدن، والتي يرفض الرئيس السابق حتى الآن الإقرار بأنه خسر فيها.

جدير بالذكر، في الأيام القليلة الماضية، أدلى الرئيس الأميركي السابق بتصريحات بدا فيها متفهما للهجوم الروسي على أوكرانيا الذي بدأ فجر الخميس الماضي.

للإشارة، في مقابلة صحفية نشرت أمس السبت قبل خطاب ترامب في أورلاندو، سخر بايدن من وصف سلفه الرئيس الروسي بالذكي، مشيرا إلى تصريحات سابقة لترامب يصف فيها نفسه بالذكي.

عـــــــــاجل: بوتين يضع أربعة شروط لوقف حربه على أوكرانيا

حدد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، اليوم الاثنين 28 فبراير الجاري، شروط موسكو بشأن التسوية مع أوكرانيا، في الوقت الذي تتواصل فيه المفاوضات بين الطرفين في بيلاروسيا.

في ذات السياق، أوضح الرئيس بوتين في محادثة مع نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون اليوم أن هذه الشروط هي “الاعتراف بالسيادة الروسية على شبه جزيرة القرم، ونزع السلاح من أوكرانيا، ودحر النازية في كييف، وضمان وضعها المحايد”.

وشدد بوتين على أن “التسوية حول أوكرانيا ممكنة فقط إذا تم أخذ المصالح الأمنية المشروعة لروسيا في الاعتبار دون قيد أو شرط”، وفقا لبيان الكرملين.

وقالت وكالة إنترفاكس للأنباء اليوم الاثنين 28 فبراير 2022، إن القوات الروسية سيطرت على مدينتين صغيرتين في جنوب شرق أوكرانيا والمنطقة المحيطة بمحطة للطاقة النووية، لكنها واجهت مقاومة شديدة في أماكن أخرى مع تعمق العزلة الدبلوماسية والاقتصادية لموسكو.

وقال مسؤول أوكراني كبير لوكالة رويترز عبر رسالة نصية اليوم، إنه بعد أربعة أيام من

القتال وتقدم روسي سار بشكل أبطأ مما توقعه البعض، بدأت المحادثات بين أوكرانيا وروسيا على الحدود مع روسيا البيضاء الحليفة لروسيا.

في ذات السياق، قال مكتب الرئيس الأوكراني في وقت سابق إن الهدف هو وقف فوري لإطلاق النار وانسحاب القوات الروسية من البلاد.

وأظهرت لقطات بثها وسائل إعلام، إنطلاق المحادثات بين الوفدين الروسي والأوكراني، كما أظهرت (اللقطات)، وزير الخارجية البيلاروسي فلاديمير ماكي وهو يفتتح المفاوضات، التي تأتي على وقع استمرار القتال على الأراضي الأوكرانية.