قالت تقارير صحفية، أن دراسة طبية جديدة خلصت، إلى أن دواء “هيدروكسي كلوروكوين”، والذي يعتبره الرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” مفتاحا لدحر فيروس كورونا المستجد، يعرض المريض لخطر وفاة مرتفع، على حد قولها.
وتحدثت الدراسة أيضا، والتي نشرتها اليوم الجمعة 22 ماي مجلة “لانسيت” الطبية البريطانية، وهي بحسب المصدر تعتمد على دراسة 96 حالة إصابة بكورونا في جميع القارات، أن المرضى الذين يتعاطون لقاح “هيدروكسي كلوروكوين” أو دواء “كلوروكين” المرتبط به، يواجهون خطر وفاة أكبر بكثير مما يهدد الذين تجري معالجتهم دون استخدام هذين الدوائين المضادين للملاريا، وفق تقديرها.
وأشارت الدراسة، إلى أن استخدام الدوائين في مواجهة فيروس كورونا يهدد المريض بالمعاناة من عدم الانتظام في نبضات القلب، ما قد يؤدي أيضا إلى وفاة مفاجئة، بحسب وصفها.
واستنتجت الدراسة، أن استخدم هيدروكسي كلوروكين بشكل منفصل، يزيد خطر وفاة المريض بكورونا بواقع 34%، وبواقع 45% في حال استخدامه مع مضاد حيوي، كما يقترح الرئيس ترامب.
وبحسب الدراسة ذاتها، فإن استخدام هذان الدواءان، يزيد من خطر تعرض المريض بكورونا لاضطرابات خطيرة في نبضات القلب بمقدار 137% و256% في حال استخدامهما بشكل منفصل و411% و301% في حال استخدامها مع مضاد حيوي، على حد تعبيرها.
قالت مصادر صحفية، إن عدد الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في إفريقيا، بلغت حوالي 100.002 حالة، وفقا لما أشارت إحصائية رسمية معلنة اليوم الجمعة 22 ماي.
ووفق المصدر ذاته، فقد وصلت وفيات القارة الإفريقية جراء جائحة كورونا 3095 وفاة، فيما تعافى من الفيروس 39070، بحسب ما أشارت الحصيلة الرسمية المعلنة.
هذا وتعتبر جنوب إفريقيا أكثر دول القارة تضررا من الفيروس، حيث بلغت عدد إصاباتها مايناهز 19137 إصابة.
وتلت الترتيب كل من مصر ب150003، والجزائر ب7728، والمغرب ب7300 حالة مؤكدة.
وعلى مستوى الوفيات جراء الفيروس، فإن مصر تتصدر بلدان القارة السمراء بـ696 وفاة، ثم الجزائر بـ575، تليها جنوب إفريقيا التي سجلت 396 وفاة، وبدورها نيجيريا بـ211، والمغرب بـ196.
تحطمت صباح اليوم الجمعة 22 ماي الجاري، طائرة تابعة لشركة الطيران الباكستانية على متنها ما يقارب 100 شخص، وفق ما أعلنت عنه هيئة الطيران الباكستانية.
وفي تصريح صحفي، قال المتحدث باسم هيئة الطيران في باكستان “عبد الستار خوار”، “إن الطائرة تحطمت في كراتشي، ونحاول تأكيد عدد الركاب، لكن مبدئيا هناك 99 مسافرا وثمانية من أفراد الطاقم”، موضحا، أن الرحلة كانت قادمة من مدينة لاهور.
PIA Airbus A320 from Lahore was about to land in Karachi when it crashed at the Model Colony in Malir Cant Karachi.😢#planecrashpic.twitter.com/tYoxURCT3g
كشفت شركة “موديرنا” الأمريكية، في بيان أصدرته اليوم الإثنين 18 ماي الجاري، عن “معطيات إيجابية” في المرحلة الأولى من التجارب السريرية على مشروع لقاح ضد فيروس كورونا، على عدد صغير من المتطو عين.
وجاء في البيان أن اللقاح الذي أُطلقت عليه تسمية (إم آر إن ايه-1273)، بدا وكأنه يثير استجابة مناعية لدى ثمانية أشخاص تلقوه، بنفس حجم الاستجابة لتلك التي تثيرها العدوى الطبيعية، مضيفا، أن المرحلة الثالثة من التجارب السريرية، وهي الأهم مع عدد كبير من المتطو عين، ستبدأ في يوليوز المقبل.
يشار أن الحكومة الأمريكية تستثمر نحو نصف مليار دولار في مشروع موديرنا.
تدخلت عناصر الشرطة التركية مساء أمس الأحد لتوقيف ناشط في ولاية أنطاليا جنوبي تركيا، أساء للنبي والاسلام والمسلمين، من خلال تدوينة على مواقع التةاصل الاجتماعي “تويتر”.
ووفق المعطيات المتوفرة، فإن قوات الشرطة قصدت منزل “فرات أراز” في أنطاليا، وألقت القبض عليه على إثر تغريدة كتبها على حسابه في تويتر جاء فيها: “الإسلام بلا أخلاق، ومحمد بلا أخلاق، ومن يتبعهما بلا أخلاق”، على حد تعبيره وزعمه.
ويشار إلى أنه ستتم متابعة قضية آراز من قبل الجهات القضائية المختصة، ذلك أن تركيا الجديدة لا تقبل بمثل هذه الإساءات وقوانينها تعاقب المسيئين.
أخبرت الشبكة الإعلامية الأمريكية “سي إن إن”، بأن حوالي 100 دولة تدعم قرار إجراء تحقيق مستقل في أزمة فيروس كورونا.
وخصصت الشبكة الإعلامية الذكر، للطريقة الأولية لمعالجة الصين للوباء، والتي وعلى حد زعمها، تعرضت لانتقادات عديدة وذلك خلال اجتماع الجمعية العامة لمنظمة الصحة العالمية.
وأضافت الشبكة الأمريكية، أنه حتى روسيا التي ترتبط بعلاقات قوية مع الصين، انضمت إلى هذه الدعوة، على حد قولها.
كما أشارت شبكة “سي إن إن” إلى وصف الرئيس الروسي “فلاديمير بوتن” ذات مرة، نظيره الرئيس الصيني، “شي جين بينغ” بـ”المقاتل الوحيد”، لكن وبحسب الشبكة الأمريكية، فإن الوصف الذي جاء في سياق مزحة، أصبح حقيقة في ظل أزمة جائحة كورونا، وفق تقديرها.
طورت شركة التبغ البريطانية “بريتش أمريكان توباكو”، لقاحا مضادا لمرض “كوفيد 19” الذي يسببه فيروس كورونا المستجد. ومن المقرر قريبا بدء الاختبارات البشرية للقاح.
ووفق ما أوردته وكالة “بلومبيرغ”،فإن الشركة التي تتخذ من لندن مقرا لها، صرحت في بيان أمس الجمعة، أن الاختبارات السريرية السابقة أظهرت استجابة مناعية إيجابية لهذا اللقاح.
ويمكن أن تبدأ المرحلة الأولى من التجارب البشرية في أقرب وقت ممكن في يونيو إذا سمحت به هيئات تنظيم الأدوية، حسب ما أفادت به الشركة المعروفة اختصارا ب ”بات”.
توقعت دراسة جديدة أعدها المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في إفريقي ، أن حوالي ربع مليار شخص بالقارة الإفريقية، سوف يصاب بفيروس كورونا المستجد، كما سيتسبب الفيروس في وفاة نحو 150 ألف شخص، خلال سنة واحدة، وفق تقديرها.
وبحسب الدراسة التي نشرتها مجلة مختصة، فإن “نحو 4,6 مليون شخص سيحتاجون دخول المستشفى، فيما سيعاني 140 ألف شخص من عدوى كوفيد-19 حادة و89 ألفا من حالة حرجة”.
كما توقعت ذات الدراسة أن “حوالي 88 بالمائة من الناس لن يعرفوا أنهم مصابون”، مضيفة أنهم “سواء ظهرت عليهم أعراض خفيفة أو لم تظهر عليهم أعراض على الإطلاق”، وبحسب تعبيرها فإن “4% من الأشخاص سيعاني من أعراض شديدة قد تهدد حياتهم”، على حد قولها.
وحثّ الباحثون الذين أعدوا الدراسة الدول الإفريقية إلى “تعزيز قدرات الرعاية الصحية بسرعة، وخصوصا في مستشفيات الرعاية الصحية الأولية”.
وفي آخر الإحصائيات، فقد بلغت حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا المستجد في القارة الإفريقية، إلى غاية اليوم الجمعة 15 ماي 75866 حالة، بينها 2570 حالة وفاة.
كشف مكتب التحقيقات الفدرالي الأمريكي “إف بي آي FBI”، بـ ‘الخطأ’ عن هوية مسؤول سابق بالسفارة السعودية في واشنطن، يشتبه في تقديمه دعما لاثنين من المشاركين بهجمات 11 سبتمبر 2001.
وأفادت “ياهو نيوز yahoo news” الأمريكية،أمس الأربعاء 14 ماي الجاري، إلى أن الكشف عن هذه المعلومة جاء في وثيقة جديدة قدمها مسؤول كبير في مكتب التحقيقات الفيدرالي، لإحدى المحاكم الاتحادية، ردا على دعوى رفعتها عائلات ضحايا 11 سبتمبر 2001، تتهم الحكومة السعودية بالتواطؤ في الهجمات.
وفق نفس الموقع، فإنه “رغم أن الوثيقة تحجب اسم المسؤول السعودي، فإن اسمه ورد بـ”الخطأ” في إحدى الفقرات، الذي ذكر أن هذا يعتبر أحد أكثر أسرار الحكومة الأمريكية حساسية حول الهجمات”،حيث يتعلق الأمر بـ “أحمد الجراح،” وهو مسؤول سابق في وزارة الخارجية السعودية تم تكليفه بالسفارة السعودية في واشنطن العاصمة بين عامي 1999 و2000،وشملت واجباته الإشراف على أنشطة موظفي وزارة الشؤون الإسلامية في السعودية، بالمساجد والمراكز الإسلامية الممولة من طرف السعودية بالولايات المتحدة الأمريكية.
كما ذكر الموقع، نقلا عن موظفين سابقين في سفارة السعودية، أنه قد تم تعيينه لاحقا في البعثات السعودية بماليزيا والمغرب، حيث يعتقد أنه عمل فيها حتى العام الماضي.
يبقى الأمر موضع جدل حاد داخل الـFBI منذ سنوات،حيث انه من غير الواضح مدى قوة الأدلة ضد المسؤول السعودي السابق.
وللإشارة فقد نفت الحكومة السعودية باستمرار أي صلة لها بمنفذي هجمات 11 سبتمبر.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس