كشف مصدر إعلامي أن النجمة اللبنانية هيفاء وهبي تلقت دعوة من وزارتي الثقافة و السياحة بالجزائر.
و أضاف المصدر، أن الفنانة هيفاء وهبي ستحضر للمهرجان الدولي للتراث و السياحة بالجزائر.
و أثار هذا الخبر موجة غضب من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحد النشطاء، “هي أصلا متحبش الجزائر و شعب الجزائر واش جابها عندنا ديك الدراهم لي يعطيوهملها قسموهم على الفقراء لي راهم يعانيو في صمت و رمضان على أبوابه”.
كشف الحراكي شوقي بن زهرة، أنه تم إصدار مذكرة القبض الدولية في حق عبد المؤمن ولد قدور، الذي كان المدير العام السابق لسونطراك.
و في هذا الصدد قال الحراكي شوقي بن زهرة، “المعني بالأمر كان على خلاف مع الجنرال توفيق منذ سنة 2006، عندما قام هذا الأخير بسجنه بتهمة “الجوسسة”، قبل أن يصبح عبد المؤمن ولد قدور من أقرب المقربين من السعيد بوتفليقة و تحت حماية المقبور قايد صالح”.
و أضاف، اليوم و قد عاد جناح التوفيق نزار للسلطة، قاموا بإصدار مذكرة توقيف ضده لإيهام الشعب أن النظام يحارب الفساد، لكن الحقيقة أن هذا ليس إلا تصفية حسابات و المضحك أن الوزير الأول هو من أعلن عن ذلك مكان النائب العام.
خرج كاتب الدولة السابق بالجزائر يوسف سحيري عن صمته و فجرها، حيث قال “تمت إقالتي لأنني رفضت العمل بأوامر الهاتف”.
و تابع، الحكومة رفضت مشروع قدمته من اجل تطوير السينما.
و أكد المتحدث ذاته، أنه بحكم مدة عمله، عرف ان النظام الحالي أكثر رداءة من النظام السابق.
و في هذا السياق، أعرب المتحدث ذاته عن سعادته بعودة الحراك الشعبي في الذكرى السنوية الثانية، و أن شباب الحراك أعطوا للعالم درسا في السلمية و الأخلاق و الإبداع.
و أضاف، حتى و أنا عضو في الحكومة كنت دائما أتواصل مع شباب الحراك.
و ختم، كنت دائما أتعامل مع الفنانين، كزميل لهم أما المسؤولية فهي تشريف و ليس تكليف.
أشعلت صورة الطالبة الجزائرية مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تظهر الطالبة و هي تبكي بحرقة بعدما اعتدى عليها شرطي.
و تلقت الطالبة ركلة على مستوى الصدر من طرف شرطي، و اعتداء جسدي وحشي.
و قالت الطالبة و هي تبكي بحرقة، “ماجبتش الباك بمعدل جيد جدا باش يضربني بوليسي برجليه على صدري”.
و لقيت الصورة انتقادات واسعة من طرف رواد مواقع التواصل الاجتماعي، حيث علق أحد النشطاء،”واش خرجك نورمال مكانك في المطبخ، و تحيا الشرطة و الجيش لي راهم حاميين البلاد حسبيا الله و نعم الوكيل”.
يشار أن الطلبة الجزائريين خرجوا في مسيرة 23 فيفري، للمطالبة بإسقاط النظام و رحيل الصنم”.