بعد تداول خبر أن السلطات الترابية بعمالة إقليم المحمدية، قررت إعادة فتح الحمامات العمومية على صعيد الإقليم، حيث جاء ذلك بعد تسجيل انخفاض كبير في عدد المصابين بوباء كوفيد 19 بالإقليم، وبعد تداول وثيقة تتضمن بلاغ في الموضوع.
ذكرت مصادر مطلعة، أن السلطات المحلية بعمالة المحمدية نفت خبر منحها ترخيص لأرباب الحمامات لإعادة فتح أبوابها، مضيفة أن كل ماتم تداوله، لا أساس له من الصحة، حيث أن الوضع الوبائي الحالي بالمحمدية يقتضي الالتزام بالتدابير الاحترازية الخاصة لمواجهة الفيروس التاجي.
علمت مصادر إعلامية مغربية مطلعة، من مصادر نقابية أن وزير التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي “سعيد أمزازي”، قرر، اليوم الثلاثاء 05 يناير الجاري، إعفاء المدير الإقليمي “الشرقاوي أركيك”، من مسؤوليته مديرا إقليميا لمديرية التعليم في بني ملال.
وأضافت نفس المصادر، أن قرار الإعفاء جاء بسبب ما وُصف باختلالات في تدبير القطاع في الإقليم، وخلافات متكررة مع مدير الأكاديمية الجهوية في بني ملال-خنيفرة.
في ظل التطورات الكبيرة، التي عرفتها قضية الصحراء المغربية في الأيام الأخيرة، ميدانيا بتحرير معبر الكركرات، ودبلوماسيا بافتتاح قنصليات جديدة، والاعتراف الأمريكي بالسيادة المغربية على الأقاليم الجنوبية، لم يعد القادة في الجارة الشرقية (الجزائر) يخفون قلقهم.
وفي ذات السياق، دعا الرئيس الجزائري “عبد المجيد تبون”، إلى استمرار اليقظة، والحذر على جميع المستويات لمواجهة التطورات غير المسبوقة في المجال الإقليمي المجاور، وأثناء ترؤسه اجتماعا للمجلس الأعلى للأمن، أمس الاثنين، لبحث الأوضاع الداخلية والإقليمية والدولية، ألح “عبد المجيد تبون” على ضرورة إبقاء اليقظة والحذر على جميع المستويات، حسب ما جاء في بيان للرئاسة.
وأضاف “تبون” أن ذلك يهدف إلى تمكين الجزائر من ولوج المراحل المهمة المقبلة، بما يتكيف مع تحديات العام 2021، مع التطورات غير المسبوقة، التي عرفتها المنطقة في الفترة الأخيرة، خاصة ضمن المجال الإقليمي المجاور.
وجاءت هذه التصريحات بعد أيام قليلة، من عودة “تبون” من رحلة علاجية في ألمانيا دامت شهرين، إثر إصابته بفيروس كورونا المستجد.
وارتباطا بالموضوع، تأتي تلميحات “تبون” بعد تصريحات رئيس الوزراء الجزائري “عبد العزيز جراد”، التي أفاد فيها “أن بلادنا مستهدفة، وهناك قضايا خطيرة في محيطنا الإقليمي، هناك إرادة حقيقية لوصول الكيان الصهيوني قرب حدودنا”، مشيرا إلى استئناف العلاقات بين المغرب-وإسرائيل.
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعية مقطع فيديو لكريم الغماري ابن الإعلامي الراحل صلاح الدين الغماري، وهو يرد على مجموعة من الأسئلة بهذف التعرف عليه من طرف متابعيه على قناته باليوتيوب.
و طرح متابعي كريم مجموعة من الأسئلة المضحكة بهذف الترفيه عليه، فيما اعتبرها البعض أسئلة ساخرة.
و حاول كريم الغماري الرد على أسئلة المتابعين، حيث لقي الفيديو استحسان المغاربة، و حقق نجاحا مبهرا في ضرف أربعة أيام فقط.
و حصد كريم الغماري أكثر من 100 ألف متابع، و أكثر من 600 ألف مشاهدة في يوم واحد فقط.
و تجذر الاشارة الى أن كريم الغماري اقتحم عالم اليوتيوب سنة 2017، لكن لم يحصد نسبة متابعات عالية، وتعرف عليه الناس بعد رحيل والده.
ذكرت مصادر إعلامية مطلعة، أن كاميرا المراقبة التابعة للشركة التونسية للكهرباء والغاز، عاينت لحظة سقوط سيارة الشاب المتوفى “محمود ثابت” في حفرة يبلغ عمقها مايقارب خمسة أمتار مغمورة بالمياه بمنطقة مهجورة تقع بين الطريق الوطنية رقم 9 والمنطقة المعروفة باسم “Lac zéro” وتحديدا خلف مقر بناية للمراقبة الآلية التابعة للشركة التونسية للكهرباء والغاز.
وأشارت ذات المصادر، أن هذه المنطقة لا يمكن الولوج إليها عبر الطرقات المعبدة ولا تشهد ترددا للمترجلين أو السيارات ومحاطة بقنال مائي يتوفر على حواجز إسمنتية.
وارتباطا بالموضوع، أظهر مقطع فيديو تداوله رواد مواقع التواصل الاجتماعي، التسجيل المصور الذي أظهر الهالك محمود وهو يقود السيارة ببطء شديد في الظلام الدامس، ثم تقترب السيارة من حافة حفرة عميقة لم يتفطن لوجودها فانقلبت رأسا على عقب وسقطت في الحفرة.
وفي ذات السياق، كشفت وزارة الداخلية في بلاغ، مساء الإثنين، عن العثور على جثة الشاب محمود ثابت داخل سيارة وسط الحفرة بالمنطقة المذكورة، موضحة أنه بمعاينة تسجيلات الكاميرا المثبتة بالبناية المذكورة، بعد التنسيق مع النيابة العمومية، تبين وأن الهالك دخل إلى المنطقة المشار إليها، عبر مسلك ترابي وفقد السيطرة على الوسيلة التي كان يقودها مما أدى إلى سقوطه داخل هذه الحفرة.
شهدت منطقة حي المزارة بولاية باجة الشمالية، أمس الاثنين 4 جانفي الجاري، جريمة قتل راحت ضحيتها امرأة تبلغ من العمر 40 عاما، إثر تعرضها للخنق حتى الموت من طرف زوجها، الذي لاذ بالفرار بعد ارتكاب جريمته.
وفي ذات السياق،قد أذن وكيل الجمهورية وممثل النيابة العمومية بعد معاينة الجثة، برفعها وتحويلها إلى قسم الطب الشرعي لأجل تشريحها وكذا تحديد أسباب الوفاة.
وقد تمت معاينة النازلة، من طرف وكيل الجمهورية وممثل النيابة العمومية، وفُتح تحقيق في القضية لمعرفة ظروف وملابسات هذه الواقعة، حيث لازالت الأبحاث والتحقيقات جارية لإلقاء القبض على المشتبه فيه واتخاذ الإجراءات القانونية في حقه.