قام وزير الدفاع الموريتاني “حننه ولد سيدى” ، رفقة قائد الأركان العامة للجيوش الموريتانية الفريق “محمد الشيخ محمد الأمين”، اليوم الجمعة 03/01/2020 بميدان الاستعراض بمقر قيادة الأركان العامة للجيوش في نواكشوط، باسم رئيس الجمهورية الموريتانية، بتوشيح عددِ من المنتمين للجيش والدرك الموريتانيين، وذلك في إطار الاحتفالات المخلدة للذكرى ال 59 لعيد الاستقلال الوطني.
واستعرض الوزير الموريتاني رفقة قائد الأركان العامة للجيوش وحداتٍ من الجيش والدرك الوطنيين أدت لهما تحية الشرف قبل متابعة الحضور حفلا لرفع العلم بهذه المناسبة.
ويأتي هذا التوشيح تكريما للمعنيين من ضباط وضباط صف وجنود ودركيين في قطاعي الجيش والدرك بهذه المناسبة الوطنية التي تعرفها موريتانيا على تفانيهم في خدمة الوطن كل من موقعه.
وحضر حفل التوشيح قائد أركان الدرك ، والقائد المساعد للأركان العامة للجيوش، والمفتش العام للقوات المسلحة وقوات الأمن، والأمين العام لوزارة الدفاع ، والمستشارون والمديرون وقادة المكاتب بوزارة الدفاع والأركان العامة للجيوش وأركان الدرك الوطني الموريتاني.
قام تحالف العيش المشترك الموريتاني الذي يضم أحزابا سياسية وهيئات شبابية موريتانية بتنظيم مؤتمر صحفيّ، استهله رئيس التحالف “كان حاميدو بابا” بالحديث عن الجولة التي قام بها في بعض مناطق الضفة جنوب موريتانيا، حيث اوضح ان تلك المناطق تعاني بعض المشاكل والعراقيل المتمثلة في نقص المياه والصحة والتعليم إضافة لمشاكل استصلاح الأراضي الزراعية، كما بين “كان حاميدو بابا” آن التحالف ينوي القيام بالعديد من الأنشطة المتعلقة بترسيخ الديمقراطية والوحدة الوطنية بين مختلف مكونات المجتمع الموريتاني.
وعلق عضو التحالف “اشبيه ولد الشيخ ماء العيني”ن في مداخلته على بعض النقاط التي تشكل عائقا أمام تقدم البلاد.
وشهد المؤتمر الصحفي طرح بعض الأسئلة من قبل الصحفيين تتعلق بالمواضيع التي يهتم بها التحالف وكذا الأنشطة التي ينوى التحالف القيام بها في المستقبل، بحسب المصدر.
في أول جمعة من العام الجديد 2020، خرجت حشود بشرية بمختلف الولايات الجزائرية، وذلك للأسبوع الـ46 على التوالي، من الحراك الشعبي الجزائري، وذلك للمطالبة برحيل باقي رموز النظام المطاح.
هذا وقد رفع المحتجون الجزائيون، شعرات مناهضة للحكومة الجديدة، ولرئيس الجمهورية الجديد عبد المجيد تبون، مطالبين برحيلهم.
ومن بين الشعارات المرفوعة ”يا حنا يا نتموا ما راناش حابسين”، في إشارة إلى عبد المجيد تبون، وكل من يحيط به، من أفراد العصابة.
من بين أعضاء التشكيلة الحكومية الجزائرية الجديدة، والتي ضمت عددا من الخبراء والأساتذة في عدد من المجالات، تم تعيين قيادية في حزب جبهة المستقبل، مما أضفى على التشكيلة مسحة حزبية.
ويشار إلى أن الأمر يتعلق بالقيادية في حزب المستقبل “بسمة عزوار”، رغم إعلان رئيس الحزب وأحد أفراد عصابة بوتفليقة، “عبد العزيز بلعيد” بأن حزبه لن يدخل في هذه التشكيلة.
في تصريح جديد له، قال رئيس حزب حركة البناء الوطني بالجزائر، عبد القادر بن قرينة، خلال تجمع شعبي له بولاية جيجل، أن “حركة البناء الوطني لم تدخل الحكومة التي يقودها عبد العزيز جراد” مؤكدا بالقول: “ليس لنا أي وزير في الحكومة لا تحت الطاولة ولا فوق الطاولة”.
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان جديد لها، أن مفارز للجيش الوطني الشعبي بالجزائر، قد تمكنت من إيقاف 3 عناصر دعم للجماعات الإرهابية ببومرداس وورڨلة.
أحبطت عناصر حرس السواحل الجزائرية، خلال عمليات متفرقة بكل من عنابة، القالة، تلمسان، مستغانم، وهران، عين تموشنت والشلف، محاولت هجرة غير شرعية ، على متن قوارب مطاطية، حسب بيان لوزارة الدفاع الجزائرية.
هذا وقالت ذات المصادر في ذات البيان، أنه قد تم إحباط محاولات هجرة غير شرعية لأزيد من 150 شخصا، من بينهم أجانب.
على غرار عدد من الأحزاب، والشخصيات، هنأ حزب جبهة التحرير الوطني بالجزائر “الأفلان” المجاهد الجزائري، لخصر بورقعة، بمناسبة الإفراج عنه.
هذا وقدم الأمين العام للحزب بالنيابة التهنئة لبورقعة عبر اتصال هاتفي، حيث ثمن عبر ذات الاتصال “إجراءات التهدئة التي من شأنها بعث الطمأنينة وإزالة التوترات”.
