دخل السياسي والحراكي الجزائري شوقي بن زهرة، على خط اللقاء الذي قام به الإعلامي الرياضي حفيظ الدراجي بوزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة.

وقال بن زهرة، “أي حال وصلت إليه الدبلوماسية الجزائرية فقد صار “شوشو ماكرون” رمطان لعمامرة يحتاج إلى وساطة من معلق رياضي مقرب من قطر وجهاز مخابراتها حتى يظفر بلقاء مع أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني لإقناعه بالمشاركة في القمة العربية شهر مارس”.

وأضاف بن زهرة في منشور على صفحته فيسبوك، “الصور من لقاء جمعهما اليوم وأعلن فيه المعلق الرياضي بأن لعمامرة سيلتقي أمير قطر غدا”.

وختم، “للتذكير أن هذا المعلق كان في وقت ما يدعي المعارضة وعاد إلى بيت الطاعة بعد عودة أسياده من جناح الجنرال توفيق وخالد نزار إلى السلطة”.

وقال حفيظ الدراجي، “تشرفت اليوم بلقاء معالي وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة المحترم ومرافقيه، في حضور سعادة سفير الجزائر في الدوحة وسعادة مدير إدارة المراسيم في وزارة الخارجية القطرية. وزير خارجيتنا سيحظى غدا صباحا باستقبال من سمو أمير دولة قطر بإذن الله”.

أفادت صفحات جزائرية أن الممثلة نوميديا لزول اختفت عن الأنظار بشكل مفاجئ.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن المعنية بالأمر لم تحضر جلسة التحقيق في قضية ( فيتير غيت ).

وأضافت المعطيات، أن لزول استجابت ل 3 استدعاءات ثم اختفت عن الأنظار.

في ذات السياق، تم استدعاء 5 مؤثرين للتحقيق في هذه القضية، التي يشرف عليها مصالح الشرطة المكلفة بالجرائم المنظمة.

هذا وتم توقيف 3 أشخاص مشتبه فيهم في هذه القضية، حيث وجهت لهم تهم النصب والاحتيال.

يشار إلى أن 75 ضحية في القضية، حسب بيان للشرطة صدر في 15 جانفي.

ودخل الصحافي الجزائري أمير ديزاد على خط هذه القضية، حيث قال، “بصفتي مواطن صالح و موهووووووووب و شفت الشرطة تعرف وين تلقى الحراكيين زواولة و ما تعرفش وين هربت نوميديا، إذن قررت باش نخبركم بلي راهي في فيلا بالعاشور تحت شعار (تشي تشي) ها قولو امير ماشي مليح ثاني”.

وفجر أمير ديزاد هذه القضية، بعدما كشف أن “النصاب” أسامة شريك نوميديا وريفكا يتصل بضحاياه بالجزائر من أجل إرجاع الأموال وجوازات السفر المحتجزة منذ عدة أشهر.

وقال ديزاد، “مئات الملايين داتهم نوميديا من خلال الستوريات ودمرت الزواولة والزاواليات عند أسامة لي جرّ عليهم. وزواولة مرميين في تركيا و أكرانيا، واش يجيك من الخردة لي صنعوهم قنوات الزيڤو”.

اهتزت منطقة حجر الديس بولاية عنابة أمس الاثنين 17 يناير 2022، على وقع جريمة قتل وصفت بـ”البشعة”.

وحسب المعطيات المتوفرة، فإن الضحية شاب يدعى “توسا” في العقد الثالث من العمر، دخل في شجار مع أحد الأشخاص من الساكنة بالحي المذكور.

وأضافت المعطيات، أن الضحية تلقى طعنة بسكين أردته قتيلا.

وتعود تفاصيل الواقعة إلى إقدم أحد الجناة على التعرض لفتاة بالطريق العام وتدخل إبن عمها الذي طلب من الجاني عدم التعرض إليها مجددا، حيث قام الجاني بجمع مجموعة من أشقائه وأصدقائه وعاود الرجوع وتسببوا في الشجار الذي قتل فيه الضحية.

دخل المعارض الجزائري والصحافي وليد كبير على خط خسارة المنتخب الجزائري، حيث قال “يجب إقالة هذا العجوز (شنقريحة) لأنه لا يمارس مهامه المسندة إليه ويتدخل في الأمور غير العسكريةويبدو أنه تجاوز كثيرا الاطار المحدد له!”.

ونشر كبير على صفحته الرسمية فيسبوك، صورة تدوينة السعيد شنقريحة التي يشجع من خلالها منتخب بلاده، قائلا “أناشد الشرفاء الأحرار داخل المؤسسة العسكرية بأن ينقذوا شرف الجيش والوطن لأن هذا الشخص لطخه بممارساته المشبوهة التي فضحتها تسريبات السكريتير الخاص للمغدور”.

يشار إلى أن منتخب غينيا الإستوائية كان قد فجّر مفاجأة من العيار الثقيل عندما نجح في انتزاع الفوز أمام نظيره الجزائري، حامل اللقب الأفريقي، بهدف دون لاشيء في المباراة التي جمعتهما مساء أمس الأحد 16 يناير 2022، على أرضية ملعب ليمبي، ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة الخامسة من بطولة كأس الأمم الإفريقية “الكاميرون 2021”.

دخل الإعلامي أمير ديزاد على خط خسارة منتخب الجزائر، حيث قال، “إلى الشخص بولحية الذي يريد الذهاب من فرنسا إلى الكاميرون من أجل رقية لاعبين المنتخب الوطني”.

وأضاف ديزاد في منشور على صفحته فيسبوك، “اسألوه عن هذا المرحوم الأستاذ الجامعي المغدور أحمد كرومي الذي كان وراء مقتله بولاية وهران عندما كان بولحية يعمل مُخْبِر لجهاز المخابرات DRS الكائن مقره *ماجونطا* خلف حي الدرب”.

“الأستاذ سي أحمد بعد تصفيته من طرف الرقيب الأول (ب.م) و الرقيب (ل.ي) بعدما قامت مخابرات عبلة بتلفيق قصة على أنه شاذ و أن أحد الشواذ قام بتصفيته”.

وتابع، “الحقيقة أن اغتيال الأستاذ الجامعي كان ضمن الاغتيالات السياسية التي نفّذتها المخابرات ضد المدنيين، أما بولحية الراقي المزيّف فقد كان يجمع المعلومات لصالح مخابرات ماجونطا بوهران وكل المعلومات التي يعطيها كاذبة و مغلوطة التي راح ضحيتها العديد و منهم هذا الرجل الطيب وكان التنفيذ كما قلنا من طرف #المخابرات_الإرهابية”.

أثارت هزيمة المنتخب الجزائري ضد غينيا الإستوائية، في مباراته الثانية برسم الدور الأول من نهائيات كأس أمم أفريقيا، حدثا رياضيا على اعتبار السمعة التي حظي بها المنتخب الجزائري في الآونة الأخيرة، حيث خلقت سِجالا واسعا على مواقع التواصل الإجتماعي المغاربي خاصة.

هزيمة المنتخب الجزائري، أُعطي لها أكثرُ من تفسير، من بينها الذي قدّمُه بوعلام زياني، المُنتِـج السينمائي الجـزائري، من خلال ربطه الهزيمة بالنكسة السياسية للنِّظام الجزائري.

وقال بوعلام إن “الفريق الوطني أكيد سيجد نفسه خارج الإطار، عندما يجد نفسه في مهمات آخرى غير لعبة كرة القدم، أي تُسند إليه، بطريقة غير مباشرة، مَهمّاتٌ أخرى ليست من اختصاصه، وكأننا نُحمِّله مسؤولية التعويض عن باقي الإخفاقات السياسية”.

وأضاف المتحدث ذاته في منشور على صفحته فيسبوك، “سقف طموحات الجماهير وردة فعل الإعلام ورسائل وبيانات العسكر والسياسيين في مباراة التعادل الأولى هي ممارسة لضغطٍ كبير غير مدروس العواقب على مدرب (وزير السعادة) أخرجته عن مهمته فأصبح منرفز و فاقد لأعصابه لأتفه الأشياء، ومارس بدوره ضغوطات على اللاعبين ففقدوا الثقة في النفس فخرجوا من دورة لم يدخلوها كلاعبين؛ بل يعتقد الكثير أنهم حقيقة محاربون راحوا ليحرروا الجزائر من شيء ما !؟!”.

وأضاف، “إنها مجرد لعبة كرة قدم و ليست حربا، اللاعبون بشر مثل كل الناس لهم أحاسيس و عواطف و يحتاجون إلى من يطمئنهم بأنها لعبة فقط”.

يشار إلى أن منتخب غينيا الإستوائية كان قد فجّر مفاجأة من العيار الثقيل عندما نجح في انتزاع الفوز أمام نظيره الجزائري، حامل اللقب الأفريقي، بهدف دون لاشيء في المباراة التي جمعتهما مساء أمس الأحد 16 يناير 2022، على أرضية ملعب ليمبي، ضمن منافسات الجولة الثانية للمجموعة الخامسة من بطولة كأس الأمم الإفريقية “الكاميرون 2021”.

خرج أحد الرقاة الجزائريين أمس الأحد 16 يناير 2022، بتصريحاتٍ غريبة، مباشرة بعد مرور ساعات قليلة على انهزام المُنتخب الجزائري أمام مُنتخب غينيا الإستوائية في منافسات كأس إفريقيا.

وقال الراقي الجزائري الذي يُسمّي نفسه ابنَ الشّنْفَرَة، أنه توصل بطلباتٍ عديدة من طرف جزائريين من أجل الذهاب إلى الكاميرون لإِبطال مفْعول السِّحر الذي تعرَّض له المنتخب الجزائري، حسب وصفه.

وأضافَ المتحدث ذاته، في مقطع فيديو بثه على مواقع التواصل الإجتماعي، أنه “تابع مباراة الجزائر أمس الأحد و لاحظ أن هناك أمرا غريبا يُعاني منه اللاعبون الجزائريون، حيث لم يكونوا مُنسجِمين مع بعضهم البعض، وهو ما لا حظه الشعب الجزائري”.

وأكد المتحدث أن “المشكل لديه في عدم الذهاب إلى الكاميرون، هو عدم توفره على جواز السفر، مُطالبا السلطات الجزائرية بتوفيره له في أقرب وقت للذهاب لإِبطال مفعول السحر، مستدلا في كلامه بما لمّح له المعلق الرياضي الجزائري في قناة بي إن سبورت، حفيظ الدراجي”.

يشار إلى أن المنتخب الجزائري، بطلُ النسخة السابقة من كأس إفريقيا، شارَف على مُغادرة مُنافسات هذه البطولة المُنظَّمة هذه السنة بدولة الكاميرون، بعد انهزامه أمس الأحد 16 يناير 2022 أمام مُنتخب غينيا
الاستوائية بهدفٍ دون رد، حيث لم ينــجَحْ منتخب الجزائر من تعديل الكــفّة بالرغم من المُحاولات التي أُتيحت له، لِيتَــذَيَّل ترتيبَ المجموعة الخامسة بنُقطة واحدة، فيما يتصدّر منتخب ساحل العاج المجموعة بأربعِ نقط، متبوعا بمُنتخب غينيا الإستوائية بثلاث نقط، ثم منتخبُ سيراليون بنقطتين.

في ذات السياق، سيواجه المنتخبُ الجزائري منتخبَ ساحل العاج في مباراة قوية خلال الجولة الثالثة من الدور الأول من مُنافسات كأس أمم إفريقيا المنظّمة بالكاميرون.

أكد وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة أن هناك “توافق تام” بين الدبلوماسية الجزائرية والدبلوماسية الإماراتية، بعدما أجرى مباحثات مع الشيخ منصور بن زايد، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة الإماراتي.

ودخل السياسي والمعارض الجزائري شوقي بن زهرة على خط هذه الزيارة قائلا، “النظام يؤكد مرة أخرى أنه لا مشكل له مع التطبيع مع اسرائيل هذا بعدما قدم تبون 100 مليون دولار لمحمود عباس حتى يستعملها في تعزيز التعاون الأمني مع الكيان”.

وأضاف المتحدث ذاته، “للتذكير أن الدبلوماسية الإماراتية تعترف بمغربية الصحراء ولما يقول لعمامرة أن هناك توافق تام مع الإمارات فهو يقر بذلك، ويؤكد أن النظام يطيل عمر أزمة الصحراء فقط لاستعمال ما يسمى البوليساريو لنهب ميزانية الجيش وتهريب المخدرات والأسلحة”.

وجاءت هذه المباحثات على هامش الزيارة التي يقوم بها الوزير رمطان لعمامرة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة بصفته مبعوثا خاصا لرئيس الجمهورية.

وأبلغ لعمامرة خلال هذه الزيارة تحيات رئيس الجمهورية الجزائري عبد المجيد تبون للشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، ولكل الاخوة أفراد عائلة آل زايد. كما سلمه رسالة رئيس الجمهورية لرئيس دولة الإمارات”.