الهدف الاول لفائدة المنتخب الأرجنتيني ، ضد نظيره المنتخب المغربي، في المباراة الودية التي تجمعهما في هذه الأثناء بمدينة طنجة المغربية.
الهدف الاول لفائدة المنتخب الأرجنتيني ، ضد نظيره المنتخب المغربي، في المباراة الودية التي تجمعهما في هذه الأثناء بمدينة طنجة المغربية.
بعدما كانت السيطرة على الكرة لصالح المنتخب الأرجنتيني في الشوط الأول بسبب الرياح التي كانت في صالحه، بداية الشوط الثاني الآن من الملعب الكبير بمدينة طنجة المغربية، بنتيجة صفر لصفر، حيث ستكون الرياح في صالح المنتخب المغربي، الذي يبحث عن فوز في هذه المباراة الدولية الودية.
نهاية الشوط الأول بين المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، بنتيجة صفر لصفر، في المباراة الودية التي تجمعه بالمنتخب الأرجنتيني، بالملعب الكبير بمدينة طنجة المغربية، بعد إضافة ثلاثة دقائق من الوقت بدل الضائع.
بنتيجة صفر لصفر لحدود الساعة، الرياح الشديدة تساعد المنتخب الأرجنتيني بشكل كبير، في السيطرة على الكرة ، في المباراة الودية التي تجمعه بالمنتخب الوطني المغربي في هذه الأثناء، بالملعب الكبير بمدينة طنجة المغربية.
البث المباشر
إضغط هنا
قال رئيس حزب جبهة العدالة الجزائري، عبد الله جاب الله، أن تطبيق المادة 102 من الدستور ليس هو الحل للأزمة السياسية للجزائر.
إليكم الفيديو:
على إثر الأخبار المتداولة على تحويل مجموعة من المسؤولين الجزائريين الساميين، لأموالهم خارج البلاد، تزامنا مع ما تشهده الجزائر من احتجاجات ضد النظام الحاكم، أكد مسؤولون في بنك الجزائر، اليوم الثلاثاء 26 مارس 2019، أن هذه الاخبار لا أساس لها من الصحة.
وقال المسؤولون السامون ببنك الجزائر، أنه “بما أن العملة الوحيدة في الجزائر هي الدينار, فلا يستطيع اي بنك و في أي حال من الأحوال منح أي قرض بالدولار او بأي عملة أخرى غير الدينار الجزائري و هذا هو الإطار القانوني و أي مزاعم أخرى لا أساس لها من الصحة”.
ويشار إلى مصادر جد مطلعة، كانت قد أكدت في وقت سابق، أن مسؤولون جزائريون فروا إلى دول أوروبية ، بعدما قاموا بتصفية ممتلكاتهم بالجزائر، بالإضافة إلى تحويلهم أموالا طائلة للخارج، عبر البنوك الجزائرية.
يعقد المجلس الدستوري الجزائري، في هذه الأثناء من اليوم الثلاثاء 26 مارس 2019، اجتماعا للتصريح بحالة شغور منصب رئيس الجمهورية، تطبيقا للمادة 102 من الدستور، حسب ما كشفه موقه البلاد الجزائري، من مصادر جد مطلعة.
هذا ومن المرتقب أن يخرج هذا الاجتماع بمجموعة من الإجراءات من بينها اقتراحا بالإجماع على البرلمان للتصريح بثبوت “المانع الصحي” الذي يمنع بوتفليقة من الاستمرار في الحكم.
على إثر الإجراءات التي قام بها، رئيس الأركان الجزائرية، قايد صالح، وإعلانه عن شغر كرسي الرئاسة، وتعيين رئيس مجلس الأمة قائما بأعمال الرئيس، خرج الأمين العام السابق لجبهة التحرير الوطني الجزائري، عمار السعداني بتصريح فال فيه ان هذا القرار جنب البلاد الإنهيار.
رئيس أركان الجيس الجزائري يعلن رسميا عجز بوتفليقة عن أداء مهامه