جاء في بلاغ اخباري مؤرخ يوم الخميس 25/04/2019 تتوفر عليه صحافة بلادي، أن المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، أعلن فيه انسحابه ورفضه التوقيع على اتفاق 25 أبريل 2019، بعد أن توصل هذا الأخير بنسخة من مشروع الاتفاق، الذي دعا إليه رئيس الحكومة المغربية، بحضور ثلاثي الأطراف ضم أعضاء الحكومة وممثلي الكونفدرالية العامة لأرباب العمل، وممثلي المركزيات النقابية الأكثر تمثيلا، من أجل الاتفاق على الحوار الاجتماعي.
أكد مصدر إعلامي، أن ستة عشر شخصا من المرشحين للهجرة السرية، ينحدرون من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء لقوا مصرعهم، صباح يومه السبت، بإقليم بركان بالمملكة المغربية، فيما أصيب سبعة عشر آخرون بإصابات متفاوتة الخطورة، بسبب سقوط عربة من الحجم المتوسط، كانت تقل الضحايا في مجرى قناة للري بالطريق الثانوية الرابطة بين السعدية والناظور، على مستوى جماعة العثامنة، دائرة أحفير شمال شرق المملكة.
وانتقلت السلطات المحلية والأمنية ومصالح الوقاية المدينة إلى عين المكان، فين حين تم نقل المصابين إلى المستشفى الإقليمي، لتلقي العلاجات الضرورية.
وتم فتح بحث من طرف السلطة المعنية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للوقوف على أسباب وملابسات الحادثة.
على إثر حملات التشويه التي طالته، مجمع عمر بن عمر، يقدم دعوى قضائية ضد عبدو سمار، أمام محكمة بوفاريك، وذلك اليوم الجمعة 26 أفريل 2019.
هذا وقد نشر المجمع بيانا توصلت صحافة بلادي بنصخة منه حيث جاء فيه “وفقًا للالتزام الذي تعهد به في 17 أفريل المنصرم، قدم مُجمع عمر بن عمر أمس، أمام محكمة بوفاريك، أول شكوى ضد المدعو عبدو سمار، تنديدا بالحملات التشهيرية التي كان عرضة لها في 8 أبريل في برنامج “كواليس” الذي يبث على قناة تلفزيونية تُبث عبر الويب”، مضيفا في ذان البيان “هذه الشكوى هي الخطوة الأولى في استعادة الحقيقة. سترفع مجموعة عمر بن عمر دعوى قضائية أخرى لدى المحكمة نفسها في الأيام المقبلة. و سوف يقوم جميع الأشخاص المذكورة أسماؤهم في هذا البرنامج برفع دعاوى مماثلة”.
خرج عشرات الآلاف من الجزائرين بولاية قسنطينة، في مسيرات ضخمة للجمعة العاشرة على التوالي، منذ بداية الحراك الشعبي الجزائري، الذي انطلق في 22 فيفري الماضي، وذلك للمطالبة برحيل كل رموز النظام المطاح، بما فيهم رئيس الدولة المؤقت ، عبد القادر بن صالح.
كانت ولاية بوعريريج اليوم الجمعة 26 أفريل 2019، على موعد مع خروج إحدى أكبر المسيرات الاحتجاجية بالجزائر، منذ بداية الحراك الشعبي الجزائري، وذلك للمطالبة بمحاسبة رموز النظام المطاح ، ورحيل باقي رموزه، بما فيهم كبيرهم شقيق الرئيس المستقيل عبد العزيز بوتفليقة، السعيد بوتفليقة.
أعلنت الشركة البريطانية “بريداتور أويل آند غاز هولدينغ” للتنقيب عن الغاز، يوم امس الخميس 25 أبريل 2019، عن احتياط ضخم من الغاز بإقليمك جرسيف التابع ترابية للجهة الشرقية من المملكة المغربية، مشيرة إلى غياب أي دوافع تقنية او لوجيستيكية لتسييل الغاز المكتشف بذات المنطقة.
يشار إلى ان الشركة تتوفر على 75% من حقوق التنقيب مقابل 25 % لصالح المكتب الوطني المغربي للهيدروكاربونات والمعادن.
على إثر متابعته في قضايا تتعلق بقضايا فساد، وإحالته على العدالة، أعداء الآمين العام لحزبهم ، احمد أويحيى، يثمنون الأمر، في بيان لما يسمى بالتنسيقية الوطنية لتصحيح حزب التجمع الوطني الديموقراطي، وذلك يوم أمس الخميس 25 أفريل 2019، حيث عبر هؤلاء الاعضاء المعارضون لأويحيى عن “تثمينهم وتحيتهم للسلطة القضائية لما تتخذه من إجراءات في إطار القانون والعدالة النزيهة… على أن يشمل القصاص كل من أجرم في حق الشعب الجزائري ومعاقبة كل من افسد أيا كان موقعه من القمة إلى القاعدة”
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس