أعلنت إسرائيل في وقت سابق، تعيينها السفير السابق لها في مصر “ديفيد غوفرين” ممثلا دبلوماسيا مؤقتا لها في المغرب.
و توقعت مصادر دبلوماسية إسرائيلية، اليوم الثلاثاء 12 يناير الجاري، أن يتم الافتتاح الرسمي لمكتبي الاتصال بين المغرب وإسرائيل، أواخر شهر يناير الجاري.
ونقلت تقارير إعلامية أن الأشغال مستمرة على قدم وساق، من أجل ترميم مبنى مكتب الاتصال المغربي في “تل أبيب”، حيث يشرف فريق تقني مغربي على هذه العملية.
وأوضحت المصادر الإسرائيلية إلى أن أعمال الإصلاح والترميم مماثلة، سيعرفها مكتب الاتصال الإسرائيلي في مدينة الرباط، الذي يحتاج بدوره إلى إصلاحات بعد 20 سنة من إغلاقه، وأنه خلال الأسبوع الماضي وصل وفد تقني إسرائيلي إلى مدينة الرباط، للإشراف على الإصلاحات المرتقب أن يعرفها مبنى مكتب الاتصال الإسرائيلي.
ومن الرتقب، أن يدشن افتتاح مكتبي الاتصال بين المغرب-إسرائيل في تل أبيب والرباط، كخطوة عملية صوب استئناف العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بعد أسابيع من توقيع الاتفاق الثلاثي بين البلدين، والولايات المتحدة الأمريكية، في مدينة الرباط.
من المرتقب، أن تنطلق جلسة أخرى، اليوم الثلاثاء، من محاكمة قاتل الطفل عدنان، بمحكمة الإستئناف بمدينة طنجة.
وتقدم دفاع المتهم بملتمس تأجيل لهيأة الحكم في الجلسة السابقة، على إثر الإضراب عن الطعام، الذي خاضه المتهم الرئيسي في جريمة قتل واغتصاب الطفل عدنان بوشوف.
ويُتابع في قضية مقتل الطفل عدنان أربعة أشخاص، من بينهم المتهم الرئيسي، المتابع من أجل، “جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد و التغرير بقاصر يقل عمره 12 سنة واستدراجه واحتجازه، وهتك عرضه بالعنف والاحتجاز، المقرون بطلب فدية والتمثيل بجثة وإخفاءها وتلويثها، ودفنها خفية”.
تجدر الإشارة إلى أن قضية مقتل الطفل عدنان في مدينة طنجة قد خلفت موجة غضب وحزن في صفوف المغاربة، الذين نددوا بمقتله، وطالبوا بمعاقبة المعني بالأمر بأقصى وأشد العقوبات.
تعد “مليكة الفاسي” المرأة الوحيدة التي وقعت على وثيقة المطالبة بالاستقلال لسنة 1944 إلى جانب أزيد من 60 مناضلا. وتعتبر مليكة الفاسي رائدة في المطالبة بالنهوض بالمرأة المغربية وبإدماجها في الحياة العصرية، وضمان حقوقها في التعليم والتصويت وتحسين مكانتها في المجتمع.
وكانت بين مؤسسي الرابطة المغربية للتعليم الأساسي ومكافحة الأمية ومؤسسة المعونة الوطنية والعديد من الجمعيات ذات طابع ثقافي واجتماعي.
نظم وزير الشباب والرياضة سيد علي خالدي اليوم الاثنين اجتماعا رفقة كل من كاتبة الدولة المكلفة برياضة النخبة سليمة سواكري ورئيس اللجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية عبد الرحمن حماد.
و يتعلق هذا الاجتماع بلجنة تنظيم الدورة 19 للألعاب المتوسطية لـوهران 2022.
إو توج جتماع لجنة التنظيم بجملة من القرارات لاسيما تسليم الملعب الأولمبيي في 31 مارس 2021، و تسليم القرية المتوسطية في 30 يونيو 2021.
و بالاضافة الى تسليم المركب المائي و القاعة متعددة الرياضات في 30 سبتمبر 2021، و استلام المحطة الجوية الجديدة لمطار وهران الدولي في ديسمبر 2021، بالإضافة إلى إنشاء مركز للصحافة بوهران خاص بالألعاب.