كل مقالات أحمد النميطة البقالي

زعيم اليسار بتونس يترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة

أودع حمة الهمامي، الناطق الرسمي باسم الجبهة الشعبية، يومه الأربعاء 07 غشت الجاري، ملف ترشحه لرئاسة تونس لدى الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، حسب مصدر إعلامي.

وأضاف المصدر أن الهمامي أكد في تصريح له أن ترشحه للانتخابات جاء بعد حصوله على 20 ألف تزكية من الشعب التونسي مثلما يفرضه القانون الانتخابي، موضحا أن هدفه الأول في ممارسته للسياسة تقديم رؤية جديدة لتونس تقوم على الانفتاح ومكافحة الإرهاب والحفاظ على الطابع الاجتماعي للدولة.

يذكر أن الجبهة الشعبية تعاني من خلافات دفعت حزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد إلى الانسلاخ منها، وتقديم النائب بالبرلمان منجي الرحوي مرشحا لها للانتخابات الرئاسية.

عن موقع : الخليج

وزير الدفاع التونسي يعلن استقالته من منصبه وهذا ما قاله

أفاد مصدر إعلامي أن وزير الدفاع الوطني عبد الكريم الزبيدي أعلن، يومه الأربعاء 07 أوت الجاري، استقالته من منصبه، بعد تقديم مطلب ترشحه للانتخابات الرئاسية.

وأضاف المصدر أن عبد الكريم الزبيدي قال إنه سيواصل مهامه على رأس الوزارة إلى حين تعيين وزير جديد.

 

عن موقع : تونس الرقمية

حركة النهضة بتونس تشعل سباق الرئاسة التونسية

قالت حركة النهضة الإسلامية، وهي أكبر حزب في تونس، إن نائب رئيس الحركة عبد الفتاح مورو سيترشح لانتخابات الرئاسة المبكرة التي ستجرى في أيلول/سبتمبر ويتوقع أن تشهد تنافسا محتدما، حسب مصدر إعلامي.
وأضاف المصدر أن هذه أول مرة تقدم فيها حركة النهضة مرشحا للرئاسة عقب انتفاضة 2011 التي أنهت حكم الرئيس زين العابدين بن علي.
وأشار المصدر إلى أن عبد الفتاح مورو سينافس رئيس الوزراء يوسف الشاهد وعددا من الوجوه البارزة الأخرى التي أعلنت ترشحها من بينها مهدي جمعة وحمادي الجبالي رئيسي الوزراء السابقين والمنصف المرزوقي.
يذكر أنه كان من المقرر إجراء الانتخابات في تشرين الثاني/نوفمبر لكن وفاة الرئيس الباجي قائد السبسي عجلت بإجراء انتخابات الرئاسة لتكون في 15 أيلول/سبتمبر.
عن موقع : المدن

بعد دعوة الملك المغربي الجزائر تسارع الخطى لفتح الحدود

صحيفة بريطانية ذائعة الصيت تشير في عدد لها إلى تسارع جهات “سيادية” بالجزائر من اجل استرجاع دفئ العلاقات بين البلدين، وذلك انطلاقا من سياسة اليد الممدودة التي قررها ملك المغرب محمد السادس، في خطاب العرش الاخير.

هذا وأوردت صحيفة “اندبندنت” البريطانية الذائعة الصيت، شروع بعض الاطراف التي وصفتها بـ”السيادية” بالجزائر، في استشارة عدد من الاكاديميين والخبراء ، حول الطرائق الانجع لاستعادة فتح الحدود البرية بين المغرب والجزائر، التي تم غلقها قبل عقود.

وقالت ذات الصحيفة حسب مصادر وصفتها بالخاصة، أن من بين الطرائق المقترحة في هذا الشأن، البدء بملف تنقل المواطنين، فيما يتم تأجيل حرية تنقل البضائع والتبادل وحركة نقل البضائع إلى ما بعد تقييم نتائج ملف حرية تنقل الأشخاص.

ويأتي هذا الأمر بعد تنحي الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، بالإضافة إلى الرسائل القوية التي تم بعثها انطلاقا من “بين لجراف” بين الجزائر والمغرب عقب تتويج الجزائر بكأس الأمم الإفليقية، بين الشعبين المغربي والجزائري.

لجنة الحوار والوساطة بالجزائر تعمل بالمبادرات السابقة

أكدت لجنة الحوار والوساطة بالجزائر، التي يرأسها رئيس المجلس الشعبي الوطني الأسبق بالجزائر، كريم يونس، (أكدت) على انها ستعمل بكل الأرضيات والمقترحات كورقات عمل أساسية سوف تسترشد بها الهيئة، من اجل الوصول إلى حل للأزمة التي تعيشها البلاد.

تأييد حكم 6 أشهر سجنا نافذة لعلي حداد

علمت صحافة بلادي من مصادر محبة مطلعة، أن الغرفة الجزائية بمجلس قضاء العاصمة، قد أيدت الحكم الذي صدر في وقت سابق عن محكمة بئر مراد رايس، والذي قضى بإدانة رجل الاعمال الجزائري ، علي حداد، بستة أشهر سجنا نافذة، بالإضافة إلى غرامة مالية تقدر ب، 50 الف دينار جزائري، ومصادرة المحجوزات.

خالد نزار مهدد بالإعدام في الجزائر

علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، ان وزير الدفاع الجزائري السابق، خالد نزار، متهم بالتآمر على سلطة الجيش بالجزائر، رفقة كل من شقيق الرئيس المخلوع عبد العزيز بوتفليقة، السعيد بوتفليقة، والجنرالين، طرطاق وتوفيق، حيث تصل عقوبة هذه التهمة حسب ذات المصادر إلى الإعدام.

يشار إلى أن خالد نزار في حالة فرار خارح الجزائر، قبل أسابيع من إصدار المحكمة العسكرية بالجزائر امرا بإلقاء القبض عليه.

بن قرينة: الانخراط في الحل الدستوري السبيل الوحيد لحماية الجزائر

أكد رئيس حركة البناء الوطني بالجزائر، عبد القادر بن قرينة، خلال لقاء بولاية جيجل الجزائرية، (أكد) أن الحل الدستوري هو السبيل الوحيد الذي يحمي مؤسسات الدولة من الانهيار، والحل الوحيد الذي يحمي البلاد من التدخل الخارجي.

العربي شريف: أمر القبض على وزير الدفاع الأسبق سليم ومنتظر

أكد العقيد الجزائري المتقاعد، العربي شريف، أن القرار الذي أصدرته المحكمة العسكرية بالجزائر “سليم ومنتظر”، مشيرا إلى أن “المحكمة العسكرية معروف عليها الدقة العالية في معالجات التحقيقات”.

يشار إلى ان المحكمة العسكرية بالجزائر، قد أصدرت أمرا بإلقاء القبض على وزير الدفاع الأسبق، خالد نزار، وابنه لطفي.

زعلان رهن الحبس المؤقت في قضية المدير العام للأمن الوطني بالجزائر

علمت صحافة بلادي من مصادر جد مطلعة، ان المستشار المحقق لدى المحكمة العليا بالجزائر، قد امر بإيداع الوزير الجزائري السابق، ووالي ولاية وهران سابقا، رهن الحبس المؤقت، وذلك على خلفية قضية المدير العام السابق للأمن الوطني بالجزائر، عبد الغني هامل.