مثير غير منصوح المشاهدة …. عدسة مراقبة فندق تصور هجوم نيوزيلاندا الإرهابي من زاوية أخرى

أفادت مصادر اعلامية، أن السلطات في زامبيا، منعت مشروبا للطاقة بسبب لاحتوائه على مادة منشطة موجودة في علاج للعجز الجنسي “الفياغرا”.

وأضافت أن السلطات الزامبية، في مدينة “ندولا” حيث يصنع مشروب الطاقة الطبيعي “اس إكس”، طالبت في بيان لها يوم أمس الأربعاء، بسحب المشروب من الأسواق، بعدما اشتكي المستهلكون هناك مؤخرا من حالات انتصاب طويل وتعرق زائد.

أكدت اشهر صحيفة اسبانية متخصصة في مجال كرة القدم،  صباح يومه الخميس، ان النجم الارجنتيني ليونيل ميسي لن يحضر ودية طنجة التي تجمع المنتخب المغربي بالطانغو الارجنتي الثلاثاء المقبل.
و أوضحت الصحيفة، أن ميسي اتفق مع الطاقم التقني لمنتخب بلاده على عدم سفره الى المغرب بعد ودية فنزويلا غذا الجمعة بالعاصمة مدريد، حيث سيعود مباشرة بعد اللقاء لاستئناف تداربه مع برشلونة تأهبا للديربي الكاتالوني و موقعة مانشيستر لحساب دوري الابطال.
يشار ان انخيل ديماريا نجم باريس سان جيرمان هو الأخر سيغيب عن مبارتي كل من مدريد و طنجة بسبب إصابة ألمت به داخل معسكر الطانغو.

قال الرئيس التركي رجب طيب اردغان في تصرح خص به صحيفة”واشنطن بوسط” ان مرتكب مجزرة الجمعة السوداء بنيوزيلندا و التي راح ضحيتها 50 شخصا، سبق له ان زار عدد من البلدان من بينها تركيا و المغرب و إسرائيل.
و أكد أردوغان على ان بلاده تعمل على القضاء على الارهاب بكامل إشكاله، متسائلا عن مدى خطورة ذكر اسمه في العديد من التدوينات التي قام بنشرها بالارهابي الاسترالي منفد مجزرة مسجد النور.

قالت مصادر إعلامية ان الرئيس الفرنسي غيمانويل ماكرون أعطى تعليماته لنشر تعزيزات عسكرية إضافي في جميع انحاء البلاد، استعدادا للمظاهرات المحتملة نهاية الاسبوع الجاري لأصحاب السترات الصفراء.
وأكد المتحدث باسم الحكومة الفرنسية، في تصريحات إعلامية، “أن ماكرون أكد تولي قوات الجيش تأمين المباني الحكومية وغيرها من المواقع المهمة من أجل إتاحة الفرصة لقوات الشرطة للتركيز على حفظ النظام العام”.
يشار أن مظاهرات السبت الماضي شهدت أعمال شغب كبيرة وسطو على المحلات و إعراق العديد من السيارات.

كتب Mustafa Salma ، وهو ‎ناشط حقوقي و سياسي‎ درس الفيزياء  بجامعة عنابة – الجزائر‎، على صفحته الفايسبوكية ما يلي، نورده كما عايناه بدون تصرف:

(اللهم حركنا (بتشديد الراء ) حركة السلامة
سمعت منذ أيام ان ممثلية جبهة البوليساريو بجنيف طالبت مجلس حقوق الانسان بايفاد لجنة تقنية لتقصي وضع حقوق الانسان في المغرب، و تأكد لي اليوم ان المغرب يحكمه شريف.

فالدعوة تمشي الى السماء، و تسقط على رأس صاحب النية السيئة.
و دعوى البوليساريو بانتهاك المغرب لحقوق الانسان الصحراوي، لم تنتظر انقضاء مجلس جنيف حتى شهدت كل سويسرا على اعتداءات البوليساريو و انصارها في ساحة جنيف، و رفعت ضدهم الدعاوى القضائية امام الاجهزة السويسرية المختصة.
فقد و ثقت شرطة جنيف اليوم اعتداءات انصار البوليساريو بالضرب و السب و الشتم على صحراويين من المخيمات و من خارجها جاءوا الى جنيف لاطلاع الرأي العام على الانتهاكات الجسيمة لحقوق الانسان في المخيمات.)

رئيسة وزراء نيوزيلندا تلقي تحية الإسلام على نواب البرلمان وترفض التلفظ باسم منفذ #حادث_نيوزيلندا_الإرهابي.. وجلسة البرلمان تبدأ بآيات من القرآن الكريم

أعلنت رئيسة الوزراء بنيوزيلندا جاسيندا أرديرن، الوقوف دقيقتي صمت يوم الجمعة المقبل، في الذكرى الأسبوعية لمجزرة المسجدين، بالإضافة إلى بث الأذان على الهواء مباشرة عبر الإذاعة والتلفزيون.

ووفق ما أورده موقع “روسيا اليوم” فقد قالت “أرديرن” اليوم الأربعاء، في مؤتمر صحفي بمدينة كرايس تشيرش : “أعرف من كثيرين أن هناك رغبة في إظهار الدعم للجالية المسلمة عند عودتهم إلى المساجد وخاصة يوم الجمعة.

مباشرة بعد الزيارة التي قام بها رمطان لعمامرة نائب الوزير الأول الجزائري، والمكلف بوزارة الخارجية الجزائرية، إلى روسيا، وخروج وزير خارجية روسيا بتصريح يرفض فيه تدخل أي جهة كانت في الشؤون الداخلية للجزائر، انتشرت صورة ملتقطة لنفس التصريح الذي خرج به “لافروف” وزير خارجية روسيا بخصوص سوريا سنة 2015، حيث يقول فيه ” الشعب السوري هو من يقرر مصير الأسد”.

الصورة انتشرت كانتشار النار في الهشيم، حيث عبر الجزائريون عن كونها خدعة أخرى من خدع الغرب، في إشارة إلى ان روسيا التي خرجت بذات التصريح سنة 2015، فكانت دائما إلى جانب الأسد ضد الشعب السوري، هي نفسها التي صرحت بأن الجزائر له الحق في حل مشاكل الداخلية.

قالت مصادر اعلامية، أن نيوزيلندا شيعت جثمانا لاجئ سوري وابنه، ضحيتي الهجوم الذي استهدف مسجدين بمدينة كرايست تشيرتش، وأسفر عن مقتل 50 من المصلين وعشرات المصابين.

وشارك المئات في تشييع الضحيتين اللذين كانا قد وصلا مع عائلتهما إلى نيوزيلندا العام الماضي، في المركز الإسلامي في كرايست تشيرش، حيث حدث أحد الهجومين، تضيف المصادر.