خرج يوم أمس الجمعة 12 جويلية 2019، مئات الألاف من الجزائريين بمختلف ولايات الجزائر، في مسيرات حاشدة، وذلك للأسبوع الـَ21 على التوالي من الحراك الشعبي ، للمطالبة برحيل باقي رموز النظام المطاح.
هذا ورفع المتظاهرون الجزائريون عددا من الشعارات من أبرزها “يتنحاو ڤاع” “رحيل النظام الفاسد”، “اطلاق سراح المسجونين” “الحرية للمجاهد لخضر بورقعة”، “الدولة مدنية ماشي عسكرية”، “السلطة للشعب”، “تطبيق المادة 7 و8 من الدستور””
خصصت الجزائر 10 طائرات لنقل المواطنين من الجزائر إلى مصر، وذلك لمتابعة مباراة النصف النهائي الذي ستجمع منتخبهم بالمنتخب النيجيري، ضمن منافسات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم التي تحتضنها مصر.
هذا وقالت مصادر جد مطلعة أن رئيس الحكومة الجزائرية المؤقتة نور الدين بدوي، قد خصص 10 طائرات في جسر جوي ينطلق من 4 ولايات.
عرفت مباراة توظيف أستاذ التعليم العالي مساعد تخصص القانون الخاص يوم الاثنين 24 يونيو 2019 بحسب مصادر “سوء تدبير من طرف عميد الكلية الذي لم يستطع تدبير مباراة التوظيف”.
و يضيف المصدر انه لم يعلن عنها بالشكل الكافي، فلم تنشر في اعلانات الكلية، ولا في الموقع الالكتروني للكلية،واقتصر الاعلان على جريدتين وطنيتين فقط.
و اردف المصدر انه اللافت للانتباه العدد الهزيل للمترشحين، وكأن الحاصلين على الدكتوراه في القانون الخاص قد انقرضوا او لا يرغبون في الاشتغال بكلية الشريعة بفاس!!!.
وأكد المصدر ان التجاوز الأكبر تمثل في ان لجنة المباراة كانت مكونةفي البدء بشكل سليم، لكن العميد لسبب لا يعرفه الاهو اقصى استاذة تشتغل بكلية الحقوق بتطوان وسبق لها ان اشتغلت بكلية الشريعة بفاس قبل ان تنتقل إلى كلية الحقوق بتطوان
وجعلها في لائحة الاحتياط، وجاء باستاذ آخر يشتغل بكلية الحقوق بمكناس ووضعه في اللجنة.
وأبرز المصدر أنه اثناء اشتغال اللجنة تأكد أن هذا الاستاذ لا يجوز له قانونا ان يكون عضواً في اللجنة لان المشرف والمناقش يمنع عليهما قانونا العضوية في لجنة المباراة.
ليخلص المصدر أن العميد في أول تدبير له لمباراة توظيف بكلية الشريعة بفاس لم يستطع أن يميز بين خمسة عشر استاذا لكي لا يكون بينهم مشرف أو مناقش لاحد المترشحين، فكيف إذا كان عددهم بالعشرات!!
“ولتفادي التاجيل استدعى العميد بالتلفون الاستاذة التي وضعها في لائحة الاحتياط،ولبت الاستدعاء على عجل،وجاءت على وجه السرعة،لكن العملية لم تكتمل بسبب خلاف بين اللجنة على ترتيب المترشحين !! لتعلن اللجنة عن نتيجة لا أحد !!
وامام فصول هده الدراما تطرح اسئلة عريضة طويلة : هل ما وقع سوء تدبير بين ام وراء الأكمة ما وراءها !؟ وهل العميد يعترف بالاعراف الجامعية ويستشير الشعبة المعنية لتكون مشاركة في تدبير المباراة ام يعتبر نفسه قادرا على التدبير لوحده بدون ان يملك الإمكانات المهنية لتحقيق ذلك !؟
وبعد هده الحصيلة الماساوية فتح الباب على مصراعيه لضياع المنصب على الكلية لينضاف الى مناصب اخرى ضاعت على الكلية
في عهد العميد بالنيابة محمد بوكبوط حتى اضحى تدبير المسؤولين بكلية الشريعة بفاس لمباريات التوظيف مسخرة العامة قبل الخاصة ، وصار الرأي العام الجامعي بفاس يتنذر بما يقع في هذه الكلية. فلماذا تسند لها مناصب لا تعرف كيف تستفيد منها !؟
ويفسر الامر عند ذوي الخبرة والاطلاع بأنه إجتماع عدم الكفاءة مع سوء الطوية.” انتهى كلام المصدر
تأهل المنتخب الجزائري لكرة القدم يوم امس الخميس 11 جويلية 2019، للمربع الذهبي في إطار منافسات كأس الأمم الإفريقية ، الذي تحتضنه مصر، وذلك على حساب المنتخب الإيفواري بضربات الترجيح.
هذا وقد انتصر المنتخب الجزائري في المباراة التي جمعته بمنتخب الكوت ديفوار حيث انتصر الخضر بضربات الترجيح، ليتأهل إلى دور النصف النهائي ، حيث سيلتقي المنتخب النيجيري.
أجرى رئيس الدولة المؤقت عبد القادر بن صالح، يوم أمس الخميس 11 جويلية 2019، تغييرات في بعض المناصب في مديريات مركزية لمصالح الرئاسة الجزائرية.
هذا وقالت مصادر محلية، ان بن صالح قام بتعيين مدراء جدد للإطارات والإقامات الرسمية والإدارة العامة.
وقالت الرئاسة الجزائرية في بيان لها أن الأمر يتعلق بمحمد شقور الذي سيتولى منصب مدير الإطارات بالرئاسة، وأحمد راشدي بصفته مديرا للإقامات الرسمية للدولة وأخيرا عبد الحميد جموعي بصفته مديرا للإدارة العامة.
علمت صحافة يلادي من مصادر جد مطلعة، أن الوزير الأول السابق للجزائر، احمد أويحيى، قد مثل يوم امس الخميس 11 جويلية 2019، للمرة السابعة أمام قاضي التحقيق لدى المحكمة العليا بالعاصمة الجزائرية.
هذا ويشار إلى أن الوزير الجزائري يقبع في سجن الحراش منذ 16 جوان الماضي، في تهم تتعلق بالفساد.
خرج يوم أمس الخميس 11 جويلية 2019، مئات من المحامين بالعاصمة الجزائرية، وذلك من أجل “تحرير العدالة” حسب تعبيرهم، حيث اعتبروا العدالة الجزائرية غير مستقلة.
هذا ويشار إلى أن القضاة الجزائريين قد خرجوا في وقت سابق من ذات اليوم في مسيرة بالعاصمة الجزائرية.
خرج عشرات من القضاة الجزائريين يوم أمس الخميس 11 جويلية 2019، في مسيرة احتجاجية بالعاصمة الجزائرية، دعما للحراك الشعبي الجزائري.
كشف وزير التعليم العالي والبحث العلمي بالجزائر، الطيب بوزيد، ان نتائج الاستطلاع الوطني الذي تشرف عليه الوزارة في موقعها الرسمي على الانترنت، قد أظهر أن 94.4 % من الجزائريين قد صوتو لصالح تعميم اللغة الإنجليزية على الجامعات الجزائرية عوض الفرنسية.
هذا ويستمر الاستطلاع إلى غاية الخامس من شهر أوت المقبل، حسب الوزير الجزائري، فيما يبدو أن الأمر حاسم من البداية لصالح استعمال اللغة الانجليزية في التعليم العالي بالجامعات الجزائرية.
