على إثر الخطاب الذي ألقاه رئيس الأركان بالجزائر، أحمد قايد صالح، والقائل بتنفيذ المادة 102 من الدستور، عجت صفحات مواقع التواصل الاجتماعية ، بمنشورات وصور مضحكة تعبر عن أرائهم في هذا الإجراء، حيث قال أحد الجزائريين “لعروسة لي ناضت في رمضان قبل المغرب ب 5 دقايق و قالتلهم كاش ما نعاونكم,هاكداك دار الڨايد صالح مع المادة102”.
كل مقالات أحمد النميطة البقالي
شاهد قايد صالح ليس له الحق بتفعيل مادة من مواد الدستور .. وطلبه جاء لكسر الحراك
تطبيق المادة 102 مماطلة وخداع.. والكرة الآن بيد النظام الحاكم
قالت صحيفة “ليبيراسيون” الفرنسية ، أن خطاب رئيس الأركان بالجزائر، أحمد قايد صالح، والذي طالب فيه بتطبيق المادة 102 من الدستور الجزائري، ما هو إلا مماطلة وخداع للشعب الجزائري.
هذا واعتبرت ذات الصحيفة أن خطاب صالح يشكل حسب وصفها “دوي رعد قوي” ضرب سماء “العشيرة” الرئاسية، لكنه حسب ذات الصحيفة غير كاف لاستبعاد بوتفليقة، لأن الكرة الان باتت بيد رئيس المجلس الدستوري أحد الموالين للنظام .
رحابي: تنظيم الانتخابات في هذه الظرفية الحالية مغامرة وخطر على استقرار البلاد
في أول تصريح له بعد خطاب رئيس الأركان الجزائري، القائل بتطبيق المادة 102 من الدستور، أكد الديبلوماسي السابق، عبد العزيز رحابي، اليوم الأربعاء 27 مارس 2019، أن تنظيم الانتخابات في هذه الظرفية الحالية مغامرة وخطر على استقرار البلاد.
هذا وقال رحابي في تدوينة نشرها على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، “أن تنظيم إنتخابات في الظرف الحالي مغامرة و خطر على لإستقرارمن شأنها ان تكرس الوضع الحالي و تهمش الذين لا يكفيهم الوقت للتنظيم والدخول في العمل السياسي اوالنقابي او الجمعوي”، مضيفا أن “اللجوء إلى المادة102 هو إستحواذ على الإرادة الشعبية ولا يضمن إنتقال ديمقراطي حقيقي يمر على إشراك كل الشعب في المسار الإنتخابي الشفاف و المعبر على صورة غير مزورة للتمثيل الشعبي”، قبل أن يختم تدوينته بـ “من المؤسف أن لا يختار الرئيس مخرجا مُشِرف اليه و لسمعة الجزائر”.
أويحيى يطالب من بوتفليقة تشكيل حكومة جديدة بشكل عاجل
طالب أحمد أويحيى، الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي الجزائري، عبد العزيز بوتفليقة، بتشكيل حكومة جديدة ، وذلك في بيان تم نشره اليوم الأربعاء 27 مارس الجاري، قال فيه أن هذه الخطوة مهمة “لاجتناب أي فراغ أو تاويلات حول الجهاز الحكومي في هذه المرحلة الحساسة”.
هذا وأوصى البيان “باستقالة رئيس الجمهورية وفقا للفقرة الرابعة من المادة 102 من الدستور بغية تسهيل دخول البلاد في المسار الانتقالي المحدد في الدستور”.
حريق مهول بعدد من المحلات التجارية بالعاصمة الجزائرية
نشب ليلة أمس في ساعة متأخرة ، حريق مهول بعدد من المحلات التجارية، ببلدية الكاليتوس بالعاصمة الجزائرية، مخلفا خسائر مادية جسيمة.
هذا وقال شهود من عين المكان، أن سبب الحريق شرارة كهربائية، بمحل لبيع التبغ والعطور ، قبل أن تنتشر النيران إلى باقي المحلات التجارية المجاورة.
الأرسيدي: على الرئيس بوتفليقة الاستقالة والتنحي عن الحكم
في أول خروج إعلامي له، بعد طلب رئيس الأركان تطبيق المادة 102 من الدستور، رئيس حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، محسن بلعباس، طالب من ا=رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد العزيز بوتفليقة، تقديم استقالته، والتنحي عن كرسي الحكم.
هذا ودعا بلعباس، اليوم الأربعاء 27 مارس 2019، رئيس عبد الهزيز بوتفليقة، بإقالة الحكومة والبرلمان، قبل رحيله.
لهذه الأسباب تخلى الجيش الجزائري عن “بوتفليقة”
هذه هي المناصب التي تقلدها “بوتفليقة” قبل الوصول إلى سدة الحكم في الجزائر
هذه هي المناصب التي تقلدها “بوتفليقة” قبل الوصول إلى سدة الحكم في الجزائر
https://youtu.be/aSkUThxmfQQ