قلد العاهل المغربي الملك محمد السادس،يوم الجمعة بالعاصمة الرباط، مجموعة من موظفي الإدارة المركزية لوزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ، بمناسبة الذكرى العشرين لعيد العرش.
وقد تم توشيح ما مجموعه 600 موظف بالإدارة المركزية والأكاديميات الجهوية للتربية و التكوين و المديريات الإقليمية ، موزعين على 87 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الممتازة و 477 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الأولى ، و36 وسام الاستحقاق الوطني من الدرجة الثانية.
وقد هنأ وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي المغربي، سعيد أمزازي ، الموظفين الموشحين ، بهذه المناسبة ،مؤكدا أن هذا التوشيح يعتبر تقديرا لهم ولمسارهم المهني الزاخر بالتضحية والعطاء و المشبع بالأخلاق والمسؤولية المهنية: من أجل تحقيق الغايات والأهداف النبيلة خدمة للمصلحة العامة للمغرب.
خرجت يوم امس الجمعة 27 ديسمبر 2019، مسيرات حاشدة من المواطنين، وذلك من اجل التأكيد على وفاءهم للحراك الشعبي، وعزمهم على مواصلة مطالبهم بالتغيير الجذري.
أكدت وزيرة التضامن والتنمية الاجتماعية والمساواة والأسرة المغربية ، جميلة المصلي، خلال اجتماع عقده مجلس المركز الوطني للرصد والدراسات والتوثيق في مجال الإعاقة، يوم الجمعة بالرباط، أنه يتعين مقاربة موضوع الإعاقة وفق مقاربة علمية ومعرفية.
وأبرزت المصلي في كلمها، أنه لا يمكن التصدي للاشكالات التي يعيشها الأشخاص في وضعية إعاقة وفق مقاربة تقوم على ملامسة النتائج والأرقام، بل الجميع مدعو في إطار فضاءات على غرار المركز، إلى تناول ورصد موضوع الإعاقة وفق مقاربة علمية ومعرفية ترتكز على معرفة أسباب الاعاقة والقيام بعمليات تحسيسية لتجنب وقوعها.
تخليدا لذكرى الشهيد عبان رمضان، رفع المتظاهرون الجزائريون في ولاية البويرة ، يوم امس خلال الحراك الشعبي الأسبوعي، صورا له، وذلك في ذكرى رحيله.
هذا وقد رفع المتظاهريون، شعارات مناهضة للسلطة الجزائرية، وبقايا النظام المطاح، من قبيل ” ليبيري لالجيري” ، ” احنا خاوة ماشي عداوة” ، ” الحرية مطلبنا” ، “الشعب يريد الاستقلال”.
على غرار كل ولايات الجزائر، خرجت ساكنة البيض الجزائرية، يوم أمس الجمعة 27 ديسمبر 2019، في مسيرة احتجاجية ضد السلطة وبقايا النظام المطاح، للمطالبة برحيلهم، وتمسكها بمطالب الثورة السلمية و التغيير الجذري.
علمت صحافة بلادي من مصادر محلية، أن مسيرات الحراك الشعبي بالجزائر، يوم أمس الجمعة 27 ديسمبر 2019، قد شهدت حالات اعتداء على المتظاهرين السلميين، من طرف أشخاص حاملين أحيانا العصي والأسلحة البيضاء.
هذا وقالت ذات المصادر المحلية، أنه قد يكون للسلطات الجزائرية الحالية، يد في الواقعة، في محاولة لتخويف المتظاهرين السلميين، وإنهاء الحراك الشعبي الذي استمر لشهور من أجل تحقيق عدد من المطالب الشعبية، من بينها رحيل كل بقايا النظام المطاح.
خرجت حشود غفيرة من الجزائيين، يوم أمس الجمعة 27 ديسمبر 2019، في مسيرات احتجاجية، بمختلف الولايات الجزائرية، وذلك في الأسبوع الـ 45 من الحراك الشعبي الجزائري.
ويشار إلى ان الحراك الشعبي الجزائري، ورغم تنظيم انتخابات رئاسية في 12 من ديسمبر الجاري، وفوز عبد المجيد تبون، فإن الحراك مستمر، نظرا لكون الجزائريين يعتبرون تبون وباقي المترشحين السابقين من بقايا النظام المطاح.
وجهت عائلة الفقيد الجزائري، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، الفريق أحمد قايد صالح، رسالة للشعب الجزائري، عبارة عن شكر وتقدير وعرفان.
هذا وجاء في ذات الرسالة “بكل حب وود وتقدير وتبجيل للشعب الجزائري بواجبه الشكر على ما قدمه للعائلة من صدق المشاعر والمواساة سواء بالمشاركة في مراسيم الجنازة أو بصدق الشعور من خلال الإتصال”.
هذا وقد شكرت العائلة في ذات الرسالة رئيس الجمهورية الجزائرية، عبد المجيد تبون، بالإضافة إلى جميع أفراد المؤسسة العسكرية الجزائرية.
على إثر وفاة مكانيكي في قاعدة الصيانة التابعة للجوية الجزائرية، زار المدير العام لذات الشركة رفقة عدد من الإطارات ، إلى عين المكان من أجل معاينة الواقعة.
هذا وقالت مصادر جد مطلعة، ان المدير العام للشركة قد أمر بفتح تحقيق في الواقعة، من اجل معرفة الأسباب الحقيقية التي تقف وراء وفاة الميكانيكي.
صحيفة إلكترونية مغاربية متجددة على مدار الساعة تعنى بشؤون المغرب الجزائر ليبيا موريتانيا تونس