تمكن الطلبة بدعم من الشعب الجزائري من فك الحصار في مسيرة 02 مارس 2021.

و جاء هذا رغم القمع الرهيب الذي تعرض له الطلبة من طرف النظام.

يشار أن الطلبة انتفضوا اليوم الثلاثاء في مسيرة حاشدة، للمطالبة بإسقاط النظام و رحيل الصنم.

جند النظام آلاف عناصر الشرطة في العاصمة الجزائر، إثر المسيرة الحاشدة التي نظمها الطلبة.

يشار أن العاصمة الجزائر تشهد الآن مسيرة حاشدة من طرف الطلبة الجزائريين، حيث توافدوا من مختلف الولايات لإحياء المسيرة.

كما رفعوا الطلبة شعارات بقوة أبرزها، “تعديل الدستور، حل البرلمان، العفو شبه رئاسي مسرحية، لا توفيق لا نزار لا وصاية فرنسية”.

تشهد العاصمة الجزائر الآن مسيرة حاشدة من طرف الطلبة الجزائريين، حيث توافدوا من مختلف الولايات لإحياء المسيرة.

و رفعوا الطلبة شعارات بقوة أبرزها، “تعديل الدستور، حل البرلمان، العفو شبه رئاسي مسرحية، لا توفيق لا نزار لا وصاية فرنسية”.

يشار أن الطلبة انتفضوا يوم الجمعة و السبت في مسيرات حاشدة للمطالبة بإسقاط النظام، و رحيل الصنم.

أقدم ساكنة ولاية بوسعادة يوم أمس، على الاتصال بمصالح الحماية المدنينة، من أجل التبليغ عن حريق إندلع وسط المدينة.

و عند وصول رجال الحماية إلى عين المكان، وجدوا الشعب في انتظارهم من أجل تكريمهم بمناسبة اليوم العالمي للحماية المدنية.

يشار أنه، تم يوم أمس تكريم بعض فرق الحماية المدنية، بمناسبة اليوم العالمي للحماية المدنية.

قررت محكمة جزائرية إيداع الشاب الذي فتح قبر والدته، الحبس في انتظار انتهاء التحقيق بسوق أهراس.

و صنعت هذه القضية الحدث مؤخرا، و أحدثت الكثير من الاستهجان لدى السكان، و ذلك بعد اكتشاف جثمان امرأة خارج قبرها بمقبرة الطقطاقية بعد ثلاثة أيام من وفاتها.

بعد تحريات الأمن تمكنوا من معرفة الفاعل “ابنها”، و ذلك بعد أن تبين أن جثمان المتوفاة كانت كل أعضاء جسمها سليمة.

و حسب مصدر إعلامي، فإن يد و قدم جثمان المتوفاة كانتا خارج الكفن و يوجد حبر بأحد أصابع المتوفاة.

و استغل الشاب الفرصة، بعدما لاحظ أن الجميع منهمكا، حيث استخدم أصبع والدته المتوفاة لتزوير عقد تنازل عن المنزل الذي طالما رفضت فعل ذلك عند حياتها.

و ترك الابن، جثمان الضحية خارج القبر، قبل أن يتم اكتشافه من طرف المواطنين.

بعد ستة أيام من البحث على اليوتوبر الجزائري بن شنان فكري، عثرت مصالح الحماية المدنية مساء اليوم الاثنين على جثته بشاطئ كاب روسو بولاية وهران.

و خلفت هذه الواقعة صدمة لعائلة الضحية و للشعب الجزائري.

يشار أن الشاب الملقب بفكرينينو، خرج الأسبوع المنصرم من منزله في سيارته، و ذهب لممارسة الرياضة و منذ ذلك الحين و هو مختفي، إلى أن عثر عليه اليوم جثة هامدة.

كشفت مصادر مطلعة، أن شابا في عمر الزهور اسمه ت.د لقي حتفه بطريقة مروعة في فرنسا.

و حسب المصادر ذاتها، فإن الشاب ينحذر من ولاية قسنطينة، عثر عليه مقتولا تحت إحدى العمارات بفرنسا مارسيليا.

و تم نقل الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا للكشف عن ظروف و ملابسات هذه الواقعة.

العزيمة، القوة، و روح الفكاهة صفات اجتمعت في فكري بن شنان الملقب بفكرينيو رحمه الله.

اشتهر الفكاهي فكرينيو في مواقع التواصل الاجتماعي بأسلوبه المرح، دخل بيت كل منزل جزائري، حبه للفكاهة جعلت منه شابا طموحا ذو عزيمة قوية.

و بكل حزن تقاسمنا معكم آخر ما نشره الشاب فكري بن شنان، فيديو تحفيزي بلمسة كوميدية لا يقوم بها إلا هذا الرائع الذي فقده الشعب الجزائري اليوم.

خلّف خبر وفاة فكري بن شنان صدمة قوية لعائلته قبل محبيه، و هذا كان واضحا من خلال التعليقات الأليمة لرواد مواقع التواصل الاجتماعي.

يشار أن فكري بن شنان عُثر عليه اليوم جثة هامدة في شاطئ كاب روسو بوهران.

اهتزت ساكنة مدينة سيدي أعمر غرب ولاية تيبازة مساء اليوم الاثنين، على وقع حادثة انتحار أليمة.

و راحت ضحية هذه الحادثة فتاة قاصر تبلغ من العمر 15 سنة، من ذوي الاحتياجات الخاصة “الصم و البكم”.

و تم تحويل الجثة إلى مصلحة حفظ الجثث، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا للكشف عن ظروف و ملابسات هذا الحادث الأليم.

في مثل هذا اليوم من سنة 2019 تم اغتيال حسان بن خدة أول شهداء الحراك في ظروف غامضة لحدود الساعة.

و استرجع الشعب الجزائري قضيته، حيث قال الحراكي شوقي بن زهرة، “نتذكر كلنا كيف أن الفاسد نور الدين بدوي خرج في نفس اليوم للقول أنه توفي بسكتة قلبية ثم ناقض نفسه أقل من 24 ساعة بعد ذلك وقال أنه يجب إنتظار نتائج التحقيق”.

و أضاف، “إلى حد اليوم لا نعرف من حرك مجموعة البلطجية التي ارتكبت أعمال تخريبية في مسيرة الجمعة 01 مارس 2019، ولا نعرف الظروف الحقيقية لاغتيال الدكتور حسان بن خدة رحمة الله عليه لكن أكيد أن الحقيقة لن يكشفها هذا النظام العميل الذي قام بطي الملف”.

و ختم، “إذن نعم يا شهيد أرتاح أرتاح لأننا سنواصل الكفاح حتى تقوم دولة العدل والقانون التي ستكشف كل ملابسات الاغتيال والمتورطين في ذلك”.

يشار أن المتوفي لقي حتفه في مسيرات الجمعة 01 مارس 2019، قرب فندق الجزائر في ظروف غامضة.