كل مقالات أحمد النميطة البقالي

المعهد الوطني للإحصاء بتونس : نسبة البطالة تستقر في حدود 15.1 بالمائة في الثلاثي الثالث من العام الجاري

بلغت نسبة البطالة في تونس خلال الثلاثي الثالث من العام الجاري 2019، 15.1 بالمائة ليبلغ عدد العاطلين عن العمل 628.3 ألف شخص، وفق المسح الخاص بالتشغيل الذي نشره المعهد الوطني للإحصاء يوم الجمعة 15/11/2019.

وقد تراجعت نسبة البطالة بشكل طفيف مقارنة بالثلاثي الثاني من سنة 2019 ،حيث بلغت 15.3 بالمائة والثلاثي الثالث من العام الماضي حيث بلغت 15.5 بالمائة من مجموع السكان النشيطين.

وارتفعت نسبة البطالة لدى حاملي الشواهد العليا خلال الثلاثي الثالث من العام الجاري إلى 28.6 بالمائة ليصل عددهم إلى 262.700 عاطل عن العمل، مقابل 28.0 خلال الثلاثية السابقة وقد كانت في حدود 29.7 بالمائة خلال الثلاثي الثالث من سنة 2018.

من جهة أخرى، بلغ عدد السكان المشتغلين في تونس خلال الثلاثي الثالث من العام الجاري 3 مليون و543 ألف و600 شخص، مقابل 3 مليون و502 ألف و700 شخص في الثلاثي الثالث من العام الماضي.

ويتوزع المشتغلون خلال الثلاثي الثالث من العام الجاري إلى 2 ملايين و603 ألف و200 مشتغل من الذكور، مقابل 940 ألف و400 مشتغل من الإناث.

أما بالنسبة إلى النشاط الاقتصادي فيتوزع المشتغلون إلى 52.4 بالمائة في قطاع الخدمات، و18.3 بالمائة في قطاع الصناعات المعملية، و15.7 بالمائة في قطاع الصناعات غير المعملية، و13.7 بالمائة في قطاع الفلاحة والصيد البحري.

عن (وات) في 15 نوفمبر 2019

الحبيب الجملي : “الحكومة القادمة سيتم تشكيلها على أساس الكفاءة والنزاهة مهما كانت الانتماءات السياسية”

أفاد “الحبيب الجملي” رئيس الحكومة التونسية المكلف، بيوم الجمعة 15/11/2019، بأن الحكومة القادمة سوف تكون في خدمة إرادة الشعب التي تم التعبير عنها في الانتخابات الأخيرة وأنه سوف يتم تشكيلها على أساس الكفاءة والنزاهة مهما كانت الانتماءات السياسية.

وأكد رئيس الحكومة التونسية المكلف، في تصريح عقب تسلمه عشية الجمعة من رئيس الجمهورية رسالة تكليف لتشكيل الحكومة الجديدة، على أنه سوف يسعى إلى العمل على إيجاد برنامج عمل مشترك دون التحفظ على أي حزب.

وقال الجملي مخاطبا، وفق بلاغ لرئاسة الجمهورية، إنه يعول في هذا الصدد على مساهمات المنظمات الوطنية وهيئات المجتمع المدني ومقترحات بقية الأحزاب الأخرى.

وكان رئيس الجمهورية التونسية، “قيس سعيّد”، سلم “الحبيب الجملي”، المرشح لمنصب رئيس الحكومة من قبل رئيس حركة النهضة، الحزب الفائز بأكثر مقاعد مجلس نواب الشعب، رسالة تكليف لتشكيل الحكومة الجديدة.

عن (وات) في 15 نوفمبر 2019

من هو “الحبيب الجملي” المكلف بتشكيل الحكومة التونسية؟

ولد “الحبيب الجملي”، الذي سلمه رئيس الجمهورية التونسية ، “قيس سعيّد”، يوم الجمعة 15/11/2019 رسالة تكليف بتشكيل الحكومة الجديدة، في الثامن و العشرين (28) من مارس 1959 بمعتمدية نصر الله من ولاية القيروان، وزاول تعلمه الابتدائي بمدرسة الكبارة والثانوي بنصرالله وزغوان.

وهو متحصل على ديبلوم تقني سام مختص في الزراعات الكبرى، وديبلوم مهندس أشغال دولة في الفلاحة، وديبلوم مرحلة ثالثة في الاقتصاد الفلاحي والتصرف في المؤسسات ذات الصبغة الفلاحية.

وكان “الحبيب الجملي” شغل منصب كاتب دولة لدى وزير الفلاحة من ديسمبر 2011 إلى يناير 2014 بصفته تكنوقراط مستقل، كما اشتغل سابقا بالوظيفة العمومية (ديوان الحبوب بوزارة الفلاحة) مدة 14 سنة شغل خلالها عدة مهام إدارية وفنية وبحثية، وشارك في أشغال عدة لجان داخلية ووطنية ومجالس إدارة شركات عمومية ذات صلة بالقطاع الفلاحي.

وقد عمل بالخصوص بإدارة وحدات البحث في مجال الزراعات الكبرى وإدارة الجودة والتنمية بوزارة الفلاحة.

كما تابع “الجملي” دورات تكوينية وتربصات مختلفة بتونس وبالخارج تعلقت بجوانب عديدة من منظومات الإنتاج الفلاحي وسياسات تنمية القطاع الفلاحي وهيكلته بعديد البلدان الأجنبية.

غادر الوظيفية العمومية بمحض إرادته سنة 2001 والتحق بالقطاع الخاص، حيث تولى الإشراف على شركة كبرى في القطاع الخاص.

وله عدة دراسات وبحوث تطبيقية في هذه المجالات.

والحبيب الجملي متزوج وأب لأربعة أطفال.

عن (وات) في 15 نوفمبر 2019

رئاسة الجمهوريّة :تكليف الشاهد بمهام تصريف أعمال الحكومة التونسية إلى حين تشكيل الحكومة الجديدة

كلّف رئيس الجمهوريّة التونسية “قيس سعيّد”، يوم الجمعة 15/11/2019، “يوسف الشاهد”، بمهام تصريف أعمال الحكومة، إلى حين تشكيل الحكومة الجديدة، ونيلها الثقة من قبل مجلس نواب الشعب.

ووفق بلاغ لرئاسة الجمهوريّة التونسية ،فقد أوضح الشاهد، في تصريح عقب اللقاء، أنّ رئيس الدولة كلّفه  لدى استقباله بقصر قرطاج يوم الجمعة بمهام تصريف أعمال الحكومة، مضيفا أنّ رئيس الجمهورية شدّد، في الآن نفسه، على ضرورة تواصل العمل الحكومي، لضمان أمن المواطنين وحسن تسيير المرفق العام، حتى لا تمسّ فترة تسيير الأعمال بأي شكل من الأشكال بمصالح المواطنين.

وكان رئيس الجمهورية، قيس سعيّد، قد سلّم عشية يوم الجمعة، المرشّح لمنصب رئيس الحكومة، “الحبيب الجملي”، رسالة تكليف لتشكيل الحكومة الجديدة، وذلك بعد أن سلّمه رئيس حركة النهضة، “راشد الغنوشي”،إسم الشخصية المقترحة لمنصب رئيس الحكومة، بصفته رئيسا للحزب المتحصل على أكثر عدد من المقاعد بمجلس نواب الشعب.

عن (وات) في 15 نوفمبر 2019

تبون يبدأ حملته الانتخابية بتعهده باسترجاع الأموال المنهوبة في عهد بوتفليقة

تعهد الوزير الأول السابق، والمترشح للانتخابات الرئاسية الجزائرية، عبد المجيد تبون، بعدد من التعهدات من ضمنها التزامه ” باسترجاع الأموال المنهوبة في عهد الرئيس الجزائري المخلوع عبد العزيز بوتفليقة”.

هذا وقد أطلق عبد المجيد تبون، في ذات السيق 54 تعهدا يتعهد بتطبيقها وتحقيقها في حال أصبح رئيسا للجمهورية الجزائرية.

مقري: الحراك الأصيل يسع كل التيارات والانتماءات ووجود الجميع فيه هو ما يمنع انحرافه

في تصريح جديد له، قال رئيس حركة مجتمع السلم بالجزائر، عبد الرزاق مقري، أن “الحراك الأصيل يسع كل التيارات والانتماءات ووجود الجميع فيه هو ما يمنع انحرافه”.

هذا وقال مقري في ذات السياق أن “كل عمل مواز يستهدف وحدته وسلميته أو يعمل على إضعافه وتشويهه هو إرادة خفية أو غبية لتشتيت الجزائريين ونشر الفتنة بينهم، وتعطيل المسار الحقيقي…”.

الخضر يتوجهون إلى بوتسوانا استعدادا للجولة الثانية من تصفيات الكان

استقل اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2019، المنتخب الجزائري لكرة القدم، طائرته لمدينة غابورون البوتسوانية أين سيتم لقاءه الجديد أمام نظيره البوتسواني، ضمن الجولة الثانية من تصفيات كأس الامم الإفريقية المقبلة.

الجزائر في جمعتها الـ39 .. لا للانتخابات الرئاسية بدون رحيل “العصابة”

خرج اليوم الجمعة 15 نوفمبر 2019، حشود غفيرة من المواطنين بكل الولايات الجزائرية، في الأسبوع الـ39 من الحراك الشعبي بالجزائر، حيث عبر المحتجون عن رفضهم التام للانتخابات الرئاسية التي من المزمع تنظيمها في 12 ديسمبر 2019.

هذا وقد رفع المحتجون الجزائريون شعارات عديدة ترفض الرئاسيات، بالإضافة إلى شعارات اخرى موجهة للرئيس أركان الجيش الوطني الشعبي بالجزائر، الفريق أحمد قايد صالح، ن قبيل ” جيش شعب خاوة خاوة .. والقايد صالح مع الخونة”.

يشار إلى أن هذه الجمعة عرفت تساقطات مطرية مهمة بأغلب الولايات ، لكن هذا  الأمر زاد من عزيمة المحتجين الذي توافدو بحشود غفيرة للمسيرات الاحتجاجية.