كل مقالات حسن ب

بقدرات عالية…صواريخ فرنسية متطورة في طريقها إلى المملكة المغربية

تتجه المملكة المغربية، لتسلم صواريخ فرنسية، وذلك من أجل تعزيز قدرات الصواريخ صينية المنشأ، سكاي دراغون، بهدف تعزيز دفاعاته الجوية لمواجهة أي تهديد محتمل.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن القوات المسلحة الملكية تنتظر استلام النظام الأوروبي “mdba mica”، المخصص لاعتراض الصواريخ، بالإضافة إلى القتال والدفاع عن النفس، والذي سيعزز الدفاع العسكري للمملكة ويكرس حماية المنشآت الحيوية والحساسة في البلاد.

وأضافت المعطيات، أن “الشركة المسؤولة عن بناء هذه الأسلحة هي “matra”، التي نفذت المشاريع الأولى لإطلاق الصواريخ من طائرات “rafale وmirage 2000”.

وحسب مصدر إعلامي، فإن هذا النظام الجديد مخصص للاستخدام في المنطقة في إطلاق الصواريخ الفردية، وكذلك على الأرض وفي البحر، وشرائها يعني تعزيز الدفاع الوطني، حيث تمتلك القوات المغربية صواريخ “sky dragon”، المصنوعة في الصين، والتي تستخدمها المجموعة 20 من المدفعية الملكية، وهي من أهمها في الجيش المغربي بأكمله.

يشار إلى أن المملكة المغربية، كانت قد دشنت مرحلة جديدة من تحديث سلاحها الجوي والدفاعي، بافتتاحها لأول قاعدة دفاع جوي بعيدة المدى مخصصة للدفاع الجوي، في سيدي يحيى الغرب، على بعد 60 كيلومترا شمال مدينة الرباط.

آخر المستجدات…تعرف على الموعد الجديد لبطولة كأس أفريقيا لليد بالصحراء المغربية

بعدما كان من المقرر إقامتها خلال الفترة من 13 وحتى 24 يناير المقبل، حدد مسؤولو الاتحاد الأفريقي لكرة اليد، برئاسة البنيني منصورو أريمو، اليوم الخميس 30 دجنبر 2021، الموعد الجديد لبطولة كأس الأمم الأفريقية رقم 25.

في ذات السياق، قرر مسؤولو الاتحاد الأفريقي خلال اجتماع المكتب التنفيذي، إقامة البطولة وبشكل رسمي خلال الفترة من 26 يونيو وحتى 6 يوليو من العام المقبل بالمغرب.

يشار إلى أن الاتحاد القاري، كان قد أجرى قرعة البطولة في ديسمبر الجاري، قبل أن يقرر إلغاء نتائجها بعد إقامتها بـ 24 ساعة، ثم قرر بشكل مفاجئ تأجيل البطولة لأجل غير مسمى.

هذا ومن المقرر، أن يعلن مسؤولو الاتحاد الأفريقي عن موعد القرعة الجديدة، بالإضافة إلى الدول المشاركة بها خلال الأيام المقبلة.

شـــــــــــاهد بالصور…الجزائر ترسل عشرات الشاحنات لمنطقة العرجة على الحدود المغربية

كشف مصدر إعلامي، أن النظام الجزائري، أقدم على إنزال عشرات الشاحنات المدنية في منطقة العرجة بفيكيك، التي استولت عليها الجزائر، بعدما طردت منها مزارعين مغاربة دأبوا على استغلال الأراضي منذ عقود من الزمن.

وأضاف المصدر، أن الأمر يتعلق بشاحنات مدنية جزائرية دخلت منطقة العرجة في المنطقة التي رحلت منها فلاحي فجيج ومحملة ببنايات جاهزة.

وأوضح المصدر، أن هذا التحرك الجزائري الذي وصف بـ”الغامض”، “يتعلق بمساكن لجنود أو عمال لإنجاز مشروع ما أو جلب مياه الوادي نحو منطقة ما أو شيء آخر”، مضيفا أن “الأيام القادمة كفيلة بكشف نوايا الجزائر في هذا الاتجاه”.

في ذات السياق، جاءت هذه التحركات الجزائرية أمس الأربعاء 29 دجنبر 2021، حسب ذات المصدر.

قطر تضع الجزائر على القائمة الحمراء وهذه هي الإجراءات المتخذة

مع اقتراب دخول السنة الجديدة 2022، أعلنت قطر أمس الأربعاء 29 دجنبر الجاري، عن إعادة 6 دول عربية، من بينها الجزائر، إلى القائمة الحمراء بموجب سياسة السفر والعودة، حسب تصنيف خطورة وباء فيروس كورونا المستجد.

في ذات السياق، تحمل القائمة الحمراء التي أعلنتها وزارة الصحة القطرية، الجزائر إلى جانب الأردن والإمارات والسعودية ولبنان والسودان.

وأضاف المصدر، أنه تم الإبقاء على مصر ضمن قائمة الدول “الحمراء الاستثنائية”، وهي الدولة العربية الوحيدة في هذه القائمة.

هذا وسيدخل القرار المشار إليه، حيز التنفيذ اعتبارا من يوم السبت المقبل، وحتى ذلك الحين، ستبقى الدول الست ضمن قائمة الدول الخضراء.

وفي هذا الصدد، فيما يتعلق بالمسافرين القادمين من دول القائمة الحمراء الاستثنائية، فسيعفى الحاصلين على اللقاح ضد فيروس كورونا من الحجر الصحي لدى دخولهم إلى قطر في حال ظهور النتيجة سلبية، في المقابل يتوجب عليهم الخضوع لحجر فندقي لمدة يومين، أما المسافرين غير المحصنين من دول هذه القائمة، فممنوع عليهم دخول قطر.

يشار إلى أنه، بالنسبة للوافدين من دول القائمة الحمراء (من بينها الجزائر) فسيطبق على المحصنين منهم نفس الإجراءات المتعلقة بالقائمة الحمراء الاستثنائية.

لماذا لم يتدخل النظام الجزائري في لقاء محمود عباس بوزير الدفاع الاسرائيلي بيلي غانتس؟

دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة على خط اللقاء الذي جمع أمس الثلاثاء 28 دجنبر 2021، الرئيس الفلسطيني محمود عباس بوزير الدفاع الاسرائيلي بيلي غانتس.

وقال بن زهرة، “ما قول النظام الذي سلم محمود عباس 100 مليون دولار من أموال الشعب الجزائري بعد لقائه البارحة بوزير دفاع الكيان الاسرائيلي بيلي غانتس في بيت هذا الأخير”.

وأضاف المتحدث ذاته، “كما أكد له بأن السلطة الفلسطينية لن تسمح باستعمال السلاح ضد الاسرائيليين”.

وتابع، “يوم زار غانتس المغرب أقام النظام الدنيا ولم يقعدها، فلماذا الآن لا نسمع لهم همسا على هذه الزيارة الخطيرة والتي تؤكد بأن أموال الجزائريين يتم استعمالها لدعم سلطة فلسطينية هي دمية في يد الاحتلال في وقت أن البنك الدولي يؤكد بأن زلزال اقتصادي سيحدث في الجزائر والمواطن من سيدفع الثمن”.

آخر المستجدات…البنك الدولي يتنبأ بزلزال اقتصادي مدمر بالجزائر والأخيرة تهاجمه بسبب المغرب 

نبأ البنك الدولي بحدوث زلزال اقتصادي مدمر بالجزائر، وذلك في تقريره الأخير، بالنظر إلى هشاشة البلاد (الجزائر) من حيث الصادرات، بالإضافة إلى إلى ارتفاع مؤشرات الفقر في البلاد.

في ذات السياق، أثار التقرير حفيظة النظام الجزائري، حيث وصفته وكالة الأنباء الجزائرية بـ”الأرعن”.

من جهة أخرى، استعان النظام الجزائري بإعلامه، للهجوم على البنك الدولي، واتهامه بنشر معلومات مغرضة ومضللة حول الوضع الاقتصادي في الجزائر، قبل أن تقحم وكالة الجزائرية من جديد المملكة في قصاصاتها، حيث قالت إن البنك “تغاضى فيه عن وضعية الهشاشة المأساوية وحتى الخطيرة والمدمرة السائدة في بلد مجاور من الجهة الغربية”، في إشارة إلى المغرب.

وفي هذا الصدد، واصلت وكالة الأنباء الجزائرية هجومها على البنك الدولي حيث قالت، “إن هذه المؤسسة تكون فقدت كل ما تبقى لها من مصداقية، و السبب أنها أضحت تنتج تقارير مضللة تستجيب لأجندة تخدم لوبيات لم تكف يوما عن حياكة حملات معادية للجزائر تهدف إلى المساس بدولة مستقرة تسهر على سيادتها السياسية والاقتصادية”.

كما وصفت الوكالة تقرير البنك الدولي بأنه “مؤامرة لضرب استقرار البلاد من خلال هذه التقارير السلبية والمضرة التي تعتمد على مؤشرات وحجج غير موثوقة ينشرها محرضون وأطراف مجهولة على شبكات التواصل الاجتماعية، علما أن هؤلاء تمولهم وترعاهم أطراف لا تتورع عن صب جام حقدها على الجزائر بهدف تغليط الرأي العام”.

يشار إلى أن الإعلام الجزائري، اعتبر تقرير البنك الدولي، بأنه جاء ليفسد على الجزائريين فرحتهم وصور الوحدة والتآخي التي شهدتها البلاد مؤخرا عقب تتويج المنتخب الجزائري لكرة القدم بكأس العرب”.

أمير ديزاد خرج نيشان فالجنرالات ويطلق هاشتاغ #يا_ترحلو_يا_نرحلو

نشر الصحافي الجزائري أمير ديزاد منشور على صفحته الرسمية فيسبوك، “ها نحن نعود إلى أول هاشتاق أطلقته على منصة التواصل الاجتماعي #يا_ترحلو_يا_نرحلو”.

وتفاعل عدد من المتتبعين مع المنشور، حيث تم تداوله بعدد من الصفحات على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”.

وقال أمير ديزاد، الضغط الأكبر هو ضغط شواكرهم الخارج عليهم و هذا ما يقلقهم تأكدوا مما أنشر”.

وأضاف المتحدث ذاته، “مسيرتين من الشواطئ الجزائرية كفيلة بزلزلة نظام العصابات في عقر داره و لن تغامر أي دولة اوروبية بدعمه، بل ستعتبر هذا النظام خطرا عليها أمير ديزاد”.

وعلق أحد النشطاء، “لم يرحلوا ، فَرحَلنَا”، وقال آخر “لو يتفق أهل العاصمة البقاء في البيوت “عاصمة بدون حركة ” يوم الخميس و الجمعة والسبت” سيكون له أثر كبير وسيهز عرش العصابة”.

“سيرحلون لا غرو، مادام رجال ونساء الجزائر الحرة يفضحون”، “يا احنا يا انتوما ماراناش حابسين”.

سابقة خطيرة…اختطاف مسؤول كبير بالبوليساريو بعد تصريحه بأن “الجمهورية الوهمية” ليست دولة

أفادت يومية العلم، أن القيادي الانفصالي مصطفى محمد عالي سيد البشير، بصفته وزيرا لما يسمى جبهة البوليساريو، قطع جولته الأوروبية، وعاد مباشرة وبشكل استعجالي إلى الجزائر، حيث تم استنطاقه من طرف ضباط بجهاز المخابرات العسكرية بمطار هواري بومدين وتم تجريده من جواز سفره الدبلوماسي.

وحسب المصدر، فإنه يجهل إلى حدود كتابة هذه الأسطر، مصير المدعو مصطفى محمد عالي سيد البشير، والمكان المخصص له من لدن السلطات الجزائرية.

وأضاف المصدر، أن المعني بالأمر قال، خلال لقاء تواصلي بضاحية باريس، “إن الجمهورية الوهمية ليست دولة، ونزع عن نفسه صفة وزير بالكيان المصطنع وقال عن نفسه أنه مجرد لاجئ بدائرة المحبس”.

“أطلقوا علينا الرصاص الحي فليكن أفضل من الموت غرقا في البحر”…مطالب بعودة الحراك الشعبي الجزائري

اقترحت الأستاذة الجامعية حكيمة صبايحي، في منشور على صفحتها الرسمية “فيسبوك”، أن يعود الجميع إلى الحراك الشعبي الجزائري.

وقالت صبايحي، “بدل المقامرة بالحياة في عرض البحر تعالوا نعود إلى الشوارع بسلمية؛ والله العظيم سأكون الأولى معكم وإذا أطلقوا علينا الرصاص الحي؛ فليكن؛ أفضل من الموت غرقا في البحر”.

وأضافت، “يا خاوتي منظر الجثث التي يلفظها البحر للحراقة يكوي، وما عندناش حتى مسؤول يحشم من رئاسة الجمهورية إلى كل القيادات الهرائية”ّ.

وعلق أحد النشطاء، “الموت في الميدان افضل من معيشة الذل والعسكر والفقر والميزيرية والذل”، فيما أضاف أخر، “لازم نولو للحراك ياإما الإنتصار أو الإستشهاد صاي كرهنا حان الوقت”، “اما الموت غرقا او الموت في السجون”.

منظمة أمريكية…النظام الجزائري على أبواب الانهيار وتصنفها في خانة الدّول غير الحرّة

أفادت منظمة “فريدوم هاوس” الأميركية، أمس الثلاثاء 28 دجنبر 2021، أن النظام الجزائري على أبواب الانهيار، كما صنفتها في خانة الدّول غير الحرّة في تصنيفها السنوي الصادر حديثا.

في ذات السياق، وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الجزائر حصلت على 34 نقطة من 100، حيث تحصّلت على 10 نقاط من 40 في محور الحقوق السّياسية و 24 نقطة من أصل 60 ممكنة في محور الحرّيات المدنية.

وأضاف المصدر، أنّه “لطالما هيمنت على الشؤون السّياسية في الجزائر نخبة مُغلقة في الجيش والحزب الحاكم (الأفلان). وفي حين أن هناك أحزاب جزائرية معارضة متعددة في البرلمان، فإنّ الانتخابات مُشوهة بالتزوير، والعمليات الانتخابية ليست شفافة”، مشيرا إلى أنه تشمل بواعث القلق الأخرى قمع الاحتجاجات والحراك الشعبي الجزائري في الشوارع، والقيود القانونية على حرية الإعلام، والفساد المستشري”.

وأشار المصدر، إلى أن صعود الحراك في عام 2019، أدى إلى الضغط على النّظام، مما دفعه إلى قمع المعارضة وهندسة انتقال رئاسي رفضه المحتجون باعتباره استمرارا للوضع الراهن”.

وأضاف، “ردا على الأزمة الصحية، فرضت الحكومة الجزائرية قيودا على حرية التنقل بالإضافة إلى التجمع، لكن السّلطات الجزائرية استمرت في قمع الاحتجاجات بعد تخفيف إجراءات الإغلاق الأخرى، ووضعت القيود حدا للمظاهرات الأسبوعية التي تطالب بإصلاحات ديمقراطية، وكثفت الحكومة جهودها لمقاضاة النّشطاء في الحراك والسياسيين والصحفيين والمواطنين العاديين الذّين عبروا عن معارضتهم عبر الإنترنت”.