وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الطفل والشاب المذكورين من سكان مخيمات تندوف، ويمتهنون التنقيب عن الذهب في المناطق الصحراوية ليكسب قوته وقوت عائلته التي تعيش أوضاعا مزرية في المخيمات.
وأضافت المعطيات، أن الطفل لقي حتفه، فيما أصيب الشاب بجروح خطيرة وثم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية وهو في حالة حرجة.
يشار إلى أن هذه الجريمة تعد هي الثانية التي يقترفها الجيش الجزائري في ظرف أسبوع واحد ضد السكان العزل بمخيمات المحتجزين بتندوف.
يسود ترقب كبير، حول وجهة اللاعب المغربي عبد الرزاق حمد الله المقبلة والتجربة الجديدة التي سيخوضها، خاصة أن مجموعة من الأندية أبدت رغبتها في التعاقد معه، وذلك بعدما انفصل عن نادي النصر السعودي.
لحدود الساعة لم يذكر أي شيء رسمي، عن وجهة اللاعب المغربي حمد الله الذي انفصل مؤخرا عن الفريق السعودي، بشكل غير ودي، الأمر الذي وصل للقضاء الرياضي، بعدما طالبت إدارة ناديه السابق بقيمة الشرط الجزائي المتفق عليه بينهما في العقد الذي فسخه النادي من طرف واحد قبل أيام.
من جهة أخرى، وسائل إعلام مصرية، تحدثت عن سعي النادي الأهلي المصري إلى التعاقد مع اللاعب المغربي حمد الله، بعد فسخ عقده من طرف فريقه، النصر السعودي، حيث أشارت المصادر إلى أن إدارة الأهلي بدأت دراسة موقف المهاجم حمد الله، في أفق ضمه إلى “بطل إفريقيا” على مستوى الأندية.
يشار إلى أن حمد الله، بدأ مشواره مع أولمبيك أسفيء لينتقل بعدها لألسوند النرويجي وغوانغجو الصيني، قبل أن يعرج على البطولة القطرية حيث لعب للجيش والريان، ثم انضم للنصر السعودي.
أثار الممثل المغربي أنس الباز وزوجته سارة فلورنسا، في الفترة الأخيرة جدلا واسعا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد نشوب حرب كلامية بينهما عبر مجموعة من “ستوريات” قاما بنشرها عبر حساباتهما على موقع التواصل الاجتماعي «انستغرام».
في ذات السياق، سارة كانت بادرت بإشعال فتيل الحرب بينها وبين زوجها أنس الباز، حيث نشرت تعليقات توصلت بها من بعض متابعاتها، قلن من خلالها أنهم شاهدن زوجها أنس الباز وهو في بعض المطاعم بمدينة الرباط، رفقة بعض الفتيات الصغيرات في السن.
سارة خرجت عن صمتها وردت على سؤال إحدى متابعاتها، حول حقيقة طلاقها من أنس الباز، حيث أكدت أن الطلاق لم يتم، وأنها حاليا حامل.
أنس الباز بدوره خرج عن صمته ورد على اتهامات الخيانة التي تعرض إليها من طرف متابعات زوجته، فقرر نشر سلسلة تدوينات، عبر «ستوري» على صفحته الرسمية «انستغرام»، اتهم فيها سارة بتعنيفه لمرتين وبالخيانة.
التدوينات المثيرة للجدل التي نشرها أنس الباز جاء فيها، “أنا ممثل، ومهنتي تحتم علي أن أشتغل مع فتيات قد تعرفت عليهن قبلك، ومن حقي أن تكون لي صديقات، وعائلة أحبها أكثر منك”، وأضاف، “أنت لست محور الكون، أو بالأحرى لم تعودي.. الله يفكك على خير واخا ما تستاهليش”.
في ذات السياق، أكد أنس الباز أنه ليس بالزوج الخائن، بالمقابل، اتهم سارة بالخيانة، وتحفظ على عدم ذكر اسم الشخص الذي خانته معه، لأنه لو كشف هويته سيتسبب في فضيحة كبرى، على حسب قوله.
يشار إلى أن الفنان المغربي أنس الباز قد تزوج بسارة فلورنسا، عن حب، وقد كانا مثالا للزوجين المنسجمين والمتفاهمين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أنهما كانا يتقاسمان بعض تفاصيل حياتهما الخاصة مع متابعيهما على موقع «انستغرام»، ولكنهما صدما جمهورهما مؤخرا بإعلان خبر انفصالهما.
قال الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، “إنه يأسف لاتفاق المغرب مع إسرائيل، حيث اعتبر أن “تهديد الجزائر من المغرب خزي وعار ولم يحدث منذ 1948″، حسب زعمه.
تبون أضاف خلال استقباله في أحد البرامج التلفزيونية، “سنهاجم كل من يتجرأ على مهاجمتنا، العين بالعين والسن بالسن”.
يشار إلى أن المغرب وقع مع إسرائيل خلال زيارة غانتس للمملكة يوم الأربعاء، اتفاقا للتعاون الأمني من شأنه تسهيل حصول الرباط على التكنولوجيا العسكرية الإسرائيلية.
في ذات السياق، قام غانتس بزيارة رسمية للمغرب من 23 إلى 25 نونبر الجاري على رأس وفد هام.
يواصل النظام الجزائري تحت قيادة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، نهج سياسة الكذب على الشعب الجزائري، وذلك بعدما وجه أصابع الاتهام إلى بعض الدخلاء على التجارة في مسألة غلاء الأسعار، متملصا من المسؤولية.
في ذات السياق، أكد عبد المجيد تبون في لقاء مع ممثلي الصحافة الوطنية بالجزائر أمس الجمعة 26 نونبر 2021، على أن بعض الدخلاء على التجارة، تسببوا في المضاربة بالأسعار، مشيرا إلى أن المضاربة جريمة يعاقب عليها القانون، ووجب علينا محاربتهم وإنقاذ شعبنا.
تبون جدد التزامه بتحسين القدرة الشرائية للمواطن، ومواصلة محاربة الغلاء المفتعل والمضاربة، الأمر الذي أثار موجة سخرية عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
مرتادوا مواقع التواصل الاجتماعي، سخروا من تصريح عبد المجيد التبون، حيث أكدوا “أن النظام العسكري، أصبح أضحوكة في العالم، مبرزين أن لا أحد أصبح يثق في كلامكم، في إشارة إلى تملصهم من مسألة غلاء الأسعار.
يشار إلى أن الجزائر تعيش منذ أسابيع، على وقع موجة غلاء حادة وغير مسبوقة في أسعار السلع والمنتجات خاصة الزيت والدقيق والحليب، وسط تحذيرات من انهيار القدرة الشرائية للمواطنين، بالإضافة إلى صعوبة اقتناء البطاطس بالإضافة إلى الحليب الأمر الذي جعل المواطنين يقومون بسرقتها من الحقول (البطاطس).
في ذات السياق، تعيش الجزائر، على وقع أزمة عطش حادة وانقطاعات متكررة في الماء الصالح للشرب، كما وثق مواطنون جزائريون، وسائقون مقاطع فيديو تؤكد المعاناة، التي يتكبدها الشعب الجزائري بخصوص الوقود، رغم أن دولتهم تنتج النفط والغاز.
اتهم الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون المغرب مرة أخرى، وذلك بمحاولة تحطيم المنتخب الوطني الجزائري لكرة القدم والمساس بمعنويات جمال بلماضي
في ذات السياق، قال السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، “رغم أن بلماضي كان حدد من يهاجمونه ويريدون تحطيم المنتخب بأنهم التلفزيون العمومي الجزائري الذي وصفه بعبارة “حڨارين” والمسؤولين الذين عجزوا عن توفير أرضية ميدان صالحة لكرة القدم، وكان شكر المغاربة على حسن استقبال المنتخب خلال المباراة ضد بوريكينا فاسو التي جرت في مراكش”.
وأضاف بن زهرة في منشور فيسبوكي، “جزائريون صاروا مضطرين للاقتتات من المزابل ورئيس لا يجد غير هذه الترهات للحديث عنها ويغرق في نظريات المؤامرة التي لا يصدقها عاقل”.
عبد المجيد تبون قال في لقاء مع التلفزيون الجزائري، إن “هناك جهات داخلية وخارجية تحاول تحطيم المنتخب الجزائري والتأثير على معنويات بلماضي”، مضيفا “المحاولات الخارجية جات من هاكا (مشيرا بيده إلى الغرب في إشارة منه إلى المغرب).
كما اعتبر المتحدث ذاته، أن “هذه الجهات تحاول خلق المشاكل للجزائر بكل ما تستطيع”، مضيفا “كون صابو حتى السحاب لي عندنا يديوها لبلاصة أخرى، خليهم يحلموا”.
تبون تحدث أيضا عن المغرب دون أن يطرح عليه سؤال في العلاقات المغربية الجزائرية، من خلال التدخل في شؤونه الداخلية وربط علاقاته مع دول العالم، حيث اعتبر أن تطبيع العلاقات مع إسرائيل و”هجوم وزيره على الجزائر من المغرب عيبا”.
خرجت ساكنة ولاية تمنراست.في وقفة احتجاجية عارمة، وذلك للرد على طلب الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون للمشاركة بقوة في الانتخابات المحلية، إن أرادوا التغيير.
الساكنة ردت على طلب تبون وخرجت بالفعل وانتفضت بقوة ضد الإنتخابات بتحطيم صناديق الإقتراع.
قال مصدر أمني “للجزائر تايمز” أن رئيس الأركان الجزائري الفريق شنقريحة استدعى أمس الجمعة 26 نونبر 2021، لاجتماع سري طارئ للمجلس الأعلى للأمن الوطني الذي لم يجتمع تقريبا منذ أربع أسابيع، حيث عقد الاجتماع أيام قليلة بعد الإعلان عن تنحية الفريق محمد قايدي من منصبه على رأس دائرة الاستعلامات والأمن،حيث أشار المصدر إلى أنه من المرجح أن يكون الاجتماع يخص إعلان الحرب على المغرب.
في ذات السياق، أضاف المصدر، أن المجلس الأعلى للأمن الوطني الموسع الذي يضم كبار القادة العسكريين في الجيش والمخابرات اجتمع الأحد الماضي برئاسة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون، وذلك بحضور نائب وزير الدفاع الوطني رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق شنقريحة المجلس الموسع للأمن دعيت له القيادات العسكرية دون المدنية هذه المرة حيث يضم في العادة مدير عام الأمن الوطني بالإضافة إلى وزير الداخلية والوزير الأول، الإجراء وصفه المصدر بالضروري من أجل شرح وتفصيل طبيعة القرارات التي اتخذت في المؤسسة الأمنية في الأيام الأخيرة.
من جهة أخرى، أضاف المصدر، أن رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق شنقريحة استدعى أكثر من 30 جنرالا من مختلف الأسلحة وفروع القوات المسلحة والأذرع الأمنية للجيش الوطني الشعبي لاجتماع المجلس الأعلى للأمن الموسع بصفة طارئة، حيث ضم قيادات فروع الجيش الأربعة البرية والجوية والبحرية والدفاع الجوي عن الإقليم، كما حضر الاجتماع قادة النواحي العسكرية وقادة المجموعات التعبوية في الجيش الوطني الشعبي الفرقتان 8 و1 المدرعتان وقيادات الأسلحة وأركان العمليات في الجيش بالإضافة إلى قيادات مديرية أمن الجيش والمدير الجديد للاستعلامات والأمن وقائد للدرك الوطني.
الاجتماع حسب المصدر، استمر لأكثر من 4 ساعات حيث أشار المصدر إلى أنه ربما يكون اجتماع إعلان الحرب على المغرب.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس