كل مقالات أحمد النميطة البقالي

مقري يهنئ المنتخب الجزائري بعد تأهله للدور الثاني من كأس إفريقيا

على إثر فوز المنتخب الجزائري لكرة القدم، على نظيره السنغالي، يوم أمس الخميس 27 جوان 2019، بهدف مقابل لا شيء، في نهائيات كأس الأمم الإفريقية للأمم، وتأهله للدور الثاني من ذات المنافسات، نشر عبد الرزاق مقري، رئيس حركة مجتمع السلم بالجزائر، تدوينة على حسابه الشخصي على “تويتر” هنأ فيها الخضر، حيث قال “هنيئا تأهل الفريق الوطني للثمن النهائي لكأس أفريقيا للأمم ، تفوق في الأداء على الفريق السنغالي، صمود وقوة بدنية وتأهل مستحق”.

المنتخب الجزائري يفوز على السنغال ويضمن التأهل للدور الثاني

انتصر يوم أمس الخميس 27 جوان 2019، المنتخب الجزائري لكرة القدم في مباراته التي جمعته بالمنتخب السنغالي، بملعب الدفاع الجوي بمصر، وذلك في إطار الدور الأول من نهائيات كأس الأمم الإفريقية التي تحتضنها مصر.

هذا وقد ضمن المنتخب الجزائري بهذا الفوز تأهله إلى الدور الثاني من النهائيات، إلى جانب مصر البلد العربي الثاني الذي تأهل هو الأخر قبل يوم.

صحفي تونسي يهاجم الإعلام الجزائري

على إثر نشر خبر وفاة الرئيس الرئيس التونسي من طرف عدد من المنابر الإعلامية من بينها منابر جزائرية، خرج الصحفي التونسي سمير الوافي، بتدوينة على موقع التواصل الاجتماعي ”انستغرام” حيث هاجب فيها الإعلام الجزائري على الخصوص، حيث قال “حوالي ستة سنوات ورئيسكم السابق في حالة عجز وموت.. ولم تجرؤووا على مصارحة شعبكم بذلك”، مضيفا ” بل خدعتموه وغالطتموه ب”نشاط فخامته”.. لذلك اتركونا وشأننا”.

عاجل.. مواطنون تونسيون يحاصرون فريق تصوير قناة الجزيرة بشارع بورقيبة

تداول نشطاء فايسبوكيون تدوينة مفادها أن مواطنين تونسيين كانوا متواجدين على مستوى “شارل ديقول” يحاصرون فريقا لقناة الجزيرة بعد وصفها بـ “قناة الخنزيرة القطرية” متهمين إياها يتمجيد الارهاب وتبييضه.

وأضافت التدوينة أن مواطنين آخرين كانوا متجمهرين بشارع بورقيبة ويرددون النشيد الوطني دعما لعناصر الأمن، منددين بالإرهاب وداعميه محليا واقليميا وعالميا.

 

هذا ما قاله مفتي الجمهورية التونسية بخصوص الهجمات الانتحارية في تونس

قال مصدر إعلامي أن الدكتور “شوقي علام”، مفتي الجمهورية، أدان في بيان له، يومه الخميس 27 جوان من الجاري، بأشد العبارات التفجيرات الانتحارية التى شهدتها تونس صباح اليوم الخميس ما أدى إلى سقوط قتيل وعدد من الجرحى، مؤكدا “على رفض الشريعة الإسلامية القاطع لكافة ألوان الاعتداء على الآمنين والأبرياء، مؤكدا تحريم الدين الإسلامي الحنيف لكل أشكال الاعتداء على النفس البشرية بالقتل أو الخطف أو الترويع أو السرقة أو أي شكل من أشكال إيذاءها باعتباره من أبشع أنواع الجرائم التي تستوجب أشد العقوبات في الدنيا والآخرة”.

وأضاف المصدر أن المفتي دعا المجتمع الدولي وكافة دول العالم والأطراف والجهات الدولية الفاعلة باتخاذ الإجراءات اللازمة للتصدي للإرهاب ووقف موجات التطرف والتشدد، مؤكدا ضرورة توحيد الجهود لمواجهة الإرهاب واستئصال جذوره والقضاء عليه.

وتقدم مفتي الجمهورية بخالص العزاء والمواساة لدولة تونس الشقيقة قيادة وحكومة وشعبا ولأسر ضحايا الهجوم الإرهابى، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل.

يذكر أن العاصمة التونسية، شهدت صباح اليوم الخميس 27 جوان من الجاري ، 3 هجمات إرهابية، بدأت فجر اليوم، بهجوم مسلح على محطة الإرسال التليفزيونى فى منطقة جبل عرباطة فى ولاية قفصة جنوبي تونس، ثم هجوم انتحارى استهدف تفجير سيارة شرطة وسط العاصمة تونس في شارع الحبيب بورقيبة وسط العاصمة، وأعقب ذلك تفجير ثالث في موقف سيارات بمقر مكافحة الإرهاب بالقرجاني.

عن موقع : البوابة

تعليق الحكومة المغربية على التفجيرين الإرهابين في تونس

أفاد مصدر إعلامي أن الناطق الرسمي باسم الحكومة “مصطفى الخلفي” قال، عقب انعقاد المجلس الحكومي، أنه “لا بد من تأكيد على الإدانة الشديدة للتفجيرات الإرهابية”، معلنا “تضامن المغرب مع الشعب التونسي”، ومضيفا في السياق ذاته أن “الأمن بالمغرب أعلن عن تفكيك خلية، ولدينا استراتيجية مبنية على التعاطي الاستباقي مع أي خطر إرهابي محتمل”.

وأكد “مصطفى الخلفي” أن “كفاءة أجهزة الأمن في بلدما مشهود لها، وأبانت عن فعالية معتبرة إلى جانب بقايا البرامج المتخذة في بلادنا للتصدي لظاهرة الإرهاب من جذورها”، مبرزا أنه “يوجد برنامج وطني يستهدف بث قيم ومعاني الإسلام الوسطي المعتدل لمواجهة الفكر المنتج للتطرف والإرهاب، وبرنامج مصالحة الذي أثمر عفوا على عدد ممن انخرطوا فيه، بلدنا نموذج يحتذى به”.

يذكر أن الداخلية التونسية كانت قد أعلنت في وقت سابق، عن مقتل رجل أمن إثر التفجيرين الانتحاريين المتتاليين اللذين وقعا صباح يومه الخميس 27 من الجاري.كما أصيب 8 أشخاص، بينهم 6 من قوات الأمن.

عن موقع : Le Site Info

الخارجية التركية تدين التفجيرين الإرهابيين في تونس

قال مصدر إعلامي أن وزارة الخارجية التركية نشرت بيان لها، يومه الخميس 27 جوان من الجاري، أوضحت من خلاله أنها تلقت ببالغ الحزن نبأ التفجيرين الانتحاريين في تونس، معربة عن إدانتها الشديدة للتفجرين الانتحاريين بتونس.

وعبر البيان، عن خالص تعازي الحكومة التركية لتونس حكومة وشعبا في ضحايا الهجومين الإرهابيين.

وفي وقت سابق اليوم، أعلنت الداخلية التونسية مقتل رجل أمن وإصابة 8 أشخاص بينهم 5 عناصر أمنية، إثر وقوع تفجيرين انتحاريين ضربا العاصمة الخميس.

عن موقع : ترك برس

رئيس الحكومة التونسية يزور السبسي في المستشفى ويدعو للتوقف عن بث أخبار زائفة

أفاد مصدر إعلامي أن رئيس الوزراء التونسي “يوسف الشاهد” قال، على صفحته الرسمية على الفيسبوك، يومه الخميس 27 جوتن من الجاري، أنه زار الرئيس السبسي في المستشفى، داعيا التوقف عن نشر أخبار تثير البلبلة بين التونسيين.

وأضاف الشاهد قائلا “أطمئن التونسيين أن رئيس الجمهورية بصدد تلقي كل العناية اللازمة التي يحتاجها من طرف أكفأ الإطارات الطبية”.

يذكر أن بيان لرئاسة الجمهورية قال إن الرئيس نقل للمستشفى العسكري بعد تعرضه لوعكة صحية حادة.

عن موقع : رويترز

خبير سياسي.. تفجيرات تونس تحمل بصمات داعش الارهابي

قال مصدر إعلامي أن الدكتور “رصوان بوهيدل”، أستاذ العلوم السياسية والعلاقات الدولية بالجزائر، رجح أن تنظيم داعش الإرهابي سيعلن مسؤوليته عن التفجيرات الأربعة التي شهدتها تونس صباح اليوم الخميس، في جميع الأحوال حتى وإن كانت تلك التفجيرات من فعل تنظيمات أخرى، مشيرا لى أن التنظيم الإرهابي الوحيد الذي من مصلحته هذا العمل المشين هو داعش، وأنه لا يمكن لتنظيم صغير أن يقوم باختراق أمني مثل الذي حدث اليوم في قلب العاصمة التونسية بكل ما تحمله من رمزية.

وأضاف “رضوان بوهيدل” “أنه منذ أحداث 2011 وتونس مستهدفة، لا سيما بعد سقوط النظام الليبي بقيادة معمر القذافي والانتشار الرهيب للجماعات الإرهابية المختلفة، وعلى رأسها داعش وفروعها المختلفة، بالإضافة إلى الخلايا النائمة لهذه التنظيمات التي تختار توقيتها جيدا للضرب في العمق بالطرق الاستعراضية، مشدداً على أن تلك الهجمات تحقق للتنظيمات الإرهابية ضرباً عدة أهداف”.
وأوضح بوهيدل، “أن الهدف الأول هو محاولة إعادة التموضع في مناطق جديدة بالشمال الإفريقي والساحل بعد الضربات الموجعة التي تلقتها هذه الجماعات في سوريا والعراق، ونزوحها الإجباري نحو مناطق أخرى من المعمورة بحثاً عن البقاء، بالإضافة إلى هدف آخر وهو ضرب السياحة في تونس إذا ما تمت مقارنة ذلك بالتوقيت والمنطقة وما تحمله من رمزية وهو أكبر شوارع العاصمة التونسية على غرار ما حدث في 2015″، مشدداً على أن “ضرب تونس اليوم هو ضرب لمحاولة الإصلاح والتنمية التي تنتهجها البلاد منذ سنوات”.

عن موقع : 24