أعلن حساب “أمن و محاكم ” الكويتي ، على وقع جريمة قتل ، أقدم فيها شاب كويتي البالغ من العمر 31 عاما على خنق زوجته السعودية الحامل البالغة من العمر 25 عاما ، في “الجهراء” قبل ثلاث سنوات ، بسبب خلافات زوجية و شخصية ، و تعود هذه الجريمة إلى عام 2017 .
و أبان مصدر أمني آنذاك أنه تم نقل الزوجة المجني عليها صوب المستشفى إلا أنها فارقت الحياة .
يشار أن القاتل اعترف بجريمته طوعا ، و أحالت الشرطة الجاني على النيابة العامة لإستكمال الإجراءات و كشف ملابسات و حقائق هذه الواقعة ، و كشفت التحقيقات الأمنية أن المتهم كان تحت تأثير المخدرات أثناء ارتكابه هذه الجريمة .
و حكمت محكمة “التمييز” في الكويت أمس الإثنين 20 -يوليوز- 2020 ، على الجاني بالإعدام .
أفاد كل من المبعوث الرئاسي الخاص للتعاون الدولي في أمن المعلومات “أندريه كروتسكيخ ” و مديرة إدارة أمن المعلومات الدولية بوزارة الخارجية الروسية أن فيروس كوفيد 19 سلط الضوء على مخاطر و عواقب النشاط الضار الموجه لاستغلال نقاط الضعف في الوقت الذي تواجه فيه المجتمعات و الدول صعوبات كبيرة و تشاطر روسيا رأي عدد من البلدان بشأن ضرورة حماية البنية التحتية للمعلومات و الإتصالات في قطاع الصحة .
و أشار الدبلوماسي الروسي أن “موسكو” تقترح تكليف الدول الإلتزام بالإمتناع عن الهجمات على المرافق الطبية و البنية التحتية المعلوماتية الحيوية و مجال التعليم و الطاقة و النقل و المجال المصرفي و المالي ( المؤسسات التي تقدم خدمات عامة هامة) .
أعلن المتحدث باسم السلطة القضائية الإيرانية “غلام حسين إسماعيلي” في 10 من يونيو المنصرم ، أنه تم صدور حكم بالإعدام في حق عميل للإستخبارات الأمريكية و الإسرائيلية “محمود موسوي مجد ” لتورطه بتزويد الإستخبارات المركزية الأمريكية “سي آي إيه” و الموساد الإسرائيلي بمعطيات أمنية خاصة عن القوات المسلحة الإيرانية بما فيها قوات القدس التابعة لحرس الثورة الإسلامية .
ووفق وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية فقد تم تنفيذ حكم الإعدام على “محمود موسوي مجد ” اليوم الإثنين 20 -يوليوز- 2020 .
وبهذا الصدد ” صرح إسماعيلي ” أن من بين التهم الموجهة إلى “محمود موسوي مجد ” هي الكشف عن أماكن تردد قائد فيلق القدس “قاسم سليماني الذي اغتالته الولايات المتحدة الأمريكية و بعض القادة العسكريين في مراحل زمنية مختلفة .
و تجدر الإشارة أن يوم الثلاثاء المنصرم أعلنت إيران إعدام شخص آخر اتهم بالتخابر لصالح الإستخبارات الأمريكية .
ذكرت صحيفة “هندوستان تايمز ” الهندية يومه الإثنين 20 يوليوز الحالي ، أن سكان القرية “نيمالي” بمقاطعة “أوديشا الهندية” اشتبهوا في ممارسة الزوجين ” شيلة و باسانتي بالوموش ” بالسحر و الشعوذة ، بعد وفاة ستة أشخاص بتلك القرية لأسباب مختلفة خلال الأسبوعين الماضيين حيث أقدموا على حرق منزلهما في وقت متأخر من الليلة الماضية مما أسفر عن وفاتهما.
و صرح شقيق الزوج المتوفي أن شقيقه و زوجته ليس على علاقة جيدة مع سكان القرية جراء خلافات قديمة ، و اعتاد القرويون على اتهامهما بممارسة السحر و الشعوذة ، و أبان “شاران مينا ” مفتش الشرطة في منطقة “جاجبور” أنه يتم التحقيق في ظروف و ملابسات هذه القضية حيث خضعت جثتهما لفحص ما بعد الوفاة .
أظهرت الإحصائيات اليومية الجديدة للسعودية انخفاضا في معدل الإصابات بفيروس كورونا المستجد بتسجيل 2504 إصابة جديدة و 39 وفاة خلال الأربعة و عشرون ساعة الماضية .
و بلغ العدد الإجمالي للإصابات بفيروس كورونا في السعودية إلى 253349 اصابة مؤكدة و 2523 وفاة و 203359 حالة شفاء تام و الحالات النشطة تبلغ إلى 47567 ، وهذا حسب ما جاء في الإحصائيات اليومية لوزارة الصحة السعودية .
و تجدر الإشارة على أن حصيلة الإصابات اليوم الماضي هي أدنى حصيلة منذ 4 يونيو .
صرح رئيس الحكومة العراقية “مصطفى الكاظمي” يومه الإثنين 20 -يوليوز- 2020 في اجتماع بالقيادات الأمنية بخصوص موضوع قضاء”الطارمية” الذي شهد مقتل قائد عسكري قبل يومين أن : الجهود المبذولة التي تبذلها القوات العسكرية لتعقب الخلايا الإرهابية الكبيرة لن تسمح بوجود فتنة “بالطارمية” أو في أي منطقة بالعراق ، فقوتنا تعمل جاهدة لحماية العراق بأكملها ، و محاولة النيل من قواتنا البطلة بالشائعات مرفوضة نهائيا .
و قواتنا التي نجحت في أروع الإنتصارات بالبطولات في محاربة الإرهاب، في محل فخر كل أبناء شعبنا و تحافظ على أمن مواطنينا في جميع المدن بالعراق .
صرح “جونسون” رئيس الوزراء البريطاني يومه الإثنين 20 -يوليوز- 2020 في مؤتمر صحفي تعليقا على موضوع لقاح مضاد لكورونا ، أن بلاده عاجزة و لا تستطيع الحصول على لقاح ضد كورونا هذا العام أو حتى العام المقبل ، و القول أنه على يقين بنسبة مئة بالمئة بأننا سنحصل على اللقاح فقد كان مجرد مبالغة لأنه لحدود الساعة لم نصل لتلك النقطة ” .
و في ذات السياق هناك مجموعة من الدول على رأسها الولايات المتحدة الأمريكية و الصين و فرنسا تخوض منافسة شديدة لتصل كل منها إلى لقاح فعال ضد كوفيد 19 الذي بلغ العدد الإجمالي للوفيات به في العالم إلى 600 ألف شخص .
و تعتبر بريطانيا الأكثر تضررا من هذا الفيروس ، إلا أنها لديها لقاحا واعدا ضد كورونا قد يبدأ استعماله الجماعي في سنة 2021 ، و يتطور هذا اللقاح في شركة “أسترازينيكا” للأدوية البريطانية بتنسيق مع علماء جامعة “أوكسفورد” .
نشر الوزير الفرنسي “ماكرون” في تدوينة له على مواقع التواصل الإجتماعي ، أنه انطلاقا من يومه الإثنين 20 -يوليوز-2020 ، ستبدأ إجراءات إجبارية لإرتداء الكمامات في الفضاءات العامة ( المتاجر ، المؤسسات المفتوحة، الأسواق المغطاة ، المصارف …) مشددا أن كل شخص لم يرتدي الكمامة سيؤدي غرامة مالية قيمتها 135 أورو ، و أن التدابير الإحترازية و الإجراءات اللازمة للوقاية من كوفيد 19 ستبقى ضرورية و مستمرة بفعالية.
و جاء هذا القرار في ظل انتقادات الأطباء الذين يتوقعون و يحذرون من موجة ثانية لهذا الفيروس بفرنسا .
يشار أن قرار فرض الكمامة بفرنسا جاء على لسان رئيس الوزراء الفرنسي “جان كاستيكس ” يوم الخميس المنصرم .