اهتزت مدينة سلا أمس الجمعة ثالث أيام عيد الأضحى، على وقع إقدام مواطن هائج، على اقتراف جريمة قتل وصفت بـ “البشعة” و “المروعة”، بعدما أنهى حياة زوجته وابنته بالرصاص داخل منزلهم بمدينة سلا.
وبحسب المعطيات التي توصلت بها “صحافة بلادي”، فإن المشتبه فيه البالغ من العمر 54 سنة، قتل زوجته وابنته اللتان تبلغان من العمر 45 و24 سنة على التوالي باستعمال بندقية صيد، حيث أظهرت الأبحاث القضائية التي قامت بها فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن العيايدة بمدينة سلا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، أن الجثتان تحملان آثارا لطلقات نارية.
وأضافت المعطيات، أنه تم العثور على رب الأسرة بمسرح الجريمة، وهو يحمل آثار طلقة على مستوى أسفل عنقه بشكل تشير معه المعاينات الأولية إلى محاولته الانتحار، وتم نقله صوب المستشفى المحلي رهن العلاج الطبي.
هذا وتم نقل جثث الضحايا إلى مستودع الأموات قصد إخضاعهم للتشريح الطبي، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا للكشف عن ظروف وملابسات هذه الجريمة.
عثر صباح اليوم الخميس 22 يوليوز 2021، على على الطفلة جوهر جثة هامدة بولاية أدرار متوفية.
وجاء هذا بعد اختفائها منذ أيام عن الأنظار في ظروف غامضة.
ولحدود الساعة لازالت ظروف وفاتها غير مجهولة، حيث تم نقل الجثة إلى مستودع الأموات قصد إخضاعها للتشريح الطبي.
وتقدم السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة بأحر تعازيه لعائلتها، حيث قال في منشور على حسابه فيسبوك، “رحمة الله على الفقيدة وتعازينا الخاصلة لعائلتها إثر هذه الفاجعة الأليمة. اللهم أسكنها جنة الفردوس الأعلى وألهم أهلها الصبر والسلوان”.
شهد حي بودراع بمدينة خنيفرة، فجر اليوم الأربعاء 21 يوليوز 2021، جريمة قتل وصفت بـ “البشعة”، راح ضحيتها شاب على يد شاب آخر في الثلاثين من عمره بواسطة سلاح أبيض من الحجم الكبير .
وحسب المعطيات المتوفرة، لـ “صحافة بلادي”، فإن المشتبه فيه هاجم الشاب بواسطة سلاح أبيض من الحجم الكبير، بعد خلاف تطور إلى جريمة قتل أنهت حياة الضحية بعين المكان.
وأضافت المعطيات، أن الهالك أصيب بجروح بليغة أسفرت عن موته على الفور، فيما فر الجاني إلى وجهة غير معلومة، ليتم إخبار المصالح الأمنية بالواقعة التي تمكنت من توقيفه بعد مطاردة هوليودية.
هذا وتم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي بخنيفرة، من أجل إخضاعها للتشريح الطبي، فيما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا للكشف عن ظروف وملابسات هذه الجريمة.
شهدت طريق بين فاس و غفساي و بالضبط قرب قنطرة الورتزاغ، حادثة سير وصفت بـ “الخطيرة”.
وحسب المعطيات المتوفرة، فإن سيارة أجرة اشتعلت فيها النيران، رجح البعض أن يكون السبب هو تماس كهربائي، فيما رجح البعض الآخر، أن تكون الحرارة هي التي تسببت في اندلاع النيران بالسيارة.
ولحدود الساعة لا توجد أي معطيات بخصوص وجود خسائر بشرية في الحادث.
خرج المئات من الحراكيين قبل قليل من يومه السبت، انطلاقا من تيزي وزو وصولا إلى ولاية خراطة، في #السبت_127من الثورة الشعبية.
ورفع المحتجون العلم الجزائري، وشعارات قوية ضد حكام الجزائر، أبرزها “دولة مدنية ماشي عسكرية، النضال متواصل الحرية للمعتقلين”.
وطالب المحتجون برحيل الصنم وعبد المجيد تبون و”دولة مدنية ماشي عسكرية”، حيث تعرضوا لاعتداءات من طرف قوات الأمن الجزائري، حسب مقاوم العصابات محمد العربي زيتوت.
دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط تصريحات عمر خلال السفير الممثل الدائم المغرب لدى الأمم المتحدة، بخصوص مساعدة الرباط لاستقلال منطقة القبائل، حيث تسائل “لماذا يجب الحذر من الأزمة المفتعلة بين النظامين الجزائري والمغربي؟”.
وقال المتحدث ذاته في منشور على صفحته فيسبوك، ما يحدث اليوم من تراشقات بين رمطان لعمامرة و عمر هلال يدخل في هذا الإطار، حيث أن المستفيد الوحيد سيكون هو النظامين والخاسر الأكبر سيكون الشعبين لهذا وجب التأكيد أن الجزائريين والمغاربة خاوة خاوة إلى يوم الدين وأن الوحدة الترابية لكلا البلدين لا نقاش فيها”.
أفاد السياسي الجزائري شوقي بن زهرة، أن غالي بلقصير اشتري جنسية في “جنة الفاسدين”، حسب وصفه مقابل 130 ألف دولار.
وقال المتحدث ذاته في منشور على حسابه فيسبوك “هذه هي حياة الجنرالات الذين يحكمون البلاد، فبعد سرقة الملايير من أموال الشعب ونهب ميزانية الجيش يتنعمون بها في الخارج هم وعائلاتهم بعد سقوطهم وها هو الجنرال الهارب غالي بلقصير يشتري جنسية جزيرة فانواتو بقيمة 130 ألف دولار الذي يسمح جوازها بالتنقل بكل حرية بين 113 دولة ولا تفرض أي ضرائب على مواطنيها”.
وأضاف المتحدث ذاته، “نفس الشيئ سيحدث مع من هم في الحكم حاليا، فمثلا قائد الأركان شنقريحة يملك هو وأبنائه حسابات بنكية في بنوك دبي وفور احساسه بالخطر سيهرب إلى هناك ويتنعم بأموال الشعب مثل بلقصير”.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس